Elham Gad

134 نقاط السمعة
9.42 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
وهنا يمكن تكرار نفس السؤال، ان كنت صاحبة مشروع، فهل ستحاولين بذل المزيد من الجهد للحفاظ على البيئة بجانب تحقيق الربح، أم ستفضلين الإهتمام بالربح وتنمية المشروع فحسب؟
هل يتماشى معه المستقل ويأخذ برايه أم يحاول إقناعه.. عن نفسي أحاول دائما إشراك العميل بمراحل المشروع المختلفة، مع التنبيه على نقاط الضعف التي قد توجد بالعمل نتيجة لتوجيهاته ورغبته الخاصة، واحاول تقديم بدائل مناسبة لمعالجة ذلك الضعف.. لكن ان أصر العميل على رأيه، فهو صاحب القرار الأخير بالنهاية، بالطبع طالما لم يخرج الأمر عن القواعد المهنية والأخلاقية.
"الحفظ وليس الفهم" حيث يعرف أن الإعلان يُكتب فيها هذا الشرط دون معرفة الدافع.. للأسف قلما يغيب شرط العمر المحدد عن الوظائف الكتابية؛ فمثلا معظم وظائف كتابة المحتوى، وإدارة متاجر إلكترونية، وحسابات سوشيال ميديا، والمحاسبة، وغيرها من الأعمال التي تعتمد بالأساس على المجهود الذهني، وليست بحاجة لقدرات جسمانية خاصة، تتصظدر قائمة شروطها "ألا يزيد سن المتقدم عن 30,40,25.. عام" !!
هل واجهت سؤالاّ غريباّ من قبيل عميل سابق أو سؤلاّ وجدته غير مناسب ولا يصب في العمل أبداّ؟ ليس سؤال محدد، لكن لم ترقني طريقة تواصل بعض العملاء نفسها؛ فأحيانا يسأل العميل عن معلومات وتفاصيل كثيرة جدا، لا أراها ذات صلة بالعمل المطلوب، والمشكلة الأكبر، أنه غالبا لا يقدم وصف دقيق أو توضيح للعمل الذي يريده بشكل محدد، مما يستهلك الكثير من الوقت والجهد لكلينا!
وأوضحت أنه يمكن أن يُلحق الضرر بالميزانيات العمومية للشركات.. كما أنه قد يؤثر سلبًا على البورصة. وهنا يكمن أساس الإختيار، إما للبعد الإستثماري القائم على مبدأ الربح الخالص، وإما مراعاة البعدين البيئي والإجتماعي للأنشطة الإستثمارية.. وأرى أن ذكر تلك السلبيات والتركيز عليها، أمر طبيعي بالنسبة لمجلة ذات إهتمام إقتصادي تجاري!
كما أن الالتزام بهذه المعايير يعد صعبًا جدا في وقتنا الحالي نظرًا لضعف الهمة ما يؤدي لفشل المشروع و عدم الاستكمال داخل نطاق هذا التمويل.. غالبا ما يقدم البرنامج التمويلات للشركات الصغيرة والمتوسطة القائمة بالفعل؛ لتشجيعها على العمل وفق مبادئ الإقتصاد الأخضر، ويستهدف ذلك البرنامج بشكل أساسي الشركات التي لا تتعدى مبيعاتها 50 مليون يورو سنويا، أو إجمالي أصولها 43 مليون يورو، والعمالة المؤمن عليها لا تتعدى 250 عامل، وما دون ذلك يدخل ضمن الشركات الكبيرة.
فماهو الوعي مجددا؟ هيجل مثلا يعتبر بأن الوعي هو الحركة العامة التي تحكم التاريخ،.. ستأتي الفلسفات الوجودية لتقول بأن الوعي هو الحضور في الآن.. صراحة عند تكرار السؤال، شعرت بأن أقرب وأبسط تعريف للوعي الإنساني ـ بالنسبة إلي ـ هو شعوري بالآن أو الحاضر، وإدراكي للماضي، وتطلعي للمستقبل؛ فهو متعلق بإدراكي لحركة الوقت بشكل عام، تاريخ كان أو حاضر أو مستقبل. وكالعادة طبعا، يصعب الاتفاق على تعريف محدد لمعظم المصطلحات الفلسفية؛ فلطالما كان الجدل وقود الفكر الفلسفي.
لكن الآن شاركني رأيك بروبوت الدردشة ChatGPT في التعليقات أراه كأي من إضافات الذكاء الإصطناعي الأخرى، التي باتت تتوالى علينا بكثافة في الآونة الأخيرة.. فلا شك أن لبرنامج Chat GPT مزايا عديدة، عند إستخدامه بالشكل الصحيح مثل، تنفيذ المهام الكتابية "الغير إبداعية" كإدخال بيانات المواقع والمتاجر الإلكترونية، مثل وصف المنتجات، وتسعيرها وصورها مثلا. كذلك يمكن إستخدامه لإنشاءمنشورات وتعليقات وردود آلية، لمنصات التواصل الإجتماعي، ذات الكثافة العالية. لكن عند الحديث عن الكتابة الإبداعية، فلا مجال إطلاقا للوثوق بمثل تلك البرامج القائمة
دائما ما كانت العلاقة بين الإنسان والحيوانات الأليفة موضوعا ثريا لعلماء النفس؛ حيث رأى بعضهم ان جزء من علاقتنا بالحيوانات التي نقتنيها، يكمن بالأساس في لاوعينا.. وأن الميل الإنساني نحو الحيوانات الأليفة يتشكل خلال مصادر متنوعة، من أهمها: - الشعور الفطري بالتعاطف. - التربية الأسرية. ـ المحيط الاجتماعي والثقافي. ولعل شعور البعض بالحاجة إلى إقتناء الحيوانات الأليفة؛ هو ما يتسبب في حزنهم لفقدان ذلك الحيوان.. وبتلك المناسبة أريد أن أشير أيضا لتعاطفي القوي مع النباتات؛ حيث أشعر بحزن شديد عندما
بداية عليك بالإهتمام ببعض الأمور لتتمكن من إنشاء مدونة مميزة، تمكنك من تحقيق الربح مستقبلا، ومن أهمها: اختيار مجال يهم الجمهور، ومن أكثر المجالات رواجا بالفترة الأخيرة، الهوايات والإهتمامات، تجارب الحياة، اليوميات والخواطر. وبالطبع عليك إختيار مجال تحبه وتهتم به للكتابة حوله؛ بحيث لا يصيبك الملل من تكرار الحديث عنه. اختيار المنصة التي ستحتضن مدونتك الجديدة، ومن أكثر المنصات شيوعا، منصة بلوجر المجانية، ومنصة ووردبريس المدفوعة. احرص دائما على إظهار طابعك الخاص وبصمتك المميزة بكتاباتك. احرص على تحسين محتوى مدونتك
يوجد بعض المكتبات الرقمية التي تدرج الأبحاث العلمية فيها ولكنها.. معظم الأبحاث بتلك المكتبات تكون بالمجالات الأدبية والعلوم الإنسانية، لكن بمجال العلوم الفيزيائية والتطبيقية، فلم أجد بها ما يغنيني عن المواقع العالمية للأسف.
هل الوعي موجود فعلا؟ ما هو؟ قد يعرف الوعي بأنه، معرفة مختلفة الدرجة من حيث الوضوح والحدة، أو أنه معرفة وإدراك الإنسان للمؤثرات الداخلية والخارجية وتأثيراتها على اختياراته. ولكل فرد وعيه الخاص الذي ينفرد به ويتميز عن وعي الاخرين، إلا أن ذلك الوعي تتم صناعته والتأثير على مراحل تشكله من قبل بعض الجهات، كالمؤسسة الأسرية، والتعليمية، والإعلامية، والدينية، وغيرها من المؤسسات التي تؤثر على طريقة تفكير وسلوك الإنسان.. وغالبا ما يتشكل كلا من الوعي الفردي والجمعي وفقا لتلك المؤسسات!
الآن أصدقائي كمستخدمين هل واجهتم مشاكل مع المواقع متعددة اللغات؟ بالطبع التصفح عبر اللغة الأصلية، يكن أكثر راحة وسلاسة، لكن ذلك ليس متوفرا دائما خاصة بالنسبة لنا كمستخدمين ناطقين بالعربية.. وذكرني ذلك الأمر بما عانيته أثناء قيامي ببعض الأبحاث العلمية، مع كبرى المواقع العلمية مثل IEEE و Springer وغيرهما، حيث لم أجد أي مصدر علمي موثوق باللغة العربية، سواء رسائل أكاديمية، أو أبحاث، أو حتى مقالات علمية محكمة!! لكن المعاناة تكن أقل كثيرا عند تصفح المواقع غير المتخصصة؛ فالأمر لا
لا شك أن التسويق الماكر يعد طريقة تسويقية ذكية، قليلة التكاليف نسبيا.. وإن كان يعتبره البعض نوعا من الخداع أو الإحتيال التسويقي، لقيامه على إستغلال الأهداف والجهود التسويقية للمنافسين.. إلا أنني أعتبره نوعا من الإبتكار الإستراتيجي بالتسويق، ففن التسويق قائم بالأساس على محاولة كسب تعاطف وولاء العملاء، بشتى الطرق الممكنة،سواء بإبراز إيجابيات ومزايا المنتج، أو بإستغلال ثغرات وعيوب المنافسين! كيف يمكن للشركات الراعية اليوم حماية الأحداث الخاصة بها، وخاصة مع تقنية DBRLive؟ في ظل ما نعايشه من تقدم تكنولوجي رهيب،
أعتقد أن السمنة مثلها مثل النحافة، إن لم تسبب كلتاهما أضرار صحية فعلية، فلا أعتبرهما مرضا بالمعنى الدقيق.. فالشخص النحيف لدرجة كبيرة، لا يصح إعتباره مريضا إن لم تتسبب نحافته في إصابته ببعض الأمراض مثل ضعف المناعة أو هشاشة العظام، أوغيرهما.. ومن نفس المنطلق، بالرغم من الأمراض العديدة التي قد تجلبها السمنة المفرطة، مثل: - السكري ـ إرتفاع نسبة الكولسترول بالدم. ـ أضرار العمود الفقري. ـ إرتفاع ضغط الدم. ـ مرض النقرس. وغيرها من الأمراض، إلا أنني أرى عدم إعتبار
نقاط القوة والضعف هي من تعرفك بنفسك؟ هي أيضا متغيرة ؟ برأيي معرفتها ستفيدنا حقا؛ فعندما أعرف نقاط ضعفي سأعمل على تقويتها، أو على الأقل اجتناب ما يؤثر عليها.. كذلك معرفتي بنقاط قوتي، ستلزمني للتقدم بثقة نحو ما اجيده، سواء عمل أو غيره.. وفيما يخص التغير المستمر لطبيعة وشخصية الإنسان؛ فيمكننا أن نحاول دراسة معرفة أنفسنا بشكل متجد، لمواكبة ذلك التغير.
لا شك أن المسؤول أو مؤسس الشركة، هو من يحدد ملامح مستقبلها، وخطة عمل نظمها المتنوعة.. ويوزع مهمام وصلاحيات أفرادها؛ ولذلك أرى ضرورة وجود رقابة إلزامية عند وصول النشاط التجاري لمستوى معين، مثل الوصول إلى تشغيل ما يزيد على 500 عامل مثلا.. فهل يمكن العمل على ذلك؟
فحينها سنقوم بمشاركة كلمات السر لجهة ثالثة التي تدّعي القيام بحفظها! الخدمة ب 1Password تكون مقابل اشتراك شهري أو سنوي، كذلك سمعت عن بعض الخدمات المشابهة والتاحة مجانا بشكل جزئي، مثل Dashlane و Lastpass، وصراحة حتى الآن، لا أثق بأي تطبيق أو خدمة بشكل كامل، لكن مع حالة انعدام الأمن الالكتروني التي نعايشها، ألجأ أحيانا ومضطرة لإستخدام بعضها!
هنا يتم حماية المؤسسة قانونيا وصعب جدا إستعمال أموال المؤسسة بدون أسباب منطقية ودلائل.. غالبا ما يحدث ذلك بالشركات العائلية المساهمة المدرجة بسوق الأسهم، أما الشركات ذات المسؤوليات المحدودة، فغالبا لا تخضع لتلك الرقابة، خاصة بمنطقة الشرق الأوسط! وهنا تحدث المشكلة بعدم الفصل بين المال الخاص، والإستثماري.. ولذلك تعد حوكمة تلك الشركات واخضاعها لرقابة خارجية، أمر جيد، يضمن لها شيء من التوازن والاستمرار.
قد يتحمل أحد أطراف الشركة عبء أكثر من الطرف الآخر،.. لذلك تلجأ الكثير من الشركات العائلية إلى وضع ميثاق داخلي للشركة، يحدد بوضوح دور كل فرد، ومهامه، وحصته من الأسهم والأرباح.. وأحيانا تلجأ تلك الشركات لوضع أشخاص من خارج العائلة في المناصب الإدارية بالشركة.
وماهي أهم الطّرق التي تراها ضرورية لحماية حساباتنا على الأنترنت، خاصة المالية منها؟! اعتدت لفترة على تمكين المتصفحات المختلفة من الحفظ التلقائي لكلمات المرور الخاصة بي، لكني شعرت بعدها بخطورة الأمر، ومن ثم قمت بإلغائه مع تحديث كلمات المرور. كذلك إستخدام خدمة 1password يفيد كثيرا في حفظ وتأمين وتشفير كلمات المرور المختلفة.
لا شك أن الخلوة أو العزلة عن الناس لها الكثير من الفوائد، مثل ـ إيجاد الوقت للتفكير العميق والتأمل. ـ الهدوء النفسي؛ لبعدنا عن المشاكل. ـ ممارسة النشاطات المفضلة، دون تقيد برأي الآخرين، سواء كانت هوايات أو شعائر. لكن ذلك لا ينفي أن الإختلاط بالناس له فوائده الكثيرة أيضا: ـ المؤانسة والترويح عن النفس. ـ مشاركة الخبرات، عبر التعليم والتعلم. ولذلك أرى أن الخلوة في زمن الفتن والشر والخوف من المعاصي خير من الخلطة، أما دون ذلك، فأفضل الإختلاط بالناس.
برأيك، هل هذه التساؤلات كافية؟.. أظنها كافية، وقد تزيد عن الحاجة أخت وفاء؛ فبالفعل معظمها مبرر ومفيد جدا، لكن بعض الأسئلة المذكورة، قد لا أجد إجابة مناسبة عليها، فكيف لي كمستقلة أن أوضح للعميل طريقتي في إتخاذ القرار، أو نزاهتي الشخصية؟! ولأن نجاح المشروع يعتمد إلى حد كبير على اختيار المستقل المناسب لتنفيذه، فأنا أرحب دائما بالأسئلة المرتبطة فعلا بالعمل المطلوب، حتى يتثنى للعميل اختيار المستقل الكفؤ.. وبالإضافة لما ذكرته أزيد: ـ ضرورة التأكد من فرق التوقيت بين البلدان؛ لسهولة
مجتمع اسألني ليس مخصصا لطرح الأسئلة أبدا، فطرح الأسئلة مخصص له مجتمع اسأل I/O، هذا فقط للتوضيح لأن أحيانًا أجد أسئلة بهذا المجتمع،.. أحييك على هذا التوضيح؛ فعن نفسي لم أكن أعرف الفرق بينهما حتى الآن.. بالتأكيد لدى كل منا مجال معين يمتلك خبرة كافية فيه لنفيد بعضنا بعضًا،.. بالطبع تبادل الخبرات، وتحصيل المعرفة من خلال أهلها هو شيء مثمر ومفيد جدا، ولقد استفدت بالفعل من مشاركات بعض الزملاء لخبراتهم ومعارفهم.. وأسعى دائما للتعلم؛ حتى أتمكن يوما من إفادة الآخرين
وكأن المجتمع وضع للمرأة مدة صلاحية... كثيرا ما شعرت بذلك، وقد يكون الأمر له مسببات بيولوجية كما ذكرت.. لكن ما أتعجب له، هو التعامل بنفس الطريقة في سوق العمل؛ فما أكثر الوظائف التي نطالع إعلانها الصريح، بأنها لن تقبل من هم فوق الثلاثين!!وللأسف هنا الأمر يشمل النساء والرجال على حد السواء .. فما المانع أن يشغل الإنسان الوظيفة التي يجيدها أيا ماكان عمره؟!.. وأظن أن ذلك النمط من التعامل؛ هو ما أدى لظهور فئة تشعر بحاجة لإنكار أعمارها الفعلية.