Ahmed Amin

304 نقاط السمعة
19.3 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
بالفعل لها تأثير كبير في قطاع عريض من الجمهور ومن العوام، وتؤثر في الاقتصاد بشكل كبير. تصرفي فردي ولا يعمم على الكل، ولكن الطامة الكبرى في التأثير الفعلي الكبير على العوام!
الأمر ليس كذلك بالنسبة للكيانات الصغيرة التي تعمل في نفس المجال وفي نفس المنطقة الجغرافية، على سبيل المثال المحلات التي تقدم نفس الخدمة في القرى والمدن الصغيرة، يكون هناك عرف سائد أشبه باتفاقية مشتركة وميثاق شرف، يتضمن بنوداً متعارفاً عليها، منها احترام المنافسة الشريفة وعدم حرق الأسعار وعدم تشويه سمعة المنافس أو التقليل من شأنه أو إطلاق العيوب فيه أمام الزبائن احتراماً لأخلاقيات المهنة.
يكون العميل على استعداد لتغيير العلامة التجارية عندما يحدث عكس ما حدث معه وربطه بالعلامة التجارية من البداية، فعلى سبيل المثال إذا كان ما ربطه بأحد الهواتف هو جودة الخامات وكفاءة المنتج، فإنه عند تغير تلك العوامل يبدأ العميل في التضجر والبحث عن بديل.. أيضاً إذا كان المنتج عبارة عن سيارة اعتمادية وقطع غيارها متوافرة بأسعار مناسبة، وتطور الأمر ولم تصبح موفرة ولا قطع غيارها متوافرة حوله أو غلا ثمنها بشكل كبير فسيضطر لتغييرها بالطبع.
لقد شاهدت بنفسي حالات قريبة مني مصابة بنوبات القلق والهلع، وشاهدت معاناتهم وعذابهم للأسف في مختلف نواحي الحياة، بعضهم لجأ للعلاج النفسي وتابع مع الأطباء والعلاجات وأبدى تحسناً، والبعض استسلم للأمر واستمر في المعاناة. وللأسف الشديد فإن ثقافتنا وعاداتنا وتقاليدنا في مناطقنا العربية تسفه من شأن الأمراض النفسية والسلوكية ولا تهتم بها ولا تسعى لعلاجها، وتعتبرها من العيب أو من العار أن يعرف بها أحد، ويعاملون المريض النفسي بشكل مؤذ جداً يزيد من مرضه بدلاً من علاجه، وهذا يشكل عائقاً
أذكر في هذا الصدد موقع ذو فكرة رائعة وهو Kickstart والذي يتبنى المشروعات الجديدة ويفتح لها صفحات تمويل من الجمهور زائري الموقع، مقابل منتجات من هذه الشركة إذا فازت باكتمال حملة التمويل. يكفي فقط أن يقوم منتج السلعة بعمل فيديو تشويقي يتضمن مميزات السلعة ويقوم الزائر بإضافة مبلغ مالي معين كحجز لهذا المنتج، وعند فوز المنتج بالتمويل يحصل العميل على منتجه قبل أي شخص آخر، أو قد يحصل على امتيازات إضافية لا يحصل عليها العامة. لقد دخلت هذا الموقع ذات
ولكن ضياء، هناك أناس كثيرون بالفعل يحافظون على ولائهم للعلامات التجارية حتى مع تغير الظروف والمنتجات، كمثال: حاملو هواتف سامسونغ القديمة ذات الأزرار، عندما ينتقلون الآن إلى عالم الهواتف الذكية يحرصون على اقتناء هواتف سامسونغ أيضاً، رغم أن الفئة المتوسطة من هذه الهواتف ليست أفضل خيار مطروح، وهناك بدائل أفضل منها، ولكن الارتباط بالعلامة التجارية يكون هو الدافع الوحيد للشراء وهذا لمسته بعشرات الحالات أمامي.
يوجد أسلوب آخر هو أسلوب مندوبي البيع، فهم يتجولون على الشركات والأماكن المستهدفة بالبيع ويعطون لهم عروضهم ويبيعون لهم تلك المنتجات، وبهذا يضمن استهدافاً صحيحاً وفي نفس الوقت يتوسع لعملاء جدد.
ولكن يا علي، قد يكون التعامل مع الشركات الكبرى يتطلب عقد صفقات توريدات ضخمة الكمية وقد لا تتناسب مع متجر إلكتروني صغير أو مبتدئ، ربما يكون التعامل مع وسطاء بمثابة التعامل مع محلات الجملة بالنسبة للمحلات التجارية على سبيل المثال، فالمحلات التجارية تشتري بضاعتها من وسيط هو محل الجملة، ولا تذهب مباشرة إلى المستورد الذي يبيع كميات وصفقات ضخمة دفعة واحدة لتجار الجملة.
أعتقد أنه يجب علينا التمييز بين شيئين متشابهين ظاهرياً ومختلفين في الباطن، وهما باختصار أن تكون تلك الإشارات المختلطة مقصودة ومتعمدة، أو أم تكون غير مقصودة، وناتجة عن اضطرابات نفسية أو سلوكية، فهناك بعض الأشخاص يصاحب كلامهم حركات عفوية أو تعبيرات وجه غريبة غير متناسبة مع موضوع الحديث، وهناك أشخاص آخرين يتعمدون إظهار تعابير وجه بغيضة أو كارهة عند التحدث تعكس تكبراً أو غروراً أو كراهية ظاهرية، ولا يمكن اللوم عليهم أو الشكوى منهم لعدم وجود دليل مثبت على الخطأ،
بالضبط خالد، هذا ما كنت على وشك قوله، الجاليات العربية والمسلمة تعيش في تجمعات في كل الدول وتشارك الشعوب المستضيفة ثقافتها بما لا يتعارض مع الدين أو الهوية العربية، والأمر يسير على نحو سلس ويسير ولا تعقيد فيه. الأمر في رأيي يمكن التعايش به بكل سهولة دون صدام أو انفصام.
يتم غلي الشاي ثم إضافة الحليب المكثف إليه مع قليل من الهيل (الحبهان)، ويتم تقليبه جيداً مع إضافة السكر حسب الرغبة، ويتم صبه في الأكواب وتقديمه مع الكيك أو البسكويت.
إن الكلمات واللحن والأغنية بالكامل هي في الأساس أغنية حقيقية ناجحة للفنانة أنغام، وتم تعديل مقاطع منها بصوت أصالة وإليسا.. وليست أغنية مبنية من الصفر. وأظن أن الأمر لن يختلف كثيراً في حالة إذا كانت الأغنية قوية الكلمات والألحان، فستبقى بلا روح ولا حيوية كما يؤديها البشر ببصمتهم المميزة.
الواقع يا عزيزي هو ما يعكس ذلك وليس آرائي الشخصية. هل تعلم نموذجاً واحداً على الساحة الفنية الآن يمتلك أضعاف القيمة الفنية لواحد من أعلام الفن القديم؟ وإذا افترضنا بوجوده، فما الذي سيدفعه لإحياء صوت فني قديم يقل عنه في القيمة الفنية؟
الأمر يعود لنوعية العمل وحجم الإنتاج أو حجم تقديم الخدمات الذي يمكن لمقدم العمل تقديمه. بالنسبة لي كصاحب عمل نظامي في مجال الخدمات التسويقية الإلكترونية للشركات والكيانات الاقتصادية، فإنني أفضل الإبقاء على عدد محدود من العملاء الذين أتعامل معهم بشكل مستمر. طاقتي الخدمية أصلاً أنا وزملائي في الشركة لا تكفي لاستقبال عدد كبير من العملاء في نفس الوقت، وإلا فسيؤثر ذلك على جودة الخدمات المقدمة. وبالتالي فإن إبقائي على عدد محدود من العملاء الجيدين الذين تتوافر بيننا وبينهم علاقة جيدة
الأمر يعود إلى الثقافة المتوارثة عن الأجداد وعاداتهم وتقاليدهم، ومبدأ قوامة الرجل الذي يتم تطبيقه بمفهوم سلطوي متحكم في كل شيء، وينسب إليه دائماً كل ما يقع تحت سلطته ووصايته، ويحاسب عليها. ولكنني للإنصاف بدأت ألاحظ تغيراً في هذه الثقافة في الآونة الأخيرة، وتفريقاً شبه عادل في الأزمات التي تفعلها النساء بين تحميلها لفاعلتها وليس للرجل المرتبط بها، صحيح أن الأمر لازال محدوداً ويقع تنفيذه في نطاق ضيق وشريحة محدودة من الناس، ولكنني سعيد ومتفائل بهذا التوجه وأتمنى من الله
إطلاقاً عزيزي ضياء! لدي أزمة ثقة كبيرة منذ زمن طويل مع نشرات الأخبار وبرامج التوك شو والإعلام النظامي بشكل عام، فهو ينقل دائماً الأكاذيب والتوجهات الخاصة التي تملى عليه، ومعظمها اكلشيهات محفوظة ومعروفة الغرض. ومن الطريف أنني إذا بنيت قرارات بناءاً على هذه النشرات والبرامج فإنني أبنيها على عكس ما يقولون، وتأتي النتائج مبهرة في كل مرة!
أعتقد أن الطبيب يمكن أن يصاب بالمرض النفسي تماماً كما يمكن أن يصاب بالمرض العضوي، ولكن يختلف الأمر مع الطبيب في أن لديه الخبرة الكافية لاكتشاف الإصابة وعلاجها أو اتخاذ إجراءات احترازية تقلل من فرص الإصابة بالمرض ومن تأثيره. وقد تذكرت مشاهد من مسلسل "سارة" للفنانة حنان ترك، وهو من أشهر المسلسلات التي تناولت قضية العلاج النفسي درامياً، وكيف كان يعالجها الطبيب النفسي بكفاءة وفاعلية، وكان يقوم بعدة أنشطة جانبية وقائية لكي لا يصاب بالأمراض النفسية، ويقول في أحد المشاهد
أنصحك في البداية بالتسجيل في المنزل وإذا أنجزتِ تقدماً في هذا المجال وبدأتِ بجني الأرباح، يمكنك استثمار بعضها في شراء المعدات اللازمة لبناء ستوديو احترافي. وللتسجيل من المنزل يمكنك البدء بمايكروفون ذو جودة صوت جيدة حسب ميزانيتك، وغرفة هادئة قدر الإمكان، بلا مراوح ولا أصوات مكيفات أو ثلاجات وقت التسجيل، ويمكن شراء "بوب فلتر" لمنع أصوات النفخ والهواء الخارج من الفم من الدخول إلى المايكروفون بشكل مباشر، أو استخدام اسفنجة رقيقة أو قطعة قماش بدلاً منه كبداية، ويمكن استخدام عوازل
هذه مشاعر طبيعية جداً وواردة الحدوث، تعكس ما يتمناه عقلك الباطن، ولكنها لا تعني بالضرورة أنه قرار صحيح، ولا يجب أن نعول عليه أو أن نبني عليه قرارات مصيرية. إن خطوة العلاج كما ذكر صديقنا ضياء لا تقتصر على الذهاب إلى أخصائي نفسي ويمكن الحصول عليها بطرق عدة. نصيحة أخرى فعالة، حاولي الخروج من هذه القوقعة وابحثي عن أية نشاطات اجتماعية مسلية تقضين فيها وقتاً رائعاً وقد تكون فرصة جديدة لكِ لتتعرفي على أشخاص جديدة وقد تكون منها علاقة تعويض
أتفق تماماً مع هذا المبدأ الإداري فهو واقعي جداً ودقيق ومفيد للمصلحة العامة للمنظمة، ففعلاً قرار الترقية قد لا يكون هو القرار الأمثل لعدم ملائمة الموظف للمنصب الجديد، وعوضاً عن ذلك، يمكن اتخاذ إجراءات فورية وأخرى انتقالية لمعالجة هذا الأمر. فالإجراءات الفورية يجب أن تتضمن تكريماً للموظف كنوع من التقدير المعنوي له، وزيادة في الراتب كتقدير مادي. وحتى لا يتم ظلم الموظف بإبقاءه في نفس منصبه للأبد، يمكن إرساله لتلقي دورة تدريبية فعالة تؤهله للمنصب الجديد، واختباره بعد هذه الدورة،
قرأت هذا الخبر على فرانس نيوز منذ أسبوعين تقريبا وفي الحقيقة لم تصبني الصدمة كما حدث مع العديد من القراء ورواد مواقع التواصل الاجتماعي. التنمر هو أسوأ ما يمكن أن يتعرض له الإنسان في حياته، فهو يصيب الإنسان بفقدان الثقة بالنفس بنسبة كبيرة، ويصيبه بالحزن ونوبات الاكتئاب والقلق، ويضعه تحت ضغط نفسي كبير. ورغم أن هذا ليس مبرراً للجريمة التي حدثت، إلا أنه يدق ناقوس الخطر حول أهمية الانتباه إلى مثل هذه القضايا والعمل على إيجاد حلول وقائية لها قبل
أشكرك شكراً جزيلاً وأتمنى لكم دوام التوفيق والنجاح.
الأمر يعود لنوعية العلاقة وهل لها ضرورة أم يسهل الاستغناء عنها.. فكل شيء يقدر بقدره.. هناك علاقات للأسف لا يمكن إنهاؤها بالأساس كعلاقات القرابة، وهناك علاقات يصعب إنهاؤها مثل الجيرة وزمالة العمل، وهناك علاقات يسهل إنهاؤها كالعلاقات السطحية والعابرة.. ولكن المتفق عليه أن استمرار علاقة كهذه هو أمر مؤذ بالطبع!
الأمر ينطبق عليهم أيضاً يا عزيزي، فمن الخطأ أن أقول أن لدي موقع به 10 آلاف مستخدم، بينما النشطون منهم ألف أو ألفين فقط، لذلك نجد مصطلح "المستخدمين النشيطين" أو "Active Users" يتصدر الإحصائيات دائماً عند الحديث عن أي منصة أو موقع خدمات.
بالفعل تناقض غريب وغير مفهوم، ولكني أفسره أحياناً بالخوف من مواجهة الجمهور، فهذا أسلوبهم دائماً، لا يحبون إثارة الرأي العام ولا الصدام مع الجماهير ويختارون دائماً الحلول السهلة، وهذا سبب تأخر معظم خطط التطوير والنهوض في كافة المجالات!