حتى أكون صادق معكم ترددت كثيرًا بنشر هذا الموضوع، خوفًا من أنّ لا أكون قادر على الإجابة على كافة الاسئلة، ولكن دعونا نُجرب الأمر، وسوف أحاول الإجابة على كافة الاسئلة مهما كانت... وإجابات كافية، ووافية، وسوف تُفيدك.   أنا منير، بدأت أفهم عالم التدوين، والربح من الإنترنت في 2012، البداية كانت من الديف بوينت، ومن ثم في 2014 بدأت بمجال العمل الحر، في التدوين، والبرمجة ... حققت أرباح تخطت آلاف الدولارات من خمسات، ومستقل، ومن ثم تركت المجال في 2016،

أحتاج إلى سماع بعض الآراء أو المساعدة، بخصوص هذه النقاط: لنفترض أنّي قررت انشاء موقع جديد، وقُمت بوضع ميزانية 1000$ شهريًا لهذا الموقع ... الموقع يتكلم عن الووكوميرس، اوبن كارت، ووردبريس، استضافات، بوابات دفع ... في الوقت الحالي. ماذا يُمكنك أنّ تفعل بهذه الميزانية شهريًا؟ ... كيف يُمكنك إدارة الموقع؟ ما هي أفكارك بشكل عام مُفصل أو بإسهاب للمحتوى الخاص بالموقع؟ حتى أصدقكم القول أحتاج إلى جمع بعض الافكار بخصوص هذا الأمر، يوجد موقع أود انشاءه أو تم انشاءه، وتم

على ما أعتقد أنّ أي مُستقل مر بهذه التجربة، وخصوصًا في عالمنا العربي. عندما تقول لشخص ما أعمل كمستقل أو فريلانسر، تجد بعض النظرات الغريبة المرسومة على وجهه، وخصوصًا إذا كان يعمل بوظيفة أو يملك شهادة علمية مثل الطب أو المحاماة ...إلخ، ومع العلم وصل راتبي الشهري إلى أضعاف ما يحصل عليه شهريًا طبيب بشهادة ماجستير قضى سنوات كثيرة في الدراسة، والتخصص للحصول على شهادته هذه . حرفيًا أنا من الأشخاص الذي عانت من هذا الموضوع لسنوات ليست بالطويلة، ولكن

بالطبع هناك تمييع بشكل مبالغ فيه عن العمل الحر، حيث أنّ الأمر أصبح يتجه لمرحلة الإبتذال للكثيرين... الأغلبية يظن أنّ العمل الحر لا يوجد به قيود، وبأنّه لا مُدراء عليك، وبأنّه لديك الحرية المطلقة بكل شيء، وكل هذه الأمور. لا أنكر بأنّه يوجد الكثير من المزايا في العمل الحر، وأغلبها معروف للكل، مثل العمل من المنزل، والعمل في أي مكان، وأي وقت، تنام في الوقت الذي تريده، وتأكل في الوقت الذي تريده، من المُمكن أنّ تعمل في الفجر، أو العصر،

بالطبع دائمًا تكون البدايات من أصعب الأمور، في أي عمل، ولكن الأمر يختلف بشكل كبير عند العمل كمستقل، وخصوصًا البدايات في هذا المجال، وهي فكرة العمل عبر الإنترنت من البيت، بمعرفة بسيطة... بالطبع لكل شخص بداية متواضعة، وجميلة، وعلى ما اظن الأغلبية لا ينسى كيف بدأ، وتبقى هذه الذكرى عالقة بذهنه، لذلك إذا كان لديك أي صورة لبدايتك، أتمنى أنّ تشاركني أياها، أو تُشاركنا جميعنا من أجل أنّ نُلهم بعضنا البعض.... البداية قد تكون صورة لمكان عملك في البيت، أول

> في البداية، أعتذر أنّ المقال طويل بعض الشيء، وصدقًا حاولت أختصاره... ورُغم طول المقال فأنا مُتأكد أنّه سوف يفيدك في جميع العروض أو المشاريع التي تنوي التقدم إليها، وأضمن لك أنّه من خلال ما ذُكر في المقال أنّك سوف تحصل على 70% من المشاريع أما الـ 30% المتبقية هذه تبقى على طريقتك، واسلوبك، وتطويرك لِما قيل. *لذلك هو يستحق القراءة*، ورأيك في نهاية المقال سوف يفيدني إذا كان هناك أي شيء تود إضافته أو إذا كان عندك بعض الملاحظات

*الموضوع تقريبًا يتخطى الـ 70 ألف كلمة لذلك سوف نقوم بتجزيئه على جُزئين، وهذا الجزء الأول من الادوات* صراحًة على مدار +6 سنوات أغلب هذه الأدوات قمنا باستخدامها، وكُنا نستخدم بعضها في الأعمال التجارية الخاصة بالإيكوميرس، في إدارة الفريق، والتقارير المالية الشهرية، بالإضافة إلى المشاريع الجانبية غير المتاجر الإلكترونية، وبعضها كان مُفيد جدًا بالنسبة لي، ولكن في فتراتنا الأخيرة أصبحنا نعتمد على أدوات خاصة بنا، من خلال انشاء سيستم خاص.   موضوع اليوم قد يُعتبر جديد على المُستقلين العرب، وقد

## كيف تحصل على الكثير من الطلبات إذا كنت تعمل بمجال الترجمة من المنزل  عندما بدأت التدوين، كنت أقوم بترجمة الكثير من المقالات، حتى أنّني أصبحت أقوم بترجمة مقالات من اللغة الصينية، واللغة الهندية، والإنجليزية ....إلخ، وستعلمك تجربة قليلة أن النجاح في أعمال الترجمة المستقلة لا يعتمد على عدد المؤهلات التي لديك، مثل عدد الكلمات التي تعرفها بلغة أجنبية، أو عدد اللغات الأخرى التي تعرفها. في الواقع، أولئك الذين يذهبون إلى هذا المجال من الأعمال يتعلمون مهنيًا أن مجرد استبدال

## حملة من نمط "pay it forward" وهي بمعنى أنّه انا اقوم بتقديم شيء مُعين لمجموعة من الأشخاص بالمقابل هم يقومون بتقديم شيء مُعين لأشخاص آخرين بكل بساطة. قد يكون هذا الشيء كتاب، بطاقة دعوة، شيء منزلي الصُنع، خدمة بسيطة أو شيء يدُل على التقدير. المقصود من هذه الحملة هي هو عمل شبكة تواصل وشيء جميل لِبعضنا البعض قبل نهاية سنة 2016، بمعنى الموضوع مُجرد أنّه نجعل الآخرين بفرح، وأنّ نقوم بتحضير لسنة رائعة مليئة بالحب. ### طريقة الاشتراك: أول

في البداية دعوني أعرفكُم عن نفسي بنبذة مُختصرة. انا مُنير، طالب جامعي وأدرس نظم معلومات وكمبيوتر من سوريا ولكنّ مُقيم في مصر حاليًا. أملك مدونة مدون مُحترف لي فترة كبيرة لم أكتب بها شيء أو ادخل إلى الحساب. أملك مدونة ايجي جيك كل شهر أكتب مقال تقريبًا، وهذا بسبب انشغالي حاليًا بأمور أهم، وأتمنى أنّ تحصُل. الآن دعونا ندخل في صُلب الموضوع. طبعًا بما أنّي كاتب مقالات وأني شخص مزاجي جدًا، أحيانًا تأتي علي فترات لا أحب فعل شيء بها

من المعروف أنّ شهر رمضان شهر لا يخلو من الصعوبة والمشقة، وخاصًة بالنسبة لنا كـ فريلانسر، أو أشخاص يعملون من المنزل أو عن بُعد لأنّنا نبذُل جهدًا ذهنيًا شاقًا ... لذلك كيف تتمكن من تحقيق التوازن ما بين المطالب الملحة في العمل من جهة، والمطالب الإضافية للشهر الفضيل، من صوم وصلاة وعبارة، من جهة أخرى ... على حسب بعض الدراسات فأن الإنتاجية تزيد في شهر رمضان، وذلك لأنّ الصيام يعمل على زيادة معدل الأيض أي “الحرق” في جسم الإنسان؛ فيخلص

فيما سبق نشرت الموضوع في مُجتمع العمل الحر، ولكن لم يلقى اهتمام كبير :)، وهو مناسب لأكثر من مُجتمع لذلك قررت نشر الجزء الثاني في مُجتمع *مواقع مفيدة*، أغلب هذه الادوات كنا نستخدمها في أعمال التجارة الإلكترونية، وهي مناسبة لكلٍ مِن رواد الأعمال، والمستقلين، وأصحاب الشركات الناشئة، ومن يملك فريق كبير أو صغير، بالإضافة إلى أنّ استخدامها بسيط جدًا، وتم كتابة الموضوع بشكل سريع لذلك عُذرًا إذا كان هُناك اخطاء إملائية أو اخطاء في تراكُب الجُمل.... *وأنصحك بالإطلاع الجُزء الأول

*على الأغلب ستقرأ الموضوع مرتين :) غالبًا ما تؤدي محاولة بناء عادات جيدة إلى نتائج عكسية. إليك سبب أهمية معرفة كيفية تكوين العادات ومتى يكون من الأفضل الالتزام بالروتين بدلاً من ذلك. . العادات. مقالات المساعدة الذاتية تمجد قوة العادات والكتب حول هذا الموضوع التي يبيعها الملايين. ومع ذلك، مثل العديد من موضوعات علم النفس الشعبي، فإن الحكمة التقليدية حول فعالية وتطبيق العادات غالبًا ما تكون قديمة أو يساء استخدامها أو تفسد الخطأ. بناء العادات لتغيير السلوك بالطريقة الصحيحة يمكن

كالعادة كنت أتصفح الفيسبوك، وفجأة يظهر لي إشعار، انقر على زر الجرس، فيظهر لي في الإشعارات ذكرى من سنتين لمشنور قمت بمشاركته على ملفي الشخصي من 730 يومًا، وكان المنشور عبارة عن بوست عادي كُتِب به *إنك تحاول تنجح في مصر فأنت من متحدين الإعاقة* طبعًا لا أحبذ كتابة كلمة *إعاقة أو معاقين* وأفضل استبدالها بكلمة *ذوي الإحتياجات*، ولكن هذا مّر عليه زمن، ولا أعرف إذا كان هذا المنشور في وقتنا الحالي قد يؤدي إلى السجن أو لا هههههه :)،

الحياة فيها تفاصيل لا يمكن أن تعلُمها من أفلام أو كتب أو روايات أو كتالوجات او نصائح الآخرين، الطريق الوحيد لتعلّمها هو انك تخوض فيها وتغرق بنفسك في صعوباتها واحباطاتها وفشلها. شيء اسمه الخبرة. وتراكمها يؤدي الى نضج.. بعض من ما تعلمته في سطور بسيطة، وأتمنى أنّ تُشاركني الاشياء التي تعلمتها: . *اتعلمت أنّ:* أي شيء في الحياة مرهون في تعلم*فن البيع*، قيس دا على كل شيء في حياتك، عملك /حياتك/ أفكارك /علاقاتك، وهذا ما لا يتم تعليمه في المدارس....

صراحًة هذا أحد المواقع التي كنت أستخدمها عندما كنت أكتب في مدونتي، فهو مفيد لكل من المدونين وأصحاب المواقع الذين ليس لديهم أي خبرة في التصميم أو الجرافيك ديزاين، مثل حالاتي، حيث يقوم الموقع بتوفير لك إمكانية تصميم، واستخدام عدد كبير من الـ Free Illustrations والـ Vectors الجاهزة، التي تستطيع من خلالها استخدامها في مقالاتك، وفيديوهاتك، وتقديم تجربة Visually Entertaining لزوار موقعك لينك الموقع : https://icons8.com/vector-creator/new

منذ فترة طويلة جدًا شاهدت فيلم للممثل عادل الإمام، اسمه التجربة الدنماركية صُدر عام 2003، حيث أتت فتاة إلى مصر تُدعى آنيتا، لتقوم بعمل بعض الدراسات حول البحث الجامعي الخاص بها، وعند دخولها من بوابة المطار المصرية يتجهمر المئات من الأشخاص حولها بسبب جمالها.. المشهد الثاني، قامت بالنزول إلى المكتبة العامة، وحصل تجمهر كبير، وتجمع كبير للشباب، وبعض المظاهرات للدخول إلى المكتبة، من أجل القراءة، لأنّها كانت متواجدة داخل المكتبة.... ولكن هذا كان مشهد تمثيلي لإضفاء بعض الكوميديا على الفيلم...

قد يكون السؤال غريب فعلاً ولكن الحياة مهما طالت فهي قصيرة جدًا، لدرجة لا تتخيلها لقضاء معظمها بأمور بائسة، والتي من المُمكن أنّ لا تُفيدك بحياتك أو مماتك... قرأت ذات مرة: أنّ لو الشخص استطاع العيش لـ 70 عام، أي ما يُعادل 600 ألف ساعة، إذا طرحنا منهم 200 ألف ساعة للنوم (بمتوسط 8 ساعات يوميًا) "ثلث عمر الإنسان في النوم"، 600 - 200 = 400 ألف ساعة متبقية للعيش، ولنقم بطرح 100 ألف ساعة فترة الطفولة لبدايات البلوغ =

قد يكون الأمر غير منطقي بعض الشيء، ولكن أنا أحب القراءة جدًا لدرجة لا توصف، وخصوصًا الكتب، ولكن لا اقرأ الكتب لذلك قلت الأمر غير منطقي :) كيف أحب، ولا اقرأ؟؟! صراحًة لا أعرف... ولكني أحب أن اقرأ الكثير من المقالات، من المُمكن أنّ تصل إلى قراءتي إلى أكثر من 20 ألف كلة في اليوم، وأكثر دون ملل... ومن المُمكن أكتب مقالات قد تصل إلى أكثر من 8000 كلمة أيضًا دون ملل، وفي 4 أو 5 ساعات... ليست هذه المشكلة!!

من يومين قرأت مقال عن فتاة قرأت 150 كتاب في عام واحد، أي ما يعادل قراءة كتاب واحد كل يومين! طبعًا هذا شيء جميل، وجُهد جبار برأيي ليس فقط بقراءة الـ 150 كتاب، بل الاستمرار دون ملل أو كلل في انهاء كتاب كل يومين على مدار 365 يوم، دون الانقطاع ليوم واحد، أو شعورها بالاحباط أو التسويف، وحتى أكون صادق الأمر صعب، وخصيصًا أنّها أم لطفلين وتعمل بوظيفة. . *ولكن هناك بعض الاشياء:* أعتقد بأنّ قراءة كتاب كل يومين هو

أي مواقع أو مدونات عربية، ترى أنّها مهمة او مفيدة، وتقوم بالإطلاع عليها بشكل يومي، وضروري للجميع أنّ يعرفها سواء كانت تعليمية أو خاصة بالالعاب، أو تقنية، أو ترفيهية أو أخبارية، أو أي مجال يهمك، مثل التسويق، أو البرمجة، أو السيلز، أو الإيميل ماركتنج، أو العمل الحر، أو التصميم، أو السياحة... إلخ، مشهورة أو لا، بنطاق مدفوع أو لا... فضلاً وليس أمرًا ضع اسماءها أو روابطها في التعليقات، حتى نستفيد كلنا، ونبذة بسيطة إذا اردت حول *لماذا تتابعها*؟  شكراً جزيلاً

كـل عام وكل الحسوبيين بخير .. هذا الموضوع كنت اشاهده كل سنة منذ بداية دخولي إلى حسوب، ولكن هذه السنة الأمر مُختلف بسبب أزمة الفيروس التاجي، أو كوفيد أو كورونا سمه ما شئت... . من المعروف، وكـالعادة أنّ شهر رمضان يبقى هو الشهر الأبرز في على مدار كل عام، من حيث كل شيء مثل أختلاف الروتين اليومي ....إلخ، وعلى الأغلب كل شيء يتغير تقريبًا، بدءً من مواعيد النوم، والأستيقاظ، العمل، والاهتمامات، الصلوات، ومسار الحياة اليومية. . مع ذلك ... ماذا

لنفترض أنك إلتقيت بجميع مستخدمي حسوب آي أو على مستوى الواقع. ما السؤال الشامل الوحيد الذي قد تطرحه عليهم؟ أعجبني هذا السؤال جدًا لذلك قررت وضعه في حسوب آي آو... أعرف أنّه من المُستحيل أنّ نلتقي جميع الأعضاء، وخصوصًا أنّ عددهم كبير جدًا، فقد يكون الأمر غير مناسب... الأغلبية هنا يقوم بمتابعة أو التفاعل مع شخص ما لأنّه يشعر بالإتصال، إما بكتاباتهم أو بالإنسان وراء الكتابات أو كليهما، حيث أنّ ذلك الشعور بالإرتباط هو ما يجعلهم *مميزين* بالنسبة لنا. #

صراحًة وجدت هذا الكتاب في إحدى المنشورات على فيسبوك، وقرأت بعض صفحاته، ورأيت أنّه قد يكون من المفيد نشره في حسوب I/O، وهو مفيد جدًا للمستقلين بحسب ما قرأت بصفحاته الأولى، لذلك اتمنى أنّ يكون الكتاب ذو فائدة، وإذا قمت بقراءته أتمنى أنّ تكتب لنا رأيك.. https://www.docdroid.net/qUPx5CG/deepwork-mlkhs-ktab-alaaml-alaamyk.pdf#page=9

أبلغ من العُمر 24 ولكني لست متزوج، ولا أفكر في الزواج حاليًا، قبل أنّ أملك شركتي، وأصبح مليونير :)، وليس هناك أي أسباب أخرى تمنعني، طبعًا حققت أول حلم لي، وهو امتلاكي لشركة، ولكنها فشلت فشل جميل، ونحن على أمل النهوض بها، تبقى لي حلم الوصول إلى المليون، وقد احققه قبل وصولي الـ 26 أو الـ 25 :)... هذا ليس نقاشنا، بل النقاش هو: *لماذا الكثير لديهم فكرة عن أنّ الزواج في بداية العشرينيات من العُمر يعتبر تسرع؟* *لماذا دائمًا