كبداية أختلف معك في نقطة *لن تتمكن من الإنتشار بسهولة، طالما أن محتواك علمي بالمقام الأول*، على سبيل المثال ايجكولجي تقريبًا اسمه كان هكذا، والدحيح، وهناك فتاة مُحجبة كانت تتكلم عن التاريخ وعن المناطق، والكثير الكثير من المحتوى العلمي أو التاريخي انتشر بشكل كبير على فيسبوك ويوتيوب، وحقق نجاحات كبيرة ... إذًا هُنا نقطة أنّ المحتوى العلمي صعب الانتشاء هو أمر خاطئ .. الفكرة كُلها يا صديقي تقع على من تستهدف، وكيف تروج لمحتواك ... على سبيل المثال أيضًا هناك

هو حاليًا قيد الانشاء يا ايوب الأسم تم الاستقرار على مُتاجر ولكن الكلمات التي بعد مُتاجر هي ما احتاجه على سبيل المثال: خمسات - عالمك إلى العمل الحر مثلاً مُتاجر - ....... إن شاء الله عند الانتهاء سوف اشارك الرابط هُنا لأخذ الملاحظات

تمام جدًا يا يونس شكرًا لك صديقي <3

الجديد بترجمة المقال هو بأنني بسطت لك المعلومة باللغة التي تفهميها ... بمعنى أوضح يا نورا الكثير من الأشخاص با يعرفون اللغة الإنجليزية، ويحتاجون إلى تعديل شيء، فعل شيء بموقعهم، فبدلاً من التواصل مع مُبرمج ودفع تكاليف .. إلخ، قد يرى مقالي ... الكثير من الأشخاص قد لا يعرفون بعض المصطلحات، اثناء مشاهدتهم للمقالات الاجنبية، عند توفير لهم معنى المصطلح، سوف يُفضل قراءة مقالك ... عندما أشرح لك الأمر باللغة العربية، وما هو مُناسب لك كـموقع /متجر ... إلخ عربي

شكرًا لك يا عادل، وكل الاحترام يا طيب على تعليقك الجميل <3 ووكومرس، يتكلم عن التجارة الإلكترونية، وصنع المواقع والمتاجر للبيع من خلالها من خلال البلاتفورم البيمينت جيتواي، وهي بوابات الدفع، وكيفية ربطها بالمواقع، والمتاجر من أجل استقبال المدفوعات بشكل آمن من العُملاء. الووردبريس، معروف :) اوبن كارت، هي بلاتفورم يتم من خلالها انشاء المواقع والمتاجر الإلكترونية. الهوستنج، الاستضافات، وهي الاستضافة التي يتم انشاء الموقع عليها هذا بشكل مُختصر كل الاحترام يا طيب <3

الموقع لا يُقدم خدمات .. توضيحات أكثر بخصوص الموقع ... هو ليس لبيع أي منتجات الموقع عبارة عن مقالات باللغة العربية في المجالات المذكورة .. (دروس، شروحات، استراتيجي، طُرق ... إلخ) الغرض منه ليس ربحي لا ادسنس /افيلييت .... إلخ. جعله قوي بهذه النيتشات /المجالات، وله اسمه (براند) {الووكوميرس، اوبن كارت، ووردبريس، استضافات، بوابات دفع}.

شكرًا لك يا يونس <3 سوف أقوم بالإشتراك بنشرتهم البريدية، سوف أشرح لك أكثر عن الموقع الموقع عبارة عن مقالات باللغة العربية في المجالات المذكورة .. (دروس، شروحات، استراتيجي، طُرق ... إلخ) الغرض منه ليس ربحي لا ادسنس /افيلييت .... إلخ. جعله قوي بهذه النيتشات /المجالات، وله اسمه (براند) {الووكوميرس، اوبن كارت، ووردبريس، استضافات، بوابات دفع}. هل تعرف أي مصادر بخصوص هذه المجالات لها اسمها بشكل قوي، يُمكنني على سبيل المثال طلب منهم ترجمة مقالاتهم مع ذكر كامل حقوقهم في

شكرًا لكم اصدقائي [@TalalAlali]‍ [@abuderiaa]‍  توضيحات أكثر بخصوص الموقع ... هو ليس لبيع أي منتجات الموقع عبارة عن مقالات باللغة العربية في المجالات المذكورة .. (دروس، شروحات، استراتيجي، طُرق ... إلخ) الغرض منه ليس ربحي لا ادسنس /افيلييت .... إلخ. جعله قوي بهذه النيتشات /المجالات، وله اسمه (براند) {الووكوميرس، اوبن كارت، ووردبريس، استضافات، بوابات دفع}.

توضيحات أكثر بخصوص الموقع ... الموقع عبارة عن مقالات باللغة العربية في المجالات المذكورة .. (دروس، شروحات، استراتيجي، طُرق ... إلخ) الغرض منه ليس ربحي لا ادسنس /افيلييت .... إلخ. جعله قوي بهذه النيتشات /المجالات، وله اسمه (براند) {الووكوميرس، اوبن كارت، ووردبريس، استضافات، بوابات دفع}.

«الكتاب يعرف ويظهر من عنوانه» تقريبًا مثل قديم، مِثل *الصورة بألف كلمة*، بالنسبة لي لن اختر أي تصميم، وذلك ليس لأنّ التصاميم غير جميلة بل العكس ... انتي كـ كاتبة لا تختارين التصميم في كثير من الأحيان في البداية ... بمعنى رؤية واشكال تصاميم الغلاف تكون عائدة الى المصمم نفسه؛ لأنه هو الذي يبتكر ويضع لمساته الفنية. ومن ثم يعمد، بعدها، إلى مناقشة رؤيتها الفنية تلك، مع المؤلف. و: "أحياناً يكون لدار النشر وجهة نظر خاصة، تعتمد عليها في تسويق

مبدأيًا الكلام منطقي جدًا ولكن أختلف في بعض النقاط لأنّ الأمر غير ثابت.. ويدخل في محاور كثيرة بخصوص التنافسية. بمعنى أوضح لا يوجد تعريف متفق عليه للميزة التنافسية (مثل تقليل السعر، أو زيادته، أو تغيير المنتج ..إلخ)، وذلك نظرًا لاختلافها باختلاف طبيعة القطاع، وعلى مستوى الشركات الناشئة أو القديمة يمكن تعريف الميزة التنافسية بأنها *“ميزة أو عنصر تفوق للمؤسسة يتم تحقيقه في حالة اتباعها لاستراتيجية معينة للتنافس”.* سابقًا كان التركيز لِدى الشركات على الإبداع التقني *(كإبداع المنتج وإبداع العملية)* لأنّه

هذا السلوك صعب تعديله يا عصام، والأمر هذا مُتداخل في جميع أمورنا الحياتية، وليس شراء المُنتجات فقط ... دائمًا ما تجد الأشخاص يفضلون الشيء الافضل بناءً على قيمته مثل مطعم فخم، فاكهة من تاجر اسعاره باهظة، حتى الدواء الغالي يظنون أنّه أفضل من الرخيص ظنًا أنّه سوف يُسرع شفاهم. وعلى حسب فهمي الأمر مُربتط بين *الكلفة، والقيمة*، وهذا المفهوم سائد حتى في التسويق، حيث يتم تسعير الأمور بناءً على القيمة التصويرية الخاصة به. هذا الفيديو تقريبًا يوضح العملية بشكل أفضل:

> كل ما اريده هو عدم ذكر الشركة السابقة بشيئ سلبي حتي لا يؤخذ عنك انطباع يعدم الولاء للعمل السابق فقط تكلم عن العمل فعلاً هذه نقطة مُهمة يقع بها الأغلبية، يظن بهذا العمل أنّه يقوم بنفخ الشركة التي سوف يعمل معها، وأنّهم الأفضل ... إلخ، من أجل كسب الود أو الحصول على الوظيفة ... والمشكلة أنّ كل شركة تعرف الشركة المنافسة بها، ويعلمون الموجود بالسوق ... وذكر مثل هذه الامور في المقابلة لا يُعد أمر احترافي، ويُعطي انطباع سيء

الأمر كُله مُتعلق بالزوايا التسويقية يا عصام ... الأشخاص يشترون بناءً على العواطف، وليس السعر. الأمر شبيه للأشخاص الذين يشترون توكسيدو أو رولكس بناءً على القيمة التي سوف تعود لهم، والتي تكون بأنّ من حولهم سوف ينظرون لهم بشكل أفضل ... بمكانة أعلى، وأنّه ناجح، ومعه الكثير من المال، ويقولوا واو هذا غني، فهو هنا اشترى الساعة بناءً على الفائدة، والقيمة التي سوف تجعله يشعر بالرضا وأنّ هو شخصية مهمة (الشعور بالرضا أو التميز)، ولذلك هناك نوع من الغريزة تحكم

نجاح أي شخص في تحقيق أي انجاز لا يعني في جوهره سوى انه استطاع أنّ يتجاوز معاناة /ملل /صعوبات عملية التحرك له .. الموضوع لا إبداع، ولا عبقرية، ولا أي شيء من هذه الأمور في معظم الاحوال برأيي، فضلاً انه شامل كافة مجالات الحياة تقريبًا .. الشيطان دائمًا قاعد على جسر العمليات، وبيرمي الناس من عليه .. أزمة الـ Process، وقرفها، ومللها، وعدم الصبر عليها أو اعادة تطويرها أو الإلتزام بروتينها السخيف، هي السبب الأول في سقوط ناس كتير عقولهم،

بالنسبة لي دائمًا ما أكون صريح يا عصام، وهُناك مبدأ أمشي عليه، وهو (مبدأ سيناترا)، وبمعنى أوضح: *المصداقية* تُقاس بشيء يُسمى أختبار سيناترا - Sinatra، وهو معيار قائم على أغنية فرانك سيناترا الشهيرة NewYork، حيث يقول في أخد مقاطعها: > If I can make it there, I’ll make it anywhere أي بما معناه (إذا استطعت أنّ افعلها هنُاك، سأفعلها في أي مكان). وهذا يوضح لنا، بإنك إذا اعطيت مثال واضح على نجاح حقيقي حققته في انجاز عمل ما بمستوى جيد

> الشغف هو ما ينقصنا. قد أختلف معك يا صديق، وخصوصًا في عالم الأعمال ... الشغف لا يكون المُحرك الرئيسي أو المناسب في هذه الحالات على سبيل المثال الجميع يعقتد أنّ الشغف قد يكون سبب بأنّ سوف يُحركه ليُصبح رائد أعمال، ولكن عند البدء يحصل العكس ... التفسير لذلك أنّ في داخلك الشغف الكبير نحو ريادة الأعمال، لكنّها ليست من عاداتك، والعادة ليست مُرتبطة بالشغف، فقد يكون الشغف بدون الممارسةِ اليومية ... وقد تكون الممارسةُ اليومية بدون الشغف .. *مربطُ

جيد جدًا يا محمود ... أنصحك بالإطلاع على الموضوع التالي: https://io.hsoub.com/Mostaql/110943-كيف-حققت-أرباح-أكثر-من-12000-من-العمل-ك-فريلانسر-عبر-موقع-مستقل-7-نصائح-للفريلانسر-المبتدئين احمد سكماني يشرح في قناته عن الفرونت ايند والباك ايند والـ UI/UX من خلال قناته، وكيف استطاع من خلال هذا المجال تحقيق أكثر من 14000 ألف دولار من خلال موقع مستقل بخصوص الفرونت ايند ، وعلى حسب فهمي للأمر يجب أنّ تكون مُلم بـ صناعة الـ Prototype حيث من المُمكن أنّ تساعدك على توفير نظرة أفضل حول البرمجية، والألوان، والأشكال قبل الشروع في تصميم البروجكت، وعلى سبيل المثال الـ

صانع الدراما والأفلام العربي إما مصمم ان يجعل مادته محلية جداً لدرجة السذاجة والسخافة ، وهو ما نراه كل يوم في المسلسلات المصرية والسورية التي تدور حول نفس الفكرة بنفس الادوات بنفس الاسلوب السخيف الممل .. أو ان يذهب الى الضفة الأخرى تماماً ويستلهم المناخ الغربي تماماً ويعرّبه .. كأنه لا يوجد مخرج أو منظومة فنية تفهم هذه المقومات البديهية التي تجعله يبتعد عن الانتاج المحلي الرديء، ويستلهم الأدوات العالمية ليصنع مادة عربية مرئية موائمة للمشاهد العربي. الأمر ليس معقّدا

كـ نصيحة بدايًة ابتعد عن التصميم إذا أردت الربح الكبير :) طبعًا هُناك استثناءات... من التصميم يُمكنك الحصول على *الكثير من الـ $$$*، ولكن في هذه الحالة سوف تحتاج إلى خبرة كبيرة جدًا، لأنّ عالم التصميم يوجد به تنانين بمعنى الكلمة، هُم من يعملون مع أغلب الشركات الكبيرة، أما كـ مصمم فريلانسر فأنا لا احب هذا المجال بسبب مردوده الضعيف. حتى نكُن مُتفقين أول شيء: *القاعدة الأولى* لتعلّم أي شيء ستنفق عليه وقت ومجهود: *هل له سوق حالي او سوق

جميل جدًا يا احمد ... استمتعت كثيرًا بمشاهد الفيديو، وتقريبًا أول مرة أشاهد أحد يقوم بعرض ارقامه بشكل تفصيلي. تقريبًا ذكرتني ببدايتي، ولكن على موقع خمسات :) حيث أول خدمة لي حصلت عليها بعد 6 أشهر على حسب ما أذكر، 6 أشهر تقريبًا من تقديم مئات العروض على مئات الخدمات التي تحتاج إلى تنفيذ، ومن ثم أول خدمة، والحصول على أول 4$ من الإنترنت :). أغلب النقاط التي ذكرتها كانت في محلها 100%، ومن أهم النقاط التي ذكرتها برأيي هي

على ما أظن أنّ سُهير قد كفت، ووفت :) ولكن سؤال قبل البدء بتعلم باقي اللغات، ما هو الاختصاص الذي تُريد البدء به؟ صنع تطبيقات هواتف. برمجة مواقع. ووردبريس. .... إلخ حاليًا الـ HTML, CSS هي اساسيات، بالنسبة لي أفضل تعلم CSS، ومن ثم التدرب عليهما معًا، لأنّهم مُكملين لبعضهم البعض، والـ CSS لن تأخذ منك وقت كبير، فلذلك لن تنسى ما تعلمته بـ HTML، واثناء التطبيق يُمكنك في بعض الأحيان الرجوع إلى الذي نسيته، ومع الاستمرار في التطبيق لن

> السبب هو سوق العمل الحر في المنصات ، تجد ان صاحب العمل يكتب وصف غير دقيقة لما يريده و كذلك تكون منافسة على أقل وقت و أحياناً أقل سعر أيضاً.... المستقل يقدم عرضه بدون معرفة المشروع بالكامل فقط من وصف العميل ، و العميل لا يدفع ولا يتوقع ان يكون هناك وقت ربما اسبوع او اسبوعين فقط للتخطيط و معرفة متطلبات المشروع الكاملة. و كذلك المستقل لا يركز عليها. هذه المشكلة تقع على المستقل، وليس صاحب المشروع يا بركات

مقال جميل جدًا يا سفر، استمتعت جدًا بقراءته > الآن هو الوقت المناسب لبناء فريقك عن بعد أتفق بهذه النقطة بشكل كبير، فعلاً بناء فريق عن بُعد يُعد من أفضل الحلول في الوقت الحالي ولكن يا سفر في بعض الاحيان يكون صعب بسبب عدم جدية أو التزام الأشخاص، لأنّ هُناك الكثير من الأشخاص الذين قد لا يلتزمون في الكثير من الامور ... لذلك هذه الثقافة عندنا للآن متأخرة، وعلى ما أظن أنّه مع الوقت سوف يُصبح هُناك وعي كبير بخصوص

نعم، ولذلك ذكرت *تستحق التعب الذي أبذله فيه فعلاً؟* - و*ببساطة الذي يجعلني مُستمر مستوى الفرص في هذا المجال (صاعد /هابط)، بعيدًا عن أي ميول لي.* بمعنى بخصوص (عمل /مشروع /مهارة) فـ كل جوانب الحياة تقريبًا، يوجد بها مبدأ، وهو انك تمشي غلط في الطريق الصح، أفضل من انك تمشي صح في الطريق الغلط بما معناه .. في الأولى، مهما ارتكبت من اخطاء وحماقات وغباء وبدت الأمور مظلمة، أو الطريق نفسه صعب، ومُتعب ومُتخبِّط، لكن التيّار سوف يقوم بموازنة الأمور