Mohammed Ashraf

59 نقاط السمعة
5.76 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
إذا لم يتم تحديد شكل الأداء الجيد والتعرف على كيفية قياسه فلن تستطيع أن تعرف إذا كنت تقوم بعمل جيد أم لا وقياس نسبة النجاح يحتاج لمؤشر للأداء وهي استراتيجية تعتمد على تحويل البيانات واستخراج الرؤى لتحسين الخطط المستقبلية. ينبغي الإلمام بـ: معدل الغياب وتكلفة الغياب لمعرفة كيف يؤثر هذا على التكلفة النهائية وهل استبدال العامل هنا سيحقق نتائج أفضل وأقل تكلفة أم لا. مدى الرضا الموظفين عن الشركة وهذا يعرف من خلال معدل دوران الموظفين ومدى استمراريتهم. معدل إنتاجية
أنا لا أختلف مع فكرة وجود استراتيجية ووسيلة لإقناع العميل لو كان ما يطلبه يدرج ضمن مجال خبرتي، لكن ما اختلفت فيه مع الطرح أن الكتابة هي الخبرة لذلك لا يوجد فرق بين كتابة قصة أو كتابة سكريبت إعلاني أو سيناريو وثائقي، ستكون المحاولة الأولى أصعب وتطلب عملًا أكبر لكن هذا لا يجعل هناك فرق كبير في الخبرة يمنع من القيام بالمشروع. بعكس مثلًا لو كان الطلب في مجال الترجمة وأنا كاتب ولست مترجم سأحتاج جهدًا لإقناع العميل بإجادتي للغة
لا يمكن إقناع العميل في مجالات مختلفة لو كنت لا تمتلك خبرة، كيف ستقنع عميل يطلب تصميم أو برمجة برنامج وأنت لا تملك خبرة في المجال؟ في الكتابة الأمر لا يتطلب أن يكون لديك عمل مماثل، كتابة سكريبت إعلاني تشترك في الخبرة مع كتابة المقالات أو التدوين فهي تعتمد على مهارة الكتابة وهي ما تمتلك خبرة فيه
مع أن التكنولوجيا فتحت مجالات كبيرة من خلال وسائل التواصل الإجتماعي وتوفير طرق سهلة للإتصال فإنها أثرت بشكل سلبي على التواصل الفعلي والجسدي والروحي بين الأفراد وأنهت غالبية العادات والتقاليد المُتعارَف عليها في المجتمع.بعيدًا عن مشكلة التركيز والانتباه فهناك متغيرات كبيرة تمس الحياة اليومية للأفراد الذين كانوا في الماضي يتشاركون الأفراح والاتراح بالزيارة واللقاء والآن تكفي رسالة مواساة أو رسالة تهنئة مقتضبة خالية من الروح ولا تعوض مثلًا الرسائل الورقية التي كان الانسان ينتظرها في الماضي بالأسابيع والشهور لكنها كانت
كتاب نظام التفاهة آلان دونو قدم تشخيص رائع للسطحية والرداءة في عالم اليوم، وهو يصف التفاهة بأنها نقص الكفاءة وقد أصبحت معيار يخضع له الحكم والسلطة والهيمنة فأصبح النظام صاحب السلطة والنفوذ ولكي يحافظ على استمراريته ومصالحه يتسلل عبر كل الوسائل والوسائط المتاحة لتكريس سلطته الرمزية، والهيمنة على الجمهور بتحويلهم إلى أشباه له يشاركونه انحطاط التفاهة فلا يشكلون خطر على وجوده، فيسعى بآلياته إلى تجييش أو تسليع مناصريه، وهو يراهن على العواطف بمسخها إلى مستوى سطحي بعيد عن العقل والفكر.
هل هناك ما يمنع الدول من ممارسة مثل هذه الهجمات في حالات الحروب مثلًا؟ على مدار التاريخ قامت الجيوش بضرب المدنين وقتلهم بمختلف الأسلحة فما يمنعهم بعد أن أصبح الاختراق أداة حربية في يد الجيوش أن تستخدم ضد المنشأت المدنية بغرض شل الدولة وإنهاكها بشكل يجبرها على الاستسلام؟ ما المانع إن كانت القوانين أو القواعد غير ملزمة؟
سواء الاعتماد على المؤثرين أو التسويق المباشر للعلامة التجارية على مواقع التواصل فكلا الخيارين صحيح، لكن مع الأخد في عين الاعتبار أننا في حياتنا اليومية نرجح اختياراتنا وتفضيلتنا بناء على ترشيح من شخص مقرب أو نصيحة شخص موثوق أو سمعنا بدعاية نقلها مستخدم أعجبه المنتج؛ فالبطبع المؤثرين بقاعدتهم الجماهيرية الكبيرة يملكون نفس الثقة ونولي لتجاربهم اهتمام مشابه لاهتمامنا بالأشخاص المقربين منا ونصائحهم عن المنتجات، بجانب حقيقة أن الاستماع لتجربة شخص أو مشاهدة الإعلان ضمن سياق متابعة فيديو لأحد أفضل من
ذكرني الطرح بخلاف فلسفي بين بيرنارد ويليامز وتوماس ناغل، رأى الأول أن المشاريع التي نتخذها في الحياة هي ما تدفع الإنسان نحو الرغبة في عيش المستقبل، وحين تنتهي خططنا للغد تفقد الحياة معناها وقيمتها. ونظرًا لأنه اعتقد أن جميع مشاريع الإنسان مصيرها الزوال في وقت ما؛ فقد اعتقد أنه لا يمكن أن تكون حياة أي شخص ذات معنى إلى ما لا نهاية. عارض ناغل تلك الفكرة بقوله مثلًا في صباح أحد الأيام بعد فنجان قهوة لطيف، خيرت بين الموت بعد
جوزيف ناي أستاذ العلوم السياسية الأمريكي وصف الوضع الحالي بأنه "فوضى سيبرانية منفلتة" بعد رصد عدة هجمات أبرزها فيروس الفدية، التدخل في الانتخابات الأمريكية، اختراق الشركات، والهجوم الروسي على شبكات الكهرباء في أوكرانيا في وقت سابق عام 2016. تكمن الخطورة من فكرة استحالة فرض قوانين على الانتهاكات السيبرانية، لعدم القدرة في الوقت الحالي على معرفة مظاهر تجاوز تلك القوانين، والدول التي طرحت فكرة القوانين هي أول من انتهكها ففي الشهر الذي أعلنت فيه الأمم المتحدة عن مجموعة من 11 مبدأ
العلم لا يقدم حقائق مطلقة، نتفق كلانا على هذا، ويشاركنا نفس الشيء المشككين في العلم الذي يتعارض من أيدولوجيتهم أو مصالحهم، ولذلك يعملون على تعميق الشك في النتائج العلمية وجعل المسألة مجرد أراء متباينة وتحتمل وجهات النظر المتعددة مما يجعل قطاع واسع من الناس لا يكترث للعلم. التساؤل عن صحة النظرية العلمية التي يعتقد بها العالم حاليًا شيء منطقي يمارسه العلماء كل يوم من أجل اكتشاف جديد ومعرفة جديدة، تكمل أو تمحو المعرفة السابقة وهذا ما قصدته بأن العلم سيرورة
على الرغم من عدم امكانية ايجاد إجابة نهائية وحاسمة، أعتقد هناك عدة عوامل تشكل تجربتنا في قراءة أدب الرعب، وقد يكون أهمها جريان الأدرينالين، عندما نجرب موافق مصطنعة من القتل أو الهرب. هذه السيناريوهات، سواء كانت حقيقية أو متخيلة تدفع الحماس في الجسم عبر جرعات إضافية من الأدرينالين، تتسارع ضربات القلب، ويزيد التنفس، أعتقد أنها مثل جرعة فورية من الكافيين مصحوبة بممارسة التمارين الشاقة. أيضًا الكتب التي تضعنا على حافة الهاوية وتجلنا كمن يقفز من فوق منحدر عالي تذكرنا بأننا
لا يوجد روشته للفشل والنجاح، ربما علينا التمسك بالسعي والأمل ومحاولة النجاح رغم التعثر والفشل المتكرر، لكن أظنك مثل الكثير من الناس في عصرنا الحالي تلوم الأشخاص على فشلهم دون أن تبحث خلف الظروف المادية التي تفرضها البنية الاجتماعية والحدود الذي يسمح الواقع بالتحرك فيها، كمن يلوم الفقير على فقره، أظن المسألة أكثر تعقيدًا من التبسيط المخل، وينبغي تحليلها وفقًا لاختلاف السياقات الاجتماعية ثم ربطها بالواقع والمجال العام الذي تتحرك فيه جميع محاولاتنا، للأسف ساهمت التنمية البشرية والتحفيز المبالغ فيه
كانت مفكري عصر الأنوار يؤمنون بالتقدم الإنساني وأن التاريخ يتحرك في مسار خطي إلى الأمام، وظلت فكرة التقدم هذه تسيطر على الفلاسفة حتى منتصف القرن العشرين، بعد الحرب العالمية الثانية واستيقاظ أوروبا على حقيقة أن العقلانية والتقنية لم توصلنا للجنة/اليوتوبيا الموعودة بل إلى الدمار والخراب والقتل. لا ينكر أحد منجزات الثورة الصناعية في القرن التاسع عشر، لكن حينها أدرك الفلاسفة أن التقدم يحايثه تدهور على الجانب الأخر لحياة البشر، ربما الآن نلاحظ الاحتباس الحراري الذي يعجل بتدمير الأرض على يد
بمعنى أننا كبشر نستشعر القلق يومياً مع ضغوط الحياة مئات المرات ، فهناك قلق على الحياة والمستقبل ، وهناك قلق على المال ، وهناك على قلق على الأسرة ، وهناك قلق من المجتمع ، وغير ذلك . أعتقد أن هذا ما رفضه هايدجر في وصفه للقلق، فبالنسبة له نحن نقلق لأن هذا من صميم الوجود الإنساني ولكن لأننا نخاف من الشعور الغامض بالقلق بدون سبب نحاول أن نضع له مبررات يمكننا بالتفكير فيها التخفيف من حدة قلقنا الشخصي، مثل المال
وهل يستطيع أي شخص الآن الاستغناء عن تويتر أو فيسبوك بسبب شروط الاستخدام؟ لم يترك أحد فيسبوك بعد الفضيحة فماذا سيفيد الوعي، السؤال هل نملك آليات نواجه بها هيمنة الشركات على معلوماتنا وتطفلها على خصوصيتنا؟ وهل تتطفل الشركات أم أننا نقدم لها كل شيء على طبق من فضة دون عناء عبر مشاركة كل صغيرة في حياتنا اليومية
يعتقد معظم علماء الأحياء في بريطانيا بأن السايبورغ وهو مزيج من مكونات عضوية وبيو-ميكاترونية ستحكم الكوكب بحلول نهاية هذا القرن. تنبأ جيمس لوفلوك بعالم سيحكمه الذكاء الصناعي لكن المطمئن بالنسبة له على الأقل أن الذكاء الاصطناعي عندما يحكمنا لن يقتلنا لأنها ستظل في حاجة إلى البشر لترأسهم ولن نكون اليد العليا في الطبيعة بعد الآن. يقول "أشعر بالغضب الشديد عندما يفكر الناس في أن من سيخلفوننا سيصبحون خدما أو عبيدا راضخين، يفعلون كل ما نريد، وأنهم سيخضعون لسيطرتنا. سوف ينظرون
القراءة عملية ذاتية، لا ينبغي أن نأكل شيء لا نحبه أو نكمل في علاقة مؤذية، هكذا أيضًا مع القراءة، هناك كتب "لا تستحق" أن نكملها وكتب "من الأفضل تأجيلها لوقت لاحق" علينا التميز بين عملية ترك كل منهما فالأولى علاقة مضرة مضيعة للوقت في شيء تافه لن يحقق استفادة، مهما كانت فالمتعة وهي أبسط الأشياء التي نعايشها في القراءة لا تأتي أبدًا من كتاب سيء. وقد يكون هناك كتب لا تناسب حالتنا النفسية الحالية أو استعدادنا لاكتساب أفكارها أقل من
ماذا لو كانت الحياة التي نعيشها هي الوحيدة التي نملكها ونحن بسبب تعلقنا بالأمل في الأخرى ننسى وجودنا الفعلي ونقبل بالظلم وغياب العدل مثلًا لأننا سنجازى في الأخرة مما يعيق قدرتنا على الفعل وإمكانية تغيير الواقع بشكل عام؟
لم أجرب التقنية لأسباب لا علاقة لها برفض التكنولوجيا الحديثة أو الخوف من استخدام بياناتي الشخصية في عمليات التسويق وتوجيه الدعاية للرأي العالم، أظنني شخص كسول فيما يتعلق بأحدث الصيحات، التريندات، التجارب الجديدة التي يركض الجميع خلفها لا تجذبني إلا بعد خفوت الضوضاء حولها وربما لا تجذبني مطلقًا، لا أعرف. هناك نقطة مثيرة تحدثت عنها وهي أمن البيانات، نعرف جميعًا ما حدث مع شركة فسبوك وقضية كامبريدج اناليتيكا، ونعرف جميعًا أن هواتفنا المحمولة تعرفنا وتمتلك ذاكرة عن تحركاتنا ومتى نأكل
بمناسبة فريدرك غرو فقد أشار لنقطة أعجبتني جدًا في كتابه، وهي أننا لن نقابل أنفسنا في المشي. بالمشي، أنت تهرب من فكرة الهوية ذاتها وإغراء أن تكون شخصًا وأن يكون لدك اسم وتاريخ. كونك شخص هو أمر جيد حين يتطلب الأمر أن نروي قصصنا، أو في غرفة استشارة نفسية، لكن أليس كونك شخصًا أيضًا يعني مسؤولية والتزام اجتماعي يجعل المرء مخلًا للصورة التي انطبعت في الأذهان عنه. تكمن الحرية في المشي في كونك لا أحد؛ فبالنسبة للعالم أنت جسد يتحرك
أعتقد أن الإنسان يحاول البحث عن وسيلة للعيش، أرى بائع على الرصيف متعلم وسائق توكتوك متعلم، لم توفر لهم الدولة وظائف ولم توفر لغيرهم التعليم المهني اللازم لانخراطهم في الحياة العملية. هل المسؤولية على الأفراد، أم أن دولنا تتحمل الجانب الأكبر من اللوم والذنب؟
كتب فريدريك نيتشه امض أقل وقت ممكن في الجلوس ولا تصدق أي فكرة لم تولد من الحركة وفي الهواء الطلق _فكرة لم تعربد فيها العضلات. فكل التعصبات تنبع من الأحشاء، فالجلوس في مكان واحد (أقول مرة اخرى) هو الخطيئة الحقيقية في وجه الروح المقدسة. كان نيتشه وفيًا للمشي ولم ينقطع عنه إلا بسبب انهياره في نهاية حياته وقد كتب ذات مرة أنه فيلسوف يفكر بقدمه، ولم يكن مجرد راحة من التزامات الحياة بل اعتبره وسيلة تدفعه إلى التفكير بحيوية وتطلق
مهمة مدير المنتج هي رسم وتوضيح الرؤية للمنتج وتحديد النتائج المأمولة من إطلاقه، ويقود بدور القيادة الحكيمة لفريق العمل خلال مراحل البناء مع توظيف إمكانيات وطاقة العمل لخدمة الهدف، كما يتابع المستخدمين ويقيم احتياجاتهم ومحاولة تطوير المنتج باستمرار لمتابعة التغيرات الحاصلة في السوق. هذه رؤية عامة بعض الشيء لأن كل مدير منتج يختلف دوره بحسب طبيعة العمل. يعمل مدير المنتج في تقاطع مجالات التقنية و تجربة المستخدم و الأعمال . https://suar.me/e8m9K ينبغي أن يفهم ويستوعب السوق الذي يعرض فيه منتجه.
دائمًا أقرأ بورقة وقلم، أدون ملاحظات، أعلق على أجزاء وأفكار من النص أو اربطها بفكرة مختلفة في ذهني أو قرأتها في كتاب أخر. نعم، وقت القراءة يزداد طبعًا لكن نسبة استيعاب النص ترتفع أيضًا. أحيانًا أقرأ من أجل متعة القراءة فقط، تجد لذة في معرفة أنك جاهل بأشياء جديدة تستكشفها ولا تتوقع أن تفهمها من المرة الأولى، هناك فقرات يتطلب فهم مقصد كاتبها تكرار القراءة مرتين أو ثلاثة أو أكثر، وقد لا تفهمها وهذا لا يهم لأنك قد ولجت مجالًا
قرأت مرة أن من المستحيل الوصول بلغة ثانية إلى مستوى طلافة التحدث باللغة الأم، ينبغي تعلمها وممارستها منذ الطفولة، لكن بخلاف ذلك فاللغة مهارة مكتسبة تنمى بالممارسة والاستخدام الدائم مثل العضلات تنمو بالاستمرارية في أداء التمارين. أيضًا نصيحة مجربة ، تابع قنوات يوتيوب تتحدث باللكنة الإنجليزية التي ترغب في تعلمها، مع الاستماع راقب حركات الفم والشفتين وحاول تقليدها. ركز على معرفة الكلمات العامية الأكثر شيوعًا في التحدث وليست اللغة الخاصة بالكتابة. وركز على اكتساب كمية من التعابير الاصطلاحية التي تفهم