اذا كنا نعلم أن هذه الحياة مؤقتة وزائفة وستكون لنا حياة ثانية مغايرة ومريحة لماذا لا نعمل من أجل الحياة الثانية (الاخرة) في حين أننا اصبحنا مهتمين بالحياة المؤقتة وأهملنا الدائمة لنا
لماذا نصارع في هذه الحياة كثيرا؟
ماذا لو كانت الحياة التي نعيشها هي الوحيدة التي نملكها ونحن بسبب تعلقنا بالأمل في الأخرى ننسى وجودنا الفعلي ونقبل بالظلم وغياب العدل مثلًا لأننا سنجازى في الأخرة مما يعيق قدرتنا على الفعل وإمكانية تغيير الواقع بشكل عام؟
التعليقات