مينا ماهر

124 نقاط السمعة
28.8 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
تخيل مدى سذاجة صيغة السؤال ، وقتها لم اكن اعرف متى او كيفية كتابة العروض على مستقل وفي حقيقة الامر قرئت إجابات افادتني كثيراً في هذا الامر أبدا ليس سذاجة، بل السؤال والنقاش هنا أعطاك الخلاصة التي تمكنت من البدء من خلالها، وهذا يعطي انطباع لي أنك مهتم لتقديم الأفضل، وهذا من المفترض يكون مبتغى كل مستقل يكتب عرض لمشروع، فهو يريد أن يتم اختياره بالأخير. لكن لا ارى للمستقل مبرر ان يقوم بمثل هذه العروض السريعة والمبهمه إلا في
تركيزي على أخطاء الماضي ... قبل سنوات ارتكبت خطأ و كان كبيرا لدرجة اني عانيت من تبعاته لفترة طويلة و تحسري على ما حدث تسبب بإضاعاتي فرص ذهبية لا تعوض و جعلني أغفل عن نعم و أبواب كانت مفتوحة أمامي لم أبصرها بسبب غرقي في الذكرى المؤلمة و في النهاية تغلبت على ذلك الندم ليس بسبب الرضا أو إدراك ما كان متوفر عندي بل بسبب حدوث مصيبة أكبر و هي وفاة أخي الصغير و التي كانت وفاته مفاجأة غير متوقعة
أعتقد أن مبالغتنا في تقدير أي شئ -بما فيها الفرص الضائعة- سببه الأول هو أننا لا نرى له بديلًا. أي أننا نعتقد أنه لن تأتي فرص أخرى مستقبلًا، ولكن هذا غير صحيح؛ فالحياة فُرص كما يقولون. لذا فالتوقف عن المبالغة في تقدير فرصنا الضائعة أرى أن حله هو أن نفتح رؤيتنا تجاه فرص أخرى قد لا نكون قد لاحظنا وجودها من قبل، أو ننتظرها. وأحيانًا تركيزنا الشديد والدائم تجاه فرصة محددة يُفقدنا امكانية رؤية فرص أخرى أفضل.
كيف ترين فعلاً حضرتك بأنّ المعرفة طريق حقيقي للوصول لدرب السعادة بعد ما نستقرأ يومياً روائيين وعباقرة وعلماء يبدو أن المعرفة المضاعفة تتعبهم لا تشكّل لهم منفذاً وخلاصاً إلى عالم السعادة؟ كما سبق واشرت ... المعرفة تولد المتعة ولا تولد السعادة. لا يمكنك ان تكون قارئ او باحثا سعيدا على الاطلاق... على الاغلب تكون فقيرا وموظفا في مهنة لا تطيقها، وتعيش في مجتمع تسخط عليه، وأسرة لا تفهمك وعلاقة لا ترقى لتطلعاتك. هذه هي الطبيعية ... كلما انغمست في البحث
فما المشكلة إذا اعتبرنا الوقت شيء مهم يجب استغلاله في الأشياء المفيدة، فأنا لا اتفق معك في اعتبار تلك المقولات فارغة كما تفضلت بذلك فهذه مبالغة. اتفق معك في ان هذه المقولة يمكن ان تكون مهمة في اطار معين وهو تربية الاولاد مثلا لكنها غير فعالة في اطر اخرى واسمحلي ان اشرح لماذا. هذه المقولات لا تعطي مؤشرا دقيقا عن مدى أهمية الوقت ولا عن كيفية استعماله، وهي بذلك نوع من الاحكام العامة، في حين ان العقل العامي يحتاج الى
الكتابة لدي هي الطريقة المثلى للتعبير، فلساني عادة يقف صامتا لا يستطيع البوح عن ما بداخلي، لكن قلمي على العكس؛ أذكر مرة أنني دونت على حساب الفيسبوك الخاص بي "أمتلك قلما شديد الفصاحة ولسانا أبكما وقت الجرح" ولهذا السبب أجد نفسي عبر الكتابة
أتشاركين الآخرين بمثار الضحيج لتنعمين أنت بشيء من الراحة والسكينة منها؟ الصراحة في البداية كنت أكتب من نفسي ولنفسي الثانية، يعني أكتب دون أن يقرا لي أحد آخر، أكت وأمزق الورق، أكتب وفي بعض الأحيان أحتفظ بما كتبته المهم كان عندي افراغ الكوب. بعدها أصبحت زميلة تقرأ لي كتاباتي التي لا أشاركها فنصحتني لماذا لا تدخلين معي قروب للنساء فقط، نعلمهن طريقة كتابة الافكار ونحفزهن على ذلك ونمنحهن الثقة للقيام بذلك، العديد يخاف أن يسمع الصوت الذي بداخله ويبقى يقاوم
المسمى الوظيفي لمدير منتج مصطلح جديد نسبيًا، يُسمى أيضًا بمدير المشروع أو مدير البرامج، وهو دور تنظيمي يهتم بتخطيط وتطوير وتسويق وبيع المنتج. كل ما يتعلق بالمنتج ، سواء كانت الاستراتيجية أو تسويقه أو الربح والخسارة ، هو من اختصاص مدير المنتج، وتساعد وظيفة مدير المنتج بالتعرف على الجوانب المختلفة للعمل. تركز وظيفة مدير المنتج على تعظيم قيمة الأعمال وعائد الاستثمار، ويحتاج لمعرفة العميل واحتياجاته وضمان عمل الجميع لنفس الهدف لانتاج منتج جيد بكفاءة عالية. فتحت اكاديمية حاسوب للتسجيل في
ما تقولينه صحيح تماما يا رغدة، واسمحيلي ان اضيف لكلامك بعض المعلومات، حسب دراستي وتجربتي الصغيرة جدا في عالم التعليق الصوتي، يعتمد التعليق الصوتي عموما والرياضي على وجه التحديد من اجل مرافقة المستمع او المشاهد نحو فهم او استشعار رسالة ما، في حالة التعليق الرياضي، يتم مرافقة المتابع وتهيئته لاستقبال واطلاق مشاعر معينة عن طريق الصوت، بحيث يكون الصوت الموجه للانتباه والمشاعر يتوائم مع الطبيعة النفسية والثقافية للمتابع، لذلك يشترط مجموعة من العوامل لنجاح التعليق من بينها، مدى التزامه بأسلوب
لإنّ الهدوء مُرتبط بالأدب والسينما الذي تربّينا عليها بموضوع العقد النفسية والأذى والعدوانية، لذلك لا يمكن أن أشعر بالأمان بحضور شخص لا يتكلّم، أشعر بأنّ الكلام مفتاح لتحرير الألفة التي بيني وبينه، اللغة تصلني مع الأخر والانطوائي عادةً ما لا يستخدم اللغة، بل يحضر بجسده وعيونه وهذا ما يصعّب التواصل بيننا فأتجنّبه.
أستمدّ حكمتي في هذا الأمر، في تقسيم المصاريف وتوزيع الأموال من رائد الأعمال الشهير JIM ROHN الذي يحكي دائماً عن طرق عملية تجعل من الأموال وسائل تحقق الغاية، دون أن يتبدد إلّا الجزء الذي يجب أن يتبدد باختيار الشخص نفسه، خطته في هذا الموضوع قد تبدو عاديّة سهلة، وقد تبدو لأخرين ساذجة، لكنّها مبنيّة بشكل عملي فعلاً عن تجربة يقترح جيم رون في هذه المسألة أن نخصص 70% كمصروف شخصي، وبالـ 30% نقسّمها إلى أربعة أقسام: 10% ادخار لمشروع أريد
أولاً ونصيحة منّي عن تجربة حقيقية مع هذا الأمر، إياك أن تُجبر نفسك على النوم في الأوقات التي تكون فيها غير مستعد لذلك، لإنّ الجسم هُنا وبحسب طبيب عائلتي يُكوّن رسالة أنّك تريد النوم (هدف) ولا تستطيع (تحقيقه) وبذلك يساهم في توتّرك أكثر وبالتالي سهر أكثر وأكثر، قد يصل مرّات إلى الصباح. أسباب إضطراب النوم كثيرة: الخوف من أمر معين أو ترقّب - الدورة الشهرية - تغيير في المنزل أو بيئة العمل ...إلخ لكن برأيي الأهم هي الوقاية من الأمر