تكرار المشاريع في مستقل بأسماء مختلفة، ما تفسيركم؟
لاحظت في مستقل أن نفس المشروع أحيانا ينشر أكثر من مرة بأسماء مختلفة. لماذا يحدث هذا؟ وهل يمكن لصاحب المشروع أن ينشر بأسماء عدة؟ رجاء لمن لديه تفسير لهذا الأمر أن يعلق به لأن الأمر بات مزعجا حقا.
ماهي تجربتك مع التسويق الإلكتروني؟ وهل يمكن أن تنصحني بخصوص ذلك؟
في الآونة الأخيرة عزمت على التخصص بشكل معمق في مجال التسويق بشكل عام والتسويق الرقمي بشكل خاص. حاولت أن أحيط نفسي بشتى المراجع التي قد تساعدني في ذلك، خصوصا الكتب والدورات. لكن كلما بحثت أكثر حول الموضوع اتضح لي أنه متفرع بشكل يصعب جدا أن يحيط المرء بجوانبه كلها، وهو ما يجعلك غير قادر على تقديم عرض على مشاريع جديدة أو دخول سوق العمل بتخصص لا يزال مبتورا لديك. في نظركم ماهي المراجع الأساسية التي تجعلك تقطع شوطا في هذا
مالفائدة التي عادت عليك من مجتمع حسوب؟
السلام عليكم، كثير منا يرى الفوائد الجلية التي يضيفها لنا مجتمع حسوب I/O كصناع محتوى على الويب أو حتى كمتابعين من أجل المعلومة فقط. البعض منا انضم لمجتمع حسوب منذ سنين، والبعض الآخر جاء متأخرا لكنه ساهم بشكل ثري جدا ومفيد. أريد لكل من يتواجد على هذه المنصة أن يخبرنا عن الأشياء التي عادت عليه بالنفع بسبب تواجده على حسوب I/O ، سواء من الناحية العملية والمادية، أو من الناحية التثقيفية والتعليمية. هل كان لتواجدك هنا ثمرة جنيتها لم تكن
هذا ماعليك فعله إذا كنت لاتعرف ماذا تفعل
يمر الكثير منا أحيانا بمراحل صعبة نكون فيها مشتتي الذهن وغير قادرين على تحريك أي شيء من مكانه أحرى أن نقوم بفعل شيء ذا معنى. عدم المعرفة هذا يأتي نتيجة التوتر أو التشتت الذي يأتي مصاحبا لتلك الأوقات الحرجة، فيصبح المرء فاقدا للدافعية وتحديد الهدف والعمل عليه. وقد تطول تلك الفترة من شخص لآخر حسب قوة الظروف التي نمر بها. في هذه المرحلة بالذات عليك العمل على ثلاثة أشياء، أو أحدها على الأقل. العمل على تحسين الجسم: عن طريق ممارسة
هل الكتابة تشحذ عملية التفكير النقدي لدى الفرد؟
كنت قد شاهدت في وقت سابق مقطع فيديو لعالم النفس الكندي البروفيسور في جامعة تورنتو جوردن بيترسون يتحدث فيه عن الكتابة ودورها في تطوير مَلَكة التفكير النقدي لدى الأفراد، وأن من الواجب على الجامعات حث الناس على الكتابة، وأن يخبروا الطلاب لماذا يجب عليهم أن يكتبوا. حسنا، لماذا من الواجب علينا أن نكتب؟ يجيب بيترسون بأنه لايوجد فرق بين الكتابة والتفكير، وأن من الخطأ أن يكتب المرء فقط لأنه يريد الحصول على الدرجات، بل على العكس من ذلك، عليه أن
أشياء أزعجتني في موقع مستقل
مرحبا كل المستقلين هنا يملكون حسابات على موقع العمل الحر مستقل. البعض منهم أنجز العديد من المشاريع، والبعض الآخر لايزال في رحلة البحث عن عميله الأول. لكن سواء كنت من الذين أنجزوا عليه أو لم ينجزوا بعد فبكل تأكيد تولدت لديك مآخذ على بعض خصائص أو خدمات الموقع. وهنا تعتبر أنت كمستخدم المرجع الأول للموقع لمعرفة الأخطاء والمشاكل والانتقادات التي تولدت لديك إبان استخدامك للمنصة. بالنسبة لي فقد لاحظت الأشياء الآتية: المدة الطويلة التي يأخذها بقاء المشروع نشطا رغم أن
هل يجب على مستقل أن يضيف زر حذف الرسالة؟
أثناء عملي على أحد المشاريع على منصة مستقل واجهتني مشكلة؛ وهي أنني أرسلت رسالة إلى عميل تم إرفاق بعض المستندات معها، ولم يكن يجدر بي أن أقوم بذلك. ولما بحثت عن زر الحذف لم يكن موجودا وأصبت بخيبة أمل كبيرة. زر حذف الرسالة يعتبر صراحة من أهم الوظائف التي تتمتع بها المنصات القائمة على تبادل الرسائل. وخصوصا التي يتم فيها تبادل معلومات حساسة جدا مثل الوثائق والمستندات الخصوصية وحقوق ملكيات الأفكار وغيرها. أعتقد أن على فريق الإدارة أن يراجع أهمية
كيف تأتي بأفكار ومواضيع للمدونة التي تكتب لها؟
مرحبا كل منا يواجه "حبسة الكاتب" إن عاجلا أو آجلا، لكنها عقبة تتفاوت صعوبتها ومدة وقوعها من شخص لآخر؛ بحسب السعة المعرفية، وتوفر المراجع التي يمكن للكاتب عن طريقها أن يتحصل على مواضيع لكتابة محتواه. بالنسبة لي عندما أواجه تلك الحبسة فإنني أسعى إلى: الكتب: تعتبر الكتب بالنسبة لي المكان الثري جدا بالكثير من المحتويات التي لم يتطرق لها أي أحد من قبل. من الكتب يستطيع الفرد أن ينشئ محتوى مواقع عدة دون اللجوء إلى النسخ واللصق أو حتى إعادى
أشياء قيمة علينا تحميلها من الانترنت لنشاهدها لاحقا
في ظل الانترنت المفتوح قد تواجهنا مشاكل في التعامل مع التسويف والمماطلة وعدم استغلال أوقات الفراغ إلا في وسائل التواصل والأشياء الغير مفيدة، مع أنه بنقرة زر قد نصل إلى كورسات جامعة ما، فيديوهات تعليمية، أفلام ملهمة، محاضرات في شتى العلوم .. إلخ دائما ما كنت مولع بتحميل الأشياء القيمة والثرية بالمعلومات؛ حتى إذا انقطعت الانترنت أو كنت خارج المنزل أستطيع أن أملئ فراغي بأشياء تفيدني. بالنسبة لي سأقوم بمشاركتم أشياء قمت بتحميلها وأفادتني بدرجة كبيرة : 1. مساق العدالة
كيف تحقق أقصى استفادة من الكتاب .. 3 طرق تدلك على ذلك
مقال لي نشرته مؤخرا على منصة رقيم، أظن أنه سيفيد ولو بشكل بسيط. رابط المقال : https://www.rqiim.com/med-lmrbt/كيف-تحقق-أقصى-استفادة-من-الكتاب-3-طرق-تدلك-على-ذلك
الاستقلال المالي والسكني عن الأهل
الاستقلال بكل أشكاله هو حرية تجعلك تواجه الحياة بنفسك، كما تجعلك تتحمل مسؤولية أفعالك سواء تلك النافعة منها أو الضارة. ونحن كشباب في مرحلة من مراحل حياتنا حتما نكون في كنف العائلة، فالعائلة هي التي تأوينا من ناحية المال والمصروف الجيبي أو حتى السكن والإيواء المنزلي، لكن في مرحلة ما يتحتم على الواحد منا أن يستقل عن عائلته ويكون له جيبه الخاص و قراراته الخاصة، ونوع من الاستقلالية والاعتماد على النفس. قبل مدة حاولت أن أستقل عن العائلة وأسلك طريق
الطريق إلى الكتابة الإبداعية
الكتابة هي رد فعل تجاه الأشياء التي نحس بها وتختلج نفوسنا، كما أنها نتاج للأفكار التي تنتابنا والآراء التي نعتقد بها. ومن هنا تكمن ضروريتها لكل قارئ كي يرى أفكاره مكتوبة على الورق ويقيمها كيف شاء. وفي الآونة الأخيرة أصبحت الكتابة صنعة يُتكسب بها، وهو مايُسمى بـ "كتابة المحتوى". فسواء كتابة المقال أو التدوينة أو حتى الكتاب والرواية فإن الكتابة أصبحت من المهارات التي يمكن أن تدر علينا دخلا إضافيا؛ تضاف قيمته للقيم المعنوية التي نكتسبها من هذه الصنعة. في
الحجر المنزلي، هل هو الحل الوحيد لمكافحة كورونا ؟
في ظل الأزمة الراهنة، وفي ظل انهيار الكثير من الأنظمة الصحية في العديد من البلدان بسبب تفشي المرض، وكثرة المصابين، هل يعتبر الحجر المنزلي هو الحل الوحيد لمكافحة الفيروس ؟ في إيطاليا نجد أن الفيروس انقلب إلى وباء خطير جدا بسبب سرعة الانتشار، في بداية وصوله لم تُقيم الدولة خطورة الوضع بشكل صحيح، بالتالي كانت النتيجة كارثية. حتى أنهم لم يكونوا يعرفوا كيف وصل إليهم الفيروس. تهاونت إيطاليا في غلق المدارس والجامعات وبالتالي انتشر الفيروس بطريقة غير طبيعية، في الرابع
الكتابة الإبداعية موهبة أم مكسب ؟
المحتويات على الانترنت سواء الغربية منها أو العربية جلها قائم على الكتابة، فالكثير من المواقع بحاجة لكتاب محتوى دوريين أو حتى دائمين للعمل عندهم، كما أن الكثير من المشاهير والشركات يبحثون عن كتاب مستقلين لتوظيفهم في إدارة صفحاتهم الإجتماعية، وهناك أيضا في مقاطع اليوتيوب نجد أن الكثير من صانعي المحتوى المرئي بحاجة لمن يكتب لهم محتوى القناة الخاص بهم. فكل شيء على الانترنت يتمحور حول الكتابة عموما والكتابة الإبداعية بشكل خاص. لذا نريد رأيك في حجم إقبال الناس في نظرك
للمدونين وكُتاب المحتوى ..
السلام عليكم وبعد .. لكل من وصل، كما تعلم أن البداية هي الأصعب دائما، هنا تجد بدايات الفريلانسرز متواضعة جدا و متشتتة في أحيان كثيرة أو هذا ما أظنه على الأقل، لكن لكل من لديه تجربة في التدوين وكتابة المقالات بشكل خاص أرجو أن تدلي بدلوك وتشاركنا كيف بدأت رحلتك .. • كيف كانت أول تجربة في كتابة المقال ؟ • بالطبع لن تقبل بك إي مدونة أو موقع إلا إذا كانت لديك أعمال سابقة، من أين حصلت على الأعمال
كتابة إيميل احترافي لجريدة أو مدونة ، كيف كانت تجربتك ؟
لكل من يملك تجربة لمراسلة مدونة أو صحيفة أو مجلة ما، حدثنا عن تجربتك الأولى. • في نظرك ماهو الإيميل الإحترافي الملفت للانتباه ؟ • ماهي خطوات كتابة نص الإيميل مع ذكر النقاط المهمة ؟ • ماهي طريقتك لإقناع جريدة ما أو صحيفة أو مدونة لمقدرتك على الكتابة معهم ؟ ---------- مع تشكراتي لكم
نصائح لاستقبال السنة الجديدة ..
كما هو واضح في تقويم هواتفكم أن سنة 2019 شارفت على الانتهاء ، كانت للبعض سنة إنجاز وتحقيق وكانت للآخرين سنة تسويف بانتظار فرصة مقبلة في سنة مقبلة .. ---------------------- • نصائح لاستقبال 2020 : 1 - حاول أن تتعلم شيئا جديدا أيا كان هذا الشيء ( لغة جديدة ، العزف على آلة ، حفظ جزء أو أجزاء من القرآن ، تعلم لغة برمجة ، تصميم ، مهارة معينة والمهارات بالآلاف ) ، أي شيء أي شيء المهم أن تضيف