Mohamed Lemrabout

رائد أعمال محتوى

358 نقاط السمعة
373 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
يبدو أننا في الأخير لا نختلف كثيرا، لأنني أوافقك الرأي في الظلم القائم الآن في الدول العربية بسبب القوانين الوضعية، وخصوصا قانون الأسرة في مصر الذي أصبح كارثة حقيقية. ما نختلف فيه هو الفردانية. أراها باختصار تساهم في تفكك المجتمع، وتُعلي من قيمة الفرد على حسابه وهو ما أراه كارثة تماما، لأنك حين تدمر المجتمع فقد دمرت الفرد بعد ذلك. كما أنها تعزز السيطرة الرأسمالية التي تفاقم الفجوات الطبقية، حيث تُغَلب ربح الفرد على العدالة الاجتماعية. أرى موقفك بخصوص النيش
أكيد ستكون ميزة قوية جدا، ربما الأفضل منذ سنوات.
العميل يتأكد من سلامة المشروع ضمن الفترة الزمنية المخصصة للتنفيذ؛ يعني قبل استلام المشروع. لا أعتقد أن ذلك هو السبب أخي الكريم.
أهلا خالد، من وجهة نظر شخص غير خبير ولا يعرف الدافع من وراء هذا القرار أرى أن هذه الفترة إذا كانت بسبب تأكد العميل من سلامة المشروع فيمكن تضمينها في مدة التنفيذ، لأن كل العملاء الذين عملت معهم حتى الآن -أقول كلهم- قاموا بمراجعة المشروع، وطلب التعديلات عليه، والتأكد من سلامته، كل ذلك تم قبل استلامه. لذا لا يمكن أن يكون ذاك هو السبب. قد يكون السبب هو من أجل حماية العميل والمستقل من المشاكل التي تطرأ على المشروع؛ سواء
أكيد هي من أجل حماية الطرفين، وهي وسيلة ناجحة في إثبات مصداقية المنصة ولا يجب التخلي عنها أبدا، إنما تطويرها أو تسريع الآلية حتى ولو بيوم واحد فهذا يعتبر تحسين مطلوب ومهم وسيُحسب للمنصة. خصوصا أنه تحسين جاء طلبه بعد عقد من الزمن، وبالتالي ليس من الغريب أن يُطرح أو يُطالب به من وقت لآخر.
أشكرك على التوضيح إسلام. بالطبع أنا أعلم أن المنصة لها مبرراتها، فقط لأنها المنصة العربية الأولى في الوطن العربي من حيث الموثوقية والشهرة -عندما يتعلق الأمر بالعمل الحر- اعتقدت أنه يجب أن تجاري منصات أجنبية شبيهة وجدت حلا لهذه المشكلة. بالطبع مستوى الحماية سيكون أعلى في مستقل لو بقيت 14 يوم، لكن تساؤلي كان عن إمكانية المحافظة على الأمان التام للعميل والمستقل، مع محاولة تحسين الخدمة قدر المستطاع؛ خصوصا أنه مر على هذا أكثر من 12 سنة. لقد ناقشت الأمر
شكرا على الرد، والتوضيح، والمعلومة التي تفضلت بها. لكن السؤال لا يزال مطروحا: هل المنصة قادرة على تقليص هذه المدة؟ وهل تفكر في ذلك في حال كان الأمر ممكنا؟
جوابا على سؤالك: لماذا يُتعب الفرد نفسه ليذوب في الجماعة أو المجتمع؟! أعتقد أنني سأختلف معك في هذه الجزئية أو جزءا منها. لا أعتقد أن التركيز على الفردانية وإعلاء قيمة الفرد على حساب قيمة الجماعة هو أمر في صالح المجتمع أو الأمة التي ينتمي إليها ذلك الفرد. الفردانية تعتبر من المشاكل الرئيسة التي ساهمت في بداية أفول الغرب الحديث بشكل مبكر. التركيز على الفرد، بحيث كل شخص يهتم بنفسه بعيدا عن أي مسؤوليات قد يتحملها في سبيل الجماعة هو انحدار
بالتأكيد هي ليست ضرورية لسير العمل، لكن حسب تجربتي مع العملاء أرى أنها لمسة مهمة لتسهيل العمل، خصوصا أن المستقل والعميل ليس بينهما تلك العلاقة التي تكون بين الأصدقاء أو العائلة والتي تخلق سوء التفاهم الذي ذكرت، إنما علاقتهما رسمية وقائمة على مصلحة الطرفين ولن يتوانى أحدهما في الرد على الآخر حين يرى رسالته. سأحبذ فعلا إضافة خاصية إرسال اشعارات للهاتف مباشرة بوجود رسائل جديدة أو اشعارات دون الاعتماد على رسائل الايميل لأنها دااائما ما تأتي متأخرة أما في هذه
أهلا ضياء، يتيح للعميل أو المستقل أن يتعاطى مع الرسالة بحرية أكثر، فلا يضطر للرد مباشرةً المشكلة أن هذا ليس في صالح المستقل أصلا. فالمستقل حتى لو أتيحت له فرصة عدم الرد مثلما قلت فليس عليه تأخيره لأن ذلك يدل على لا مبالاته أو عدم قدرته على التجاوب بشكل دائم مع العميل. من نقاط قوة المستقل التجاوب بسرعة مع العميل.
[@rana_512] السبب في جعل الناس تذهب إليها أو إلى دول أوروبية أخرى من أجل الناتج المحلي الإجمالي فقط وليس لسواد عيون الأمريكيين وأنهم شعب أعلى قيمة من غيرهم. الذهاب إليهم بكثرة هو لأسباب اقتصادية بحتة، كما يحدث تماما في الإمارات. ويجب أن نعي أن أحدا لم يكن ليذهب إليهم لو لم يدمروا بلدان اللاجئين ويهجروهم وينهبوا بجشع كل ثرواتهم ويبنوا بها دولا متقدمة أو ما يُطلق عليها دول الرفاه، فمن الطبيعي حينها أن تكون هناك هجرة بالملايين نحوهم. لهذا لا
الدول لا تُعرف في وضع الرخاء، بل في أوضاع الحرب أو الانتكاسات والشغب. جميع وسائل التواصل الآن تبث صورا من القوات الخاصة وهي تنكل وتضرب وتسجن شعبها. هؤلاء أكاديميون وأستاذة وطلاب يتظاهرون بسلمية، فما بالك بأشخاص من عامة الناس الأخرين؟ ألا يجب أن يحموا هؤلاء أولا؟
ههه لم يظهر هذا مؤخرا أخي العزيز!
أهلا فاطمة. هذا بالضبط ما سألت عنه. هل يمكن للإدارة أن ترجع إلى تغيير الواجهة بعد أن قامت بتحديثها في فترة قريبة أم أن الأمر سيظهر أنه غير احترافي؟ في رأيي الإشعارات السابقة أكثر أريحية بكثير سواء في خمسات أو مستقل، وظهورها مباشرة عند الدخول للموقع كان أمرا مفرحا. ولربما إذ ما أبدى أكثر المستخدمين امتعاضهم من التحديث ستلجأ إدارة المنصة لإجراء تعديلات إضافية تريح المستخدمين. الكثير من الأشخاص في مجتمع خمسات عقبوا على الواجهة الأخيرة وامتعضوا منها، كما أن
نعم، أتفق معك في هذا. فتح جميع الرسائل أو الإشعارات دفعة واحدة هو أمر جيد، لكن الوصول إلى تلك المرحلة هو الذي لم أرتح له. أتمنى أن نتأقلم مع هذا الوضع على الأقل.
نعم، التنظيم مطلوب لكن يجب أن يكون ضمن سهولة الاستخدام وعدم تضييع الوقت على المستخدم. معرفة من الذي أرسل رسالة أو إشعارا في النسخة السابقة يمكن أن تكتشفه بنقرة واحدة مريحة إضافة إلى فتح الرسالة، الآن يجب أن تنقر مرتين على نافذتين ثم نقرة أخرى لتقوم بفتحها (هذا الفرق قد يحدث فرقا كبيرا). بالإضافة إلى جمال الإشعارات والرسائل والترقيم الخاص بهما في النسخة السابقة. الآن أين ذلك؟
هذا ما لاحظته. التعاطي مع الرسائل في البداية كان سلسا جدا ويختصر الوقت، أما الآن فيأخذ وقتا أكثر من اللازم. أعتقد أن الإشعارات بالضبط يجب أن تكون نافذتهم منفصلة ومباشرة مثل السابق، أما الخيارات الأخرى التي لا يتفاعل معها المستخدم دائما فيمكن تحديثها شيئا فشيئا حتى يتعود الإنسان.
لا أعرف بخصوص تطبيقه على الحاسوب حتى الآن، لكنني أرى أنه على الهاتف غير مريح. فالأمر لا يعتمد على المستقلّين وحدهم. المستقلّون المحترفون يعلمون ذلك جيّدًا. يعتمد الأمر أيضًا على تجربة المستخدم الخاصة بأصحاب المشاريع. نعم، يدخل أصحاب المشاريع في إطار المستخدم ولهذا أشرت باسم المستخدم بدل المستقل. لكني بنيت هذا الادعاء على أقوال الإخوة والأخوات في مجتمع خمسات الذين لم يعجبهم التحديث -ومن ضمنهم أصحاب المشاريع. هل جربته على الهاتف يا علي؟ وما رأيك فيه؟
أهلا فاطمة أنا أتفق معك أن هذه النقطة مهمة لأنها مشجعة وتحث على المواصلة لكن بالطبع يصعب تحقيقها في البداية. من حيث الربح أنا سأعتمد على جوجل ادسنس وبعد ذلك لدي فكرة الترويج لكتب إلكترونية في المجالات التي سأكتب فيها. هذا الأمر الذي سيفرض علي الصبر على المدونة حتى تنمو وتستحوذ على نسبة معتبرة من الزوار. هل لديك تجارب سابقة في إنشاء مدونة خاصة؟ وهل حسب رأيك هي تستحق الصبر والاستمرارية وقطع جزء من الوقت والجهد؟
واضح. هذه رؤية شاملة لهذه النقطة، شكرا أماني.
شكرا أخي عماد، أتمنى لك التوفيق. فعلا الصبر وطول الانتظار مع العمل الدؤوب هو الحل لخلق ولاء العملاء. أنا لدي مدونة .. اذا أحببت الإطلاع عليها تفضل هنا ^_^ يسعدني ذلك.
ما شاء الله.
حقيقة لقد اطلعت على المدونة الخاصة بك وهي جيدة ما شاء الله، أتمنى لك التوفيق فيها والتقدم. من أين قمت بطلب القالب الخاص بها؟
أهلا عفيفة برأيك ما هو أكثر شيء ساعدك في زيادة الترافيك الخاص بالمدونة؟ وهل قمت بتنويع المواضيع التي تقومي بكتابتها أم أن المحتوى كان مخصصا؟
أهلا غدير، وأجد انها تستحق العناء خصوصًا إذا كنت مهتم وشغوف بالعمل عليها ليست مجرد آلية لتحصيل الاموال. أنا مهتم بالكتابة منذ فترة ليست بالقصيرة وخصوصا كتابة المقال. لذا أجدني أميل إلى المدونة كنوع من تفريغ المحتوى الذي أقرأه فيها. بما أنك ترغب في إنشاء مدونة شخصية فأرى ان التنويع في المجالات أفضل ويجذب زوار أكثر إلى مدونتك، اما إذا كنت ترغب في التخصيص فسوف تركز على فئة وجمهور محدد فقط. المدونة لا أريدها شخصية بالمعنى الذي يتبادر إلى الذهن.