بالتأكيد هي ليست ضرورية لسير العمل، لكن حسب تجربتي مع العملاء أرى أنها لمسة مهمة لتسهيل العمل، خصوصا أن المستقل والعميل ليس بينهما تلك العلاقة التي تكون بين الأصدقاء أو العائلة والتي تخلق سوء التفاهم الذي ذكرت، إنما علاقتهما رسمية وقائمة على مصلحة الطرفين ولن يتوانى أحدهما في الرد على الآخر حين يرى رسالته. سأحبذ فعلا إضافة خاصية إرسال اشعارات للهاتف مباشرة بوجود رسائل جديدة أو اشعارات دون الاعتماد على رسائل الايميل لأنها دااائما ما تأتي متأخرة أما في هذه
1
أهلا ضياء، يتيح للعميل أو المستقل أن يتعاطى مع الرسالة بحرية أكثر، فلا يضطر للرد مباشرةً المشكلة أن هذا ليس في صالح المستقل أصلا. فالمستقل حتى لو أتيحت له فرصة عدم الرد مثلما قلت فليس عليه تأخيره لأن ذلك يدل على لا مبالاته أو عدم قدرته على التجاوب بشكل دائم مع العميل. من نقاط قوة المستقل التجاوب بسرعة مع العميل.
[@rana_512] السبب في جعل الناس تذهب إليها أو إلى دول أوروبية أخرى من أجل الناتج المحلي الإجمالي فقط وليس لسواد عيون الأمريكيين وأنهم شعب أعلى قيمة من غيرهم. الذهاب إليهم بكثرة هو لأسباب اقتصادية بحتة، كما يحدث تماما في الإمارات. ويجب أن نعي أن أحدا لم يكن ليذهب إليهم لو لم يدمروا بلدان اللاجئين ويهجروهم وينهبوا بجشع كل ثرواتهم ويبنوا بها دولا متقدمة أو ما يُطلق عليها دول الرفاه، فمن الطبيعي حينها أن تكون هناك هجرة بالملايين نحوهم. لهذا لا
أهلا فاطمة. هذا بالضبط ما سألت عنه. هل يمكن للإدارة أن ترجع إلى تغيير الواجهة بعد أن قامت بتحديثها في فترة قريبة أم أن الأمر سيظهر أنه غير احترافي؟ في رأيي الإشعارات السابقة أكثر أريحية بكثير سواء في خمسات أو مستقل، وظهورها مباشرة عند الدخول للموقع كان أمرا مفرحا. ولربما إذ ما أبدى أكثر المستخدمين امتعاضهم من التحديث ستلجأ إدارة المنصة لإجراء تعديلات إضافية تريح المستخدمين. الكثير من الأشخاص في مجتمع خمسات عقبوا على الواجهة الأخيرة وامتعضوا منها، كما أن
نعم، التنظيم مطلوب لكن يجب أن يكون ضمن سهولة الاستخدام وعدم تضييع الوقت على المستخدم. معرفة من الذي أرسل رسالة أو إشعارا في النسخة السابقة يمكن أن تكتشفه بنقرة واحدة مريحة إضافة إلى فتح الرسالة، الآن يجب أن تنقر مرتين على نافذتين ثم نقرة أخرى لتقوم بفتحها (هذا الفرق قد يحدث فرقا كبيرا). بالإضافة إلى جمال الإشعارات والرسائل والترقيم الخاص بهما في النسخة السابقة. الآن أين ذلك؟
لا أعرف بخصوص تطبيقه على الحاسوب حتى الآن، لكنني أرى أنه على الهاتف غير مريح. فالأمر لا يعتمد على المستقلّين وحدهم. المستقلّون المحترفون يعلمون ذلك جيّدًا. يعتمد الأمر أيضًا على تجربة المستخدم الخاصة بأصحاب المشاريع. نعم، يدخل أصحاب المشاريع في إطار المستخدم ولهذا أشرت باسم المستخدم بدل المستقل. لكني بنيت هذا الادعاء على أقوال الإخوة والأخوات في مجتمع خمسات الذين لم يعجبهم التحديث -ومن ضمنهم أصحاب المشاريع. هل جربته على الهاتف يا علي؟ وما رأيك فيه؟
أهلا فاطمة أنا أتفق معك أن هذه النقطة مهمة لأنها مشجعة وتحث على المواصلة لكن بالطبع يصعب تحقيقها في البداية. من حيث الربح أنا سأعتمد على جوجل ادسنس وبعد ذلك لدي فكرة الترويج لكتب إلكترونية في المجالات التي سأكتب فيها. هذا الأمر الذي سيفرض علي الصبر على المدونة حتى تنمو وتستحوذ على نسبة معتبرة من الزوار. هل لديك تجارب سابقة في إنشاء مدونة خاصة؟ وهل حسب رأيك هي تستحق الصبر والاستمرارية وقطع جزء من الوقت والجهد؟
أهلا غدير، وأجد انها تستحق العناء خصوصًا إذا كنت مهتم وشغوف بالعمل عليها ليست مجرد آلية لتحصيل الاموال. أنا مهتم بالكتابة منذ فترة ليست بالقصيرة وخصوصا كتابة المقال. لذا أجدني أميل إلى المدونة كنوع من تفريغ المحتوى الذي أقرأه فيها. بما أنك ترغب في إنشاء مدونة شخصية فأرى ان التنويع في المجالات أفضل ويجذب زوار أكثر إلى مدونتك، اما إذا كنت ترغب في التخصيص فسوف تركز على فئة وجمهور محدد فقط. المدونة لا أريدها شخصية بالمعنى الذي يتبادر إلى الذهن.
ههذ الإجابة ثرية فعلا، وإجابة الصديق الخاص بك لا تقل عنها أهمية. - النقاش والتفاعل - التداول والانتشار - الاستناد عليه كمرجعية. هذه الأمور الثلاثة هي بالضبط ما يحدث في سير تطور أي مدونة أو موقع. استناد الزوار على الموقع كمرجعية هو النتيجة الفعلية المتحققة من محتوى قيم وثري ينتج عنه التفاعل والانتشار. شكرا لك أخي الكريم.
شكرا جزيلا أخي خالد على الإجابة الثرية. إذا أمكن أن تضيف على المحتوى المكتوب محتوى مرئي من صور أو حتى مشاهد كفيديوهات تعضد محتواك المكتوب بخصوص هذا الأمر، هل تقصد فيديوهات من إنتاجي أو إحالة إلى فيديوهات أخرى وبالتالي تقوية الروابط الخاصة بالموقع؟ لا تفكر في البداية في المردود المالي لمدونتك بل فكر في المحتوى وكيف يكون قيًماً نافعاً بحق واترك الكسب المادي للأيام. نعم، أنا متأكد من هذه النقطة وأضعها في الحسبان. الأمر الذي جعلني أقوم بصياغة سؤالي بشكل
الفكرة محمد أنه فعليا قد يكون أغلبنا يحكم من باب النفع والضرر الواقع عليه، لكن عندما يتعارض مع المبدأ هنا الأمر يستحق التوقف والتفكير فيما قد ينتج عن هذا القرار، أكيد يجب التوقف، لكن هذا الذي لا يحصل ومن الصعب أن يحصل إلا لشخص صافي الذهن جدا -بحيث يقارن بين المسائل وتضح له أي تلك المسائل أكثر أخلاقية- وأن يكون أيضا متقيدا بالأخلاق حتى لو تعارضت مع مصلحته. إن كان لدينا إيمان غير مشروط بعقائدنا فستسبقنا للحكم قبل مبدأ النفعية
إن تحدثنا عن التحيز، فنحن هنا نحكم من مبدأ النفعية وفقا للفسلفة النفعية النفعية لا مفر منها حقيقة. لكن الشخص في اختيار مصلحته -التي قلنا أنها غرزية فيه- سيختار منفعة الفرد على المجموع، وهذا في الحقيقة المجردة ليس منفعة خالصة، لأنه إنقاذ لكيان واحد يُوَلّد منفعة بدل خمس كائنات تنتج عنها منافع أكثر. هذا سيوقعك بالتأكيد في مواقف تتخذ فيها قرار ضد مبادئك وأخلاقك فقط لأنك ترى أنه بمصلحتك. نعم أنا متأكد من هذا. لكني قلت أن هذه هي الطبيعة
مثل هذه المعضلات من الصعب جدا الحكم فيها أو البت بشأنها لأني أعتقد أن الإنسان يقرر فيها بناء عن تحيزه. الإنسان لا يمكن بأي شكل من الأشكال إلا أن يكون متحيزا، وهذا التحيز يكون لمصلحته. في مثال القطار الذي ذكرت أنا أجزم بأن أي شخص ستكون ردة فعله البدهية هي إنقاذ الواحد -إن كان قريبا له- بدل المجموع لأن الروابط والمصالح المترتبة على ذلك تغلب عليه بفعل الغريزة. لكن إذا لم تكن لك أي مصلحة وكان عليك توجيه القطار شخصيا