فمثلا،بدل ان تلعب الرياضة،اركض معهم بنفسك. هكذا سيحبونك وتكون قريب منهم وسيتعلمون منكَ عن حُب،وفي الوقت نفسه،الركض رياضة.ضربنا عصفورين بحجر. ماذا لديكم مثيل هذا؟
82 نقاط السمعة
11 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
تجربتي مع الانقطاع عن السكر والخبز الابيض
كتاب الاربعون لاحمد الشقيري، كان رفيقي مع بداية رمضان قبل سنتين. ابتدات على اثره، بالاكل الصحي لمدة شهر كامل ولم اتهاون ابدا.اخترتُ في رمضان لان الارادة قوية وهذا يشدّ عزمي اكثر للاستمرار. امتنعتُ عن كل طعام فيه خبز ابيض والسكر.عدا الشاي استخدمت معه السكر الاسمر لاني لا اقوى دونه. اوّل سحور قال لي والدي،كيف تسندين نفسكِ.لكنّي عددت العدّة لحربي هذه جيدا.وكنتُ على دراية وعلم بمضار ومنافع ما اقدم عليه.لذلك بقيت حتى الرمق الاخير. الاكل على صحة الانسان يكون له اثرا
اخشى على...؟
دائما ما افكر ان ابقاني الله لعمر ٥٠ فرضا،على ماذا سأندم ؟ وبهذا اقيّم اعمالي للحاضر،واقول هل اتصفّح الموبايل ؟ ثم تحضر امامي الحاجة علياء بعد ٣٠ سنة من الان وتقول لي يا لِحسرتكِ اتذكرين كيف كنت تهدرين وقتكِ في عزّ طاقتكِ،وحيث الان لا حيلة لكِ لو انكِ عرفتِ قيمة شبابكِ ووقتك انذاكِ. اخشى على وقتي كثيرا،وعملتُ اني اغلقت الموبايل وكلّ شيء ل ٣ ايام،وقلتُ ماذا بعد ؟ كان لدي الكثير من الفراغ لكنّي لم افتح الموبايل،البارحة بقيتُ لساعتين ربما
الصحبة زينة الحياة
مرّت نصف السنة،عادة اقف عندها لارى كم حققت من اهدافي خلال السنة. افكّر مليّاً،لا اجد سوى صحبتي،ارجع كرّة لاستذكر،الامر نفسه لاشيء سواهم. هذا وانني حققت اهداف لم اكن اتصوّر ستكمل خلال النصف سنة،انجزت في النصف ما يحتاج ربّما لسنة كاملة وبجودة مُبهرة. لكن،لم طغى عليها الصحبة؟ان الانسان لاشيء دون صحبة يحبّهم ويحبونه،يهونون عليه. المرحلة الدراسية التي مررت بها،الكل يشتكي لصعبوتها وهي معروفة بذلك،لكنها اجمل ما عشته. العيش مع اُناس تحبّهم يجعل للحياة لون اخر،لون البهجة والمرح،يهوّن كل صعب،حتى اننا ازددنا
واحدة من اهم الاسباب في الاستمرارية والمهارة في التعلم وان كان صعباً
ثلاث دروس من رفائيل نادال بجوهر واحد. 1-"It's about passion,how much you love what you do " 2-What's keep you going at this point? Rafael :"Well,I like what I do first of all,I enjoy my life " 3-Point much more important,is to play tennis,NOT to get the champion.because that's what make me happy,to do the things that I like to do rather than achieving . -ان كنّا نحب ما نفعل،فنحن ننجز بكل خطوة نعملها. يخطر جوهره هذا ببالي دائما لكل
تربية الابناء بالتقليد Imitating
اطار التربية واسع جدا وعالم لوحده،لكن لِنأخذ قسطا وجيزا منه. عندما يقدم احد على الزواج،يسأل نفسه عدّة اسئلة،ثم وفق الاجابة يقدم او يتراجع. من ضمن اهم الاسئلة التي تحددني بالقبل او الرفض،هو سؤالي لنفسي: كيف تريدين ابناءكِ؟هل ما تودّينه فيهم،موجود في علياء؟ان كان بنعم،فالقبول.وان كان ب لا،فالرفض حتى يأن موعدها. الطفل يرى والديه المثل الاعلى Model،ويُحبّهم،لذلك اسلوب التربية هنا سهل يسير.ويترسّخ لانه نابع عن حُب. فإِن فرضاً،راى الطفل والده صادق دائما،فهو سيتعلم الصدق اجمل شيء،لان ما يفعله والده "حبيبه ومثله
اشعارات الهاتف.ما هو التطبيق الذي تفعّلون اشعاراته دائما ؟
مذ فترة سنة تقريبا من هذا اليوم 21-7 عهدت الى ترك مواقع التواصل. وجرّت اليها الكثير من المنافع لا تعد ولاتُحصى. منها انّي اغلق الاشعارات لكل التطبيقات لا استثني.وان كان الامر ضروري رقمي مُسلَّم عند من يريدني لذلك الشأن. عندما ياتي الاشعار اشعر وكأنني تحت اِمْرَته،اما ما اعمله منذ سنة من غلق الاشعارات انّي اذهب للتطبيق بارادتي "باشعار عقلي". حتّى المكالمات والرسائل النصية على الرقم لا اجعلها تُهيمن عليّ كتلك،فالغير ضروري وغير العاجل لا ضرر من تاجيله.لكنّها لحسن الحال لا
مسكّن آلام ام قصيدة من الشعر ؟
"اتساءل،ان كان لذا صلة ما حدث لي،الم شديد المّ بي واستمر لساعات،واشرت لاحدهم هذا لا ينفع معه الا مسكّن الآلم،وريثما يأتينيبه،كنتُ استمع لشاعري المُفضّل "الحرزي" عندها نسيتُ حتّى لم طلبتُ الدواء! على مايبدو،أنَّ الوصلات العصبية اضلّت سبيلها مع الحرزي!". علّقتُ بهذا المقطع في مساهمة فيها شيء مقارب لهذا،لم اجد جوابه،وحدث للمرة الثانية،وكان الالم أشدّ وقعا المرّة هذه،لكنه لم يجِزْ وقع صوت الحرزي وكلماته. الاجمل انها تحدث مع القصيدة نفسها،فاصبحتُ جليستها عند كل داء!. لا اعلم مالتفسير العلمي الدقيق خلفه،لكنه يوفّر
طبيب الارواح والابدان
بحكم كوننا طلاب طب فالمستشفيات قريبة منا،وهناك مستشفى اطفال يدورون حولها ويلعبون،يغصّ في قلبي انّهم مرضى،واعتصر الماً لذلك،فالطفل يذبل كالوردة عند سَقمه. لكن،علّي اكون بلسما. ذات مرة اخذت ببعض مايحبون حسب خبرتي،من البالونات الى بيضة كندر يُغرمون بها. افتتح الحديث مع والديهم.لم يكن ينفر منهم احد ابدا،كانت تكفيهم بسمة،ادخل في الكلام الحلو مباشرة"كيف ابنك جميل،ماهذه القرّاصةالجميلة على راسكِ،كم جميل حذاءكَ هلّا تعيره لي؟" ساعات قليلة،جولة في الشتاء او بداية الربيع فالاطفال عادة يحلّون بهذا الوقت مُرضى لامراض الصدر والحساسية خصوصا.