السلام عليكم.
لم اُرزق بزيارة بيت الله الى الان.ويعتريني هذه الفترة منذ اسبوعين تقريبا ، شوق لا استطيع تخطّيه الى حبيب قلوبنا المصطفى(ص)،ونفسي تهفو بشدّة الى ارض طَيبة..
لذا اودّ، فضلاً وكرامةً من احدكم ان كان قريبا لمكّة او له زيارة عن قريب،فلا ينساني من ذكر اسمي عند المُصطفى(ص)،وان تبلّغوه سلامنا.
ألا أيها الغادي إلى طَيبة مهلا
لتحمل شوقا ما أطيق له حملا
خُذ نفسي ونفّس بها
هموما لها في بعده انا حامل