كمسلمين او كبشر ككل في ماذا تفيدنا التكنولوجيا بما انه اعمال كزراعة وتجارة العادية تبقينا احياء ايضا الصلاة والقران و سنة تكفينا والعلماء والكتب ففي ماذا تفيد التكنولوجيا . اضن انها قنبلة مؤقتة فقط ?

اعلم انه سؤال تكرر كثيرا لكن هذا مانعيشه هو كثرة الاختيارات علم يقينا انا هدفنا هو ارضاء الله وان شاء الله نوفق لكن كيف نختا ر العمل اذا كثرت الفرص يعني الان يمكن تحقيق منافع وربح من عدة اشياء حتى محتوى ....

السلام عليكم في الحياة هنالك عدة فرص و قرارات وافعال يمكننا اخدها و فعلها لكن قد نختار قرارت او افعال حتى لو كانت جيدة لكنها تضر بجانب اخر كمن يختار العمل و ويهل الجانب العائلي او من يختار الغربة والتعلم ويهجر اقاربه او من يختار العلم الدنيوي وينسى الاخرة لو يهملها من يختار الشهرة وهكذا... السؤال المطروح كيف نختار افضل قرار سمعت انه الوسط اي افضل شئ هو التوازن قال ابن قيم إن أفضل العبادة العمل على مرضاة الرب في

السلام عليكم ماهو السبيل لاستمرارية في عادة مهما كانت طويلة او قصيرة لمدة طويلة او مدى الحياة حسب تجربتك? خصوصا في هذا الزمان المتشتت وكيف تتعامل لتحفض وتستمر في عادتك او عاداتك

السلام عليكم قرات بعض الكتاب مثل فن اللامبلات الشجاعة وغيرها لم ارى فائدة ملموسة او فكرة عميقة منها لكن كتاب الذي شعرت به هو كتاب الشجاعة ان تكون غير محبوب من قراه او سمعه وهل استفدت منه وهل هنالك كتب افضل واعمق منه تنصحني بها?

السلام عليكم كثر الحديث عن الاهداف والنجاح ... في النت وغيره نرى العديد من صناع المحتوى او المفكريين العلماء.... يتحدث عن المال او او العلم او الرياضة وغيرها من الاهداف التي تسمعونها المشكل هنا ماهي البوصلة التي تقودنا وكيف نختار الخطورة تكمل في انا هذا يرجعنا نربط قيمتها باهداف سواء معرفية او مادية فتجد من لايعمل شئ يشعر انه دون قيمة الخطورة الثانية هي لماذا قد نقفز من هدف لهدف هل النت يلعب في عقولنا يعني قد نرى اغنياء فنعمل

السلام عليكم في هذا الزمان اختلط لدي بعضنا حقيقة انفسنا والقيمة الذاتية ماهي وكيف هي فلبعض يرى ان قيمته بالمال الاخر بمظهر الاخر بالجمال يعني يعلق قيمته بشئ منفصل عنه وهنا سيبقا دائما يشعر انه بلا قيمة فحتى من تجده يضع اهداف صعبة ويحققها قد لاي يشعر بانجاز وهكذا وهنالك من يرى ماذا يقدر الناس ويسير له بكل جهد حتى لو سهر الليالي وعمل بجد ليصل به فقط ليرضى الناس عنه فما حقيقة القيمة سمعت انا القيمة هي الاخلاق فكما