السلام عليكم كثر الحديث عن الاهداف والنجاح ...

في النت وغيره نرى العديد من صناع المحتوى او المفكريين العلماء.... يتحدث عن المال او او العلم او الرياضة وغيرها من الاهداف التي تسمعونها المشكل هنا ماهي البوصلة التي تقودنا وكيف نختار الخطورة تكمل في انا هذا يرجعنا نربط قيمتها باهداف سواء معرفية او مادية فتجد من لايعمل شئ يشعر انه دون قيمة

الخطورة الثانية هي لماذا قد نقفز من هدف لهدف هل النت يلعب في عقولنا يعني قد نرى اغنياء فنعمل لن اصبح مثلهم ونرى المال فنعمل كي نصير مثلهم ونرى رياضيين فنمارس الرياضة كي نصبح ابطال ارى انا هذه اهداف فردية وليست جماعية

صراحة لم اجد اجابة مقنعة بعد لانني مررت بتجربة جربت عدة اهداف لكن اكتشفت انها كلها زائفة اي الغاية منها ام ان اكون مميز واحكم رقم قياسي او اكون غني لاكون مرتاح ولااستند لاحد او اصبح عالم كيف اساعد الناس او اخترع شئ وغيرها

قد يسمع البعض هذا ويقول هذا هو مغرى الهدف لكن لا اضن لان الله يقول «وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثور»

يعني اذا كان هدف نا نفسي وليس مرتبط في الاخرة ا هو ليس هدف

هنا تنتج عدةاسئلة منها هل الاولوية لاهداف الجماعية قبل الفردية?

هل معايرنا اختلت وضاع الميزان بسبب الانترنيت اضن انه قد نضيع اكثر مع الذكاء الاصطناعي

حوار مفتوح وسع الفكرة تحدث كما تريد لانه هنالك كثير من النقاط يطول ان وضحتها