كنتُ قد تحدثت مع احد اصدقائي ولماذا أصبح منعزلاً عن الآخرين؛ وذلك تبعاً لاختفائه المفاجئ. أخبرني انه في فترة مرهقة نفسياً، ويريد الابتعاد عن العالم الخارجي. في أثناء حديثي معه فهمت انه قد خُذل من الكثير من الأشخاص الذين وثق بهم وقربهم إليه. إذاً لم التركيز مع الأشخاص بهذا القدر؟ من خلال حياتي الشخصية ومعرفتي بكُثر، وجدت أننا نعطي حيزاً كبيراً من حياتنا لأشخاص هم في الأساس لا يسألون عن أحوالنا وان كانت برسالة على الواتساب أو غيره من مواقع
تفاؤل عوض احمد
نستغني عن إتساع الكون كله ونرضى بمساحة لا تتعدّى ذراعين ... كاتبة محتوى، ممرضة و ناشطة اجتماعية
66 نقاط السمعة
10.3 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
هل وجود العديد من الصور في المقال ضرورة قصوى؟
لاحظت أن العديد من القُراءِ، حين يبدأون قراءة مقالٍ أو رواية، يقلبون الصفحات الورقية أو الإلكترونية بحثاً عن صور أو ما يلفت. من الواضح أن الصور تُعتبر من العوامل الجاذبة ولكن هل أصبح من الضرورة القصوى أن تتواجد الصور؟
ما هي الأساليب التي سوف تتخذها إذا قطع احد المقربين إليك علاقته بك؟
أجد هذة الايام نار النفوس قد اشتعلت، والكثير من العلاقات قد نُهيت وقطع حبل وصالها، فما هي السبل التي ستتخذونها إذا قطع أحدهم حبل وصالة بك؟
تراكم المواد الدراسية أو المهام في العمل، كيف تتجنب ذلك؟ وكيف تستمر؟
يعاني الناس من صفة سيئة جداً وهي تراكم المواد للطلاب، بعدها كثرة الاشمئزاز لصعوبتها، نفس الشئ ينطبق على المهام الوظيفية يليها أحداث سيئة إذا كانت استقالة أو طرد من العمل ونادراً إتمام العمل، فما هو الحل للمواظبة والترتيب والتنظيم اليومي؟
عمل المرأة يؤثر على حياتها الزوجية، هل هذة المقولة صائبة؟
قد نجد معظم الشعب العربي ينظر إلى المرأه على كونها خُلقت لتحمل مسؤوليه منزل والديها ومن ثم مسؤولية منزلها مع زوجها، وعلى الارجح انها قد تجمد دراستها في حال تقدم لها من يخطبها، ومن ثم إذا كانت موظفة فإنه عليها أن توقف عملها لانة قد يؤثر على حياتها الزوجية، وهذا من رأى المجتمع. ولكن لم لا، إن كانت قادرة على أن تخلق توازن بين بيئتها العملية والمنزلية؟ إن للمرأه كامل الحقوق أن تعمل أو تدرس، ونجد معظم النساء قادرات على
التنقل من علاقة عاطفية إلى أخرى، هل تفقد المشاعر قيمتها؟
هل التنقل من علاقة عاطفية لأخرى - بغض النظر عن الزمن بين نهاية العلاقة الاولى و بداية العلاقة الثانية - يجعل المشاعر تفقد قيمتها بمرور الزمن بتكرار التنقل ؟ لنفترض أن أحدهم خاض اكتر من 15 علاقة ، هل العلاقة ال 16 ستكون فيها مشاعر فعلاً؟ وهل ممكن تكون مشاعر خالصة؟ وهل المشاعر تنتهي؟
لو كانت حياتك كتاب ماذا سيكون عنوانه؟
حياتك واسلوبك هو ما يجعل الآخرين ينجذبون إليك، فما هو عنوان جاذبيتكم الخاصة؟
كيف ابدأ مشروعي الخاص؟
من تجاربكم، ما هي الخطوات العملية لبداية مشروع؟
ما بين العقل والقلب ... والحبيب والصديقة ، ما هو اختياركم؟
مرحباً أصدقائي في حسوب ... قبل عدة أيام صادفت عيناي قصة ترويها إحداهن بكل ألم وحسرة، تسأل الآخرين لماذا؟ توقفت وسمعت قصتها لأستطيع أن اجيب على "لماذا" هذة، وكانت كالآتي... انها حبيبةٌ لشخص يكبرها بعامان، ودام حبهما لعام، ظهر في عينيها حبها الشديد لة رغم تصرفاتة.. روت انها كانت معه في احد الايام وأخذت هاتفة لتبحث فيه على سبيل المزاح بينها وبينه، أخبرها انة مخلصٌ لها فأرادت أن تمازحه، فتحت تطبيق (الماسنجر) وإذا بحساب صديقتها المفضلة يظهر أولاً، قاومت نفسها
هل يحتاج المُدرب إلى شهادة تدريب؟
نجد الكثيرون من حاملي الشهادات الجامعية يعملون في مجالات أخرى غير مجالهم أو تخصصهم الجامعي، وذلك يعتمد على عدة أسباب. منذ فترة عامان بدأت مجال التدريب في تخصص التنمية البشرية وتطوير الذات، وفي الوقت الحالي تأكدت تماماً أن الفطرة لا تحتاج إلى شهادة. قد يكون أحدهم وُلد مُحباً للهندسة، فكلما تلف جهاز ما كان أول الحاضرين ليرى المعضلة ويُحاول حلها، حتى يكبر فيصبح عظيماً في هذا الشأن بلا أن يتخصصة جامعياً. كانت تعمل معي إحدى صديقاتي وقد أخبرتني انها لا
من سن الثامنة عشر حتى سن الرابع والعشرون
في هذا السن تحديداً، اعتقد ان الشخص لا يحتاج للعلاقات - كالعلاقات العاطفية - التي تسبب له أذى قد يعيش معة فيما بعد الرابع والعشرين، بل هو وقت الحيوية والمقدرة على إنجاز الكثير في أوقات قليله، كإيجاد النفس ورسم خطة قوية واضحة للمستقبل ،ست أعوام كافية لإيجاد ميولاتك ومصدر اهتماماتك، عام واحد فيها يكفي ليضبط الإنسان سلوكه ، في ما اقصده فعلاً هو حوجة الإنسان لفعل شيء ملموس، من نظرية إبراهيم ماسلو التي تحدثت عن حوجات الإنسان التي لابُد من
كيف يمكنني انشاء موقع إلكتروني خاص بي؟
البحث عن إنشاء المواقع الالكترونيه أصبح شائعاً في الآونة الأخيرة، والبحث عن زيادة الزيارات للموقع رائج أيضاً، فما هي تجاربكم؟؟
ما رأيكم بالحسابات الوهمية على مواقع التواصل الاجتماعي؟
في الفترهِ الاخيرة لفتت انتباهي الكثير من الحسابات الوهمية، قد تكون لكسب العديد من المتابعين الجدد أو لكسب الانتباه، فلا يخفى علينا عبيد الاتنشن. أيضا هناك بعض الشباب يقومون بإنشاء حسابات مزيفة بأسماء انثويه للسرقة احياناً، وأحياناً أخرى للاستفادة المادية. للأسف الكبير ان المجتمع يترفع عن هؤلاء، بسبب هذا الشئ قد انتشرت تلك العادة السيئة وأصبحت رائجة جداً خاصةً في هذة الايام. أرى لو أن التعامل مهم أصبح أكثر احتداماً سيقل العدد وربما يندثر. السؤال الذي يطرح نفسة كيف سأعرف
ما الذي تخشون حدوثة مرةً أخرى في هذا الوقت تحديداً؟
أخشى ان اسقط مجددًا، فمازلت أُعاني من كسورٍ لم تُجبر، وندوبٌ لم تُرمم معالمها حتي الان الخوف من حدوث أشياء قد حدثت في وقت ماضٍ يعتبر من الأحداث المرعبة جداً، هل مر بكم حدث غير في حياتكم للأسوء وتخشون حدوثة مرهً أخرى؟
السودان...حين حرب
مما لا شك فيه أن تندلع الحروب، ولكن الغريب أن تندلع الحرب بين قيادات في الدولة، فيكون الشعب هو الخاسر الوحيد. بدأت الحرب في السودان منتصف رمضان وحتى الآن لم تظهر ملامح واضحة تؤكد أنها ستنتهي قريباً... ظهر فيها الجشع والطمع، قُتل فيها الكثير من الأبرياء بسبب الاشتباك بينهم في الأحياء والأسواق واي مكان. أثناء هذة الحرب انقطعت المياه والكهرباء والغاز والمواد الغذائية وحتى الإتصالات، إلا أن جزء منها بدأ بالعودة تدريجياً. من السئ جداً أن يعيش الشعب السوداني الطيب
العقل الباطن والمشاكل النفسية
قسم العلماء العقل الي عقل واعي، لا واعي وعقل باطن. من الأشياء التي مرت علينا جميعاً وهي مشاكل الفوبيا، الرهاب الإجتماعي، الوسواس وغيرهم من المشاكل النفسية الأخرى، هناك 95% من يتوجهون إلى طبيب أو موجة نفسي، اما البعض الآخر فيكتفي بالبحث على الإنترنت أو البقاء لأسباب أخرى. سوف يتبادر إليكم سؤال وهو ما علاقة المشاكل النفسية بالعقل الباطن؟ تابع معي، العقل الواعي يتحكم بـ5% فقط من نشاطات اليوم المختلفة، بينما يقوم العقل الباطن بعمل 95% منها وهذا إن دل يدل
مدن السودان تعتصم
أعزائي الثوار...! أما بعد وأما قبل وأيان كل شيء ومنتصفه... أنتم أعمق من هذه الصورة التي يتداولها الجميع الآن، أشدُ قوة من الذي يكتب عنكم، تتماشى اللامبالاة بداخلكم، أما الخوفُ فقد أخذ إجازةً أبدية ولن يعود لكم خوفاً منكم. حين وجدت من يُدعى "البرهان واتباعه" يبتسمون بعد أن أمسكوا "شهداء" وطنٍ عزيز، لم يبتسموا فرحاً بل ابتسموا توديعاً لأنهم بعد ما حدث سيدركون أن معنى الاستيقاظ نوم آخر، وأن اليوم والسنة مُجرّد أرقام وأسماء لا قيمة لها، وأنّ التعب والوجع
وحدة قلبي
توقَّفت عن التفكير، تحتاج ساقاي إلى الحركة قليلًا، خرجتُ لأتنفَّس شيئًا من الوَحدة، خُلُوُّ الشوارع كان مؤلمًا ولكنه مريحٌ أيضًا، أُحرِّك مُقلتَيّ هنا وهناك باحثةً عن ما يُلفِت ناظري فأتامَّله، لمحتُ صورةً قد رُسِمت على جدار، يبدو أنَّ الرسام لم يتجاوز العاشرة، اقتربتُ منها ومرَّرتُ أناملي عليها، أحسَسْتُ بصدق عاطفة راسِمها، وبِمدى ألمه، ابتسمت مُستخِفَّةً بحالي وأنا أكبُرُه بعُدَّة سنين. بينما أنا على تلك الهيأة ربَّتَ أحدهم على كتِفي، كانت عجوزًا جميلةً تجاوزت مرحلة الشباب واستقبلتها الشيبات برحابة. قالت لي:
نجاح بلا رأس مال
مرحباً.. كنتُ قد نفيا قديماً فكرة النجاح في عمل ما بلا رأس مال كبير، ثم بدأت اجمع الاحتمالات في أنه يمكن لشخص أن يكون موظفاً ولكن ليس لدية طموح ليكون لدية عملاً خاص. بعد فترات جمعت احتمالات أخرى و وجدت أن النجاح في العمل لا يتطلب المال من الأساس، بل الأفكار، فكلما فكرت وخططت ورتبت، ستعرف إلى أين تتجه وكيف تنفذ. فما رأيكم؟ وما هي الأفكار التي قد تساعدكم على بناء هوية عمل جديدة وعظيمة؟
خطوات النجاح المُثلى
مرحباً أصدقائي ف ي حسوب، تفاؤل معكم.. كنت قد غبت الفترة الماضية لبعض المشاريع التي اعمل عليها، وأيضاً في هذة الفترة تحديداً لاحظتُ الكثير من الأشياء التي قد حدثت، والتي اعتبرها نقلة مميزة بالنسبة لي. عدتُ مرة أخرى إلى عملي المفضل وهو التدريب في مجال التنمية البشرية، انضممت إلى عدة مؤسسات وبدأت بالعمل كتماناً، أجل فقد تكتمت على كل خطوة خطوتها حتى وصلت وفاجأت الكثيرون من الذين لم يحبو لي الوصول. اقضوا حوائجكم بالكتمان . الشي الآخر وهو معرفتي لبعض
ما زالت معه منذ ولادتهما
في حيثيات البعد اللامرئي وصور إنعكاسات المرايا، تبدو الملامح كما هي بيد أنها طويت على صفحات الذكرى.. ــــــــــــــــــ ابتسم عِدة مراتٍ في غيابها، ارتسمت أمامه صورتها فاستأنس بها، لوهلهٍ اختفت، فكّر حينها ماذا سأكون من بعدك؟! تتردد فيَّ صرخات الخوف من دونكِ ، أني لن استطيع العيش بغيابك . لم اجرب السجائر، لكن دخنتك انت، افرطت في ادمانك، بتِّ الحبلَ الذي يربط اجزائي، الرسومات التي تتصارع في جدران انفاسي، اهذو باسمكِ كأني سجين روحك، ما عُدت اري الوجوه كما كانت
هل التقدير والإحترام من مديرك في العمل يُعتبر مهماً؟
في الاحرى أن أغلب سكان الكرة الأرضية يذهبون للعمل، بمعنى انهم موظفون ولديهم مُدراء.. سمعنا كثيراً أن هناك من ترك الشركة x بسبب المدير، واخر استقال من الشركة y لأن بيئة العمل سيئة نفسياً بالنسبة لة. لابد أن الإحترام في المجتمع الوظيفي مهمة جداً، وان بيئة العمل المريحة - حتى وإن كان الراتب قليلاً - هي الأفضل بدلاً من الأجواء المشحونة وراتبها كبير. أن تكسب ثقة واحترام مديرك فهذا من خلال عملك الجاد واهتمامك، من جانب آخر هناك مُدراء بجحون
فارغٌ هذا الرأس، حتى تزورة حباتُ البنِ ورائحتها.. ♡
عن القهوة *نحن نعيش في أسوأ عصر في التاريخ، نحن وسط أقذر مجموعة بشرية تصفُ حب القهوة جنون... *لا حدود لإماني القهوة... إنها تنتهي ما إن انتهى انا. *إن كنت تريد إرضائي... قدم لي كوب قهوةٍ ساخن *في اللحظة التي اشرب فيها قهوتي، وكأني ولدت من جديد، كأني أتيت إلى هذا العالم مره اخرى *كانت القهوة بالذات غرفة روحي التي أدخل إليها لأجلس وحدي هناك، جدرانها العجيبة مصنوعة من مادة لامرئية يمتزج فيها الحزن بالحنين والسواد بالبياض وهناك دائماً شبّاك
وفاة الملكة إليزابيث عن عمر يناهز 96 عاماً.
أعلن قصر باكنجهام اليوم الخميس، وفاة الملكة إليزابيث الثانية التي كانت تخضع للإشراف الطبي في قلعة بالمورال في اسكتلندا. تعتبر الملكة إليزابيث الثانية ، أكبر ملكة جلست على العرش في العالم، منذ سبعين عاما،وهي على عرش بريطانيا، وتخطت جدتها الثالثة الملكة "فيكتُوريا" التي كانت تحمل اللقب. وكرست الملكة إليزابيث الثانية حياتها لأداء واجباتها الملكية وخدمة شعبها، فهي قد أدت اليمين في سن مبكرة (عند 21 عاماً). https://suar.me/Y02p9