نجد الكثيرون من حاملي الشهادات الجامعية يعملون في مجالات أخرى غير مجالهم أو تخصصهم الجامعي، وذلك يعتمد على عدة أسباب.
منذ فترة عامان بدأت مجال التدريب في تخصص التنمية البشرية وتطوير الذات، وفي الوقت الحالي تأكدت تماماً أن الفطرة لا تحتاج إلى شهادة.
قد يكون أحدهم وُلد مُحباً للهندسة، فكلما تلف جهاز ما كان أول الحاضرين ليرى المعضلة ويُحاول حلها، حتى يكبر فيصبح عظيماً في هذا الشأن بلا أن يتخصصة جامعياً.
كانت تعمل معي إحدى صديقاتي وقد أخبرتني انها لا تحمل شهادة مُدرب ولكنها تعمل، فقط لحبها وإتقانها لهذا المجال، وسوف تحاول أن تتحصل على هذة الشهادة قريباً.
فما رأيكم؟
التعليقات