تفاؤل عوض احمد

نستغني عن إتساع الكون كله ونرضى بمساحة لا تتعدّى ذراعين ... كاتبة محتوى، ممرضة و ناشطة اجتماعية

http://sadaragbah.blogspot.com

66 نقاط السمعة
10.2 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
نظرة فخر بكل تأكيد، لدينا يهتمون جداً ب المرأه التي تعدت الستين أو الخمسين ولديها رغبة في التعليم، من المؤكد أن هناك من يرون أنه شئ بلا فائدة لأمراة في عمرها ولكن الغالبية يفتخرون بها ويشجعون مثل هذه الحالات
مرحباً شيماء.. من المؤكد أن الصدمات لا يزول مفعولها كاملاً، من معرفتي لإحدى جاراتي التي سكنت في الحي منذ فترة ليست بالطويلة، كانت بعمر الثلاثين ولكن أفعالها وحديثها بعمر السابعة، حتى حركتها الزائدة، علمت من والدتها انها تعرضت في عمر الثاني عشر لإعتداء جنسي من صاحب السوبر ماركت الذي كان بقربهم، وحين عرف والدها بالأمر ضربها هي وزاد عليها الحزن بالحديث الجارح وغيرة ََمن الألفاظ، فأصبح حالها كما الآن، والغريب انها تزوجت من رجل بنفس حالتها بسبب تعذيب اسرتة له
مرحباً رغدة... في الحقيقة هو الدافع، الرغبة والشغف الكبيران لديه للتعلم ونيل ما يتمناه. لدينا في السودان حالات مثله وبكثرة، تُصادفنا عند امتحانات الشهادة الثانوية وشهادة الأساس، فتغطى الأخبار على مواقع التواصل الاجتماعي أن امرأه في عمر السبعين خضعت لامتحان الشهادة الثانوية للعام، وأيضاً رجلٌ آخر بعمرٍ كبير خضع لامتحانات الأساس، وكثيراً ما نبتسم تقديراً للأمهات اللاتي يخضعن للدراسه مع بناتهن أو أبنائهن... واقرب مثالٍ هي والدة صديقي التي خضعت لإمتحانات الشهادة الثانوية مع ابنتها عام الفان واثنان وأعادت التجربة
شكراً لتواجدك هنا. اتفق معك تماماً، لكن بما اننا لا نعلم ما ستؤول إليه العلاقة فيجب علينا أن ننتبه ونجعل من تفكيرنا حاضراً حتى لا تحدث أي كوارث.
فما رأيكم هل هذه الصفات نسبية أم متفقٌ عليها ؟ قد تجد نسبةً قليلة من النساء تعجبهن مقاييس الطول واللون والشكل والوضع المادي، اما النسبة الأعلى فيهتممن بالرجل الذي له اصلٌ كريم وصدرٌ رحب، رجلٌ يهتم بها، يحترمها ويحترم أهلها وعملها وزملائها.
ماذا عنكم أصدقاء حسوب، هل تعرضتم أو كان في دوائركم من تعرَّض لقلق العلاقات من قبل؟ وما السبل الأنسب للتخلص من هذا القلق ؟! مرحباً نورهان، اتفقُ معكِ في الكثير، أيضاً ما يؤثر على العلاقات والشكوك الدائمة باستمراها والخوف من الثقة في الطرف الآخر هو كثرة العلاقات الفاشلة، بطريقةٍ أصح مقابلة الأشخاص الخاطئين، ما يجعل في النفس خوفٌ دائم من الآخرين وكسر حواجز الكتمان. في جانب آخر، اعتقد اننا أيضاً قد نكون متعجلين، ومن غباء العقل الباطن انه يحفظ ما
وليس من السهل أن أجعل القارئ يتقن السيو من خلال مقالة واحدة. ولم لا تكن عدة حلقات على يوتيوب متسلسة حتى احترافية الSEO ، المحتوى المكرر جعلني ابتعد عن البحث الإلكتروني وان ابحث على مستخدم محترف. لذلك ان كنت لا تمانع في كتابة عدة مقالات مُرقمة تشرح فيها الSEO
هنا ما اتحدث عنه بالضبط، أرى أن الرجل ليس لديه غير مقولة : انا سأكفيك عن العمل، بدون أن ينتبه انها لا تعمل من أجل المال أو النقص فقط، بل من أجل الشغف والرغبة
أهم شيء ان تتحرّك بالتدريج ولا تتحامل على نفسك أو ترفع سقف طموحك أكثر من اللازم فيما يخص تتطوّرك في هذا الأمر. كشخص مبتدئ من المؤكد اني سأحتاج إلى تفاصيل أدق ، بحثت عن الSEO كثيراً ولكن جميع نتائج البحث لم تكُ مرضيةً بالنسبه لي الى حد بعيد ، نسبةً للمحتوى المكرر وأيضاً قلة المعلومات في كل عنوان بحث جديد. حينما بدأنا سلم التعليم علمونا الحروف من همزتها إلى يائها، استمر التدرج السلمي حتى استوعبنا الأمر بصورة إحترافيه، لم لا
ما هي أبرز مقولة تتبادر إلى أذهانكم الآن عن الحياة؟ ما قاله لي اخي البكر باسل حفظة الله أينما كان : يا تفاؤل ماف زول في الدنيا بقدر يتطاول عليك لو ما انتِ انحنيتي ليو وأيضاً من المقولات التي أحبها بشدة ( يبدأ الإنسان في الحياة عندما يستطيع الحياة خارج نفسه)
الكثيرون في العالم يعانون من هذا المرض، والبقية هم المسببون /الفاعلون، لا أخفيك سراً أني قد اقترب من ضرب الشخص الذي يقوم بمضغ الطعام بصوت عالي، حتى أنني أشعر بشئ غريب يراودني، في تلك الأثناء اتمالك نفسي وأخرج بعيداً. اصطحبي معكِ سماعات الأذن تحسباً لهذه الحالات، وآيان حدوثها ارتدى السماعات واستمعي إلى ََما تحبين، لا يوجد حل غير هذا، خاصةً انه لا يمكننا تغيير الأشخاص أو الإصرار عليهم أن ياكلو ببطء، هو طبعٌ فيهم حتى وإن لم يكن ملائماً.
من المؤكد أن هناك فرق بينهما، الفرق شاسع جداً، السعادة شعور داخلي يغمر الإنسان من حدث معين، اما النجاح فهو حدث معين يؤدي إلى السعادة.
ممتنة جداً مصطفى على الرد.
ممتنة جداً يا نورهان لكِ. رضي الله عن والدكِ وارضاه يا عزيزتي. لا اخفيكِ سراً عن انقطاعي التام من عائلتي ولكن إيان سنحت لي الفرصة لزيارتهم لا افوتها، اما عن الآخرين كالاصدقاء والجيران مثلاً، فمن المؤكد أن يكون أحدهم مقرباً لكِ وفي حين لحظات تحدث بينكم خلافات كثيرة، هل كثرة الخلافات تؤدي إلى قطع العلاقة؟ حتى وإن كنتِ انتِ المخطئة؟
شكراً مصطفى سأطرح عليك نفس السؤال الذي طرحتة لهدى، في حال كنت انتَ المُخطئ واعتذرت عدة مرات ولكن بلا جدوى والطرف الآخر يريد قطع ما بينكما، ماذا سيحدث؟؟
شكراً هُدى ولكن في حال اني قدمت كل شئ في سبيل إرضاء هذا الشخص وهو مرتكز فقط على قراره، هُنا ماذا ستفعلين؟
شكراً علي.
فقط اللامبلاة.
مرحباً عزيزتي هبه اعتقد أني لم اخذ من اسمي شيئاً، الحياةُ باهتةٌ لدى، حتى الغبار أعلى الطاولة لم يُعد يعني لي، بدلاً من أن ارسم عليه قلباً واكتب اسمي عليه، انتظر فرج الرحمن وهدايته؛ فقد سكنتُ في الحزن حتى أصبحتُ ظلاماً ليس له صباح.
أخشى خسارة نفسي، أخشى أن أصبح جسداً يترنح بحثاً عن اللاشئ بلا روح.
آخر مرة بكيت فيها عند وفاة والدي، منذ ذاك الحين وقبل عامان لا أذكر اني أشعر ب اي شئ
شيزوفرينيا مختلفه
ممتنة جداً لمرورك، واتفق معكِ أيضاً
جميل حقاً ومنمق، كثيراً ما نكتب عن احتياجنا للحب والاغلب لمن فقدوه، السؤال هنا هل نثق بجميع البائعين أو الأطباء؟
نص منمق جداً ❤️