قمت منذ فترة بالعمل على مشروع كتابة لعدة مقالات.. ولكن لم يُطلب مني رفعها على الموقع نفسه.. فقط كتابتها ومحاولة تهيئتها لمحركات البحث. لم أعرف اسم الموقع في ذلك الحين، بدأت في الكتابة وسلمت المشروع بتقييم 100% وانتهى الأمر. بعد إنتهاء المشروع بعدة أشهر وصلت للموقع بالصدفة البحتة، لأتفاجأ بأن مقالاتي قد تم نشرها باسم كاتب آخر لا مانع عندي من عدم نشرها باسمي، طالما أنها ستُنشر باسم الموقع نفسه ولكن ما أزعجني أنها نُشرت وكأنها مجهود شخص آخر! لا
ما الأضرار التي قد نتعرض لها من استخدام سماعات الأذن؟
هناك الكثير من الأقاويل حول أضرار سماعات AirPods، وكان أغرب ما قرأته مؤخرًا أن تلك السماعات تصدر إشعاعات تؤدي إلى تدمير العقل أو الإصابة بالسرطان عافانا الله جميعًا. ألاحظ في الآونة الأخيرة أن هناك أشخاص يلقون بكلمة سرطان على رأيهم في أغلب الأمور الجديدة أو الغريبة. على الرغم من أنني أعلم أن هناك أضرار لتلك السماعات بالفعل، وذلك عن تجربة مررت بها.. إلا أنني لم أستطع تصديق تلك المقولة. أثناء دراستي كنت أعتمد على الاستماع للمحاضرات بصورة كبيرة، إلى أن
هل يمكننا الاستغناء عن برامج مايكروسوفت أوفيس؟
منذ أن بدأت في معرفة الحاسوب وأنا استخدم برامج مايكروسوفت أوفيس، سواء كان لأبحاث الجامعة أو لأغراض شخصية.. وأغلب استخدامي كان لبرامج "Word، PowerPoint، Excel" ولكن تبقى النسخة الموجودة على حاسوبي نسخة غير أصلية، وكذلك عدد كبير من الأشخاص. لذا اتجهت منذ عدة أشهر إلى الاستغناء الجزئي عن برامج مايكروسوفت أوفيس، وخاصة Microsoft Word واستبداله ببرنامج Google Docs، وبرنامج LibreOffice. فمعظم هذه البدائل مجانية وتقدم جودة شبيهة ببرامج Microsoft وأحيانًا أفضل منه من وجهة نظري. ماهي بدائل مايكروسوفت أوفيس المجانية؟
للنقاش: لو كان بيدك تطوير أمر تكنولوجي في المستقبل، ماذا سيكون؟
تفاجئنا التقنية يوميًا بتطورات واختراعات لم تكن لتخطر على بال أغلبنا، وتؤثر تلك الاختراعات على مسار حياتنا اليومي. تمامًا كما حدث حينما صُمم أول هاتف محمول وأول حاسوب، وستظل تلك التطورات في استمرار، ربما لوقت لا نكون موجودين فيه. لنتخيل أن بيدنا اليوم توقع بعض الأمور التي قد تحدث في المستقبل، فمثلًا بدأ الذكاء الاصطناعي في التطوير ليصبح مقاربًا لبعض الخواص البشرية، ومن يدري ربما في المستقبل يفكر مثل البشر بنسبة 100%! ربما نجد في المستقبل إمكانية السفر الفوري، كأن
ما هو سبب تعلق المراهقين العرب بالثقافة الكورية؟
ألاحظ منذ فترة ليست بالقليلة العديد من المشاركات سواء من المراهقين أو حتى البالغين العرب والتي تتعلق بالثقافة الكورية وكيف أثرت عليهم بصورة عجيبة. فتأثر بعضهم بالأعمال السينمائية والدرامية وآخرون بطريقة الأكل أو المعيشة. فهل لديكم أسباب حول تعلق المراهقين العرب بالثقافة الكورية، وهل ترون هذا التعلق يؤثر بالإيجاب أم السلب على الثقافة العربية ككل؟
لماذا تهتم الشركات بمعرفة الموقع الجغرافي؟
كلما قمت بتحميل تطبيق جديد أو فتح موقع إلكتروني تصادفني جملة "هل توافق على سياسة الشروط والأحكام؟" فهل نوافق مباشرة أم نقوم بقراءة تلك الشروط؟ تلك الشروط ليست مهمتي اليوم، ولكن ما يهم هو شرط من تلك الشروط.. موقعنا الجغرافي . قد نظن أن الأمر بسيط، فماذا ستفعل تلك الشركات العملاقة بموقع شخص عادي؟ إن فكرنا في الأمر قليلًا سنجد الأمر مزعج للغاية، ففي كل حركة نتحركها تراقبنا عشرات الشركات والمواقع. قرأت منذ مدة عن تجربة أجرتها صحيفة نيويورك تايمز،
حمل أمتعة قديمة من الماضي إلى الحاضر! كيف تجاوزتم صدمات الطفولة؟
تبدأ الكثير من مشكلاتنا الحالية من وقت مضى عليه الزمن، فبعض أحداث الطفولة تسبب شعورًا بالضيق يلاحقنا طوال الوقت. وما قابلته في حياتي من أشخاص يعانون صدمات الطفولة كانت أكثرها بسبب الأسرة وتفككها الكبير أو تعقيداتها غير المبررة لدرجة أن الطفل يدخل في دائرة من "لا تتحدث، لا تثق، لا تشعر، وإن شعرت لا تعبر عن شعورك!" ولكن لا يقف الأمر على الأسرة فحسب، فقد يصطدم الطفل بأمور أكثر من مجرد الإهمال، مثل العنف الأسري الجسدي أو المعنوي، التعرض للعنصرية
برأيك هل يمكن لشركة أبل أن تختفي يومًا ما، وما هو سر بقائها في المقدمة؟
يعتبر البعض أن منتجات شركة أبل هي أفضل المنتجات بلا منازع، وذلك راجع إلى الإمكانيات والأدوات المستخدمة في التصنيع. ولكن إلى متى سيظل المنتج الأشهر لها وهو الآيفون يحلق في الآفاق؟ منذ سنوات عديدة لاقت شركة نوكيا نجاحًا هائلًا، وحتى الآن تلقى النجاح ولكن لا يقارن بنجاحها في الماضي. وهذا ما أعتقده البعض بالنسبة لشركة أبل كذلك، خاصة بعدما صارت العديد من منتجاتها تحتاج إلى ميزانية وحدها بالنسبة للكثير من الأشخاص. في العام الماضي سنة 2020 تكبدت شركة أبل بعض
للنقاش: كيف نعرف أن الرابط المرسل إلينا آمن أم مريب؟
منذ شهر تقريبًا انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي رابط ادعى مرسلوه أنه رابط لمسابقة أطلقتها أمازون، ومنهم من قال إنها الذكرى السنوية لتأسيس أمازون. وعليه فتح الكثير من الأشخاص هذا الرابط لتنهال بعدها المنشورات على مواقع التواصل الاجتماعي بأن هذا الرابط مريب وأنه رابط يستخدم لاختراق الهواتف والبيانات الشخصية للمستخدمين. في حين أنه من الممكن أن يكون مجرد رابط ربحي للشخص الذي يرسله، ولكن اضطر أغلب الأشخاص إلى حذف الرابط لمزيد من الأمان. ومن السهل أحيانًا أن نعرف ما إن
هل يتوقف الناس عن الاستثمار في العملات الرقمية، خاصة بعد اختفاء مؤسس منصة Africrypt رفقة 3.6 مليار دولار من البتكوين؟
أثناء تصفحي لأحدث الأخبار العالمية، وجدت موضوعًا قد شغل بال الكثيرين في الآونة الأخيرة، حيث خيمت حالة من الصمت على مستثمري العملات الرقمية المشفرة في بعض الدول الأفريقية، خاصة جنوب أفريقيا. وحدث هذا نتيجة اختفاء مؤسس منصة Africrypt لتبادل العملات الرقمية، وتزامن هذا الإختفاء مع إختفاء 3.6 مليار دولار من البتكوين! بل وإن الموقع الخاص بالمنصة قد توقف عن العمل. هناك بعض الأقاويل حول ما إن كانت هذه عملية احتيال، أم كما زعم البعض بإن هناك إختراقًا قد حدث منذ
وجود شخص في حياتنا اليومية نتحدث إليه باستمرار يزيد من عمرنا المعرفي، هل تمتلكون هذا الشخص؟
أحدثكم دائمًا عن أهمية الرياضة والأكل الصحي في حياتنا اليومية، ولكننا نسينا جزءًا هامًا لصحتنا النفسية والجسدية وهو الدعم الاجتماعي. هناك دراسات عديدة تؤكد على أهمية الدعم الاجتماعي ليس فقط في سن الشيخوخة وكبار السن بالتحديد، وإنما لكافة الأعمار. مع الأسف كلما كبرنا في العمر تدهورت مرونتنا العقلية بنسبة ما، وهذا راجع إلى الطبيعة البشرية بصفة عامة. ولكن يمكن التحكم في هذا التدهور عبر عدة أشياء ومن ضمنها وجود شخص نتحدث إليه ويشاركنا أحداثنا اليومية ويمكننا الاعتماد عليه للاستماع إلى
يقول البعض أنه من الصعب المحافظة على الصداقة بين النساء، فهل تتفقون مع هذا الرأي؟
تتردد العبارات حول الغيرة بين النساء وصعوبة الحفاظ على علاقة قوية بين امرأتين نتيجة الرغبة الكامنة داخل بعض النساء في أن يكن الأفضل أو الأجمل. فهل تتفقون مع هذا الرأي؟
هل يمكن للرسائل المجهولة أن تؤثر على صحتنا النفسية بالسلب؟
منذ عدة سنوات ظهرت تطبيقات الصراحة المختلفة التي أتاحت للمستخدم تلقي الرسائل من أفراد مجهولين له. وأتذكر أنه في بداية تلك الفترة حدثت هرجلة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب الكثير من الرسائل السلبية والانتقادات التي وصلت عبر تلك التطبيقات. واليوم نصل إلى تطبيق جديد يعتمد على إرسال رسائل مجهولة للأصدقاء على مواقع التواصل الاجتماعي والمعارف الذين يشاركون الشخص الموقع ذاته أو مجال الدراسة ومكانها، ولكنها رسائل إيجابية فقط مثل: أنت أفضل صديق عرفته، سيكون لك مستقبل باهر، أتوقع أن
هل تعتمد على التليجرام كتطبيق دائم على هاتفك؟ وما هي أهم مزايا التليجرام؟
أثناء دراستي الجامعية كانت تواجهني أنا وزميلاتي مشكلة إرسال أو إستقبال التسجيلات الصوتية للمحاضرات، أو فيديوهات تعليمية تفوق الخمس ساعات أحيانًا. الواتس آب لم يكن كافيًا سوى للدردشة وإرسال بعض الملفات، والعيب الأكبر كان العدد الأقصى لأعضاء الجروب والذي يصل إلى 256 عضو فقط. لذا فعند معرفتنا بالتليجرام كان الأمر أشبه بقارب نجاة، خاصة وأن أغلبنا مغتربات وسماع المحاضرات كان أفضل حل في كثير من الأوقات. وبشكل دوري يتم تطوير التليجرام وتحديثه مما جعله يستقطب العديد من المستخدمين في الآونة
إنتاج الكهرباء في الفضاء ثم إرسالها إلى الأرض، ما رأيكم بهذه الفكرة؟
تعمل الصين على العديد من المشروعات الضخمة التي من الممكن أن تفيدها في المستقبل، وواحدة من تلك المشروعات التي قرأت عنها وأعجبني تفكيرهم فيها هي إنتاج الكهرباء في الفضاء وبعد ذلك إرسالها إلى الأرض بكميات كبيرة. وميزة هذه الكهرباء أنها ستكون متوفرة جدًا وخالية من النفايات التي تؤثر على البيئة، فستكون كهرباء نظيفة بنسبة تقترب من الكمال، بالإضافة إلى أنها تكلفتها قليلة مقارنة بحجمها. وقد بدأت الصين في الترتيب لتلك الفكرة بالفعل، وتعتمد الفكرة على إرسال ألواح شمسية طويلة إلى
هل نكتسب الجرأة بعدما نقع في الحب؟
يقول فرويد "مذهل كيف يشعر المرء بجرأة، عندما يكون متأكدًا أنه محبوب " يمكن أن تكون هذه الجرأة في الحياة بصفة عامة، أو في التعاملات مع الناس، أو الجرأة على المحبوب ذاته، وغيرها. فهل حقًا نكتسب الجرأة بعدما نقع في الحب كما قال فرويد؟ وهل هي جرأة محمودة أم مذمومة كونها مرتبطة بشخص آخر؟
متلازمة الكهف.. ما السر وراء رغبتنا بالبقاء داخل المنزل طوال اليوم؟
هناك ظاهرة ألاحظها في بعض الأشخاص من حولي وهي انعزالهم عن العالم الخارجي بصورة كبيرة، وخوفهم من الخروج إلى الشوارع حتى اليوم، وذلك نتيجة ما حدث في السنوات القليلة الماضية وما مر به العالم من حجر صحي بعد انتشار فيروس كورونا. وعلى الرغم من استئناف الحياة الاجتماعية وعودتها مجددًا، إلا أن البعض لايزال يخشى الانخراط بين الناس، وإن اضطر لذلك فلا ينزع كمامته برغم تلقي بعض هؤلاء اللقاح. وقد أطلق الطبيب النفسي آرثر بريغم على تلك الحالة اسم "متلازمة الكهف".
كيف ترفعون من مستوى هرمونات السعادة لديكم؟
حينما نقدم نصائح لشخص يعاني الحزن أو فترة اكتئاب بسيطة، تكمن أولى نصائحنا حول طرق لتعزيز هرمون السعادة. بل حتى في تركيبة بعض الأدوية تدور فكرة العلاج على رفع هرمون السعادة. فمثلًا هناك نسبة كبيرة جدًا من أدوية الاكتئاب التي أخرجها بصورة يومية في الصيدلية تعتمد على تلك الهرمونات وبالأخص هرمون السيروتونين. وقد يعتقد البعض أن هرمون السعادة هو هرمون واحد فقط، وهو هرمون الدوبامين، الهرمون الأكثر شهرة من بين تلك الهرمونات. ولكن هرمونات السعادة تشمل أربع أنواع وهي: هرمون
مرض يصيب مستخدمي الهواتف الذكية.. كيف نحمي أنفسنا من متلازمة الرقبة النصية؟
أغلبنا يقضي ساعات أسبوعيًا _ أو يوميًا لدى بعض الأشخاص _ في تصفح هاتفه الذكي، مشاهدة بعض المقاطع عبر حاسوبه، القيام بعمله إن كان من أصحاب العمل الحر. نجد المبرمجين وهم يعملون بالساعات المتواصلة أمام عدة أجهزة، أو كُتاب المحتوى والمصممين الذين يقضون بضعة ساعات يوميًا حسب ما يقتضيه العمل. ولكن يبقى أكثر المستخدمين للهواتف الذكية والحواسيب هم الأشخاص الذين يتصفحون الإنترنت بشكل يومي وطبيعي. فهل قضاء الساعات أمام شاشات الهواتف قد يصيب المستخدم بالأمراض؟ إن الإنحناء أمام تلك الشاشات
الحاجة أم الاختراع، برأيكم هل يمكن أن نعتمد يوما على هذا البديل المطور للحوم كمصدر أساسي للتغذية؟
بدأ العديد من الأشخاص حول العالم الاهتمام بالبدائل التقنية لكل ما نستهلكه، خاصة بعد جائحة فيروس كورونا. أتذكر أنه في بداية فرض حظر التجوال الذي فُرض في مصر لمدة معينة، كان الناس ينهالون على المحلات والمولات لتخزين أكبر قدر من الغذاء وكأنها نهاية عهدهم بالطعام! وبالتأكيد الحصول على القدر الكافي من البروتين هو واحد من ضمن اهتماماتنا اليومية، ولكن ماذا لو وجدنا الحياة اتخذت طريقًا آخر، فقلت المياه وقل معها موارد الطعام الهامة كاللحوم أو حتى البقوليات؟ تقوم عدة شركات