أشعر أنه ليلٌ طويل، موحش، والأرق يصارعني هل من شيء يخرجني من حالي السيء :( ما العمل 😕؟
كيف أواسي نفسي لحظات ظعفي و وحدتي...
أحتاج أن أكون صديقا لنفسي.. قبل أن أبني علاقات و صداقات مع الآخرين.. يجب أن أتعلم كيف أحب نفسي و أن أستمتع بوقتي مع نفسي.. حتى لو كنت أملك أصدقاءً، ما زال الإحتمال موجوداً فيمكن أن أشعر بالوحدة أيضاً... لأن هذا شعور.. الأمر ليس مجرد وجود آدميين حولك. مواجهة الحزن و الوحدة يجب أن لا يمنعاني من إرادة الحياة... لأن هناك الكثير من السعادة التي ينبغي أن أبحث عنها و أجدها بنفسي. الشخص الأول الذي ينبغي عليّ أن أواجهه و
من أين لي بأصدقاء؟
أنا فتاة وحيدة، ليس لي رفاق أذهب وآتي معهم في الحياة اليومية، وفي الجامعة، أمشي لوحدي، يؤرقني هذا الأمر، كيف لي أن أتعرف على الآخرين، وأكون معهم علاقات، لا أشعر بطعم السعادة، أظن أن طعم السعادة يكمن في وجود الآخرين في حياتك، شخصيتي ضعيفة وانطوائية، لا أجيد الحديث والحوار مع الآخرين، لديّ اعتقاد بأن الحصول على صديق هو أمر أشبه بالبحث عن جوهرة في عمق باطن الأرض، يبدو لي أنه أمر صعب وشاق جدا!!... إنني أتعلم وأقرأ باستمرار إلا أن
علّمني، كيف أتخطّى خيبتي؟
السلامُ عليكم، إني أود أن أطرح لكم ما يؤرقني، وأتمنى أن أجد منكم نصحا وتوجيهاً... انني فتاة، وأحاولُ أن أعيش يومي بسلام، أحاول أن أسعد نفسي بأكبر استطاعتي، ولكنني أحيانا عندما أتذكر الخذلان الذي وقعت فيه أحزن كثيرا، وأقعد لوقت طويل أفكر في أسبابه، ولِما آلت الأمور لهذا الوضع، بصراحة يضيييع مني الكثير من الوقت في التفكير الذي لا أصل منه لشيء، غالبا ما أصل لخيبة ونهاية مغلقة. أنا فتاة ليس لديّ أي صديقة مقرّبة، كم أتمنى ذلك، ولكن لم
انتقد الفكرة و لا تنتقد الشخص!
" انتقد الفكرة و لا تنتقد الشخص " المبدأ التذويبي المُعاصر الذي يدعو إلى التساهل عند الحوار و المناقشة في قضايا الباطل، إن أطلقناه بشكل عشوائي، و جعلنا هذا المبدأ أساسا في كل حوار و نقاش، فهو حتماً سيكون مبدأ خاطيء و باطل ... أما أحيانا و ليس دائما من باب الحكمة و المصلحة يُحسن ألا يُنتقد الشخص و أن تنتقد الفكرة. لو تأملنا حوار سيدنا إبراهيم عليه السلام مع قومه لوجدناه حواراً شديداً فيه حزم و غيرة شديدة على
تسعة أشياء لا يقوم بها إلا المدرسون البارعون في أمورِ التكنولوجيا
١. الاستفادة من تجارب المدرسين عبر العالم. ٢. اختيار الأدوات المُناسبة للطلاب. ٣. الحصول على الأفضل في تكنولوجيا التعليم، من ورش ودورات تدريبية. ٤. المشاركة في المؤتمرات والتعرف على آراء الآخرين. ٥. تحديد أهداف ومؤشرات الأداء الرئيسية. ٦. اختيار المنتاجات بكل دقة وموضوعية. ٧. البحث والتجريب والتعلّم باستمرار. ٨. التحليل العميق لاختيار أفضل الوسائل التكنولوجية. ٩. مشاركة الأفكار على وسائل التواصل الاجتماعي والمدونات.
أُمي ..💔😞
أهلا رِفاق .. لقد حدث قبل قليل فقط، خلافٌ بيني وأمي، على الرغم من أنها أمي، لكنّي عجزت عن كتم لساني، لقد غضبتُ بشدة، لقد صرخت بصوتٍ عالٍ وبكيت وتفوهت بكلام ما كان ينبغي أن أتفوه به لوالدتي، لقد تعبت من النكران والظلم، أنا أعلم أنها لن تفهمني ولن تصدقني .. سأسامح كما في كل مرة، لا أريد أن يغضب عليّ ربي، أعلم أن مافعلته خطأ كبيرا، ولكن كيف لي أن أضبط نفسي في ذلك الموقف ومثيله من المواقف، دائما
انصحني، وجّهني، ما المخرح مما أنا فيه؟
مرحبا يا رِفاق... هذه الفترة، فترة تسجيل مواد الفصل الدراسي القادم.... مررتُ بلحظات إحباط واكتئاب... شعرت أني أبدا لستُ متقبلة تخصصي و لا المواد التي سأدرسها الفصل القادم والسنوات القادمة... أحسستُ أن الخيارات معدومة أمامي أشعر بضيق وأنه خلاص انتهيت وضاع مستقبلي لأنه ليس بيدي أن أغير شيء. لا أعرف لماذا أشعر أنه، أنا لست بالمكان الذي من المفروض أكون فيه، دائما أقول لو كنت أفكر وواعية أكثر عندما اخترت تخصصي، ما كنت سأمر بالموقف الذي أمر به الآن. ماذا
انصحني، وجّهني، ما المخرج مما أنا فيه؟
السلام عليكم أيها الرفاق البعيدون، منذ مدّة طويلة لم أتصفح موقع حسوب، لكن لوهلة خطر ببالي أنه بإمكاني طرح قصّة حياتي المُلخبطة هُنا، لعلَّني أجد من ينصحني ويوجّه لي صفعة توقظني من سباتي وتحيي ضميري الميْت🙂😖،، منذ أربعة أشهر بدأت الدراسة الحضورية في الجامعة، بعد أن كانت لسنة ونصف عن بعد في البيت، منزلي يبعد عن الجامعة ما يقرب ساعتين ونصف، لذا تطلب ذلك أن أعيش في سكن للطالبات، وأعود فقط في أيام العطل إلى منزلي، حياة السكن جدًا ملخبطة
ما رأيكم في تواصل الفتاة مع الجنس الآخر وتبادل الحديث معه؟
برأيكم، هل هو أمر خاطئ، أو غير مقبول مُجتمعيًّا، أو محرّم دينيا، أن تتحدث الفتاة مع غيرها من (الذكور) بحجة الإستفادة والمناقشة وتبادل الخبرات غالبًا وتبادل أطراف الحديث أحيانًا أخرى! وقد يتطور الأمر في حالات نادرة فيطول الحديث لأيام وأشهر وسنوات ( وكل ذلك تحت غطاء صداقة أو استفادة)! وهل تستطيع الفتاة المُقبلة على الزواج، أو الخِطبة أن تستمر في حديثها مع الرجال بنيّة الحوار وتبادل الخبرات؟! وهل هذا أمر مقبول عرفيًا؟ وأخيرًا برأيكم ما الذي يجعل الفتاة تندفع إلى
كيف أخطط أهداف طويلة المدى للسنة الجديدة؟
شاركوني خططكم للسنة الجديدة.. و كيف تخططون أهدافكم طويلة المدى، وما هي آلية العمل على تحقيقها؟
الحضارة و نتاجها و معطياتها
إن الحضارة لا تؤخذ أو تعطى بالقوة، بل هي نتاج تجارب و تجاوب على مر القرون و يجب أن يترك لكل شعب الحق في اتباع قيمه و نظمه الاجتماعية و الفكرية التي هي خلاصة حكمة قومه و تجاربهم على مر العصور، فإذا أُريد فرض أفكار جديدة على مثل هذا الشعب تخالف معتقداته و تقاليده فإن نتيجتها الفشل و الخسران حتماً.
المنافق إنسان بلا كرامة، حقير أمام نفسه و الآخرين..
المنافق إنسان بلا كرامة، بلا رجولة، لا يستطيع المواجهة، بلا قوة، يحاول أن يمكر في الخفاء، لذلك تكون صورته حقيرة أمام نفسه، حتى لو إستطاع أن يخفي عيوبه عن الناس فيكفي أنه كاذب أمام نفسه لتكون صورته حقيرة أمامه. يقول الشاعر : إذا أنا لم آت الدنية خشية من الناس كان الناس أكرم من نفسي كفى المرء عارا أن يرى عيب نفسه و إن كان في كُنًّ عن الجن و الإنس
نمذج دراسة حالة لمشكلة نفسية أو إضطراب نفسي
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته جميعاً : كيف يمكنني أن أقدم دراسة لحالة تعاني من مشكلة نفسية أو إضطراب نفسي، للعلم أود أن أقدم هذه الدراسة كبحث لمادة جامعية، من أين يمكنني أن أحصل على هذه الحالة لأجري عليها الدراسة؟و كيف أحصل على مراجع و ما تتطلبه هذه الدراسة؟؟ رجاءً ساعدوني الله يجزيكم كل خير 🥺❤️؟
أنا فتاة أطلقت بحبل الحياة.. و فقدت بعدها كل شيء.. لم يعد هناك أمل
السلام عليكم أصدقاء، أنا فتاة فقدت كل الأمل و لم يبق لديها أي شغف حول أي شيء بتاتا.. فقدت روح الحب و الشغف اتجاه ما كنت أحب ممارسته و أهواه.. لم يعد لدي شيء يميزني أو يدفعني للعمل أو الممارسة أو الإجتهاد.. تخصصي لغة عربية.. الجميع ينتقدني... الجميع يراني بلا قيمة أو فائدة كلما كتبت بحثا أو مقالا.. قيل لي ما الفائدة.. لن يعود عليك هذا التخصص بأي فائدة بدأت أفقد كل شيء.. أصبحت حياتي فارغة بمعنى الكلمة.. لا أجد
ما بين اللغة و اللهجات..
إن اللهجات هي جزء لا يتجزأ من اللغة... و إنما تلك التي يقال عنها الفصحى لأنها نزلت على قوم مكة و الحجاز و الجاهليين و كل قوم لهم لهجاتهم الخاصة، و التغير في اللهجات آت من الظروف البيئية و الحياة الإجتماعية و عوامل التطور فلا تبقى لغة أو لهجة على حالها قرن أو قرنين من الزمان ، فليس للهجات علاقة بأعداء الإسلام و مخططات و مؤامرات و ما شابه ذلك .. إليك مثلاً اللغة اللاتينية تفرعت إلى الفرنسية و الإنجليزية