Nebo Ulae

66 نقاط السمعة
29.4 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
هناك مواقفًا ما زالت عالقةً في ذاكرتي حتى هذه اللحظة، لا تفارقني على الرغم من أنه مضى عليها سنوات ليست بالقصيرة. عندما كنت في الصف الثاني الابتدائي أتذكر أن معلمة العربية كانت تتصرف بحقارة! نعم بحقارة، الكلمة ليست قليلة عليها، كانت تضرب وتعنِّف الطلبة اللذين لم يجيبوا بشكل صحيح أو اللذين لم يحضروا أقلام اللوح الخاصّة بهم بعد مغادرة الموجّه الصف، لقد أعارتهم أقلامًا لكنّها ضربتهم بعد مغادرة الموجّه!! كانت تخاف على تقييمها أكثر من خوفها على نفسيّة الطالب! هناك
حسنا، ممتنة لكِ
لا أعلم، إنني أشعر بالتشتت والوحدة أشعر ببعض الآلام، لكن أظنها وهمية لسبب نفسي
لمن تنصحينني أسمع؟ 😞
😭😭 المضحك المُبكي، إنها آخر من يفهمني، ليست بذاك القرب مني😔
لا أستطيع الذهاب بمفردي😕 ولا أستطيع أن أصارح أحدًا أعرفه بذلك 🙂
استخدم الدرج بدلا عنه🙃
السكن مشترك، وأعيش مع فتاة أخرى، وأشعر أنني مرغمة بذلك، ولو وجدتُ بديلا أفضل عن السكن لما ترددت، وأفتقد لحياتي الطبيعية وروتيني الطبيعي في البيت ولعائلتي أيضًا.😕
بلا شك عزيزي القارئ لديك كتاب لم تكمل قرائته ونفرت منه أشد نفور، شاركنا إياه ولماذا اتخذت منه هذا الموقف؟ وللذين قرئوا 7 عادات، هل ظلمت كتابا يستحق الإشادة؟ أم أنه يستحق موقفي الذي اتخذته منه؟ هناك كتاب بعنوان (نظرية الفستق) لصاحبه فهد الأحمدي .. لم أستطع حتى إكمال ربعه،كلما أردت أن أفتحه وأبدأ بتقليب الصفحات وقراءته أشعر بالضجر والملل واللافائدة، على الرغم من التسويق والمدح الرهيب الذي أسمعه حوله ...لقد ندمت على الأموال التي صرفتها في اقتنائه، لأنني لم
>عليك بأن تعلمي بأن الناس لا تحب الجلوس مع الشخص الضعيف أو المحطم، ولكنها تفضل الجلوس إلى شخص ثري بخبرته ومعرقته، وربما بماله، لذا حاولي أن تصنعي نسخة أفضل من نفسك وستجدين المثير ممن يقبلون عليك للتعلم أو الصداقة أو الاستفادة، ولن تكوني وحيدة مرة أخرى إذن الناس يتعلّمون من خبرات بعضهم ويتشاركونها، والذي يكون فقيرا في علمه أو خبراته فإنه لن يجد من يعطيه. نعم نعم، إنني أعمل على إصلاح روحي المحطّمة، وتزويدي بالخبرات كي أجد ما أقابل به
>بدات اولا بتقبل الواقع ومواجهته ادركت اني احب تخصصي واود الاكمال فيه بالرغم من الافق مجهولة ولكن قررت الوقوف على رجلي والتقدم ربما أنا أشبهكِ أو لديّ عكس معضلتكِ، أنا تخصصي تربية لغة عربية، الجميع ينتقد تخصصي ويقلل من شأنه، كونه لغة عربية!! حتى أقرب الناس إليّ لكنني مازلت صامدة متمسكة به، ولن أتوقف عن حبّه وعن الإبداع والإستمرار فيه. كان حلمي منذ صغري، ولن أتركه. >واصبح اصدقائي الوحيدون هم الكتب اللتي ا قرؤها فانا اجد فيها كل مشاعري وما
مرحبا بِك نسيبة، طبعاً أقبل صداقتَكِ لما لا :) فأنا لا أعرف أحدا هنا على حَسوب.
>صدقيني؛ عندما ترينهم يتساقطون من حولك فهذا تفنيد ليبقى فقط بالأخير من يصلح ليكون أهلا لصداقتك. نعم نعم أفهمك، كم قيل لي من قبل هذه الفكرة. إن الله يذهب بمن هو شرٌّ وأذيّة لنا، ويبعث لنا الناس الطيبون الخيّرون. شكرا لنصائحك. 🙏🏻
شكراً لك لنصائحك الثمينة، سأعمل بها إن شاء الله.
>لا تقومي بتفسير واجترار آيات وجعل سياقها مخصص عزيزتي أنا لم أقم بتفسير الآيات أو اجترارها... و لكن ما كتبته كان خلاصة ما فهمته من حديث أحد المشايخ.. ارجعي لمحاضرات الدكتور أحمد السيد التي تحمل عنوان " إبراهيم الذي وفّى"... و ستجدين ما أقصده و الله أعلم... إن كان في الأمر سوء فهم من قبلي فذلك من نفسي و الشيطان و أنا لا أفسر الآيات على هواي.
المقالة مخالفة تماما للعنوان!! 😅 ربما لم أوفق في طرح الفكرة جيداً خانتني العبارات!
>من قراءة مساهمتك هذه انتقلت لى بعض الطاقة الإيجابية التي تحملها أووه رائع.. هذا ما أتمنى أن أوصله للناس حولي.. أتمنى أن أكون مصدراً للأمل و الإيجابية.. أريد أن أعطي مثلما يعطونني.. >فمثل هذه العلاقات يجب أن نغديها جيدا قبل أن نندم على فقدانها. نعم نعم أوافقكِ.. أحاول أن أقضي أوقاتًا أكثر مع أهلي و إخوتي.. فهم في النهاية السند و الرفيق الذي سيبقى لنا مهما طال بنا الزمن.. في الحقيقة أعتقد أن لديّ مشكلة مع هذا الأمر.. فأنا كثيراً
شكراً 🤍 سأجرب ما أخبرتني به..
مرحباً عزيزتي هدى، نعم لقد تخصصت في تخصص اللغة العربية في جامعة السلطان قابوس في سلطنة عُمان... و أنهيت السنة الدراسية الأولى بنجاح.. و قريباً ستبدأ السنة الثانية.. أتمنى التوفيق و النجاح لي و لكم 💛✨✨
نعم، و لكن ماذا إذا لم يكن هناك أخ بمنزلة الصديق؟! أخ تعيش بينه و لكنه لا يفهمك و لا يدرك مقصد انزعاجك الدائم، و دائما ما يصور الأمر على خلاف ما هو عليه... ماذا ستفعل في حال كنت تملك أخ كهذا الذي وصفته؟... ما السبيل إلى صنع أخ كما لو كان أخا و صديقا معا؟ كيف؟
"ألا نظلمه في هذه الحالة؟" أنا أقصد الأشخاص الذين تفعل حواسهم و جوارحهم ما لا تقوله قلوبهم.. كمثل المنافقين زمن الرسول- صلى الله عليه وسلم - فهم يؤدون الصلاة بحركاتها فقط، و ينفقون الزكاة و فيهم حسرة عليها.. هؤلاء شخصياتهم متضاربة غير متوافقة لا يستطيعون البقاء على أمر واحد فعند المسلمين بأفعال و أقوال و عند أوليائهم بأفعال و أقوال أخرى تماماً .. أما الذين ينافقون و هم جاهلون بالأمر هؤلاء شأنهم شأن آخر.. و في المجتمع صنف كبير منهم.
فنرى مثلا حملات واسعة بشتى الطرق تهدف إلى تغيير أفكار أبناء المجتمعات العربية المسلمة.. و التي يكمن ورائها أهداف سياسية أو مصالح أخرى.
مثال على شعب يُحاول إرغامهم على قيم أو مُثل معينّة: مثلاً الأوروبيون يتحاملون على الإسلام و المسلمين بشتى الطرق و الأساليب و يوجهون إليهم شتى التهم دون أن يفهموا حقيقة الإسلام و المسلمين، فهم يحاولون فرض ثقافتهم على الشعوب المسلمة بحجة أنها شعوب متخلفة لم تحضى بحظ وافر من العلم و التعليم و التطور..