برأيكم،

هل هو أمر خاطئ، أو غير مقبول مُجتمعيًّا، أو محرّم دينيا، أن تتحدث الفتاة مع غيرها من (الذكور)

بحجة الإستفادة والمناقشة وتبادل الخبرات غالبًا

وتبادل أطراف الحديث أحيانًا أخرى!

وقد يتطور الأمر في حالات نادرة فيطول الحديث لأيام وأشهر وسنوات ( وكل ذلك تحت غطاء صداقة أو استفادة)!

وهل تستطيع الفتاة المُقبلة على الزواج، أو الخِطبة أن تستمر في حديثها مع الرجال بنيّة الحوار وتبادل الخبرات؟! وهل هذا أمر مقبول عرفيًا؟

وأخيرًا

برأيكم ما الذي يجعل الفتاة تندفع إلى الحديث مع الجنس الآخر؟ وكيف تستطيع أن تتحرر الفتاة من (ذلك) إن كانت تشعر بشيء من (التأنيب، الذنب) بسبب حديثها مع الجنس الآخر؟!

ما رأيكم.