Berraoudi Roaa

216 نقاط السمعة
7.46 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
6

الزواج في عصر السرعة والتشتت: هل تغيرت معانيه فعلا؟

تغيرت فكرة الزواج بشكل فظيع خاصة في عصر التطورات الحديثة والسوشيال الميديا التي لم تترك أثرا للبراءة ولا للحقيقة، كل شيء مزيف لا يعبر عن الحقيقة المطلقة، والمشكل ان معظم الناس تأثروا بالمحتوى خاصة فئة الشباب مما غير نظرتهم للزواج.. في القديم كان الزواج فكرة مبنية على المسؤولية المشتركة أو أنها واجب اجتماعي لبناء الأسرة والاستقرار، أما الآن فأصبح مجرد تجربة قابلة للنجاح أو الفشل، أصبحت لعبة سهلة في أيدي الذين لا يحملون أي معنى للمسؤولية! عصر السرعة والتشتت هذا
8

لماذا أصبح المحتوى السطحي اكثر رواجا في عالم الانترنت؟

مجرد تفاهات، ترندات غبية، تحديات، رقص.. أين الإبداع؟ أين القيمة الفكرية؟ الناس الآن تنشر المحتوى _هذا إن كان يعتبر محتوى _لا فائدة تذكر منه، والمعضلة هنا أن أغلبية الناس يفضلون هذه التفاهات على أن يكرسوا وقتهم لتعلم المفيد ولو بالشيء القليل.. غاب زمن الإبداع في حين أنه يجب أن يتطور في ظل التطورات الحديثة، التفاهات أصبحت تغطي على المفيد، أين المسؤولين؟ لماذا لا يقدم أحدنا على وضع حد لهذه الكارثة! ودائما مايراوني هذا السؤال: هل انتشار هذا المحتوى سببه الجمهور
2

اهمية قول "لا" للحفاظ على التوازن النفسي.

كل مافي الأمر أنه يجب عليك أن توازن بين الرفض التام والقبول الدائم حتى لا تعيش في سجن الانعزال والأنانية أو دوامة الارهاق النفسي والجسدي.. صحيح أن بعض الناس لا يقبلون الرفض كإجابة، لكن ذلك لا يمنعنا لإعطاء مساحة لاحتياجاتنا الشخصية، لأن هذه الثقافة تخلق نوعا من الراحة النفسية والثقة بالنفس وتقديرها، وليس أنانية كما يفترض البعض تحت تأثير تأنيب الضمير، وفي نفس الوقت قول لا يمكن أن يحميك من العديد من المتطفلين والاستغلاليين الذين ينتظرون أية فرصة لاغتنامها. كيف
8

هل يمكن الحصول على وظيفة عن بعد دون اي خبرة سابقة؟

كم وددت أن أملأ أوقات فراغي بما يفيد، صرت أجتنب مايجلب لي الكسل والملل ولا شيء يغلب الفراغ في هذا، لذلك أردت دائما أن اعمل عن بعد ولو شيئا بسيطا يشعرني بأني فعلت شيئا جيدا في حياتي ولم أضيع وقتي.. هل يمكن أن اعمل دون حتى خبرة سابقة في أي مجال وأكتسب الخبرة فيه بالممارسة وبالتدريج؟ هل من أفكار؟
5

أفكار لبدء مشاريع صغيرة من البيت.

كم أردت يوما ما أن يكون لي عمل خاص من البيت دون تعب وذلك إلى جانب دراستي حتى لا أشعر بالملل وخاصة في المرحلة الثانوية المعروفة بالضغوطات النفسية والمنهاج المكثف، أريد أن أصبح مستقلة ماديا وذلك بإنجاز هذه المشاريع ولكن باستخدام مهارات أملكها بالفعل او لا تستغرق مني وقتا لتعلمها، هل من أفكار؟
2

حقائق قد تغير أحدكم!

من أبسط الأشياء التي قد يغفل عنها أي واحد فينا حتى وإن كان يعرفها قبلا.. صراحة كنت من النوع الذي يؤمن بالانجازات الكبيرة التي تخلف أثرا واضحا أو كنت أتخيل هذا؛ لأن وكما تعلمون أعظم الإنجازات تأتي من تراكم الإنجازات مهما بدت بساطتها وهذا الأمر ينطبق بشكل مبدئي على الدين الإسلامي، وهو دين يسر لاعسر على كل حال.. *الله يعلم كل شيء عنك حتى قبل أن تولد! أعلم أنها ليست بالشيء الجديد عنكم، لكن تأملوا مدى قوتها لو جسدناها في
7

لماذا لا نكون لطفاء مع أنفسنا؟

سؤال لا نطرحه على أنفسنا حتى، لأننا دائما ما نكون منشغلين بتطوير أنفسنا أو بالأحرى محاولة إيصالها إلى درجة الكمال! لكن الحقيقة المؤلمة والتي يجب إدراكها: لا يوجد معنى للكمال في هذه الحياة! يوجد التطور، التألق التميز، القدرة.. لكن قاموس الحياة يرفض أن يضيف كلمة الكمال فيتجرأ البعض لإضافتها بالقوة، والمعضلة ليست هنا، بل في أن الضحية هنا هي النفس! ألن تتركوا لها مساحة، ألن تسمعوا صوتكم الداخلي قليلا وتكونوا رفقاء بأنفسكم، لماذا ننصح غيرنا بالتوقف عند التعب أو الاستماع
3

ماهي الأشياء الغامضة التي لم يجد لها العلماء تفسيرا؟

لطالما شاهدنا وعشنا التطورات التي تزداد يوما بعد يوم، نتيجة لما اكتشفه وفسره العلماء العظام في مختلف المجالات والعلوم، لكن ولابد أن تكون هنالك أشياء أو أمور لم يتم اكتشافها أو تفسيرها أو إيجاد حل لها. والسؤال المطروح: على حد علمكم، ماهي هذه الأمور؟ ولماذا لم تكتشف أو تفسر على غرار الأمور الأخرى؟
4

القراءة الالكترونية أم الورقية؟

لكل منهما هدف، التثقيف! سواء بواسطة تحسسك للأوراق أو مجرد مسك الهاتف، كلاهما مفيد. شخصيا وبكل صراحة أحب الكتب الورقية، أحس حقا بأنني ضمن الكتاب، ضمن قصته وشخصياته.. رائحة الكتاب تأخذك إلى عالم آخر وتريحك نفسيا، تتسلل الأحداث بكل مرونة إلى ذهنك وكأنها معتادة على ذلك! لا أدري ولكنني عند دخول مكتبة مليئة بالكتب أشعر بالإنتماء إلى عالم جميل، وكأن كل كتاب يناديني لأقبل عليه.. ماذا عنكم؟
7

آداب الحوار في تلاشٍ مستمر.. لماذا هذا؟

لماذا الناس دائما ما تحاول فرض رأيها واظهاره ولا تبدي إهتماما لوجهة نظر الآخر؟ أنا شخصيا كنت أعاني من هذه المشكلة، لا أعطي مساحة أبدا للآخر، أحاول أن أوصل المعلومة ولا أبالي بأي شيء آخر، دائما ما كنت أنانية، لم ألاحظ أن كل الموجودين من حولي يلقون أسماعهم باهتمام بينما أنا لا أسمع حتى! لكن الحياة دائما ما تصفعك لتكتشف حتى أبسط الأشياء التي يمكن أن تحدث تغييرا ملموسا في الحياة، فتلتقي بشخص يذيقك نفس المرارة التي أذقتها لغيرك، فتجد
4

الجانب المظلم من الأنمي!

كان الإنمي يوما ما بريئا لغرض المتعة والتسلية فقط _أو كما كان يعتقد _حتى اكتشفت أنه سم يؤدي إلى الموت البطيء ! يعرف الإنمي على أنه عبارة عن مشاهد كرتونية تعرض للاطفال والمراهقين بهدف الترويح عنهم ،لكنهم (أقصد اليابان ) وطبعا لن يظهروا الأهداف المراد الوصول إليها بدسهم السم في العسل فيخدع به كل المتأثرين به .. لماذا الإنمي بالذات؟! لمن لا يعرف الشعب الياباني هو من أكثر الشعوب التي تعاني من القلق والاكتئاب ، وقد قدر اجمالي حالات الانتحار
7

السعادة في البساطة ..ما مدى صحة هذه النظرية ؟

مال ،بيت كبير ،سيارة فاخرة ،لباس جديد كل يوم ،الأكل في أرقى المطاعم ،تظنون أن هذه هي السعادة ؟! لا وأبدا ،أنا لا استنقص من قيمة هذه الأشياء رغم أنها تبقى أشياء مكملة فقط وليست أساسيات ،لكن أود أن أخبركم بأن السعادة شيء معنوي ، نابع من الحب ،الحنان،الاهتمام ولو بأبسط التفاصيل ،المشاركة و التعاون ،مساعدة الٱخرين ،هي أشياء تافهة للبعض وخاصة الأغنياء(ليس كلهم) لأنهم لم يتذوقوا طعمها الحلو المذاق ، بل وجدوا في تلك الأشياء طعما مرا ولكنه يوهمهم
1

الذكاء الجماعي والذكاء الفردي ،أيهما أفضل ؟

الذكاء بفهومه العام شيء ايجابي سواء كان فرديا أو جماعيا ،لكنني أميل نوعا ما للنوع الثاني ،فتحس حتى من سماعك لتلك الكلمة أنه يخرج إلى أفكار ناتجة من عقل واحد مشترك ، يكملون بعضهم البعض ،إبداع ،تنوع ،استفادة ،تعاون ..كلها تنبئ لمدة أهمية هذا النوع في أي مجال . هذا عن رأيي الشخصي ، فماذا عنكم؟
6

فكرة" المعنى في الحياة"، هل يمكن للانسان اكتشافها أم صنعها ؟

أنت المتحكم الأول والأخير في حياتك ، أنت من تصنع معنى لحياتك ..ما مدى صحة هذه التوجيهات والنصائح ؟ لطالما سمعت عنها وصدقتها نوعا ما في البداية إلى أن وجدت ضالتي ،وهنا بدأ المعنى الحقيقي لحياتي ،لكن أحيانا أجد أن القول الأول صحيح نسبيا أكثر من أن معنى حياتك مرهون باكتشافه، وذلك لعيش حياة أكثر سعادة . فمارأيكم؟!
3

يوم كامل بلا هاتف ولا انترنت..كيف ستقضيه؟

لطالما لا أستطيع تخيل حياتي بدون هاتف ولا انترنت ،أحس بأن متنفسي كله فيها ! السؤال سأجيب عنه أولا :كيف سأقضي يومي؟ صراحة لا أتمنى لهذا اليوم أن يأتي أبدا ،لكن لوجبرنا على هذا وجب التكيف.. أنا شخصيا أفضل قضاءه بقراءة الكتب الورقية ،المذاكرة ،الخروج وقضاء وقت مع الأصدقاء أو الدردشة مع العائلة ، زيارة الأقارب ،والطرق كثيرة و المشكل ليس هناك بالتحديد لكن في كيفية تخلينا من الإدمان نفسِه وهذا سؤال ٱخر يطرح نفسَه .. وماذا عنكم؟
4

السياحة ، فائدة أقتصادية أم ضرر ثقافي ؟

لطالما قيل أن السياحة تعتبر الحل الأمثل للخروج من دائرة الفقر والحرمان في بلاد معينة ،كونها فقط تعرض ما تتميز به البلاد من مناظر طبيعية أو مصطنعة أو التعريف بالثقافات والعادات المختلفة لكل منطقة فيها ، و تعود بالأخير بالنفع من خلال اكتساب دخل جيدو الترويح لها عالميا، ولكن الخطأ الفادح الذي يقع فيه الكثير من الأشخاص هو عدم معرفتهم بوبال هذا الأمر على البلاد نفسها ! هي أمور دقيقة وقد لا ينتبه لها كل الناس إلا أهل الاختصاص و
5

هل يمكن أن نجعل للذكاء و العمل المضني قيمة أكثر من المال نفسه؟ من رواية أرض زيكولا

الذكاء معيار جيد ويهتم به كثير من الناس نعم ،لكن صراحة هذا الاهتمام لا أرى له أثرا عندما يحضر المال ساحة المعركة .. عندما شرعت في قراءة رواية أرض زيكولا ،في البداية أحسست وكأنه ظلم أن يتعامل الناس بوحدات الذكاء وأنه يتم ذبح الأكثر فقرا (أي الأغبى) بينهم ،لكن مع الوقت أدركت أنهم على حق تماما ! لو أن مجتمعاتنا كذلك تسير على نهج وقوانين أرض زيكولا لأصبح الناس يقدرون أشياءهم بشكل أكبر ،صحيح أن المال وسيلة لتحقيق العيش الرغيد
4

لو عُرض عليك أن تعيش في الماضي ،أي حقبة تختار ؟

شخصيا أريد أن أرجع للماضي وبشدة، أشتاق للأيام الخوالي حيث كان كل شيء جميل ،بريء ،صحيح أني لم أعش كثيرا ولم أكن من أفراد الجيل الذهبي ،لكن يبقى للماضي الجميل أثرا في نفسية كل واحد منا .. وهناك من يفضل الماضي لكن يريد أن يعيش في حقبة زمنية غير التي عاش فيها . فأي حقبة تفضلون ؟ولأي سبب؟
4

لماذا اللوم كله يقع على عاتق المرأة ؟

المرأة في معظم الأحيان مظلومة _إن لم يكن دائما_ وكما نعلم أن الإسلام منحها مكانة عظيمة جدا بما ذكر في القرٱن و السنة وقصص الصحابة والصالحين ،لكن يأتي المجتمع اللعين مجددا ونقول إنه خرق قوانين الطبيعة ! كل شيء محرم على المرأة ولا يحرم على الرجل ،أنا حقا لا أستطيع تحمل هذا التمييز الذي لا أساس له من الصحة في الدين الإسلامي .. إن صرخت نتيجة ضغط أو عصبية يقال لا يصح هذا الصراخ للرجال فقط ،والمرأة يجب أن تتصرف
4

إلى أي حد يصل تأثير الضغط المجتمعي على قراراتنا الشخصية ؟

إنها ليست مهنة جيدة ،هذا التخصص فقط للأغبياء ، إن لم تضربه فأنت ضعيف ،عليكِ أن تتزوجي شخصا غنيا ، ماذا سيقول عنك الناس إن رأو هذا ؟! ضغوطات نفسية من مجتمع أحمق يعيش عيشة المظاهر ولا يهمه الجوهر بتاتا .. أعتقد بأن الأغلبية يعاني من هذا أكثر من القرار نفسه أو تنفيذه ،أليس كذلك ؟ نعم ! و بصراحة أنا أيضا أعاني من هذه الضغوطات ،فمهما أقنعت نفسي بعدم الإلتفات لثرثرتهم التافهة أجد أن تلك الدوامة تسحبني إليها مرة
2

بين العيش لتحقيق الأهداف وعيش اللحظة ..متى نختار الوقت المناسب لكل منهما ؟

يقال بأن الهدف يضفي طعما خاصا للحياة ،نعم صحيح وأنا بصف قائلها ، لكن الٱخر يقول من المهم أيضا أن تعيش اللحظة ،ونعم أنا بصفه أيضا ! لكن كيف ؟! سؤال يطرح نفسه .. من المهم جدا أن يكون لحياتك معنى، لكن صراحة أحيانا الهدف يسرق منا أفضل لحظات حياتنا مهما كانت بسيطة، فهي مملوءة بالمشاعر وتطفي جوا دافئا في نفس من يتذكرها ،وكأنك ترى القمة فقط متخيلا نفسك وصلت إليها وتشعر بشعور الانتصار أخيرا لكنك لم تدرك أن المتعة
1

التعلم الذاتي ..كيف نعزز هذه الثقافة ؟

لعل أفضل الثقافات التي تعلمتها في حياتي هي ثقافة التعلم الذاتي ،لن أكذب عليكم بل أقول بأني تعلمتها مؤخرا فقط ،صراحة كنت اعتمد على المناهج المدرسية والمقرر الدراسي بحكم أني طالبة في المرحلة الثانوية ،وكنت شخصا اتكاليا جدا ،لطالما كنت من المتفوقين في المدرسة لكن لم أكن أتمتع بميزة خاصة تميزني عن أقراني في أي مجال . لماذا الأقلية فقط يعرفون عن هذه الثقافة ؟ سؤال لطالما انتابني وخاصة بعد ملاحظتي لأقراني الذين بالكاد يستطيعون مواكبة المنهاج المدرسي ! صار
12

محدودية التفكير ..مالفرق بيننا وبين الغرب ؟

شيء لاحظته فعلا في مجتمعاتنا العربية _ليس الجميع _ ولا أستطيع السكوت عنه ،في الأماكن العامة ،في المواصلات ،في المنزل وحتى في المدرسة التي من المفترض أن يكون الهاتف ممنوعا استخدامه نجدهم منهمكين في استعمال الهاتف أو في الحديث عن مواضيع تافهة تعكس شخصياتهم الضعيفة والتافهة ناهيك عن انشغالهم عن الدرس أو واجبات الحياة ، فهل ننتظر منهم أن يفتحوا كتابا، التفكير في مشروع عمل ،أو حتى الحديث عن مواضيع جادة وفي المستوى ؟لا أظن ذلك في الواقع .. الأجانب
3

خطوات واضحة للوصول إلى الهدف !

لطالما عشقت اللغات ،وأخص بذكري اللغة الإنجليزية لطالما أردت أن أصبح طليقة فيها وأعبر بكل أرياحية عن كل مايجول بخاطري دون التفكير بالكلمات أو ترجمتها في عقلي ،أو حتى التركيب المناسب للجملة ،أريد أن أجعلها جزء من حياتي ،طبعا هذا ليس إنتقاصا من قيمة لغتي الأم ،لكن هذه اللغة دخلت قلبي بدون استئذان ! من فضلكم أرشدوني إلى خطوات واضحة ومرتبة لأبلغ هدفي المنشود ،وأصل لجمهور أوسع.
4

إلى أين نحن ذاهبون؟!

سؤال مخيف، مربك، يجعل البدن يقشعر من الخوف.. إلى أين نحن ذاهبون؟؟ مالهدف من حياتنا هذه _هذا وإن كان لدينا هدف أصلا _أغلبنا أطلق العنان لحياته وكأنها شيء ليس له معنى، ينام هكذا وهو يعلم أصلا ماذا سيفعل غدا (هذا إن استيقظ! )، روتين قاتل! نعم، قاتل جدا.. ألا تدرون أنكم على طريق الموت البطيء؟ نحن على كل حال راحلون، استيقظوا من غفلتكم هذه فالدنيا فاااانية! نحن ضيوف وسيجيء حتما الوقت الذي سنغادر فيه.. المشكل الأكبر أننا لم نعمل لا