Mayada Helmy

أخصائية تحاليل طبية، شغوفة بمجال الكتابة والتدوين، أتطلع دومًا إلي مزيد من العلم والمعرفة.

1.84 ألف نقاط السمعة
38 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
طمع ربما، يعتقد الناس ان من يعمل بمهنة معينة يجني أموالًا طائلة وبدون مجهود (من وجهة نظرهم)، فيفترضون أنه لن يخسر شيئًا بأن يمنحهم منها دون مقابل، لكن الواقع أنه لا يحق للناس الحصول على اموال لم يتعبوا لأجلها حتى ولو كان غيرهم عنده فائض منها.
أيضًا طريقة مذاكرة الطالب في المنزل لها تأثير على مدى استيعابة. ليس استيعاب بل تطبيق، الاستيعاب في البداية ممن يشرح المادة (خاصة الرياضيات)، إذا فهم الطالب الافكار الأساسية فدوره التالي هو التطبيق لما فهمه والتدريب على حل المسائل، ثم العودة للمعلم مرة أخرى للتقييم
نفس الفكرة، فمعلم المادة ليس فقط معلم الفصل بل ربما يكون معلم اون لاين او على يوتيوب أو زميل متمتيز بالمادة يمكنه شرحها بأسلوب جيد، المهم من يساعد على فهم المادة.
بما ان التقييم السنوي قد اقترب فسأفترض أنك استنفدت حلولك لمساعدة هذا الشخص مهنيًا وتوجيهه وتحذيره، فينبغي ان يكون هو نفسه حريصًا علي بذل أقصى جهد طالما هو بحاجة للوظيفة، الشفقة وحدها ليست كافية ينبغي ان يكون لديه عزيمة واستعداد لتطور مهاراته وقدراته. واجبك هنا لا يجعل الأمر شخصيًا بل هو واجب إداري، عليك ترجيح مصلحة الشركة او شرح المسألة للمسئولين ليقرروا.
إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم اغفر له وارحمه، وتقبل صالح أعماله وتجاوز عن سيئاته، واجعل قبره روضة من رياض الجنة، وأسكنه الفردوس الأعلى.
لا ارى مشكلة بتدخل الحكومة بالصحافة فحرية الرأي أيضًا لها حدود، وطالما هناك دواع أمنية فهذا مبرر قوي. ليست هناك حرية رأي مطلقة بالأساس ففي الظروف الطبيعية نجد رأس المال يتحكم بالرأي في مجال الصحافة والإعلام.
الأفضل أن نعطي الأولوية للجودة فهذا ما يجعلنا نبهر العملاء، عمومًا في بداية الاتفاق على المشروع ومعرفة احتياجات العميل بالتفصيل لتجنب سوء الفهم، وإطلاع العميل علي التقدم بالعمل خطوة بخطوة. إذا كانت تفاصيل الصفقة موثقة وخالفها العميل فأتواصل مع الدعم الفني.
لكن كيف يميزك صاحب المشروع من بين العديد من العروض الموجودة علي المشروع،؟ بالتأكيد اول ما يجذب انتباهه هو عدد النجوم بجانب الاسم، ثم يقرأ العرض ويذهب للملف الشخصي ويطلع على التقييمات قبل التواصل والاتفاق.
المشكلة أن عادة الضيافة لدي الأهل لا يمكن تغييرها بسهولة، فهم نشأوا معها، والتزموا بها لسنوات، ربما ما يمكنك تغييره هو استئذان أمك في الحصول على مساحة خاصة، مع التزامك بمساعدتها في ضيافة الضيوف، كلما تعاملتي معهم بلطف كلما قل شعورك بالعدائية والسلبية تجاههم.
في رأيي ان المحتوى هو الأساس، يجب نولي اهمية كبيرة للمحتوى نفسه قبل تطبيق أي استراتيجية أخرى، يجب ان نفهم الجمهور المستهدف جيدًا ونعرف متطلباته ونوعية المحتوى الذي ينجذبون إليه، ففي النهاية هم يتابعون صناع المحتوى من أجل المحتوى.
شاهدت الكثير من الصفحات تتبع هذا النهج، لكن احيانًا من تتم دعوتهم للانضمام للحسابات لا يكونون مهتمين بالفعل وربما ينسحبون لاحقًا، لكنها قد تظل طريقة لها فاعليتها وجمهورها.
أعتقد أن البداية ستكون بالحصول على نوم كافي أولًا بشرط النوم مبكرًا والاستيقاظ في الصباح الباكر (فجرًا)، وقتها نستيقظ بنشاط ونبدأ في إنجاز مهامنا اليومية، عن نفسي أضع الأولويات والمهام الأصعب ببداية اليوم لأني أكون أكثر تركيزًا ونشاطًا، بدها تأتي باقي المهام حسب الأولوية، مع الحرص على أخذ فترات استراحة بينها.
في ظل المنافسة الكبيرة في سوق العمل فيجب علينا أن نبحث في احتياجات السوق، فإن كان أمامنا عدة مجالات لنتعلمها سواء تتعلق بالشغف او لا، فإني سأختار ما هو مطلوب بسوق العمل، والأفضل ان تكون المنافسة به قليلة، مجال له راتب مرتفع وساعات عمل جيدة ويمكنني تعلمه بوقت قصير نسبيًا. الفيصل بالنسبة لي هو ما يجعلني احصل على وظيفة مناسبة، ربما تتوافق مع شغفي وهذا ممتاز، او لا تتوافق معه فسأحاول بها وأجتهد حتى أتمكن من أدائها باحترافية وكفاءة، في
أعتقد ان أبسط الطرق هي غسل الأيدي والحفاظ علي النظافة الشخصية، وتعقيم مياه الشرب، وغسل الخضروات والفواكه جيدًا، بجانب تجنب الأطعمة من خارج المنزل تمامًا.
فكثير من الناس تعتبره مرض بسيط وهو في الحقيقة "عرض خطير". صحيح، خاصة بالأطفال، فمعظم الامهات لا تكون واعية لخطر الإسهال فمنهم من تعتقد أنه بسبب ظهور اسنان جديدة بالفم او نزلة معوية بسيطة، وطالما لم ترتفع درجة الحرارة فقد لا تلقي بالًا للأمر.
الفلتر لا ينقي المياه من البكتريا، لكن تعقيم الماء بالغليان أفضل، بشرط ان يتم تعبئته بحاويات نظيفة بعد أن يبرد مباشرة.
منذ سبع سنوات مررت بفترة عصيبة وما زلت أعاني من أثرها، غير أني لم أعد أشعر بنفس الشعور الأولي في بدايتها، ربما لأنني تجاوزت التأثير النفسي تلك الفترة بنسبة كبيرة أو اعتدت التعامل مع هذا النوع من الأزمات. وهل ساعدكم أحد في تلك المحنة أنا شخصية اجتماعية احتاج وقت الأزمات وجود شخص قريب يدعمني، يساعدني الدعم على التخطي وتقليل الشعور بالألم النفسي ويبعدني عن الإكتئاب
"فأصبح الأب المتغافل عن دوره نموذجًا يتمناه الأبناء!" ربما لأنهم يجدون ان التغافل ينتج عنه مساحة من الحرية للأبناء، فلا يجون من يراقبهم او يحاسبهم ويعاقبهم، وهذا سبب فساد أخلاق كثير من الشباب وينشرون تلك الأفكار بين أقرانهم، وهذا كان سببه بالبداية تخلي الأب عن دوره كأساس داعم للأسرة وتحوله لمصدر مالي فقط.
تلك لفتات صغيرة قد تشعر الابناء بعاطفة آبائهم، وقد يكون سلوكهم في التفاعل مع الأبناء مؤثرًا لحد كبير، فاحيانًا نجد آباءًا يرفضون حتى رؤية أبنائهم أو سماع صوتهم بمجرد دخول المنزل، بحجة إرهاقهم، وقد يقضون وقتًا أمام التلفاز والشاشات ولا يمنحون أبناءهم هذا الوقت فهذا وقت راحتهم، إذا شعر الطفل بالإهمال والرفض المتكرر فإنه يتأثر نفسيًا وتضطرب علاقته بوالديه وبالمجتمع.
هذا واقع للأسف، التباعد الاجتماعي هو أثر جانبي سيئ للظروف الاقتصادية الصعبة التي نمر بها، فنجد الأب كما يقولون "بين حجري رحى" يشعر انه لو خرج من تلك الرحى فلن يستطيع ان يكفل اسرته. لكن نقول في النهاية أن الأبوة نفسها ليست سهلة مهما كانت الظروف، فربما إذا كان الاب واعيًا لدوره الاجتماعي في احتضان ابنائه ورعايتهم فسيكون حريصًا على إثبات وجوده مع أبنائه ولو بقليل من العاطفة والسؤال والمتابعة، وهذا ما يحتاجه الأبناء، فيكفي حتى إذا لم يرفضهم إذا
أعتقد ان الإعلام حاليًا ليس له حديث اكثر من الفن والموسيقى والمؤثرين، فتلك المجالات يهتم بها أكثر من غيرها، لكن للأسف هو يهتم بالأكثر شعبية عن التركيز على الجودة والقيمة، بمجرد أن يسطع نجم عمل فني جديد او غيره بتلك المجالات فإنهم يسايرون التريند فقط للشهرة بغض النظر عما إذا كان هادفًا أو تافهًا.
أعتقد ان فهم الرياضيات يعتمد بصفة أساسية على المعلم، فأقصر سبيل لللفهم والتطبيق هو العثور على معلم مناسب لشرح الأساسيات ولو كان عن بعد، معظم من أحبوا الرياضيات كانوا مرتبطين بمعلم المادة، وهي من المواد التي لا يمكن فهمها بالاطلاع فقط.
أحيانًا نحتاج إلى التجاهل، مثل عدم التركيز على السلبيات وإعطائها أكبر من حجمها، وعدم الانشغال بالعقبات بدلًا من الأهداف. التجاهل يوفر علينا طاقة كبيرة يمكن توجيهها لأمور أخرى تعزز نجاحنا بدل إهدارها على أمور لا تخصنا أو لا نستطيع تغييرها.
المشكلة الحقيقية ممن ترتبط أعمالهم بالليل، ذكر أحد الزملاء هنا سابقًا انه يعمل بالمشفى طوال الليل وبالتالي ينام بالنهار، ما أفكر فيه هو كيف يمكن مقاومة النظام الطبيعي للجسم لفترة طويلة، أم أنه يمكن التعود على ذلك بالتدريج؟ وحتى لو اعتاد عكس النظام فهل سيكون له نفس التأثير على نفسيته إذا ارتبط بجدول مواعيد لترتيب مهامه؟
العمل عن بعد لا يعتمد فقط علي موظف ال HR بل بعقلية ورؤية الشركة ككل، خاصة إذا كانت الشركة تقليدية من الأساس فبصعوبة يمكنها فجأة التحول لنمط العمل عن بعد لمجرد ان الموظفين يرغبون بذلك.