Mayada Helmy

أخصائية تحاليل طبية، شغوفة بمجال الكتابة والتدوين، أتطلع دومًا إلي مزيد من العلم والمعرفة.

1.87 ألف نقاط السمعة
87.6 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
سلمك الله، يا حسين، جزاكم الله خيرًا للترحيب. ماذا تعني بعبارة أنه سيندمج؟ هل تقصدين الاقتباس أو حتى الاستحواذ أم أنّ ما ترمين إليه يتعدى ذلك بكثير؟ لا أعتقد أن هناك حاجة للاقتباس فمعظم النماذج المتاحة حاليًا متشابهة تقريبًا عدا بعض الميزات القليلة تبعًا للتطبيقات. ولا أقصد أيضًا الاستحواذ، فلا اعتقد أنه سيملك الميزات الكبرى للفت أنظار باقي الشركات، الطفرة كانت في البداية وانتهي الأمر. ما الذي يمنع أن نرسخ فيه هويتنا ألسنا في الأساس نعلم النماذج وطالما هذا النموذج
أود ان أضيف على وجهة نظر خلود هنا ، نقطة قد تكون غائبة. فإذا كان صديق إسلام قد افصح لخطيبيته وزميلتهما في نفس الوقت عن مشكلة إسلام، فكان من باب أولى أن يتعاونا معاً للتواصل مع إسلام ونصحه معًا (وليس هي فقط)، وذلك لدرء الشبهات. لكن ما خدث هنا هو أنها بادرت للتواصل بمفردها بصفتها كزميلة وليس خطيبة صديقه. الموضوع حساس، ومحاولة تواصل إسلام معها ليس في صالحه كما أرى، سواء هي أو أي زميلة أخرى، وإن كان بد من
أعتقدها تجربة مميزة إن نجحت، لكنني لا أراها ستغيد تشكيل تجربة الذكاء الاصطناعي كلياً أعادوا تشكيل الذكاء الاصطناعي ليعكس منظومة قيم وهوية ثقافية ترتبط بالتراث واللغة والدين ليس لتلك الدرجة، المشكلة حاليًا في المجتمع نفسه، هل ما زال متمسكًا بالهوية والثقافة والدين واقعيًا، حتى يسعى لبرمجة تلك الأداة لتعبر عن ذلك؟ لا أعتقد، بل ستكون بها بعض الأفكار السطحية المموهة وليست العميقة، بما يتماشي ولو قليلًا مع الأفكار العالمية، خاصة وأن الكثير من هويتنا العربية الحقيقية تختلف تمامًا عن المعتقدات
لماذا نقول أغلبهم ولا نقول بعضهم؟ أعتقد أن في كل فئة عمرية مجموعة تملك اختلاف في وجهات النظر وطريقة طرحها، وخاصة في فئة كبار السن. لو استمعنا لبعض الأمثال الشعبية مثلًا نجد ما معناه (أن الكبار كلما كبروا بالعمر كلما صغروا بالفكر) وهنا ليس أنهم صغار فكريًا ولكن منظورهم للأمور يصبح أضيق وتقديرهم للمواقف نفسها الآن يختلف عن تقديرهم لنفس المواقف عما كانوا في عمرك (عكس ما يعتقدون). لكن باختلاف الظروف والبيئة المتسارعة، ومما يرونه من بعض النماذج الفاسدة للشباب،
إذا كانت في سن صغير فهذا مناسب في رأيي لتعزيز ثقتها بنفسها، وتحسن لياقتها البدنية خاصة إذا كانت من النوع الخجول أو الضعيف، واعلم أن تعليم تلك الرياضة يعتمد بشكل كبير على المدرب نفسه وكيف يوجه المتدربين وما إذا كان يشجعهم على العنف أو لا، ويعتمد أيضًا على الأهل وتوجيههم ومراقبتهم أثناء وبعد التدريب. في البداية يمكنك أن ترافقها للاشتراك في عدة أنشطة على التوالي كتجربة، ومعرفة أيها يناسبها.
أعتقد لأننا ندرك وقتها أنه لم تعد هناك فائدة من هذا العداء وأن أحد الطرفين قد رحل للأبد والموت أصبح قريبًا ووقتها سيصبح أي شيئ أقل أهميه من الغفران، نفكر لو كنا نحن مكانه فلن نتمنى سوى الغفران.
أسأل الله لك العافيه الإنسان اجتماعي بطبعه لا يستطيع أن يكون وحيدًا دومًا، وإذا لم تشارك أيًا من أسرتك بألمك وضعفك ولو أحيانًا فأنت تفرض على نفسك عزلة داخل أسرتك وإحساس بالوحدة ولو كنت معهم بنفس المكان. تأثرهم بمرضك وحزنهم لا يقارن بمعاناتك وحيدًا في وقت أنت بحاجة فيه لدعم نفسي، أما عن كونك تدعمهم ماديًا ومعنويًا فهذا لن يتأثر بشيئ إذا شاركوك بالقلق وساعدوك قليلًا حتى يُتم الله شفاءك، بل بالعكس كونهم بجانبك سيسرع من تعافيك، فلن تؤرق نفسك
لنفترض مثلًا أنه تم طلب مشروع من طلاب صف معين، الواقع أن الطلبة لا يعتمدون على أنفسهم في تنفيذها بل يلجأون إلى الأهل الذين يتنافسون في إظهار مهاراتهم أو قدراتهم وغالبيتهم يلجأون لمختصين لتنفيذ المشاريع مقابل المال، هنا ستكون النتيجة الأفضل لمن يدفع أكثر مقابل مشروع احترافي، هنا لن تكون التقييمات بناء على قدرة الطالب نفسه أو مهارته التي لو اعتمد عليها فعليًا فلن يكلف المشروع الكثير. بالإضافة أن التعليم مكلف بالفعل وتلك الأنشطة إذا زاد الاعتماد عليها بدلًا من
طمع ربما، يعتقد الناس ان من يعمل بمهنة معينة يجني أموالًا طائلة وبدون مجهود (من وجهة نظرهم)، فيفترضون أنه لن يخسر شيئًا بأن يمنحهم منها دون مقابل، لكن الواقع أنه لا يحق للناس الحصول على اموال لم يتعبوا لأجلها حتى ولو كان غيرهم عنده فائض منها.
أيضًا طريقة مذاكرة الطالب في المنزل لها تأثير على مدى استيعابة. ليس استيعاب بل تطبيق، الاستيعاب في البداية ممن يشرح المادة (خاصة الرياضيات)، إذا فهم الطالب الافكار الأساسية فدوره التالي هو التطبيق لما فهمه والتدريب على حل المسائل، ثم العودة للمعلم مرة أخرى للتقييم
نفس الفكرة، فمعلم المادة ليس فقط معلم الفصل بل ربما يكون معلم اون لاين او على يوتيوب أو زميل متمتيز بالمادة يمكنه شرحها بأسلوب جيد، المهم من يساعد على فهم المادة.
بما ان التقييم السنوي قد اقترب فسأفترض أنك استنفدت حلولك لمساعدة هذا الشخص مهنيًا وتوجيهه وتحذيره، فينبغي ان يكون هو نفسه حريصًا علي بذل أقصى جهد طالما هو بحاجة للوظيفة، الشفقة وحدها ليست كافية ينبغي ان يكون لديه عزيمة واستعداد لتطور مهاراته وقدراته. واجبك هنا لا يجعل الأمر شخصيًا بل هو واجب إداري، عليك ترجيح مصلحة الشركة او شرح المسألة للمسئولين ليقرروا.
إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم اغفر له وارحمه، وتقبل صالح أعماله وتجاوز عن سيئاته، واجعل قبره روضة من رياض الجنة، وأسكنه الفردوس الأعلى.
لا ارى مشكلة بتدخل الحكومة بالصحافة فحرية الرأي أيضًا لها حدود، وطالما هناك دواع أمنية فهذا مبرر قوي. ليست هناك حرية رأي مطلقة بالأساس ففي الظروف الطبيعية نجد رأس المال يتحكم بالرأي في مجال الصحافة والإعلام.
الأفضل أن نعطي الأولوية للجودة فهذا ما يجعلنا نبهر العملاء، عمومًا في بداية الاتفاق على المشروع ومعرفة احتياجات العميل بالتفصيل لتجنب سوء الفهم، وإطلاع العميل علي التقدم بالعمل خطوة بخطوة. إذا كانت تفاصيل الصفقة موثقة وخالفها العميل فأتواصل مع الدعم الفني.
لكن كيف يميزك صاحب المشروع من بين العديد من العروض الموجودة علي المشروع،؟ بالتأكيد اول ما يجذب انتباهه هو عدد النجوم بجانب الاسم، ثم يقرأ العرض ويذهب للملف الشخصي ويطلع على التقييمات قبل التواصل والاتفاق.
المشكلة أن عادة الضيافة لدي الأهل لا يمكن تغييرها بسهولة، فهم نشأوا معها، والتزموا بها لسنوات، ربما ما يمكنك تغييره هو استئذان أمك في الحصول على مساحة خاصة، مع التزامك بمساعدتها في ضيافة الضيوف، كلما تعاملتي معهم بلطف كلما قل شعورك بالعدائية والسلبية تجاههم.
في رأيي ان المحتوى هو الأساس، يجب نولي اهمية كبيرة للمحتوى نفسه قبل تطبيق أي استراتيجية أخرى، يجب ان نفهم الجمهور المستهدف جيدًا ونعرف متطلباته ونوعية المحتوى الذي ينجذبون إليه، ففي النهاية هم يتابعون صناع المحتوى من أجل المحتوى.
شاهدت الكثير من الصفحات تتبع هذا النهج، لكن احيانًا من تتم دعوتهم للانضمام للحسابات لا يكونون مهتمين بالفعل وربما ينسحبون لاحقًا، لكنها قد تظل طريقة لها فاعليتها وجمهورها.
أعتقد أن البداية ستكون بالحصول على نوم كافي أولًا بشرط النوم مبكرًا والاستيقاظ في الصباح الباكر (فجرًا)، وقتها نستيقظ بنشاط ونبدأ في إنجاز مهامنا اليومية، عن نفسي أضع الأولويات والمهام الأصعب ببداية اليوم لأني أكون أكثر تركيزًا ونشاطًا، بدها تأتي باقي المهام حسب الأولوية، مع الحرص على أخذ فترات استراحة بينها.
في ظل المنافسة الكبيرة في سوق العمل فيجب علينا أن نبحث في احتياجات السوق، فإن كان أمامنا عدة مجالات لنتعلمها سواء تتعلق بالشغف او لا، فإني سأختار ما هو مطلوب بسوق العمل، والأفضل ان تكون المنافسة به قليلة، مجال له راتب مرتفع وساعات عمل جيدة ويمكنني تعلمه بوقت قصير نسبيًا. الفيصل بالنسبة لي هو ما يجعلني احصل على وظيفة مناسبة، ربما تتوافق مع شغفي وهذا ممتاز، او لا تتوافق معه فسأحاول بها وأجتهد حتى أتمكن من أدائها باحترافية وكفاءة، في
أعتقد ان أبسط الطرق هي غسل الأيدي والحفاظ علي النظافة الشخصية، وتعقيم مياه الشرب، وغسل الخضروات والفواكه جيدًا، بجانب تجنب الأطعمة من خارج المنزل تمامًا.
فكثير من الناس تعتبره مرض بسيط وهو في الحقيقة "عرض خطير". صحيح، خاصة بالأطفال، فمعظم الامهات لا تكون واعية لخطر الإسهال فمنهم من تعتقد أنه بسبب ظهور اسنان جديدة بالفم او نزلة معوية بسيطة، وطالما لم ترتفع درجة الحرارة فقد لا تلقي بالًا للأمر.
الفلتر لا ينقي المياه من البكتريا، لكن تعقيم الماء بالغليان أفضل، بشرط ان يتم تعبئته بحاويات نظيفة بعد أن يبرد مباشرة.
منذ سبع سنوات مررت بفترة عصيبة وما زلت أعاني من أثرها، غير أني لم أعد أشعر بنفس الشعور الأولي في بدايتها، ربما لأنني تجاوزت التأثير النفسي تلك الفترة بنسبة كبيرة أو اعتدت التعامل مع هذا النوع من الأزمات. وهل ساعدكم أحد في تلك المحنة أنا شخصية اجتماعية احتاج وقت الأزمات وجود شخص قريب يدعمني، يساعدني الدعم على التخطي وتقليل الشعور بالألم النفسي ويبعدني عن الإكتئاب