لا مدى الصعوبة ، التركيز فى تعلم حاجات صعبة بيخلينى افقد طاقتى اسرع من لو بشتغل او بعمل حاجه سهله اوبحبها ، الفكرة بقا انى دايما بحاول ازود المدة دى كل شوية دقيقة او دقيقتين ومع الوقت والاستمرار بلاقى ان مدة التركيز بتعلى اكتر

اتحدى الفكرة بشكل عملى واقصى مدة للتركيز على المهام الصعبة كالتعلم هو ساعة .. احتاج بعدها لمدة بسيطة لأتحرك ثم اعاود التركيز . اما اذا كان عملا اتقنه ف يمكننى الاستمرار اكثر ، اما اذا كان كتابا 😊 ، فلا تسألنى عن الوقت

لهذا السبب العمل فى مجال التك يتطلب التعلم المستمر ، ف أنت لن توقف التطور التكنولوجى وسيكون عليك مواكبة تطوراته باستمرار

الفريلانسر يحتاج الى مهارة قوية فى تنظيم الوقت ، ادارة المشاريع ، ترتيب الافكار واخذ الملاحظات ، الالتزام بمواعيد العمل فى اوقاتها والاهم من ذلك كله ؛ القدرة على التركيز على اللحظة والسيطرة على عقلك تماما بأن تقوده أنت لا يقودك هو . أعلم بأنها قائمة من المهارات المتعددة وكل واحدة منها تتشعب الى الكثير ولكننى اخيرا استطعت اتقانهم ولكن بعد ٣ سنوات من الدراسه المستقلة الأمر فقد يحتاج الى قليل من الاجتهاد وكثير من المحاولات

الغنى والفقر بالنسبة لى هو مقدار الفجوة بين الاحتياجات والرغبات وما هو متوفر بالفعل ، فقد تجد شخصا ذا حياة مرفهه ولكن رغباته تزيد عما يملك فتراه فقيرا فى داخله واخر تجده ذو دخل قليل باحتياج قليل ورغبات اقل ف يحيا مطمئنا بالنسبة لى ارى ان الانسان اذا غطى احتياجاته الاساسية ، بالإضافة الى بعض المال للترفيه واخر للإستثمار فهو فى قمة الغنى . لأن أصحاب الثروات منشغلون عن حياتهم لدرجة تمنعهم من الاستمتاع الحقيقى بكل لحظة ، الا من

يجب رفض المدمن فى حالة تكرار المساعدة مرات ومرات ومازال مصرا على ادمانه لأنه بهذة الطريقه اما اننا نساعده بالطريقة الخاطئة ، أو أنه شخصية انهزامية ستفقدنا طاقتنا بلا داعى

إن لم أتحرك اليوم فلن يأتى الغد الذى أتمناه ، وربما سيكون أسوأ . هكذا ...... بقليل من التحفيز والقلق استمر

أظن المشكلة ان العقليات الادارية مازالت متأثرة بالنظام القديم ، ففى فترة الثورة الصناعية حيث كان العمل معتمد على الحركة فقط وبالكاد القليل من النشاط العقلى ، كان العمال كلما زاد عدد ساعات عملهم كلما انتجو اكثر . وبهذة الطريقة ارتبطت عدد ساعات العمل بزيادة الانتاجية ، والتى ليست بالضرورة مفيدة فى مجالات العمل الذهنى

المشكلة ليست فى التحيزات المشكلة فى الحوار الذى أصبح من المستحيل إدارته بسبب تعصب كل شخص لرأيه ، لدرجة تعطى للقوى الحق فى التعدى على الضعيف ، وأحيانا تصل للتعدى بالضرب لمجرد اختلاف الاراء. وليس معنى عدم وجود مجتمع يخلو من النزاعات انه غير قابل للنقض ، أما بالنسبة لماضينا واننا كنا قبائل فأنا مصرية ، والقبائل عندنا ليس طبيعة البلاد ، ولا تبنى الحضارات أبدا بذلك الفكر المتعصب

بالطبع جربت ذلك ؛ العمل لساعات محددة بتركيز عميق أفضل بكثير من تكديس ساعات فوق ساعات والإنتاجية صفر

أشعر بأننا عقول قبلية متنكرة فى شخصيات تدعى الحضارة ، وحتى فى قبلية عقولنا انحيازنا لا يكون للقبيلة وكفى بل إنه انحياز لأراء شخصية مضطربة وغير مستقرة

رفضى ليس للحب فى ذاته ، وإنما فى الطريقة التى يحياها المشردون فى عالم الحب

ولكن بالإمكان المضى قدما بوعى أرقى

هذا ما أعنيه تماما . والذى لا نجده للأسف تحت شعار الحب فى ما يروج له الإعلام والمؤثرون بمختلف أشكالهم ، فإما أن ترى شخص ناقم على الحب ومحارب للجنس الأخر او اخر منغمس فى قصص بلا معنى . أتمنى أن يرقى معنى الحب فى الوعى الجمعى وينسلخ من معناه الحالى

أنا أعيش تجربتك تماما واستطعت أيضا الوصول لما وصلت إليه وأشعر بالإمتنان لذلك الوعى . ولكننى أرى أن القدرة على تخطى صدمات الوعى والشعور بأنك غير منتمى لجيلك وبأن"فايتك كتير". ليست فى مقدرة الجميع . ولكننى أفضل الوعى حتى لو نهايته الجحيم ، لأن حياة الساذج بها من الآلام والمشاكل نتيجة عدم وعيه ما يكفى لجعلها حياة لا تطاق.

لعل ماجيستير تخصص الرياضيات ليس إلا أول شئ وقعت عليه عينيك استجابة لكل المؤثرات الخارجيه التى تخبرك بأن ما انت عليه ليس كافى وأن هناك دائما الأفضل . نحن محاصرون بمحتوى التنمية الذاتية والتطور والسعى للأفضل لدرجة تجعلنا نجهل ما نحن عليه بالفعل و ما نحبه حقا. أنا لا أنكر أبدا بأن الانسان لابد أن يتطور ويضع الأهداف ويحققها وما إلى ذلك ، ولكن يجب ألا ننسى أنفسنا فى خلال هذه الرحلة ونتذكر دائما بأن هذه الأهداف يجب أن توضع

شكرا على الرد , وجدت الحل بعد عاما من الاحباط. قررت أن اتكيف مع الأمر واسلك الطريق بمفردى

أرى أن الفكرة ليست فى المقولة ذاتها وإنما فيمن يرددها. بالنسبة لى أنا شخص لديه القدرة على فعل أياً كان مايريد طالما أن لديه القرار و الخطه المرنة . لا أهتم حينها بما إذا كان قد فعلها أحداً غيرى أو لا. فما بالك لو كان غيرى قد أثبت امكانية الحدوث. ولكن أنا لست الجميع ، و التشتت الذى أصبح لغة العصر بات يصيب الجميع بالشلل حتى عن أبسط الإنجازات

الدراسة ، الرياضة والعزف على الناى

على الرغم من أن شخصيتى تمنعنى من افتراض ما ليس واقعاً حيث أن الفكرة تؤرقنى تماماً لأنها مستحيلة الحدوث. إلا أننى أحب التخلى عن الخوف و التعلق المرضى بالأشخاص.

فعلاً المنهج ممتاز. لقد أنهيت 5 كورسات حتى الآن. المشكلة الوحيدة هو أن عليك المحافظه على تحفيز نفسك باستمرار لأن المنهج تقريباً غير معروف فى الوطن العربى ولذلك أشعر و كأننى أدرس فى الصحراء وحدى تماماً

لقد قرأت مساهمة لك بعنوان النسيان فى مجتمع البرمجة ورداً على سؤالك هنا سأتجرأ و أقترح عليك أن تعود إلى تعلم البرمجة ولكن باللغة الإنجليزية ما أقوله لك عن تجربة فأنا لم أتعلم الإنجليزية بشكل رسمى ولكن تعلمتها من خلال الإنترنت وبشكل مجانى تماما ، وقد جربت كل الطرق و الكثير منها رائع فى الحقيقية ولكن أن تتعلم شيئاً أنت مهتم به من خلال لغة تريد تعلمها فى الأساس هو تجربة مختلفة تماماً. رائعة وبها الكثير من التحديات ولكن النتيجة

ذاكرة جديدة ... سذاجة جديدة وآلام جديده ... أظن أن العمر لا يكفى لأن أتعلم دروسى الماضيه مرة أخرى. لن أتنازل عن دروسى القديمه أبدا

السلام عليكم عفاف، بداية أود أن أشكرك على ملاحظاتك السابقة فلقد أفادتنى كثيرا، وأيضا على الملف الذى أرسلته إلي . كان مفيدا جدا وبصراحه أنا أود المزيد من نقدك الذى فتح عيوني على الكثير من الأخطاء. فهل لي أن أستأذنك فى بضع دقائق لقراءة ونقد شيئا كنت قد كتبته منذ أيام؟ إن رغبت أرسله لك على واتساب

حتى تحصل على استقلاليتك فى الزواج ؛ فلابد من الزواج بامرأة تشاركك نفس الرغبة ، وهى الاستقلالية . أما إن أخطأت وتزوجت من فتاة ترغب أن تصبح أنت كل حياتها فسيكون زواجك تعيسا وستوصف غالبا بالأنانى عديم الاهتمام وقد تحكم عليك أحيانا بأنك عديم المشاعر ، ومع تلك الفتاة سوف تصبح الاستقلالية فى الزواج أنانية