من أهم ما أضاف الي العمل الحر هو التغير في طريقة التفكير حول الدخل المادي. زادت قناعتي بأهمية الحرية المالية في ظل مشاهدتي لسعي الكثير لفتح مصادر دخل جديدة من خلال التطبيقات والمواقع الإلكترونية والمتاجر والمشاريع الأخرى التي تعرفت عليها هنا *وأنت.. ماذا أضاف لك العمل الحر ؟*

250 مقال بسعر 25 دولار!! أحد المشاريع المستفزة التي لا تزال تتكرر في الموقع طلب محتوى كبير مقابل ثمن بخس جداً!! والمستفز الأكبر من ذلك هو من يتقدمون للمشروع هل حقاً انت بإمكانك قضاء الوقت أمام شاشة الحاسوب ليل نهار لكتابة هذا العدد وبمواصفات خرافية احترافية فقط مقابل 25$؟؟ ماذا عن اجرة الكهرباء واشتراك الإنترنت واستهلاك عمر جهاز الحاسوب الافتراضي؟؟ ماذا عن ألم الظهر وألم اليدين وألم العيون والكثير من الضغط النفسي لإرضاء العميل؟؟ الحديث عن الموضوع يطول جدا أرغب

قد يلجأ البعض عند ظهور بعض أعراض مرضية عليه بالبحث على الإنترنت عن المرض الذي قد أصابه بناءاً على الأعراض التي تظهر عليه، وبعد أن يشخّص الداء يذهب للبحث عن الدواء، ,قد يكون ذلك صحيحاً وينفع للبعض، وقد يكون خاطئاً ضاراً للبعض الآخر. برأيي هذه الظاهرة خطيرة إلى حدٍ ما حيث تتشابه الأعراض للكثير من الأمراض مع بعضها البعض وقد تجتمع في الشخص فيعتقد أنه مصاب بها ويتناول دواء بناءاً على ذلك مسبباً مضاعفات لديه ومخفية المرض الأساسي المصاب به.

لماذا نجد أشخاص بشخصية قوية؟ وأشخاص بشخصية ضعيفة؟ من له التأثير الأساسي على شخصية الإنسان هل الأهل أم الأصدقاء أم المجتمع أم هو الشخص نفسه؟ برأيي أكثر من يتحكم في ضعف الشخصية هو الأهل، فهم اللبنة الأساسية في حياة الإنسان منذ لحظة ولادته وهو يقضي معظم وقته معهم، فإذا وجد الإنسان الدعم النفسي منذ طفولته وتمت تقوية شخصيته لن يستطيع المحيط الخارجي التأثير به، لربما قد يؤثرون به قليلاً ولكن لن يصلوا به أن يصبح ضعيف الشخصية. وأنتم ما رأيكم

يوجد أشخاص كثيري الإنتقاد قد تلتقي بأحدهم في بعض التجمعات بحيث يحاول أن يُسلط الضوء على أخطائك أو عيوبك أمام الآخرين بهدف التقليل منك وإبراز نفسه بأنه الأفضل. كيف يمكننا التعامل مع هؤلاء الأشخاص خاصة عندما تكون مضطراً للتواجد في نفس الأماكن التي يتواجد فيها وفي نفس الإجتماعات سواءاً في أماكن العمل أو في أماكن تجمعات إجتماعية. من تجاربكم وخبراتكم الشخصية أخبروني.. *كيف أتعامل مع شخص دائما ينتقدني أمام الآخرين و يحاول أن يظهر بأنه أفضل مني و يقلل من

الزواج عبارة عن مشروع حياة قد ينجح وقد يفشل كغيره من المشاريع اذا لم تتوافر به مقومات النجاح، لذا هل من الممكن إذا تزوج شخص من جنسية أخرى أن ينجحا معاً؟ أعتقد من وجهة نظري بأنّ الزواج يحتاج لتقارب في الكثير من الجوانب بين الشريكين، وتحقق ذلك بين جنسيتين مختلفتين قد نشئا في بيئتين مختلفتين ضمن ظروف وعادات وتقاليد واعتقادات مختلفة قد يبدو صعباً، برغم أنه قد يكون مشروع زواج ناجح لدى البعض، إلا إنّ أغلبها قد يفشل. *وأنتم.. ما

يوجد العديد من أنواع العلاقات الإنسانية التي تربطنا بالآخرين، مثل: العلاقات الاجتماعية وعلاقات العمل وغيرها، ولكي يتم الحفاظ على العلاقات مع الآخرين هناك مجموعة من الصفات الواجب توافرها لتستمر العلاقة بشكل سليم وصحيح. أعتقد أن الإحترام من أهم الصفات التي تساهم في الحفاظ على العلاقات مع الآخرين مهما كان نوع العلاقة. *وأنتم برأيكم ما هي الصفة التي يحتاجها الإنسان ليحافظ على علاقته مع الآخرين؟*

دعونا نحيي الكلمات العربية المهجورة التي قاربت على الإنقراض مثل: الجعسوس : اللئيم العفنجج: الأخرق أو الأحمق *شاركنا و اكتب لنا ألفاظ مهجورة في اللغة العربية، واعطنا معناها*

هناك العديد من المقولات المتضادة والتي يقع الشخص في حيرة أيهما الأصح؟! بالنسبة للمقولتين المذكورات هنا باعتقادي أن كليهما صحيحتين وفقاً للأشخاص الذين تتعامل معهم، مثلاً هناك أشخاص تجد بقربهم كل خير فهم كنز بالنسبة لنا، من جانب آخر هناك أشخاص سلبيين سيئين جداً ينطبق عليهم القول الآخر بأن البعد عنهم غنيمة. وأنتم ما رأيكم .. *مع أي من المقولتين أنت ولماذا ؟ 1- معرفة الناس كنز .. 2- البعد عن الناس غنيمة ..*

قد تمر بالشخص ظروف تجبره على التفكير بطريقة معينة وتزرع في داخله مشاعر سلبية وقد تسيطر عليه هذه الفكرة السوداوية فتؤثر على حياته مسببة له القلق والتوتر والإكتئاب، ماهو الحل مع مثل هذه الأفكار؟ و كيف تتخلص من فكرة سوداوية تسيطر عليك؟ من الممكن عند ورود فكرة سوداوية إلى ذهنك أن تبدأ بتوجيه عقلك وإشغاله بسلوك آخر يحتاج لطاقة ذهنية ليتمكن من تجاهل هذه الفكرة. شاركونا بنصائحكم.. *كيف تتخلص من فكرة سوداوية تسيطر عليك؟*

أما عني.. فقد تغير ترتيب الأولويات لدي ، شعرت أنه من الأفضل تخصيص وقت أكبر للبيت والعائلة. والأمر الآخر هو السعي لتحقيق الحرية المالية من خلال مشروع يؤمن لي ولعائلتي حياة كريمة مع رفاهية معقولة؛ حيث إن تجربة استلام الراتب وأنت في إجازة دون الحاجة لضغط عمل كانت تجربة جميلة وفي غاية السعادة لذا أرغب بتكرارها بامتلاك مشروع خاص يؤمن لي ذلك. *وأنتم ماذا عنكم؟ ماذا تغير بك بعد فترة الإجازة الطويلة الاجبارية؟*

الزواج سنة الحياة وقد يتفق الشريكان ويكملان حياتهما سوية وقد تحدث أسباب تدفع لانتهاء الود بينهما .. فيتمسكان ببعضهما لوجود أطفال لديهم خوفاً على مستقبلهم. هنا يظهر الزواج الثاني كحل للشريك لإيجاد شريكة حياة يتفاهم معها ويتبادلان الود . وقد يحدث قرار الزواج الثاني رغبة بالإنجاب في حال تعذره من الزوجة الأولى وغيرها من الأسباب.. بعد هذا التوضيح البسيط لسيناريو الذهاب للزواج الثاني *ما رأيكم بالزواج الثاني؟* هل فيه ظلم للزوجة الأولى التي رفضت الإنفصال لأجل أطفالها، أم نقول لو

يعيش كل شخص حياة مختلفة عن غيره ويمر بتجارب قد تتشابه وقد تختلف بشيء بسيط أو كبير عن الآخرين، وحتى في طريقة تعاملنا مع المواقف فهي تختلف من شخص لآخر، لذا هذه دعوة للجميع بأن يقدموا لنا نصيحة لتجنب تكرار الأخطاء التي من الممكن تداركها بالإستعانة بتجارب الآخرين. *سأبدأ أولاً أنا..* *لا تفعل نفس خطأي* وتهمل صحتك بسبب التسويف، ووضع صحتك في آخر الأولويات، فأنا بسبب إهمالي لقطرة الجفاف لعيني ها أنا أرتدي نظارة للأسف، لا يفيدني الآن قول: لو..

يُقاس عمر المرء بإنجازاته وبما حققه من أهداف في حياته، ولا يتنسى تحقيق الأهداف بسهولة ما لم يوجد خطة مستقبلية زمنية قصيرة أو طويلة لإنجاز الأهداف. لقد قمت بوضع خطط مستقبلية ساعدتني على تحقيق مجموعة من الأهداف، حيث أنني وفي بداية كل عام أحدد ما أود القيام به بدقة بفترات زمنية محددة أسابيع أو أشهر أو سنوات، ووجدت فارقاً كبيراً فيما أنجزته. *من الأهداف التي حققتها:* 1. حصلت على شهادتي الجامعية بتخصص علم الحاسوب بتقدير امتياز 2. التحقت بالعديد من

عالم الطبيعة والكاتب الكندي "إرنست سيتون" من مواليد 1860، في عيد ميلاده الحادي والعشرين، قام والده بتقديم فاتورة مفصلة عن جميع نفقاته عليه منذ لحظة ولادته وطفولته وشبابه، حتى أجر الطبيب عند ولادته، وقد بلغت قيمة الفاتورة مايقارب 537.50 دولار ، ولم يكتفي بذلك بل وضع أيضاً سعر فائدة بنسبة 6 ٪!!. وما كان من أرنست إلا أن قام بدفع الفاتورة لوالده إلا أنّه لم يتحدث مع والده مرة أخرى، وقد قام بتغيير اسمه إلى سيتون بسبب مشاعره الأليمة تجاه

نعيش جميعنا أيام صعبة بسبب انتشار وباء الكورونا وقرارات حظر التجول في معظم الدول، ومر علينا ونحن في منازلنا بمتوسط الإسبوعان أو أكثر من ذلك، وتعطلت الكثير من أنشطتنا الحياتية اليومية التي إعتدنا القيام بها، مثل: الذهاب للعمل، وزيارة الأهل، والإلتقاء بالأصدقاء، الخروج في رحلة مع العائلة أو الأصدقاء، مراجعة الطبيب استكمالاً لمواعيد سابقة، شراء مستلزمات مهمة. وغيرها. *لنتخيل أنه قد انتهى هذا الوباء إن شاء الله وتم إعلان فك حظر التجول، ماهو أول شيء ستفعله بعد انتهاء فترة الحظر

كثيرة هي العادات الاجتماعية التي يرغب الانسان لو أنها ليست موجودة بسبب آثارها السلبية من العادات التي أتمنى أن تنتهي هي عادة بيت العزاء لثلاثة أيام لتقديم واجب العزاء، وسبب ذلك من وجهة نظري عند فقدان شخص قريب وعزيز تكون حالة المرء النفسية تغمرها الحزن، ويحتاج المرء أن يعيش لحظات حزنه وأن يبكي بين عائلته الذين يشاركونه بنفس مشاعر الحزن والحب تجاه الفقيد. فالشعور بخسارة شخص عزيز تجعل المرء غير قادر أن يقابل أحد أو يجاملهم ويستقبل المعزيين الآتي والذاهب،

الزواج هو سنة الحياة يجمع بين رجل وامرأة يبحثان عن تكوين أسرة لخلق الإستقرار لكليهما وليعيشان بحب ومودة ورحمة وسكينة، وتكون الفترة الأولى بعلاقتهما مليئة بالحب والإهتمام بشكل كبير جداً. حتى في بعض الأحيان عند مرض أحدهما لا ينام الآخر من شدة حرصه عليه وعنايته به، ومايلبث الإهتمام أن يقل لدرجة تشعر أن هذا الشريك قد بات لا يحبك! مع أن كل أفعاله تعني حبه لك، لكن الإهتمام أين يذهب ولماذا يقل هكذا؟ *لماذا يقل اهتمام الزوجين ببعضعهما بعد الزواج؟*

هل سبق وقرأت كتاب من الذي حرك قطعة الجبن الخاصة بي للكاتب سبنسر جونسون؟ يعد هذا الكتاب من الكتب التحفيزية المميزة وهو مكتوب على شكل حكاية رمزية يصف الكاتب فيها التغيير الذي يحصل في حياة الناس وعملهم، ويوضح أربعة من ردود الفعل الطبيعية تجاه أي تغيير يحصل لأي إنسان. لدى كل شخص حياته الخاصة بتفاصيلها ويمتلك كل شخص القدر المختلف من السعادة والوظيفة والمال والصحة والعلاقات الاجتماعية وغير ذلك، وتمر على الشخص محطات مختلفة من الحياة التي تغير مايملكه بزيادة

مع تطور تقنيات المستقبل مثل الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي والتعلم العميق تأثرت العديد من الوظائف بسبب أتمتة البيانات. فاستبدال الموظف البشري بالروبوت الآلي في بعض الوظائف التي يتقنها جهاز الحاسوب أكثر من البشر قد بات أمراً واقعاً. تعد كتابة المحتوى واحدة من الوظائف التي من الممكن أن تتأثر بذلك. يُنظر إلى الروبوت الآلي أنه سريع الإنجاز ودقيق العمل مستوفي لشروط كتابة النص وتحسين محركات البحث، لكنه إلى الآن لا يزال يفتقد إلى الحس الفني البشري والإبداع. وتزيد هذه الإحتمالية مع

يرغب كل شخص بهدف أو بمجموعة من الأهداف يسعى لتحقيقها في حياته، إلا أن الخبراء يقولوا بأن الرغبة بتحقيق الهدف لا تكفي بدون خطة جيدة لتحقيقه. إنّ إمكانية تحقيق الهدف تعتمد على استيفائه لرموز هذا الإختصار(SMART): أن يكون هدف واضح ومحدد وقابل للقياس بفترة زمنية ويمكن تحقيقه في فترة محددة وأن يكون الشخص قادر على فعل شيء يحقق به هدفه بكامل إرادته، وأنه بالإمكان تتبع الإنجاز في تحقيق الهدف. واذا ما وجد الشخص هدف أو مجموعة من الأهداف التي تنطبق

يعيش كل شخص حياة مختلفة عن غيره وفقاً للظروف من حوله، ولو شاهدنا تشابه في نمط الحياة لدى العديد إلا أنّ هناك اختلاف بين كل منها وفقاً لتعامل الشخص مع ظروف حياته. فنظرة الشخص لما يحدث له في حياته بإيجابية أو سلبية هي التي تجعل حياته مختلفة عن غيره. وقد نمر جميعنا بنفس الظرف ولكن تختلف نظرتنا إيجاباً أو سلباً إليه، لكن *ما الذي يجعل أحدهم ينظر للحياة بإيجابية دون غيره هل هناك سر في شخصيته؟ أم هناك تجارب مر

جميعنا قد نخطئ في مواقف مختلفة بحق أشخاص آخرين، وحينما يكون الإعتذار محتماً يقدم البعض الإعتذار والبعض الآخر يرفض ذلك معتبره ضعفاً او انتقاصاً من شخصه أو لسبب آخر. أما عني فإني لا أجد أي صعوبة بتقديم الإعتذار طالما اقتنعت بأنني مخطئة في أمرٍ ما حتى من طفلتي ذات الثلاث أعوام. *وأنت ما رأيك هل تمارس ثقافة الاعتذار بحياتك؟ أم تعتبره ضعفاً او انتقاصاً من شخصك؟ أو لأي سببٍ آخر.*

هل صحيح أن فاقد الشيء لا يعطيه؟ هل الذي يفقد الشيء لم يتعلم كيف يوهبه لغيره؟ أمّ أن حرمان الشخص من شيء تجعله يعطيه بسخاء فهو أعلم الناس بمقدار حاجة الشخص ومرارة فقدانه؟ إن فاقد الشيء *-اذا كان عاطفة-* يجعل منه أفضل من يعطيه، من فقد حنان أحد والديه ستجده من أفضل الآباء في المستقبل حيث أنّه يغدق عليهم بحنانه وعاطفته لكي يغمره بهذه المشاعر الجميلة التي قد انحرم منها في صغره. لكن من جهة أخرى هناك بعض من فقدوا

لقد بدأت أولى تجارب التدوين لدي في حصص التعبير في المدرسة في سن صغيرة في المرحلة الأساسية، كما أنني كنت قارئة للكتب في سن مبكرة. أحببت الكتابة وكنت استغل فترة العطل الشتوية والصيفية في الكتابة، ولا أزال احتفظ بما كتبت إلى اليوم. استفدت من التدوين بملئ وقتي بما هو مفيد، وتوسيع ثقافتي بقراءة المزيد من الكتب والمقالات الأجنبية بشتى المجالات، وأيضاً الربح المادي الجيد. *وأنت ما الذي دفعك لتصبح مدوّن؟*