Salwa Sayed

كاتبة محتوى وقاصة وحكاءة مصرية

1.67 ألف نقاط السمعة
52.2 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
فعلاً كلامك صحيح، الناس وخاصة الكبار معتادون على الطريقة الكلاسيكية في قواعد العمل، وهم غير مدركين للتغيير الذي يحدث، والإنسان عموما عدو ما يجهل، في رأيك كيف يمكننا إقناعهم بالتغيير ؟
في فترة من حياتي مررت بتجارب مؤلمة جداً ولعلي أعاني من تبعاتها حتى اليوم، بعد أن منّ الله عليا ونجاني من كرب ما كنت أمر به، طبعا كنت متألمة وتسألت لماذا حدث هذا ، وشعرت أنني لم اعد اعرف كيف اسير، فقدت البوصلة وانعزلت . لكن دائما كنت اتمسك بالله وفي حباله، اصلي وأدعو لكي يلهمني الله الطريق الصواب، حينها الهمني والتحقت بمدرسة لتعلم القرآن الكريم، وقابلت بها أناس لطاف وسبحان الله فتح لي الطرق بعد ذلك وتحسنت حياتي كثيرا،
للأسف الكثير من الشركات لا تدار بالعلم ، الكثير من الشركات تدار بالوساطة والمحسوبية والفهلوة ! على الرغم من أنهم يعانون في المستقبل من نتائج أعمالهم وقراراتهم!
ليس خيال علمي ، هذه محادثات مسربة بين بوتين والرئيس الصيني، الأغرب هو أنهما يحلمان بإطالة عمر الإنسان وخلوده
فعلاً حلم الخلود حلم إنساني قديم منذ الأزل، وفعلا الذكاء الاصطناعي يمكن استخدامه بالخير والشر في كل المجالات وليس فقط المجال الطبي، عن نفسي لست ضد التكنولوجيا لكن ضد استعباد والتحكم في البشر بمختلف الطرق
وهل يعني أننا نخضع للتحكم أن نسمح لأنفسنا بالخضوع لمزيد من التحكم! خاصة أن هناك تحكم نحاول أن نقاومه ، ولكن هذا التحكم لن يكون بمقدورنا مقاومته أو الفرار منه، لأنه سيطرة حرفية على عقولنا !
في حلقة من مسلسل Black meror تقدم لنا كيف سيتم التحكم بنا عبر تلك الشرائح، زوج يتم زرع شريحة في دماغ زوجته عقب تعرضها لحادث سببت ضرر للذاكرة ولوظائف عقلية آخرى، ثم يجد الحل السحري عبر شركة طبية ما منحته تلك الشرائح ، تتحسن زوجته في الأيام الأولى وتعود لطبيعتها ثم يجدها ترتمي فجأة على الأرض تارة الشبكة سيئة في منطقتك، تارة اشتراكك انتهى وتحتاج لاشتراك اكبر ومال اكثر، تارة يجد زوجته تتحول إلى لوحة إعلانية تبث اعلانات، لمنع الاعلانات
ليس بالمعنى هذا، لكن دائما أشعر رغم أن الفشل مؤلم إلا أنني تعلمت الكثير من أخطائي، خاصة أن لدي أكثر من مشروع فاشل😅 ولكن أشعر أن مقدار الفشل أصبح أقل كل مرة 😂 خاصة الخسائر المادية يعني مثلاً مشروعي الأخير لم يفشل ماديا لكن توقف لأن لدي أسباب صحية منعتني من استكماله
فعلاً اتفق معكِ، كان لدي صديقة التحقت بكلية الحقوق ثم أصبحت محامية، كانت في الماضي خجولة لا تتحدث كثيرا ولكنها أصبحت شخصية كثيرة الكلام وكلما قابلتها تحكي لي أغرب الحكايات من أروقة المحاكم
يعني التربية في نظرك لا تكون إلا بالضرب والإهانة؟! هل انتهت كل وسائل التواصل والتقويم وبقي العصا آخر الحلول؟ الجيل اللي بتقول عليه كان زي الفل هو نفسه الجيل الذي يحمل عقد وخوف وغضب مكبوت من أسلوب اكسر واحنا نجبص. العنف ما ربى يوم، هو بس علم الخضوع. نحن اليوم نحاول نكسر دائرة العنف اللي خرجت أجيال مكسورة النفس ومشوهة الثقة. المعلم لا يقاس بقدرته على العقاب، بل بقدرته على التأثير دون أن يجرح. ونحن كأمهات اليوم نحاول أن نكون
أحيانا أشعر أن الصغار متنمرين ومتوحشين بالفطرة، وأنتِ كنتِ طفلة شديدة الحساسية، الوضع تغير، أنتِ لم تعودين تلك الطفلة، أنتِ فتاة جميلة الآن بمقاييس العصر، تخيلي أن الأنف الكبير الآن موضة، الممثلة أمينة خليل تعرضت للتنمر بسبب أنفها ولكنه الآن موضة تخيلي! أتفهم احساسك لأني حدث معي نفس الموقف عندما كنت في المرحلة الثانوية تعرضت للتنمر بسبب زيادة وزني، عملت دايت وأنقصت وزني، تخيلي أن بعضهم قال لي" أنتي مريضة؟! ما الذي حدث لك؟ كنتي احلى وأنتي تخينة " تخيلي
اعتقد أن شخصية نانسي في الفيلم شخصية مهمة ومحركة للأحداث، وشخصية فعلاً قد نقابلها في الحياة، شخصية حاقدة ومؤذية بسبب ظروفها الأسرية، فعلاً صدق المثل الأفريقي "الطفل الذي حُرم من دفء قبيلته، سيعود ليحرقها " وهذا ما فعلته نانسي، هي لم تؤذي جميلة فقط بل كانت بمثابة الشيطان الذي يغوي ويزين الخطأ لصديقاتها! كانت حاقدة على الجميع وليس جميلة فقط، أما جميلة اعتقد أنها ضحية سذاجتها وإهمال أسرتها لها، اعتقد أن مرحلة المراهقة تستوجب أن نراعي ابنائنا ونكون حريصين في
بالفعل هذا الإحساس مؤلم للغاية ، اعتقد الحل ليس في الهروب من العمل أو تركه. اعتقد أنك تعاني من الاحتراق الوظيفي، عانيت من هذه الحالة عندما كنت أعمل في مكان ما يستنزف طاقتي، قمت بالاشتراك في نشاط ما، هذا النشاط كان يجدد نشاطي حتى أني جعلته في منتصف الأسبوع فكان يعطيني طاقة تجعلني اكمل أسبوعي في العمل بنشاط، وجعل لحياتي معنى. عندما نجد وقت لحاجة بنحبها، لحظة راحة، ضحكة صافية… حاجات بسيطة تفكرنا لماذا نعمل أصلاً.
المشكلة عندما يحاول أحدهم بتهديد شخص ما ويخاف هذا الشخص ليس لعيب به لكن لكنه يخاف مما سيقوله الناس، سأعطيكي مثالا سمعت حكاية عن رجل عجوز وله ابن سيئ الخلق وعلى الرغم من الضغط الذي يسببه الولد للرجل، لكنه يتحمله من أجل كلام الناس! في الماضي عندما كنت شابة كنت سأقول لكِ فليذهب المجتمع للجحيم، لكن الآن ولا اعلم إن كان هذا نضجاً ام ماذا ، فقد أصبحت أرى أنه من المهم أن يراعي الإنسان من حوله، في النهاية الإنسان
أحببت النص للغاية، خاصة تشبيه الكتابة بالولادة، وفعلاً ألم خروج نص جيد يشبه فعلا ألم المخاض، ولكنه في النهاية نحظى بمولود جميل ونص رائع.
عن نفسي عندما كنت صغيرة في المرحلة الابتدائية ضربني معلم، في الحقيقة صفعني على وجهي لأني اخطأت في حل مسألة حسابية ، حتى الآن لا أنسى هذا الموقف ولم اتخطاه، في الحقيقة عيوني تدمع الآن.
اعتقد أنه فعلا قد نستخدم الذكاء الاصطناعي في الأمور التقنية والمشاهد مثل المعارك والحروب ، ولكن القصص والتمثيل وكل شيء به مشاعر لا يستطيع محاكاته . أيضاً هناك افلام هي عبارة عن قضايا مجتمعية وفكرية، لذا اعتقد أن من الصعب على الذكاء الاصطناعي تقديم مثل هذه النوعية
اختلف معكِ هو في أجزاء سيؤدي إلى تعزيز الإبداع وتقويته، عبر الذكاء الاصطناعي يمكننا الحصول على مشاهد حربية ومشاهد انفجارات بأقل تكلفة ممكنة بشكل شبه مجاني. حتى على مستوى الموسيقى اليوم قرأت عن موقع يمكنك كتابة الحالة التي تمرين بها وسيقوم بعمل أغنية مناسبة . لذا في رأيي الذكاء الاصطناعي يساعد في تعزيز الصناعة، وتعزيز الإبداع فقد أصبح بإمكان أي شخص أن يصنع فيلمه ويعبر عما يدور في وجدانه مهما كانت إمكانياته، ولكن قد اقتنع بأي شيء لكن الممثلين عبر
طالما الإنسان مرتاح في عمله ويكسب بشكل جيد، فهو ينفع نفسه وأهله ، فلماذا يفكر في التغيير! من الأفضل هنا أن يستقر، وعندما يشعر الإنسان بالاستقرار والراحة يمكنه أن يبدع ويقدم ابداعات تنفع مجتمعه
الحرية، كما نعيشها، ليست نقيض القيد بل امتداده الخفي. المشكلة أن النظام لا يفرض عليك ما تفعل، بل ما تحلم أن تفعله. نحن نتمرد داخل حدود صُممت لتحتوي تمردنا، فنشعر بالتحرر بينما نؤكد استمرار اللعبة نفسها.
فعلا علاقة الذكاء الاصطناعي علاقة قديمة وهناك الكثير من المشاهد التي يتم تنفيذها عبر الذكاء الاصطناعي مثل مشاهد الانفجارات التي إنتاجيا ستكلف مبالغ ضخمة لكن الذكاء الاصطناعي قام بتوفيرها. ومن تجربتي في مشاهدة افلام أُنتجت بالكامل عبر الذكاء الاصطناعي شعرت فعلاً أن الذكاء الاصطناعي يقتل السينما، ممثلين لهم وجوه بلاستيكية بلامشاعر ولا تعبيرات، حتى طريقة الكلام متكلفة للغاية وغير طبيعية، على الإنسان في كل المجالات أن يفهم أن الذكاء الاصطناعي مساعد له ولن يستطيع تقليد الإبداع البشري!
في البداية كنت سأختار الاختيار الثاني، لكن سأعطيك مثالا إذا كنت اريد اختراع شيئا في مبنى مثلا طريقة التصميم أو البناء فلابد في البداية أن ابني، وأنظم الأمور، ثم أبدع. المهام التشغيلية مهمة جداً وعدم إنجازها يعطل المهام الإبداعية
عن نفسي أرى أن مشكلة زراعة أعضاء مدعومة بالذكاء الاصطناعي تكمن في فكرة تحكم الشركات بنا، هذه الأعضاء ستجعل الشركات حرفياً تتحكم بنا، مثلا لنفرض أن مشكلة ما أصبت المخ ولها حل عبر زراعة شرائح في الدماغ،من ناحية سيسيطرون علينا عبر هذه الشرائح، على وعينا وأفكارنا وأجسادنا و أموالنا، ونحن لا نعلم هوية أصحاب هذه الشركات ولا نواياهم، لكن قد يكون لها شق إيجابي الذي تحدثتي عنها. كما أن بعض المهووسين سيحاولون فعلاً الوصول للخلود!
في رأيي لا اعتقد أن المشكلة هنا مشكلة العاشقان الصغيران، بل الأزمة هي كيف تحملت صديقتك هذا الزوج الذي يشك فيها ويعايرها، والذي اعتقد من المؤكد أنه إذا حكت له عن الشاب الذي يحب ابنته سيرفض ويكسر قلب ابنته! لا اعرف ظروف صديقتك، لكن عدم محاولتها لوضع حد لشكوك وتصرفات الزوج المهينة هو خطأ كبير منها ، في رأيي أنها إذا علمت أن الشاب الخاطب شاب على خلق وترضاه لابنتها ومستقبله كويس، فيجب أن تتحدث معه أولا وإذا رفض يمكنها
[@kjhj] انا لا اعرف عمر الفتاة، ولكنها فتاة ، الفتيات لهم نفسية حساسة عن الذكور، عن نفسي إذا ضرب مدرس ما لأي سبب ابنتي فلن اسكت، ولا يحق له، يمكنه القيام بأي تصرف، يعمل لها استدعاء ولي أمر لو غلب معها، إنما ضرب وخاصة لو فتاة في ثانوي أو في المرحلة الإعدادية، فتاة تقريباً أصبحت شابة! أيضاً لا اعتقد أن الأهالي الذين يقولون " كسر واحنا نجبص" هؤلاء ليسوا أسوياء، عن نفسي لا اضرب اطفالي حتى يضربهم غرباء،ونحن لا نرسلهم