Omar Hussein

مرحبًا... إسمي عمر حسين، مصري أعمل بمجال السلامة وحماية البيئة، وأقوم بأعمال الترجمة بالعربية والانجليزية. أهوى القراءة ومشاهدة الأفلام، وأمارس رياضات كرة القدم والسباحة والركض وركوب الدراجات.

137 نقاط السمعة
3.17 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لم أقل هذا، وما كتبته مرتبط بالموقف وليس بفئة معينة... فقرار اليوم قد يسعد فئة معينة، ولكن ربما قرار الغد يكون سببًا في حزنهم! ولا يصح إطلاقًا الحكم بناء على الأشخاص، بل هي المواقف والمبادئ التي يتم الركون إليها.
صراحة ليس لدي تخيل محدد لحل يعالج هذه المشكلة... من الممكن عمل اجتماع على مستوى المنتجين والممثلين والكتاب وكل من له علاقة بالسينما والفن مع بعض الجهات المعنية الأخرى السياسية والدينية والاجتماعية، ويتم الاتفاق على ميثاق عمل بعد نقاش موسع عما يجب أن يتم تجنبه خلال الأعمال، مع توصيف تلك المخرجات المتفق عليها بشكل محدد وقاطع يمنع التلاعب أو القفز على هذه المكتسبات.
طالما كانت القاعدة هي "لا ضرر ولا ضرار" يتحقق التوازن، بمعنى أنه لكل شيء حدود والعامل المشترك هو عدم تحميل النفس أكثر من طاقتها كما ذكرتي.
كلامك صحيح بالفعل... الأمر أنني أحيانًا أرى بعض الحملات الدعائية الساحقة والتي يستمر العملاء في التأثر بها حتى مع إنخفاض جودة المنتج المقدم، لذا ينتابني شعور لا أعلم تفسيره صراحة بأن الدعاية لها ثقل تأثيري أكبر من عمليات البيع نفسها.
بالتأكيد هي تلعب دورُا مهمًا في تشكيل شخصية الأطفال منذ الصغر وتنشئتهم على نفس هذه الصفات، وبالتالي تصبح فرص التعلق بهذا النمط أكبر... ولكنني رأيت بعيني أمثلة حية، كانت الأجيال الجديدة فيها سيدة قرارها... حيث كانت تنوي عدم التأثر بذلك منذ المراحل الأولى من الطفولة واستمرت على نفس المنوال حتى صارت نسخة معاكسة لسلفها 180 درجة! بالإرادة وحدها أسقطت فكرة أن تكون هذه النظريات مبررًا يلقي عليه البعض أعذاره، وإن كنا لا نختلف أنها بالفعل لها تأثير ولكن على هؤلاء
يبقى الحل الأمثل هو تصنيف الأعمال بالسن المناسب لها، وإن كنت لا أفضل وجود المقاطع المخلة بالأخلاق أو الآداب العامة للمجتمع بالأعمال الفنية بشكل عام، فهناك الكثير من الأفلام الناجحة لم يتخللها أي منغصات منافية قد تفسد التماسك السردي للعمل، أو قد تتنافر مع فرص المشاهدة الأسرية لمثل هذه الأعمال.
مقال هام ومفيد، أود أن أضيف عليه بعض النقاط الواجب التأكد منها: سجلات المؤهلات للعاملين بالشركة، ومدى توافقها مع المشروع المزمع تنفيذه. سجلات التدريب الحاصل عليه العاملين، وبالأخص في مجال المشروع ومجال السلامة والبيئة. مستندات ووثائق خطة العمل وخطة السلامة وخطة التخلص من المخلفات. الهيكل التنظيمي للعاملين بالمشروع وتوافر عدد كاف للإشراف على العمل. وقد تكون هناك المزيد من الإضافات التي يرغب الآخرون في إضافتها إلى هذه القائمة كذلك.
برأيي لا يوجد أفضلية... فأنا ما على إلا السعي بحق، وعلى الله السداد والتوفيق واختيار الخير الذي لا يعلمه إلا هو. هذا لا يعني أنني ليس علي القيام بالتفكير والتخطيط والتنفيذ والتعديل وخلافه، ولكن لا ينبغي أن أتوقف في نقطة ما لأبكي على لبن مسكوب، في حين أنني الآن يمكنني التطور للأفضل أينما كنت على خارطة الحياة، وهذا هو الأهم.
لا أعتقد أن هناك أي قرار نتخذه في حياتنا يرتبط بنسبة قبول 100%! لذا، أقبل أن يحدث هذا الأمر، ولكن علي مراعاة الفئة المتضررة بأي تعويض ممكن، إذا كانت تستحق التعويض بالفعل.
من واقع خبرتك بهذا المجال، هل يمكنك توضيح أيهما تراه أفضل للعملية التجارية بشكل عام؟ هل مهارات التسويق لها أهمية أكبر من عمليات البيع، أم العكس؟
مبدئيًا، وبعيدُا عن موضوع النقاش، أعتقد أن كل شيء بالعالم له ما يبرره طالما اتفق مع المنطق والعقل والأسس الأخلاقية والثقافية. وهذا يشمل القتل، فهو مُبرر في حالة مثل الدفاع على النفس على سبيل المثال، بينما يكون مُحرمًا إذا كان بغرض الطمع أو السرقة أو الاعتداء.
قيم الصبر والجلد والإيمان كنا نظن أننا نعرفهم جيدًا قبل الآن، ولكن حقيقة هذه الشيخ والفتاة وغيرهم أعطوا دروسًا للعالم أجمع في هذا الصدد. وما أعظم من تجارة مع الله؟!
مفهومي عن الحياة الجيدة يدور حول ما يمكنه أن يحقق لي السلام النفسي. ومن الخياة وجدت أن أقرب هذه الطرق هي معاملة الله قبل الناس، وأداء الأعمال دون انتظار ثناء أو شكر، وعدم الالتفات لأي نقد غير بناء، وقضاء الكثير من الوقت مع الأسرة. هل ترى هذه الأسباب كافية بالنسبة لك لتحظى بحياة سعيدة؟
فغالبًا ما يحتفظ كبار السن بالحكمة والقدرة على اتخاذ قرارات، بالإضافة علينا أن ندعو منذ الآن لتفعيل دور كبار السن كمستشارين في مجال خبراتهم سواء في المؤسسات الحكومية أو الشركات الخاصة، بمقابل مادي يناسبهم. شخصيًا ودون تحيز، أرى أن هذا الأمر لن يكون في مصلحة هذه المؤسسات بشكل كبير. فكبار السن تختلف أراءهم وتوجهاتهم عن الزمن الذي هم فيه، وربما كانوا أكثر تحفظًا في قراراتهم. كما أنهم بحكم السن قد يرفضون العمل ويفضلون اللجوء للراحة. هنا علينا احتوائهم بذكاء ووضعهم
في رأيي، ضغط جدول العمل سينتج عنه مجهود مضاعف ربما قد يأتي على حساب عدد ساعات النوم أو وصلات الراحة البينية أو حتى على الوقت الممنوح للأسرة، لذلك أعتقد أنه لابد أن يأتي مصحوبُا بزيادة في المقابل.
بداية أقوم بالتركيز على إمكانية الخروج بجودة عالية من المشروع حسب الوصف الموجود وبعد الاطلاع على التفاصيل وكذلك فهم العميل بشكل كافي، فان لم أضمن الجودة العالية لا أقوم بالتنفيذ، فأنا من الأشخاص الذين يهمهم التقييم النهائي للعمل أكثر من أي شيء آخر. بعد ذلك تأتي أهمية التقدير الصحيح للوقت اللازم للتنفيذ، على أن أراعي فيه وقت العمل بالإضافة لجميع الانشغالات الأخرى الخاصة بي. والمقابل بالنهاية لابد أن يساوي مقدار الجهد والوقت المبذولان في تنفيذ العمل. يبقى الاتفاق الأول مع
بأن يتم وضع مؤشرات الأداء KPIs لكل درجة وظيفية بها الحد الأدنى من المتطلبات اللازمة لشغل هذه الدرجة، وعليها يتم تقييم أداء كل موظف بها ومدى تحقيقه للنسبة المستهدفة من هذه المؤشرات، ثم هيكلة الرواتب بناءً على هذا الأمر.
أخلاقيًا وقانونيًا لا أعتقد أن هناك ما يمنع ذلك، بل قد يكون هذا هو المهرب الوحيد لمن يعاني مشاكل الإنجاب... ربما تكون هناك شبهة دينية لا أعلم يقينًا أبعادها، ولكنني أعتقد بتطبيق المزيد من إجراءات الأمان والتحاليل اللازمة يمكن التحكم في هذه العملية بشكل أكبر، أما أخلاقيًا فلا أعتقد أنه ينبغي انتقاء صفات معينة خلال ذلك بل يكفي أن يكون الأمر قابلًا للتنفيذ دون أي تطلعات أخرى.
الحلول تبدأ بالاقتناع الذاتي، والاقتناع الذاتي ربما يأتي عندما يضع المرء نفسه مكان الشخص الآخر بشكل جدي وعملي ويحاول أن يدرك كم المشكلات التي تواجهه وهو بهذه السن المتقدمة، بعيدًا عن أي دعم، محرومًا من كونه سليم معافى كما كان من قبل، كل شيء أصبح حوله صعبًا ويزداد صعوبة! حينها فقط، يمكن أن يحدث الاقتناع بما يواجه كبار السن، يبدأ التفكير في حل بإخلاص... شخصيًا أرى أن البداية يجب أن تكون نفسية بحتة، بمعنى أن لا يشعر كبار السن أبدًا
بالضبط، وهذا هو الهدف... لا داعي للنظر للخلف، فهما اعتقدنا أن خططنا يمكنها أن تؤتي ثمارها بشكل مؤكد، فهناك الكثير لا نعلم عنه شيئا على الإطلاق ويمكنه أن يتداخل مع خططنا ويقضي عليها من الأساس، كما حدث في فترة COVID-19 على سبيل المثال... علينا فقط أن نخطط لحياتنا جيداً ثم نتوكل على الله في التنفيذ، بعدها علينا التعامل مع التغيرات بإيمان وأمل دون الندم على قرار ما.
أنا أتكلم عن العموم وليس عن حالة مثل التي وصفتها ولا أعرف لماذا لا زلت تطلق عليه مصطلح "صديق" من الأساس! هذا النوع الطفيلي من الأشخاص بالتأكيد لا يسري عليه ما ذكرته، فمثل ما أخبرتني عن حالة "صديقك" هذا، سأخبرك بأنني مر علي الكثير من أصدقاء الطفولة الذين كنت أعرف جيدًا أن مستواهم الأسري والمادي ليس بأفضل حالاته، وتجنبًا للإحراج كانوا يلجئون لحيلة اقتراض المبالغ الصغيرة مع وعد السداد، ولكن ليستخدموها في شراء أساسيات وليس رفاهيات... حينها كنت أنظر لها
قرأت التعليقات وصراحة لا أفهم كيف تسمح إدارة منصات العمل الحر بوجود مثل هذه الأنواع الغير سوية من أصحاب المشاريع؟! وكثيرًا طلبنا ضرورة تدخل الإدارة للحكم في مثل هذه المواقف، أو حتى السماح للمستقلين بتقييم أصحاب المشاريع كذلك، بشكل يفيد المستقلين الآخرين المحتمل تعاونهم مع أصحاب المشاريع هؤلاء.
لن يمكننا أبدًا أن نعلم الظروف ما لم يخبرنا بها صراحة، ولا أُفضل أن أحكم دون علم مسبق وشامل... في النهاية هو صديق، وقد ربطت استمراري في الإقراض بعدة شروط منها مقدرتي أولا، ثم سعيي للتأكد من أنه سيستخدمه في مكان صحيح لسد حاجة وليس للترفيه.
ربما لم يتضح ما قصدته من السرد السابق، لذا اسمحوا لي بأن أرفق رابط من 3 دقائق يشرح نظرية الفراشة من الفيلم نفسه، لتوضيح المعنى المراد توصيله: https://www.youtube.com/watch?v=agRJkmuyYP8
ان كان الزمن عامل حيوي في المشروع الذي سأطلبه، فبالطبع لن أتعامل معه هذه المرة... ربما في مرة أخرى لا أكون فيها متعجلا التنفيذ.