جميل جدًا أن صاحب العمل كان متفاهم معك بقدر جيد، تجربتك كانت جيدة في النهاية تم الخروج بدون خسائر وهذا مُتطلب كل مشروع.
0
للأسف تُعد ظلم كبير لكثير من المهارات والعقليات. لماذا تعتقد أن أغلب أنظمة التعليم تلجأ للاختبار الموحد؟ أعتقد سهولة تطبيقه تدفع الكثير من المنظمات والهيئات التعليمية لاعتماده، فبدلًا من تطبيق اختبارات متعددة بأكثر من طريقة، يمكنهم ببساطة تطبيق اختبار واحد يوفر الوقت والجهد بالإضافة لكونه أقل تكلفة مادية. صراحةً أرى أننا نحتاج لمسؤولين ذوو نظرة أكثر عمقًا ونشاطًا لنخرج من تلك الدائرة التقليدية.
من رأيي في البداية يمكنك تقديم خدمات في مجالات مختلفة لجذب قدر جيد من العملاء والحصول على تقييمات وترشيحات، ثم بعد ذلك تخصص في مجال واحد واتقنه وتعلم كل مهاراته واكتفي فقط بالعمل على المشاريع الخاصة به. لكن حاول قدر المستطاع في بدايتك التركيز على الأعمال التي تتقنها وتفادى التقييمات السلبية. بالتوفيق
الأمر سيتطلب منك جهدًا طويلًا لكن الأمر يستحق لخطورته عليه (وللأسف على من حوله أيضًا). بدايةً، لاحظت من كلامك أنه صغير في السن، وهذا سيحتاج منك دراسة لشخصيته ومحاولة الدخول من الباب المناسب لها مع التوعية المستمرة، قد يتطلب الأمر منك استخدامة سياسة العقاب أو الردع في لحظات معينة. كيف تحمون أقربائكم وأطفالكم من القمار الإلكتروني؟ جانب الوقاية مهم، كما تعودنا على مقولة (الوقاية خير من العلاج)، يلزم الأمر عدم ترك العنان مفتوحًا بلا حدود مع المتابعة المستمرة والاستماع لمشكلاتهم.
قد يتفوق في بعض جوانب الإبداع، مثل سرعة الإنتاج والدقة. من رأيي مفهوم الإبداع أعمق من فكرة السرعة والدقة والانتاجية ...، الأمر يتعلق بـ "الابتكار" ، مصطلح كهذا يحتاج لتجربة حسية يعيشها الانسان بكامل تفاصيلها ومن ثم يخرج بفكرة أو استنتاج وليس تحليل لمجموعة مُدخلات. لذلك أدق وصف لطبيعة دور الذكاء الاصطناعي في حياتنا هو كونه يُسرع من سيرنا على طريق الابداع، وليس رسم المسار.
مُعضلة النقاش في مثل هذه الأمور تكمُن دائمًا في طرح موقف ومحاولة بناء فكرة واستنتاج عام عليه. في الموقف هنا الزوج لديه فكر ومنهجية خاطئة يحاول تسييس زوجته عليها. فعند النقاش بالطبع سيتم توجيه أكبر اللوم على الرجال (وليس الزوج فقط ... تعميم). فمن منظور عام، حقوق المرأة ليست بيد الرجل بل أصلًا حقوق الشخص لا تُسمى حقوق إذا كان يُمتن عليه بها. كذلك الرجل له حقوق على الزوجة في مثل هذا الموقف في أخذ الإذن منه (كونه الراعي للأسرة
بأنني يجب أن أكون في حالة تأهب طول الوقت بالفعل عليكي ذلك، التأهب لمساعدته في إزالة العقبات من طريقه، لتوضيح الفكرة أكثر تذكري أوقات خوضك لتجارب جديدة كبداية الجامعة أو وظيفة جديدة، حينها كنتِ تحتاجين للمساعدة والنصح وليس شخص يخوض التجربة مكانك. باختصار طفلك يحتاج منكِ تمهيد للطريق، وليس السير بجانبه أو مكانه.
ما رأيك، هل الحافز منبعه داخلي أم خارجي؟ قد يكون الحافز مصدره داخلي نابعًا من داخل الشخص أو خارجي بتأثير من حوله، الأمر يتعلق بمحور الشخص وليس في العموم. ويتضح الأمر أكثر بطبيعة شخصية الفرد، فالشخص الذي يمتلك قدرًا من الثقة في النفس وتقدير الذات يكون لديه تحفيز داخلي مستمر يدفعه خطوات ثابتة للأمام. أما الشخصية التي تتأثر كثيرًا بكلام الآخرين تجده يتأثر أكثر بالتحفيز والتشجيع النابع ممن هم حوله. كذلك الأمر ينطبق على عوامل التثبيط، إذا كان الشخص متشائمًا
البدء بأكبر دين والتخلص منه ام البدء بالأصغر وتخفيف الأعباء تدريجيًا؟ لماذا التركيز على حجم الدين دون النظر لموعد تسديده، الدَين في الغالب يكون له موعد للتسديد يجب أخذه في الاعتبار، فالأفضل البدء بالأقرب في موعد السداد ثم الذي يليه. وإذا تساوا اثنان في الموعد، من وجهة نظري تسديد الدَين الأصغر لكونه أسهل سيدفعه خطوة واضحة للأمام تعزز من عدم يأسه وتعطيه طاقة إيجابية للاستمرار.
المشكلة الحقيقية هي نقص الإمكانيات داخل المدارس لذلك تحدثت من منظور طلاب هذا الجيل وعن نظرتهم لمثل هذا الطرح على أنه كلام نظري. أعتقد درونا الحالي يجب أن يتسلط نحو محو تلك النظرة عندهم. (كلٌ حسب مقدرته ... مثال على ذلك، طريقة شرحك التفاعلية التي ناقشنها أمس تُعد خطوة جيدة نحو هذا الهدف المنشود) لكن هل يمكن أن نجعل التعليم هدف نسعى له دون أن نرتبط بالمادة العلمية والمقرر الدراسي الذي يأتي عليه الإمتحان؟ يمكن ذلك من خلال تكاتف الجهود
لكن لماذا نريد وضع القوانين للحد منها؟ أليس من الأفضل أن تكون القوانين لتصحيح البوصلة في عالم لا يلتزم بضوابط وليس هناك أخلاقيات يسير عليه، مع وجود قوة غاشمة تحكمه، أولوية الطرح يجب أن تتمثل في الحد أولًا ثم إعادة التوجيه لاحقًا. الأمر أشبه بتغيير المسار في قيادة السيارة، تحتاج لفرامل ثم الانطلاق مجددًا.