محمد إبراهيم

محمد إبراهيم، صيدلي مصري، أربع سنوات في مجال العمل الحر، أحب القراءة ومداومة التعلم، أقدر قيمة الوقت، أفتخر بمعرفة الناجحين. " الشغف يحرك الهواة، المسؤولية تحرك المحترفين، الفضول يحرك العباقرة "

29 نقاط السمعة
493 مشاهدات المحتوى
عضو منذ
جميل جدًا أن صاحب العمل كان متفاهم معك بقدر جيد، تجربتك كانت جيدة في النهاية تم الخروج بدون خسائر وهذا مُتطلب كل مشروع.
إن لم تكن قد وضعت شروطًا بالبداية وهل يتطلب الأمر التحدث مع كل العملاء في شروطٍ قد لا نتطرق إليها؟ ألن يوصل ذلك لكثير من العملاء أننا لا نملك قدرًا جيدًا من المرونة؟
للأسف تُعد ظلم كبير لكثير من المهارات والعقليات. لماذا تعتقد أن أغلب أنظمة التعليم تلجأ للاختبار الموحد؟ أعتقد سهولة تطبيقه تدفع الكثير من المنظمات والهيئات التعليمية لاعتماده، فبدلًا من تطبيق اختبارات متعددة بأكثر من طريقة، يمكنهم ببساطة تطبيق اختبار واحد يوفر الوقت والجهد بالإضافة لكونه أقل تكلفة مادية. صراحةً أرى أننا نحتاج لمسؤولين ذوو نظرة أكثر عمقًا ونشاطًا لنخرج من تلك الدائرة التقليدية.
ما رأيك لو وضع نظام للمراقبة من جهات مختصة لمراقبة طريقة التعلم الذي يتبعها المعلمون بل تُعد هذه الخطوة ضرورة، والأجمل أن تشمل أيضًا منصات التواصل الاجتماعي، كاليوتيوب مثلًا به كوارث من طرق الحفظ بالغناء وغيره بدعوى "تبسيط العلوم" وهي في الأساس "تسطيح العلوم".
أدركت أن أفضل حل هو إعادة تقييم المشروع من جديد معه وتوضيح تأثير هذه التغييرات على الجداول الزمنية والتكاليف. لم يتبادر إلى ذهنك الخوف على استكمال المشروع أو تقييم سلبي من العميل (في حالة كان غير مِهنيًا)؟
جيد، نفس فكرتي في بذل جهد إضافي والذي بالطبع سيكون له مردود في كسب المال الثقة واستمرارية التعامل.
من رأيي في البداية يمكنك تقديم خدمات في مجالات مختلفة لجذب قدر جيد من العملاء والحصول على تقييمات وترشيحات، ثم بعد ذلك تخصص في مجال واحد واتقنه وتعلم كل مهاراته واكتفي فقط بالعمل على المشاريع الخاصة به. لكن حاول قدر المستطاع في بدايتك التركيز على الأعمال التي تتقنها وتفادى التقييمات السلبية. بالتوفيق
واتباع سياسة الدقة في اختيار العميل وتقييم سلوكه قبل التعامل معه الشخص المحتال لن يأتي رافعًا راية بذلك. أليس من الأفضل أن نتطرق إلى طلب جزء أولي من قيمة العمل - خصوصًا إذا كانت لدينا سمعة طيبة على منصة ما؟
الأمر سيتطلب منك جهدًا طويلًا لكن الأمر يستحق لخطورته عليه (وللأسف على من حوله أيضًا). بدايةً، لاحظت من كلامك أنه صغير في السن، وهذا سيحتاج منك دراسة لشخصيته ومحاولة الدخول من الباب المناسب لها مع التوعية المستمرة، قد يتطلب الأمر منك استخدامة سياسة العقاب أو الردع في لحظات معينة. كيف تحمون أقربائكم وأطفالكم من القمار الإلكتروني؟ جانب الوقاية مهم، كما تعودنا على مقولة (الوقاية خير من العلاج)، يلزم الأمر عدم ترك العنان مفتوحًا بلا حدود مع المتابعة المستمرة والاستماع لمشكلاتهم.
لاحظت وصفك أكثر من مرة للعلاقات بأنها عقود، أليس هذا نوع من قتل المرونة في العلاقات؟ خاصة العلاقات الطويلة ومع المقربين. أعتقد الأفضل بذل الجهد معهم لتغيير سلوكهم لكونهم جزء من حياتنا !
قد يتفوق في بعض جوانب الإبداع، مثل سرعة الإنتاج والدقة. من رأيي مفهوم الإبداع أعمق من فكرة السرعة والدقة والانتاجية ...، الأمر يتعلق بـ "الابتكار" ، مصطلح كهذا يحتاج لتجربة حسية يعيشها الانسان بكامل تفاصيلها ومن ثم يخرج بفكرة أو استنتاج وليس تحليل لمجموعة مُدخلات. لذلك أدق وصف لطبيعة دور الذكاء الاصطناعي في حياتنا هو كونه يُسرع من سيرنا على طريق الابداع، وليس رسم المسار.
مُعضلة النقاش في مثل هذه الأمور تكمُن دائمًا في طرح موقف ومحاولة بناء فكرة واستنتاج عام عليه. في الموقف هنا الزوج لديه فكر ومنهجية خاطئة يحاول تسييس زوجته عليها. فعند النقاش بالطبع سيتم توجيه أكبر اللوم على الرجال (وليس الزوج فقط ... تعميم). فمن منظور عام، حقوق المرأة ليست بيد الرجل بل أصلًا حقوق الشخص لا تُسمى حقوق إذا كان يُمتن عليه بها. كذلك الرجل له حقوق على الزوجة في مثل هذا الموقف في أخذ الإذن منه (كونه الراعي للأسرة
أو قد نستمر في مشروع خاسر لمجرد أننا استثمرنا فيه الكثير من الوقت والجهد. أليس من الرشد هنا وقف النزيف وإنهاء المشروع بدلًا من الاستمرار نحو مستقبل مظلم؟ هل الأمر له علاقة بخوفنا من الفشل ؟
بأنني يجب أن أكون في حالة تأهب طول الوقت بالفعل عليكي ذلك، التأهب لمساعدته في إزالة العقبات من طريقه، لتوضيح الفكرة أكثر تذكري أوقات خوضك لتجارب جديدة كبداية الجامعة أو وظيفة جديدة، حينها كنتِ تحتاجين للمساعدة والنصح وليس شخص يخوض التجربة مكانك. باختصار طفلك يحتاج منكِ تمهيد للطريق، وليس السير بجانبه أو مكانه.
أفضل شيء هو تركه لاستكشاف الأمر بنفسه ونركز دورنا في الاستماع إليه باستمرار وتشجيعه لطرح ما يتعرض إليه من أشياء تسعده أو مضايقات. بمعنى نترك له مساحة خوض التجربة ليتعلم منها وتتكون شخصيته ونعالج نحن العقبات التي ستواجهه.
قياس مدى تعلم الطلاب لنفس المفاهيم الأساسية لفتت انتباهي هذه العبارة، فكرة الاختبارات الموحدة ستكون جيدة داخل إطار هذه العبارة فقط، بمعنى أن تكون الاختبارات موجهة نحو تقييم تحصيل الطلاب للمفاهيم الرئيسية فقط، وليس قياس لمستويات مهارات اخرى.
ما رأيك، هل الحافز منبعه داخلي أم خارجي؟ قد يكون الحافز مصدره داخلي نابعًا من داخل الشخص أو خارجي بتأثير من حوله، الأمر يتعلق بمحور الشخص وليس في العموم. ويتضح الأمر أكثر بطبيعة شخصية الفرد، فالشخص الذي يمتلك قدرًا من الثقة في النفس وتقدير الذات يكون لديه تحفيز داخلي مستمر يدفعه خطوات ثابتة للأمام. أما الشخصية التي تتأثر كثيرًا بكلام الآخرين تجده يتأثر أكثر بالتحفيز والتشجيع النابع ممن هم حوله. كذلك الأمر ينطبق على عوامل التثبيط، إذا كان الشخص متشائمًا
ومع كل تسليم مشروع يكتب الكثير من العبارات التي يمدح بها عملي معه هل الأمر تعلق بإتقانك للعمل وتفانيك أم أن لمهارات التواصل وأريحية التعامل (ما يطلقون عليها مصطلح soft skills ) دور في استمرارية ثقة العميل؟
البدء بأكبر دين والتخلص منه ام البدء بالأصغر وتخفيف الأعباء تدريجيًا؟ لماذا التركيز على حجم الدين دون النظر لموعد تسديده، الدَين في الغالب يكون له موعد للتسديد يجب أخذه في الاعتبار، فالأفضل البدء بالأقرب في موعد السداد ثم الذي يليه. وإذا تساوا اثنان في الموعد، من وجهة نظري تسديد الدَين الأصغر لكونه أسهل سيدفعه خطوة واضحة للأمام تعزز من عدم يأسه وتعطيه طاقة إيجابية للاستمرار.
رائع حصولك على أفضل تقييم في أول عمل، هل هذا كان له علاقة بحماس البدايات؟ وما الآلية لاستمرار شعور الحماس للعمل وعدم الملل مع الوقت؟
المشكلة الحقيقية هي نقص الإمكانيات داخل المدارس لذلك تحدثت من منظور طلاب هذا الجيل وعن نظرتهم لمثل هذا الطرح على أنه كلام نظري. أعتقد درونا الحالي يجب أن يتسلط نحو محو تلك النظرة عندهم. (كلٌ حسب مقدرته ... مثال على ذلك، طريقة شرحك التفاعلية التي ناقشنها أمس تُعد خطوة جيدة نحو هذا الهدف المنشود) لكن هل يمكن أن نجعل التعليم هدف نسعى له دون أن نرتبط بالمادة العلمية والمقرر الدراسي الذي يأتي عليه الإمتحان؟ يمكن ذلك من خلال تكاتف الجهود
حتى أنه رشحني لعميل أخر درجة عالية من ثقة العميل كهذه تُعد نجاح مبهر لأي مستقل. هل الأمر يتعلق بأريحية العميل في التعامل معك أم مهاراتك في إدارة المشروع؟ وكيف نحظى بثقة كهذه من العملاء؟
للأسف هذه نظرة خاطئة وآثارها كارثية على حياة مُتبنيها، فلن تستقيم له الحياة بهذا المفهوم.
لكن لماذا نريد وضع القوانين للحد منها؟ أليس من الأفضل أن تكون القوانين لتصحيح البوصلة في عالم لا يلتزم بضوابط وليس هناك أخلاقيات يسير عليه، مع وجود قوة غاشمة تحكمه، أولوية الطرح يجب أن تتمثل في الحد أولًا ثم إعادة التوجيه لاحقًا. الأمر أشبه بتغيير المسار في قيادة السيارة، تحتاج لفرامل ثم الانطلاق مجددًا.
جميل جدًا شعور التقدير الذي أوصلوه لك، لكن من وجهة نظرك ما هي العوامل التي تبنيتها في إدارتك لمشاريعهم والتي جعلتهم يتمسكون بك لهذا الحد؟ متحمس لمعرفة تجربتك الكاملة معهم.