و نحن نخالط البشر و نغدو و نروح ، نقابل اناساً من شتى الأنواع. و "كل إنسان تقابله إما يأخذ منك أو يعطيك". و تظل النصيحة إحدى أهم ركائز قوام الحياة البشرية، حث عليها الشرع و دلت عليها الفطرة البشرية والعرف الإجتماع. لكن ليست كل نصيحة صحيحة سليمة و نافعة، بعضها و إن اراد صاحبها الخير، الا انها لا تصلح مع غيره نظراً لإختلاف الظروف الشخصية و الحالة النفسية و امور اخرى تجعل النصيحة غير مجدية. و من النصائح التي

2022 مضى كلمح البصر، حاملاً معه الذكريات حلوها و مرها. و يبقى تأثير الكتب على حياتنا واضح جليّ، على مر الأزمنة و تقلب الليالي. كان 2022 حافلاً بروائح الكتب التي لازلت أجد أثرها.. كتب غيرت شيئاً ما فى تفكيري، و أخرى غيرت نظرتي و قناعاتي تغييراً كلياً، أذكر أهم 3 كتب لعام 2022 : La chévre de ma Mére ( باللغة الفرنسية و لم تترجم بعد) : من أفضل الكتب في مجال المال، يضع بين يدي قارئه قوانين _على ضوء

حسوب io من أكثر المواقع التي تضم أناساً من شتى المجالات و الفنون، مما يجعلها أحد أفضل و أهم المواقع من أجل زيادة الوعي و الثقافة. في سياق التنوّع الذي يمتاز به حسـوب، نريد وضع قائمة تشمل أهم الكتب في كل فن و مجال كي يستفيد منه من يرغب في دراسة هذا المجال، أو من يريد الإطلاع و الاستزادة منه. ما هي أهم الكتب في مجالك الذي تعين غير صاحب هذا الاختصاص من التعرف عليه ؟ شاركنا و ليكن هذا

يعد التحفيز الذاتي من أهم العوامل التي تساعدنا على الإستمرار، و ذلك من خلال الحديث مع الذات، المكافأة الذاتية... ومنها العبارات التحفيزية والتشجيعية. و في هذا الصدد، أضع بعض العبارات في مكتب عملي و شاشة الجوال، هذه بعضاً منها: Be productive or better die هذا الوقت سيمر الناس للناس ٱفعل هذا من أجل أبنائك { وٱذكر ربك في نفسك } وأنت ماهي العبارات التحفيزية والتشجيعية التي تضعها في مكتبتك/جوالك ؟ شاركنا

في ظل عصر يتسم بالتفاهة، و ظهور مشاهير السوشل ميديا و إنشغل الشاب المسلم و إنخراطه فى دوّامة لامتناهية و عزوفه (الا من رحم ربك) عن الدين ظناً منه ان الإسلام يختصر على أداء ركيعات بلا روح، و شعائر زمنية كالصوم و الحج، و أن التدين و التخلف مرادفان. و هناك ثلة من أبناء هذا الدين الحنيف، أدركوا جوهرة الإسلام ، و شموليته لكل جوانب الحياة.. لكنهم أعجبوا بالثقافة الغربية ، و أفتتنوا بجمالها و ركضوا خلف التيار الجارف ،

تربية الطفل تربية سليمة أحد أصعب مهام الأبوين ، و التعامل مع أخطاء الطفل و معالجتها يعتبر تحدياً بالغ الصعوبة، و الإخفاق في تصحيح الخطأ و إرشاد الطفل ينجم عنه آثار نفسية قد تؤدى الى تكرار الخطأ أو إلى ما هو أشد : تعمد الطفل الخطأ كنوع من الإنتصار للذات . و من أجل تصحيح الخطأ ، يلجأ معظم الأباء الى أسلوب الحرمان كنوع من العقاب. حرمان الطفل من شيء يحبه، كجهزة اللآيباد أو اللعب مع الأطفال... والخبراء الباحثيين في

يعد بيير بورديو (Piérre Bordieu ) واحد من أهم علماء الإجتماع في القرن العشرين في فرنسا، والعالم أجمع. إهتم بدراسة أنماط السيطرة الاجتماعية من منظور مادي إقتصادي، و بيّن أهم العوامل والفروقات في ما سماه بـ الحقول الإجتماعية . أصبحت كتبه و دراسته و نظرياته محطة إهتمام كثيراً من علماء الإجتماع و دارسي هذا العلم. و في كتابه Les formes du capital ( أشكال رأس المال ) ، ذكر بورديو 4 أنواع مختلفة من رأس المال : Le capital Culturel

لا شك أن تربية الابناء أحد أصعب المهام، إذا أنها تتطلب مزيجاً بين العاطفة الابوية و التربية العقلية التي ينتج عنها القسوة على الطفل ، حتى يحذو حذو منهج تربوي قويم و ينشئ نشأة أخلاقية حميدة. الصراع لا زال قائم بين أي المنهجين أسلم للطفل و أفيد لمستقبله : القسوة على الطفل : إذ أن معظم الأباء يعتقد أن القسوة في التربية تنشئ جيلا قويماً معتدلاً، و يتحمل الصعاب و المشاق... و غيرها من المحامد التي يذكرها مؤويدو هذا الرأي

المثقف هو وصف فضفاض بات يستخدم في نطاق واسع في عصرنا الحالي، و يلقب به كل من له إلمام بالثقافة العامة أو ما يعرف ب Popular Science. والحق أن ليس هناك تعريف واحد للمثقف، لكن من التعريفيات التي يتم تداولها بكثرة: المثقف هو من يعرف أي شيء عن كل شيء و كل شيء عن اي شيء ". و هذا التعريف غير موضوعي، و صعب تحقيق شروطه. و هناك تعريفات في سياقات مختلفة تناولت "المثقف" من زوايا مختلفة. أرى أن المثقف

مضي 4 أشهر منذ إنضمامي ل حسوب، و في كل مرة أحاول فيها كتابة موضوع يجول فى الخاطر، أو التعليق على مساهمة، أجدني اقف مذهولاً، إما أن الموضوع قد تتطرق إليه أحد أو أن تعليقات الزملاء لم تترك لي مساحة قدم. من يتصفح حسوب يجد أن شرزمة قليلة هم صناع المحتوى، و من هم على شاكلتي خلق كثير. يؤشك أحدنا كتابة مساهمة، لولا عقدة الكتابة. برأيك، كيف نتخلص من هذه العقدة؟ و هل مررت بها من قبل ؟

- كيف نزل القرآن و وصل الينا ؟ سألته هذا السؤال بعد حوار جرى بيني و بينه. هاهو امامي، يلتفت ميمنة و ميسرة ، و العرق على جبينه، تسارعت نبضات قلبه ، كطالب فى قاعة إمتحان يصارع أفكاره امام الورقة. تفأجأت ، ظننته لم يفهم السؤال، أعدته مرة أخرى، فإذا به يطأطأ الرأس خجلاً و يجيبني "لا أدري". لا تدري ؟؟؟ قلتها بنبرة مفزوع ثم إعتدلت من جلستي. ظننت للوهلة الأولى أنه يمازحني، لكنه أكد لي عدم معرفته للإجابة، بل

كثيراً ما سمعنا و قرأنا عبارات من قبيل : الفشل أول طريق للنجاح.. إذا لم تفشل لن تنجح.. و غيرها من العبارات في هذا الصدد.. حتى يخيّل إلي أن الفشل و النجاح وجهان متلازمان لا إنفكاك عنهما. هل هما متلازمان ؟ و هل كل من أخفق هو على الطريق الصحيح ؟ الا يمكن أن أنجح دون أن أفشل ؟

بحثت و قرأتُ عن العمل الحر ( لأني نويت البدء فيه)، فوجدت الناس ينقسمون الى قسمين : -قسم بالغ في العمل الحر و جعله سهلاً في متناول اليد - و قسم جعل الأمر في غاية التعقيد ، حتى خُيّل إليه إستاحلة البدء فيه. حسب خبرتك، ما رأيك في الموضوع ؟

إنني أجيد ثلاث لغات (العربية-الفرنسية-الانجليزية)، كيف يمكنني الإستفادة منها مادياً ؟

حب الاوطان فطرة بشرية تغنى بها الشعراء و دوّنها الكتاب في أسفارهم. و تجربة الغربة لها مزايا ، لكنها لا تخلو من آثار نفسية على المغترب. غالباً، يكون الدافع هو محاولة في تحسين نوعية الحياة الاقتصادية و البحث عن فرص أفضل،و تعليم أفضل. بحكم تجربتي و عيشي حالياً في غربة، أضع بين يديك نصائح قد تفيدك في حال روادتك فكرة الهجرة والاغتراب. تجنب هذه الأمور قبل الهجرة : عدم إمتلاك مهارة/تعليم عالٍ : معظم الدول ، شرقها و غربها تبحث

في بعض الدول، و في بعض الاوقات ألاحظ أن ثمة حظر على أحد مواقع التواصل الاجتماعي ( الواتساب في الغالب) ، و يلجأ المستخدمين الى الـVPN. ما هو الـVPN ؟ و ما هي إستخداماته ؟ وهل هي تفرض من أجل الرقابة ؟ أم أنها تستخدم لرفع الحظر ؟

أول مشاركة لي على حسوب. عندي فكرة تأسيس موقع للمتاجر الإلكتونية، حيث يمكن للتاجر عرض بضائعه و إدارة متجره . لكني لا أفقه كثيراً فى التقنية، و هذا النوع من المشاريع ليس منتشراً عندنا. ما هي الخطوات ؟