عهوده ابراهيم

270 نقاط السمعة
6.06 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
3

هل كل ما هو منطقي... حقيقي؟!

هل سبق لك أن فكرت في شيء بدا منطقيًا تمامًا، لكنه في الواقع مستحيل؟ أو ربما رأيت شيئًا يحدث أمامك، رغم أنه لا يبدو منطقيًا أبدًا؟ هنا يكمن الفرق بين المنطق والواقع، وهنا تبدأ الأسئلة المثيرة! المنطق: قواعد التفكير، ولكن... المنطق هو ما يجعل الأفكار مترابطة ومتسقة، لكنه ليس دائمًا انعكاسًا لما يحدث في الحياة. فمثلًا، منطق الرياضيات قد يسمح بوجود أرقام سالبة للأشياء، لكن في الواقع، لا يمكنك امتلاك "ناقص خمسة تفاحات"! الواقع: لا يخضع دائمًا للقواعد في الحياة،
8

هل سبق لك أن شعرت بطاقة شخص ما دون أن تتحدث معه؟

أحيانًا نلتقي بأشخاص لا نعرفهم، لكن نشعر بشيء ما تجاههم دون أن ينطقوا بكلمة. طاقاتهم، هالاتهم، شيء غير مرئي لكنه محسوس. قد نشعر بانجذاب غريب، راحة، أو حتى نفور، دون سبب واضح. وكأن أرواحنا تتحاور بصمت، قبل أن تتحدث ألسنتنا. والأجمل من ذلك، أننا قادرون على صقل هذه الطاقة، تحسين ما يشعر به الآخرون تجاهنا حتى قبل أن نقترب. من خلال طريقة مشينا، لغة جسدنا، نظراتنا، وحتى أسلوب حديثنا. كل تفصيلة ترسل رسالة غير منطوقة، وكل حركة تعكس ما بداخلنا
7

تأثير التكنولوجيا على حياتنا اليومية: بين الإيجابيات والسلبيات

تكنولوجيا المعلومات باتت جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، سواء في العمل أو التواصل أو الصحة. ومع هذا التطور، تحمل التكنولوجيا تأثيرات إيجابية وسلبية في نفس الوقت. الإيجابيات: -التواصل السريع: سهلت التكنولوجيا التواصل بين الأفراد على مستوى عالمي من خلال التطبيقات والمنصات الاجتماعية، مما يعزز الروابط الاجتماعية ويسهم في تقليص المسافات. -الوصول إلى المعلومات: الإنترنت أصبح مصدرًا لا محدودًا للمعرفة، مما يتيح للناس فرصة الوصول السريع للمعلومات والموارد التعليمية. -الرعاية الصحية: أجهزة ذكية وتطبيقات صحية ساعدت في متابعة النشاط البدني
6

قوة الآن: هل نعيش حياتنا حقًا أم أننا عالقون في وهم الزمن؟"

هل فكرت يومًا في كم اللحظات التي نضيعها بين الندم على الماضي والقلق من المستقبل؟ هل نحن فعلًا نعيش أم أننا مجرد أسرى لأفكارنا؟ في كتاب "قوة الآن"، يشرح إيكارت تول كيف أن سر السعادة والراحة النفسية يكمن في شيء بسيط لكنه صعب التطبيق: العيش في اللحظة الحالية. الكتاب يحطم وهم الزمن ويؤكد أن الماضي مجرد ذكريات، والمستقبل مجرد تخيلات، وما نملكه حقًا هو "الآن". أكثر فكرة لمستني في الكتاب هي أن معظم معاناتنا نخلقها بأنفسنا لأننا نرفض تقبل اللحظة
5

التكيف مع المواقف السلبيه:عندما يصبح الصمت قيداً

في حياتنا اليومية، كثيرًا ما نواجه مواقف قد تكون غير مريحة أو حتى سامة. قد نضطر للتعامل مع علاقات أو بيئات تؤثر علينا سلبًا، لكننا أحيانًا نختار التكيف معها بدلاً من اتخاذ خطوة حاسمة للخروج منها. هناك استعارة فلسفية مشهورة تُسمى "الضفدع المغلي"، وهي تصف حالة ضفدع وضع في وعاء من الماء، ثم بدأ بتسخينه تدريجيًا. مع زيادة درجة الحرارة، بدأ الضفدع يتكيف مع الوضع حتى وصلت المياه إلى نقطة الغليان، لكنه لم يتمكن من القفز بسبب ضعفه الناتج عن
6

لو عاد بنا الزمن.. ماذا كنا سنغير؟

لو أتيح لنا أن نعود سنوات إلى الوراء، إلى تلك اللحظات التي ظننا أننا نعرف كل شيء، فماذا كنا سنقول لأنفسنا؟ كيف كنا سنوجه خطواتنا بطريقة مختلفة؟ الحقيقة أن الماضي لا يتغير، لكنه يمنحنا فرصة نادرة لنرى كم كبرنا، وكم تغير وعينا ونضجنا. حين ننظر إلى الوراء، نجد أنفسنا في مواقف أخطأنا فيها، قرارات اتخذناها باندفاع، وأوقات بكينا فيها على أشياء لم تكن تستحق. كنا نرى العالم بعيون صغيرة، نحسب أن المشاعر تدوم للأبد، وأن الحزن لن يزول، وأن الفرص
10

خسائر لا تُعوَّض.. وتجارب لا تُخفِّف الألم

"(المزاح لا يمحو الخسائر، والهوايات لا تُنقذ من الوحدة، والعمل لا يُنسي الحزن، واللامبالاة ليست دليل قوة. اعتياد السقوط لا يقلل من ألمه، وكثرة التجارب لا تخفف وطأة تجربة جديدة، ولا أحد ينجو وحده... لم يكن حظي سيئًا، بل كانت خياراتي غبية بنوايا صادقة.) " هذه رسالة وصلتني يومًا من صديقة كانت تمر بفترة حزن واكتئاب شديد، ولم أكن أدرك حينها مدى عمق الحزن الذي كانت تعيشه حتى كتبت هذه الكلمات. قمت بتعديلها قليلًا لتناسب المجتمع، لكنها تحمل في طياتها
5

الطفل الداخلي: مفهومه وأهميته

الطفل الداخلي هو جزء من العقل اللاواعي يمثل التجارب والمشاعر التي عشناها في طفولتنا، سواء كانت إيجابية أو سلبية. هذا الطفل يظل موجودًا داخلنا كبالغين، ويؤثر على سلوكياتنا، قراراتنا، وطريقة تعاملنا مع المشاعر المختلفة. عندما يكون الطفل الداخلي مجروحًا بسبب تجارب صعبة في الطفولة مثل الإهمال أو الرفض، فقد يظهر ذلك في شكل خوف من الارتباط، نقص الثقة بالنفس، أو حساسيات مفرطة. على العكس، إذا كان الطفل الداخلي متصالحًا وسعيدًا، فإنه يساعدنا على العيش بثقة، وحرية، وإبداع. التواصل مع الطفل
4

الألم: بين الواقع والتوقعات، كيف تتعامل مع الفجوة؟

هل شعرت يومًا أن هناك فجوة بين ما تحلم به وما تعيشه؟ أن الألم يأتي ليس من الواقع نفسه، بل من الفرق بين ما تريده وما هو موجود بالفعل؟ هذا الشعور طبيعي، لكنه قد يكون بابًا للتغيير أو درسًا في التقبل. لماذا نشعر بالألم؟ الألم غالبًا ليس بسبب الواقع، بل بسبب الطريقة التي نراه بها. عندما نرسم سيناريو مثاليًا في أذهاننا ثم نصطدم بواقع مختلف، نشعر بالإحباط. لكن بدلاً من البقاء في هذه المشاعر، لدينا خياران: 1. تغيير الواقع: إذا
4

الثقة بالنفس: فن السيطرة على الذات

الثقة بالنفس ليست مجرد مهارة تتعلق بالقدرة على التحدث أمام الناس أو امتلاك حضور قوي، بل هي أعمق من ذلك بكثير. إنها القوة الداخلية التي تجعل الإنسان قادرًا على التحكم في أفعاله وردود فعله، بغض النظر عن الظروف أو آراء الآخرين. الشخص الواثق من نفسه لا يقيس ثقته بعدد الكلمات التي يقولها، ولا يسعى لإثبات ذاته بإبهار من حوله، بل يدرك متى يتحدث ومتى يصمت، متى يقترب ومتى يبتعد، ومتى يكون حازمًا أو متساهلًا. إنه الشخص الذي يعرف جيدًا السلوك
8

كيفية تطوير المهارات الذاتية لتحقيق النجاح الشخصي

تطوير المهارات الذاتية هو مفتاح النجاح في أي مجال. فكلما طوّرت من نفسك، زادت فرصك لتحقيق أهدافك وبناء حياة متوازنة. أهم الخطوات التي ساعدتني على النمو الشخصي والمهني: 1. حدد أهدافك بوضوح اسأل نفسك: ماذا أريد أن أحقق؟ ضع أهدافًا واضحة، وقسّمها إلى خطوات صغيرة قابلة للتنفيذ. 2. تعلم مهارات جديدة باستمرار سواء كانت مهارات تواصل، إدارة وقت، أو تقنيات حديثة، التعلم المستمر يجعلك أكثر جاهزية للمستقبل. استخدم منصات تعليمية مثل Coursera وUdemy. 3. إدارة الوقت بذكاء تنظيم وقتك يساعدك
6

التعلم من الفشل: نقطة انطلاق لا نهاية

الفشل ليس النهاية، بل بداية جديدة. كثيرون يرونه عائقًا، لكنه في الحقيقة فرصة لإعادة التقييم والتعلم والنمو. إليك كيف يصبح الفشل نقطة انطلاق نحو النجاح: 1. الفشل معلمك الأول – كل سقوط يحمل درسًا، فلا تخشاه بل استوعبه. 2. لا نجاح دون محاولات – أعظم الإنجازات وُلدت من محاولات فاشلة لم تمنع أصحابها من الاستمرار. 3. الإصرار يصنع الفرق – الصمود بعد الفشل هو ما يميز الناجحين عن غيرهم. 4. غير نظرتك للفشل – ليس خسارة، بل خطوة أقرب لما
7

في النهايه، أنت الوحيد الذي تحمل نفسك.

هناك مقولة تقول : « Nobody feels for you but yourself » يعني : " لا أحد يشعر تجاهك سوى نفسك " أحيانًا.. لا تعرف عائلتك مقدار الصعوبات والضغط الذي تمر به في حياتك ! - ومن هم في العمل لا يعرفون ظروف حياتك ومنزلك..! - ومن حولك لن يفهموا حجم المسؤوليات الجديدة والقديمة التي تعلو عليك ! - الجميع لا يدركون ما تمر به كل ليلة..! وما يدور بذهنك ! لذلك : « Fight.. take care of yourself »
8

"هل حقًا فاقد الشيء لا يعطيه؟ الحقيقة التي لم يخبرك بها أحد"

"جملة سمعناها جميعًا في الماضي: 'فاقد الشيء لا يمكنه إعطاءه'. كانوا دائمًا يقولونها لنا، لكن هل كانت حقيقية؟ هل كانت منطقية أو واقعية؟ وهل يمكننا تأييدها وتصديقها؟ دعني أخبرك. هل تتوقع أن الشخص الذي فقد شعورًا ما لا يمكنه منحه لأحد؟ كالأمان مثلاً أو الحب؟ أقول لك: عند فقدانك شعورًا ما، ستعرف قيمته أكثر. غياب هذا الشعور في لحظة احتياجك إليه سيجعلك تُدرك أهميته في حياة البشر. ستصبح وجهة نظرك مركزة على هذا الشيء أكثر من غيره، لأنه الشيء الذي
6

"اختلافات الرجل والمرأة: أسرار التفكير والتواصل"

سيكولوجيا الرجل والمرأة تختلف في العديد من الجوانب: 1. التحدث والتواصل: المرأة تتحدث لتعزيز الصلة والتخفيف عن نفسها، وليس بالضرورة لحل المشكلات، لذلك تحتاج للإنصات بدل تقديم الحلول. الرجل يتحدث بشكل مباشر وبهدف معين، غالبًا لإيجاد حلول 2. التعامل مع الضغوط: النساء يفضفضن للتخفيف من الضغط دون البحث عن حلول. الرجال يصمتون أو يشغلون أنفسهم بأشياء أخرى لتخفيف التوتر. 3. التركيز والمهام: الرجال يركزون على مهمة واحدة ولا يجيدون القيام بأكثر من عمل في وقت واحد النساء قادرات على أداء
7

"السعادة: رحلة لا تنتهي بين الرغبات واللحظات"

«السعادة ليست معادلة رياضية يمكننا حلها بمجرد أن نعرف القيم المطلوبة. هي رحلة معقدة، لأن معادلات الحياة لا تنتهي، ومتغيراتنا لا حصر لها. عندما نعتقد أن تحقيق رغبة معينة سيمنحنا السعادة، نفاجأ بأننا نبحث عن شيء آخر فور الوصول إليها، وكأن السعادة تتنقل بين رغبة وأخرى، دون أن تستقر في مكان واحد.» هذا المعني الذي قرأته عن السعاده في كتاب فن اللامبالاة الفصل التاني للكاتب مارك مانسون "ما هو مفهومك الخاص عن السعادة؟ وكيف ترى ما أشار إليه الكاتب في
6

"الوقت المناسب: هل تدرك قيمته في العلاقات؟"

الوقت المناسب هو من أساس العلاقات. عندما تخطئ في حق أحد، هل تعتذر فورًا أم تتركه للألم حتى يزداد؟ عندما يحتاجك أحدهم، هل تكون حاضرًا معه من البداية أم تنتظر حتى تنتهي أزمته لتظهر؟ التوقيت يصنع الفرق، فالحضور المتأخر قد لا يعوّض ما انكسر. التغيير في العلاقة يترك أثرًا. هل تعود كما كنت عندما تشعر بتغيرك، أم تنتظر حتى يُنبهك الطرف الآخر أو يعتاد غيابك؟ الوقت الذي يضيع دون اهتمام يقتل المشاعر تدريجيًا. الناس لا تنتظر للأبد، والأبواب التي تُغلق
5

نظرية سكينر في السلوك: كيف نستفيد منها عمليًا؟

المكافأة والعقاب في تشكيل السلوك: في عالم السلوكيات الحيوانية، أظهرت تجارب مثل صندوق السكانير كيف تؤثر المحفزات على تصرفات الكائنات الحية. حيث تم ربط بعض السلوكيات بمكافآت (مثل الطعام) أو عقوبات (مثل الصدمات الكهربائية)، مما أدى إلى تعزيز التصرفات المرغوبة وتقليل غير المرغوبة. تأثير ذلك على البشر: كما في تجربة السكانير، يتعلم البشر من خلال المكافآت والعقوبات. في بيئات العمل والتعليم، يزيد التقدير والترقيات من الحافز، بينما يؤدي الحرمان من الفرص إلى تقليل الأخطاء. لكن الإفراط في العقاب قد يؤدي
4

"كيف نغير حياتنا بعادات صغيره "

1. التغيرات الصغيرة تصنع الفرق الكبير: العادات الجيدة تبدأ بخطوات صغيرة جدًا، لكنها مع الوقت تصنع نجاحًا كبيرًا. 1% تحسين يومي يؤدي إلى نتائج مذهلة على المدى البعيد. 2. نظام العادات أفضل من الأهداف: لا تركز فقط على تحقيق هدف معين، بل أنشئ نظامًا يجعلك تصل إليه تلقائيًا. بدل ما تقول "أريد أن أصبح رياضيًا"، اجعل التمارين جزءًا من حياتك اليومية. 3. العادات تتكون من 4 مراحل: المحفّز (Trigger): الشيء الذي يجعلك تبدأ العادة. الرغبة (Craving): الشعور الذي يجعلك تستمر.
9

سر التغيير: كيف يبدأ بإدراكك لنفسك؟

بداية التغيير تبدأ بإدراكك لما يدور حولك وبفهمك للأشياء التي تريد تغييرها. عليك أولاً أن تدرك سلبياتها وإيجابياتها بوعي تام، ثم تقرر اتخاذ خطوة التغيير. على سبيل المثال، إذا أردت الإقلاع عن التدخين، يجب أن تبدأ بمعرفة أضراره وتأثيراته السلبية على صحتك وحياتك. هذا الإدراك سيجعلك واعيًا بما تفعله، ومن ثم يمنحك الدافع لاتخاذ قرار التغيير. الأمر نفسه ينطبق على العلاقات، فإذا أردت الابتعاد عن شخص سلبي، عليك أن تسأل نفسك: "من هو هذا الشخص؟ ما الذي يمثله في حياتي؟
2

"حين يكون الغياب قوة والرحيل وعيًا"

"أحيانًا، الاختفاء من حياة الآخرين ليس ضعفًا أو هروبًا، بل قد يكون قوة ووعيًا وإدراكًا. الأنثى الحقيقية تدرك تمامًا قوة غيابها وتأثيره، وتعرف الطريقة التي تتعامل بها، ما الذي تريده وما لا تريده، وكيف تريده، والأهم مع من تريده. أن تسحب نفسها من بين كل الضجيج، من بين الزحام، والتعب، والإرهاق، لتكوّن ذاتها وكيانها واستقرارها وتوازنها. ففي أرضها، اجمع ما شئت، افعل ما أردت، كن ما رغبت، فلابد أنك سترحل كما جئت." "هل تملكين الشجاعة لتغادري حين يكون البقاء استنزافًا؟"
5

عندما تخفي مشاعرك: الصراع الداخلي بين ما نريد و بين ما نفعله

لا يدركون ما بنا.... لا يدركون صعوبة الامر أن تشعر بشئ و تفعل غيره أن ترغب بشئ و تبعده عنك أن تبحت عن شئ و عندما تجده لا تبالي به ضاعت أعمارنا لنخفي شعوراً و نعيش غيره أن نبتسم أمامهم و نبكي بداخلنا فلا نحن أثقنا التخفي ولا نحن عشنا الحياة التي رغبنا بها و من أجل ماذا؟ ما أسبابنا و ما تبريراتنا لأنفسنا؟ لأننا الضعفاء الذين لم نستطع الصراخ بالحقيقه لأننا الذين خافوا أن يواجهوا حقيقة مشاعرهم لأننا كنا
4

"15 حقيقة عن الذكاء العاطفي ستغير طريقة تفكيرك!"

1. أذكى رد عاطفي في كثير من الأحيان هو الصمت. 2. ما يزعجك في الآخرين قد يكشف عن أمور تحتاج العمل عليها في نفسك. 3. التعاطف بدون وضع حدود يمكن أن يتحول إلى ضرر ذاتي. 4. الذكاء العاطفي يظهر بشكل أوضح في مواجهة الرفض أكثر من تحقيق النجاح. 5. امتلاك الذكاء العاطفي يعني تفضيل الصدق على الراحة. 6. كلما كنت تفهم الناس بشكل أفضل، زادت حاجتك إلى قضاء وقت مع نفسك. 7. ذكاؤك العاطفي ينخفض عندما تكون جائعًا، متعبًا، أو
5

ما لحظة الأدراك؟

لحظة الإدراك تلك اللحظة الهادئه التي ستقضيها لوحدك تدرك و تستوعب كل ما كان يحدث من حولك و ما حدث و لم تفهمه من أحاديت و مواضيع التي مرت عليك تلك اللحظة التي ستكتشف فيها ما خفي عن عقلك تلك اللحظه التي يمكن أن تكسرك أو تحزنك اللحظه التي ستحضر لك كل الغباء الذي كنت تعيشه لحظة الإدراك من أصعب ما يمكن أن تمر به و تشعر به ادراكك لعكس حقيقه التي لطالما ظننت أنك تفهمها
5

ما المعني الحقيقي لاللامبالاه؟

"اللامبالاة الحقيقية تتعلق بكيفية تعامل الشخص مع الأمور وتحديد ما يستحق اهتمامه وما لا يستحق. فإن كان مفهومك عن اللامبالاة هو ألّا تكترث والأ تهتم فهذا المعنى بعيد عن المعني الحقيقي. فإنك كونك من صنف غير المكترثين فهو أنك لا تكترث لإصلاح شيء أو تحسينه ومن السخف أن تحب أن ترى نفسك في قمة الجبل ولكنك لا تحب تسلق الجبال يجب عليك أختيار ما يستحق أن تهتم به وما لا يستحق التهتمام، فهذا من فن العيش باللامبالاة. فاللامبالاة التي أتحدث