عهوده ابراهيم

524 نقاط السمعة
36.7 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
جميل جدا أحببت مسيرتك و كلامك أنا أيضا سأحاول فعل هذا طالما أملك المهارة الجيدة. تسعدني مشاركتك.
تفضل إن كان بمقدرتي لن أبخل عليك.
سأري هذا و أطلع علي موقع أكثر فعلا أشكرك علي شرحك الجميل أتمني توفيق لك أيضا.
لقد رأيت فعلا موقع خمسات و فتحت حساب أيضا لاكن لازلت لم أفهم نفسي و الموقع و لم أتبت مساري رغم وجود المهارة سمعت بموقع iwriter و ربما سأحاول عليه حتي أتبث
التوازن يكون بجعل المال وسيلة لا غاية، وتحديد احتياجاتنا دون إفراط. الاستمتاع بالحياة الآن، واختيار عمل متوازن أهم من جمع المال بلا حدود.
كل منصة لها وظيفتها وأهميتها، وما نقدر نقول إن واحدة أفضل من الثانية بشكل مطلق، لأن الأمر يعتمد على احتياجات المستخدم نفسه. حسوب مناسب أكثر للأشخاص اللي يبحثون عن بيئة احترافية، سواء للعمل الحر، تطوير المهارات، أو حتى مناقشات جادة بعيدًا عن التشتت. لكنه يظل منصة متخصصة، وهذا يجعله أقل انتشارًا من فيسبوك. فيسبوك منصة ضخمة فيها كل شيء تقريبًا، من الترفيه إلى التسويق والتواصل الاجتماعي. لكنه في نفس الوقت يعاني من كثرة المحتوى غير المفيد أو المشتت، مما قد
رؤية ناضجة وعميق، العقد النفسية ممكن تكون سلاسل تربطنا بالماضي، لكن بنفس الوقت ممكن تكون نوافذ لفهم أعمق لذواتنا. كل تجربة مررنا بها، حتى المؤلمة منها، تحمل درسًا أو رسالة، والفرق الحقيقي بين من يبقى في سجنها ومن يتحرر هو طريقة التعامل معها. الاستسلام للعقد يجعلها تتحكم في قراراتنا، بينما مواجهتها وتحليلها يمكن أن يحولها إلى أدوات للنمو والقوة. الفكرة مش في وجودها أو عدمه، بل في كيف ننظر إليها ونتعامل معها.
وجهة نظرك جميلة ومتزنة. فعلاً، حتى لو كان عندنا تجارب سابقة أثرت على تفكيرنا، هذا ما يعني إنها تتحكم فينا للأبد. الإنسان عنده قدرة مذهلة على التطور والتكيف، والوعي هو المفتاح الأول للتغيير صحيح إن بعض العقد النفسية ممكن تأثر على سلوكنا، لكنها ما تمنعنا من تحقيق أهدافنا إلا إذا سمحنا لها بذلك. الفكرة إننا لما نعرف نقاط ضعفنا، نقدر نشتغل عليها بدل ما نخليها تحدد مصيرنا. والإيمان بالقدرة على التحسن هو أهم عامل في أي نجاح، لأنه بدون هذا
كلام عميق وواقعي جدًا. السجن النفسي فعلاً كلما تراكمت أفكاره وتجاربه صار الهروب منه أصعب، لكنه مش مستحيل أبدًا. الوعي بالمشكلة هو أول خطوة للخروج، لكن للأسف كثير من الناس ما يدركون إنهم محبوسين إلا بعد ما يكون الألم صار جزءًا من حياتهم. ولو كان فيه وعي مجتمعي أكثر بأهمية العلاج النفسي، كان ممكن نمنع الكثير من الانهيارات النفسية قبل حدوثها. الأهم إن الشخص لما يلاحظ إنه داخل هذا السجن، يبدأ يحفر طريقه للخروج بدل ما يستسلم. حتى لو كان
نعم، يبدو أن الرأسمالية قادرة على تحويل أي شيء إلى سلعة، حتى الأشياء الأساسية مثل النوم. التكنولوجيا تقدم أدوات لفهم عادات نومنا وتحسينها، ولكن عندما يتحول النوم إلى تجارة، قد نفقد جزءًا من حقنا البسيط في الراحة. يمكن أن يصبح النوم امتيازًا لأولئك القادرين على دفع ثمنه، مما يزيد من الفجوة بين الأفراد. الفكرة تطرح تساؤلات مهمة حول حقوقنا وكيفية الحفاظ عليها في عالم يزداد فيه الاهتمام بالربح على حساب احتياجاتنا الأساسية.
التغيير يحدث نتيجة لتجاربنا واختياراتنا اليومية، وليس فقط بسبب الألم أو الخيبات. في لحظته، قد لا نلاحظ التغيير، لكن مع مرور الوقت، نكتشف كيف أثرت تلك التجارب على طريقة تفكيرنا ورؤيتنا للأشياء. السر ليس فقط في تقبّل التغيير، بل في توجيهه لصالحنا، بحيث نصبح نسخة أكثر وعياً ونضجاً، بدلاً من أن نصبح مشوهين أو عالقين في الماضي.
التغيير يجعلنا نبتعد أحيانًا عن النسخة الأولى من أنفسنا، مما يخلق تباينًا بين ماضينا وحاضرنا. البحث عن "النسخة الأولى" قد يكون محبطًا، لأننا في الواقع نتطور باستمرار. الحل ليس في العودة للماضي، بل في قبول التغيير كجزء من هويتنا المستمرة والتكيف معه.
صحيح تمامًا! التغيير غالبًا ما يحدث في مراحل مختلفة، وكل مرحلة لها تأثير خاص على طريقة تفكيرنا وقراراتنا. كما ذكرت، بعض المواقف تترك بصمة قوية قد تغير اتجاهاتنا بالكامل، وتعيد ترتيب أولوياتنا وتوجهاتنا المستقبلية. أعتقد أن التغيير مرتبط بمدى استعدادنا له؛ في بعض الأحيان يأتي بشكل مفاجئ وبسرعة، وفي أوقات أخرى يحتاج إلى سنوات من التجربة والتعلم لنفهمه ونقبله. وأنت محقة أيضًا في أن التغيير هو حليف لتفتح الفكر. عندما نتعلم كيف نتقبل الواقع كما هو، بدلاً من التشبث بتوقعاتنا
أنتي تعبر عن فكرة عميقة جدًا حول الفقدان وتأثيره على هويتنا. الفقدان ليس مجرد تحول أو تغيير؛ هو اختبار حقيقي لمدى قدرتنا على الصمود والابتكار في مواجهة الألم. قد نشعر أحيانًا بأننا نعيد تشكيل أنفسنا حول الفراغ الذي تركه الغياب، وفي بعض الأحيان يكون ذلك مؤلمًا للغاية، إذ تبقى بعض الفجوات غير قابلة للملء. ما يميز هذه التجربة هو قدرتنا على اتخاذ القرار في كيفية التعامل معها. الفقد قد يكون فرصة لإعادة تعريف أنفسنا، وهو ما يمكن أن يقودنا إلى
كلامك جيد ويعكس حقيقة مهمة حول التغيير. بالفعل، ليس كل التغيير يؤدي إلى تحسين أو تطور ظاهري، وأحيانًا نجد أنفسنا نقاومه أو نلجأ إلى إخفاء أوجاعنا وضعفنا بدلاً من معالجتها. التغيير لا يأتي دائمًا بالطريقة التي نرغب بها، وقد يترك فينا آثارًا لا نلاحظها إلا بعد فترة طويلة. لكن الأهم في هذا كله هو كيف نتعامل مع هذا التغيير. هل نسمح لأنفسنا بالتحرر من الماضي والتأقلم مع الجديد؟ أم أننا نتمسك بما كان وندفع الثمن بحمل وزن غير ضروري؟ أعتقد
أنت على صواب تمامًا. التغيير جزء لا يتجزأ من الحياة، ولا يمكننا الهروب منه. كل تجربة نمر بها تترك بصمتها، حتى لو لم نلاحظها فورًا. في البداية قد نشعر بأننا لم نتغير، لكن مع مرور الوقت ندرك أن أفكارنا ومشاعرنا قد تطورت بشكل غير ملحوظ. الحياة أحيانًا تكون قاسية، لكنها دائمًا تعلمنا دروسًا مهمة، سواء كانت عن طريق التجارب الصعبة أو اللحظات الجميلة. وبالرغم من أن التغيير قد يكون مؤلمًا في بعض الأحيان، إلا أنه دائمًا ما يعيد تشكيلنا ويجعلنا
كلامك يعبر عن حقيقة عميقة جدًا حول الفقدان. الفقد لا يختفي تمامًا، بل يصبح جزءًا من حياتنا، وجزءًا من طريقة تعاملنا مع العالم. كما قلت، نعلم كيف نتعايش معه، لكن جزءًا مننا دائمًا يحمل هذا الوجع، ويظل جزءًا من رحلتنا. الفقد يعلّمنا الصبر والقوة، لكنه أيضًا يعيد تشكيلنا ويجعلنا نكتشف جوانب جديدة في أنفسنا. حتى وإن بدونا طبيعيين في الخارج، تبقى بعض الذكريات والألم مخبأة في الداخل. الفقد ليس فقط خسارة، بل هو أيضًا فرصة للنمو، وإعادة تقييم ما هو
أسلوبك في التعبير جميل جدًا، يظهر فيه تفكير عميق واهتمام حقيقي بموازنة التقدم التكنولوجي وحقوق الإنسان. كلامك واضح ومفهوم، ويعكس قدرة على التحليل وربط الأفكار بشكل منطقي. تعبيرك عن النقاط مثل "وضع قوانين وضوابط" و"التوعية المجتمعية" جاء بطريقة تُظهر أهمية الموضوع وتُحفز القارئ على التفكير فيه بشكل جاد. أيضًا، أسلوبك هادئ وواقعي، وهو ما يساعد على إيصال الرسالة بسلاسة وبدون تعقيد. يعكس كلامك احترامًا كبيرًا لحقوق الآخرين واهتمامًا بتحقيق العدالة الاجتماعية، مما يجعل الأفكار أكثر قربًا للقلب. تسعدني مشاركتك.
فعلاً، كثير من التغييرات التي تحدث في حياتنا تكون نتيجة صدمات غير متوقعة، نمر بها ونشعر وكأننا نُجبر على التغيير. في البداية، قد نشعر بأننا في الطريق الصحيح، لكن التجارب تُظهر لنا أننا بحاجة للتطور والتغيير. هذه الصدمات تدفعنا لتعديل أنفسنا، وتحقيق توازن بين ما نريد أن نكونه وما يطلبه العالم من حولنا، مع الحفاظ على صوتنا الداخلي. التغيير قد يكون مؤلمًا، لكنه يساعدنا على النضج والنمو. تسعدني مشاركتك.
كلامك جميل جدًا. الفقدان فعلاً يخلق حالة من الاضطراب الداخلي، ولكنه في الوقت نفسه يساهم في إعادة تشكيلنا بطريقة قد تكون مؤلمة، لكنها تُساهم في تطورنا. نحن نعيش مع الذكرى ونحملها داخلنا، وقد نصبح أكثر قوة أو ضعفًا بناءً على كيف نختار أن نواجه هذا الغياب. الفقدان لا يمحي، بل يساهم في بناء نسخة جديدة منا. تسعدني مشاركتك.
فقدان الأحباء يمكن أن يكشف لنا قوتنا الداخلية بشكل غير متوقع. يبدو أن هذه التجربة جعلتك أكثر صبرًا وقوة، وأعطتك قدرة على رؤية الأمور من منظور أعمق. الحزن يمكن أن يكون محركًا للتحول والنضج. تسعدني مشاركتك.
أعتقد أن الموضوع فعلاً مثير للتفكير! لكن، برأيي، هناك شيء يجب أن نأخذه بعين الاعتبار. الحياة كلها تحول وتغيير، وأحيانًا قد نحتاج للراحة والنوم بكل بساطة. لكن فكرة تجارية النوم قد تكون خطرًا إذا تم استغلال الناس بشكل مبالغ فيه. النوم حق للجميع، ليس سلعة لبيعها. في نفس الوقت، التقدم التكنولوجي يمكن أن يكون مفيدًا إذا كان في خدمة الإنسان فعلاً، وليس لتوسيع فجوة الطبقات الاجتماعية. هل فعلاً يمكننا التوازن بين الاستفادة من هذه الابتكارات وبين الحفاظ على الراحة الحقيقية؟
عادة جميلة مارستها لفترة و كانت نتائج مرضيا. بمجرد أنتهاء أمتحاني سأعود إليها خاصة في رمضان.
هههههه، اعتقد لن يكون هناك أحد فاشل في هكذا وظيفة.
صحيح، النوم ليس سلعة بالمفهوم التقليدي، لكنه أصبح يُستغل بطرق غير مباشرة، ومع تطور التكنولوجيا قد نشهد انتشار خدمات نوم محسنة أو اشتراكات للنوم المريح. حاليًا، هذه التجارب محدودة، لكن مع زيادة الضغوط الحياتية، قد يصبح السوق أكثر تقبلًا لها، خاصة إذا وُجدت طرق مبتكرة تجعلها أكثر جذبًا للمستهلكين.