عهوده ابراهيم

270 نقاط السمعة
6.06 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
تعجبني وجهات نظرك الجميله شكرا لمشاركتك. أما عن الإنجذاب و النفور من شخص ما لا نعرفه بسبب بعض الملاحظات الصغيره أعتقد برأي أنه شئ أخر مختلف عن مصطلح الطاقة و شعورها،ربما أنا يمكنني التمييز بينهم لأنني أركز جدا جدا علي هكذا ملاحظات و فروقات لأن من أهتماماتي الشخصية، فحكمنا علي شخص بسبب ملاحظات مندمجه لدينا من تجارب سابقه مختلف تماما عن شعور بطاقة شخص ما دون ملاحظات أساسا الأمر أعمق بكثير مما يمكنني توضيحه.
تسعدني مشاركتك، أعجبني طرحك، وأتفق معك تمامًا في أن المنطق لا يعمل بمعزل عن الواقع، بل يتكيف معه. عندما قلت إن بعض الأمور 'منطقية لكنها غير واقعية' أو العكس، لم يكن المقصود أن المنطق منفصل عن الواقع تمامًا، بل أن هناك فجوة بين الافتراضات العقلية والتطبيق الفعلي. تجربتك في العمل الحر مثال رائع على ذلك؛ ما بدا منطقيًا لك في البداية اصطدم بتعقيدات الواقع، مما اضطرّك لإعادة تشكيل منطقك ليشمل متغيرات لم تكن في الحسبان. أما بالنسبة للأعداد السالبة، فأنا
شكرا لك أيضا لمشاركتك علي مساهمتي. أنت فعلا وصفت حقيقة الطاقات و فهم العميق لما قصدت بحديثي عن الأمر و أوافقك فيما قلت.
يمكنك العمل عليها فعلا و تحسينها و تطويرها أيضاً. ببعض العادات و توكيدات و تطويرات، انتي فعلا يمكنكِ الأرتقاء بها،و يمكنك جعل هذه الدكتوره متالا لذالك الطاقات لا تولد معنا، بل نكتسبها بأنفسنا.
موضوع جميل. العامية ليست لغات مستقلة، بل هي تطورات طبيعية للغة العربية الفصيحة، تأثرت بالزمان والمكان وعوامل اجتماعية وثقافية. اللهجات تنتمي إلى العربية، لكنها تختلف عنها في النطق والتراكيب وبعض المفردات. بينما تُعد اللغة العربية الفصحى اللغة المعيارية التي توحد الناطقين بها، وتُستخدم في الكتابة والتخاطب الرسمي، تبقى اللهجات وسيلة التواصل اليومي، مما يجعلها جزءًا من تطور اللغة وليس كيانًا منفصلًا عنها.
أوافقك الرأي، هذا جوهر المساهمه الخدية عن طاقات التي لا نعلم سببها و لكن يمكننا صقلها و تطويرها و تحسينها و بنائها و حتي تحويلها من سلبيه ضعيفه إلي إيجابية قوية.
أتشرف بهذا كثيراً.
المعرفة قوه، العلم سلاح،جملتان تحملان معنايان مترادفان فالمعرفة هي المعلومات والخبرات التي يكتسبها الإنسان من خلال التعلم أو التجربة أو الإدراك، وهي تشمل كل ما يدركه العقل سواء كان نظريًا أو عمليًا. العلم هو دراسة منهجية منظمة للمعرفة، تعتمد على البحث والتجربة والتحليل لإثبات الحقائق والقوانين الفرق الأساسي: المعرفة أوسع وأشمل، تشمل كل ما يعرفه الإنسان. العلم جزء من المعرفة، لكنه يعتمد على منهجية دقيقة وأدلة مثبتة. فعند قولنا المعرفة قوه يجب أن ندرك ما تحملهُ من معني كالعلم و
سأقدم لك بعض المعلومات عن مصطلح الطاقه الذي أقصده ما معنى مصطلح طاقة الشخص؟ الطاقة في مفهومها الروحي والعلمي تعني الهالة غير المرئية التي تحيط بكل شخص، وهي مزيج من المشاعر، والأفكار، والمعتقدات، وحتى الحالة الجسدية. تُعرف أيضًا باسم "الهالة" أو "المجال الطاقي"، وهي تتأثر بكل ما نشعر به ونفكر فيه ونتعرض له يوميًا. (طاقة الشخص هي الهالة غير المرئية التي تعكس مشاعره وأفكاره وحالته الجسدية. تؤثر هذه الطاقة على الآخرين، فالإيجابية تجذب وتعزز الراحة، بينما السلبية قد تسبب التوتر
و أنا بنفس سياق حديثك و معناه أميل لفكرة أن هذه الأمور تحدث بسبب طاقة الشخص و مستوي جاذبيته،ربما الأمر قناعاات حسنا لكننا حقا ندور حول نفس الأفكار
أنا بمساهمتي أقصد جانب أخر أكثر من كونه الأحساس بالنفور أو بالأنجذاب،فأنا أحببت التكلم عن موضوع شعورنا بطاقه غريبه أتجاه شخص ما! أحيانا إن رأينا مثلا شخص دخل لمكان نحن فيه نراه لأول مره نشعر بقوته أو ثقته و جاذبيته و يلتف النظر بعيدا عن نفور أو الراحه،و العكس أيضا أحيانا يمر بجانبنا شخص لا نشعر به و لو قليلا لأن طاقته مثلا لم تؤثر فينا أو تجذبنا أو تحرك طاقاتنا. لا أعلم إن كان مصطلح طاقة الشخص مصطلح يدركهُ
جيدجداً عزيرتي.
أنه أمر مؤسف الحقيقه و أنت و والدك غفر الله له تقومان بالأمر صحيح لمصلحتها أحيانا الشده واجب و أختك بمسؤوليتك و سيأتي يوم تدرك صحة ما تفعلونه معها فلا تقلق ربما تكون في سن مراهقه أو صغيره أعانك الله مسؤوليه ليست سهله.
نعم تصرف شقيقتك هذا أدمان و البكاء دليل عليه، لا يصح هذا و أتمني أن يحل الأمر و تشرخ لهع خطورة الأمر و مساوئه و كيف يجب عليها أن تضع وقت محدد له و أن لا يشغلها علي أي شئ من مهام اليوم و الحياه و الدراسه
و غالبا هذا الأحساس لا يخيب، من لا نرتاح لهم لا يناسبوننا أو لا يشبهوننا و العكس أيضا صحيح
أحيانا طاقة الشخص تدل علي مدى ثقته بنفسه و قوته إلي أي درجه تتفقين مع هذه النقطة؟
أوافقك في الأمر، أحيانا طاقاتنا تندمج و تتحد كأنها متشابهه دون إذن منا، أو ننجذب لصاحب الطاقة القوية التي يمكننا شعور بها، و ينميز صاخب الطاقة الضعيفة و هكذا. أمر الطاقات هذا بين البسر دائما نا يحيرني و يترك كثير من الأسئله داخلي، لكن ما أعلم و متأكده منه أنه ناجح و هذا ما يجعلني أشتغل علي طاقتي لتصبح مميزه أكثر. شكرا لرأيك شيماء تسعدني مشاركتك دائما.
و لكن يجب أن تكون للأمر نهايه!
لقد ارسلك لك، و هذا ما اقصد بأن نستنبط من الكتب و نستلهم و نستدل
التجارب و عمق الذي نصل إليه بالتفكير فيها هوا ربما ما يحفز علي الكتابة و البدأ فيها أما صحة النظريات و عمق القواعد التي ستطرحها ستحتاج إلي أكثر بكثير من تجارب. هل يمكنك مراسلتي علي الرسائل الخاصه؟ و أضيف قراءة الكتب أيضا هي نظريات أشخاص أخرين أحيانا و دراسات علميه فلسفيه أحيانا أخرى يجب التركيز علي بصمتك الخاصة
ممتاز إذاً
حسنا عزيز نصائح الأخ الذي أعطاها لك مفصلة جميلة جدا و جذبتني. أما عن رأي في كتابتك فأنت ذكرتني في نفسي في بداية كتابتي و شغفي بالحبر و الورق و علم النفس و إلخ سؤالي لك: ما الذي يؤهلك لتكتب عن موضوع عميق جدا كعلم النفس؟ و ما هي محصلتك المعنوية و الإدراكية لسلوك النفس البشريه و دواخلها؟
شكرا لك سأراقب أرائك و وجهات نظرك في مساهماتي القادمه إذاً، حظ موفق لك أيضاً
نعم أوافقك،و أنا مع نظرية الأستغلال التكنولوجي لصالحنا و صالح تحسين مهاراتنا و معلوماتنا، و تنظيم الوقت عليه و توازن بين أستخدام التكنولوجيا و باقي مهام و أعمال الحياه.
الحقيقه سؤالك الذي طرحتيه الأن هو ما كانت تقوله الأخت شهد في تعليقها علي المساهمه، و الحقيقه أنا لا أستخدمه ولا أعتقد أنني أفكر في هذا حاليا؛ لأن الأمر يعتمد علي ظروف الشخص و وقته و مدى سيطرته علي يومه و أعماله و إنجازاته، و الحقيقه أنا أستخدم التطبيقات بالشكل الذي يناسبني في وقت راهن، رغم تقريبا لدي حسابات علي جميع مواقع التواصل الأجتماعي و لكن لست مدمنة علي تطبيق معين أبدا، بالعكس أستغل التكنولوجيا لزيادة تطوري و تحسين مهاراتي.