في زمننا أصبح جزء من عادتنا التهاون في حقوق الغير؛ والسبب واضح وهو مرجعنا! فلم يعد مرجعنا لا أخلاق ولا دين؛ بل عادات اعتدناها! فمن واقع معيشتي في سكن للطلبة أتعرض لهذا كثيرًا، أرى هذه تأخذ من حاجيات الآخرى دون استئذان وقد يكون دون إعلامٍ لاحق؛ لقله ما أُخذ! فكما يقولون إنه لاشيء يذكر فلما سيهتم الطرف الآخر؛ حتى أنه لن يلحظ اختفائه، ولا تدرون حقًا كم من المشاكل التي تحدث جراء هذا! وإذا كنت أنت الشخص الذي يستأذن لهذا
حوار العقول
1.42 ألف متابع
مجتمع يهتم بالحوار التطويري و جعل النظرة للمبدأ حيث مخاطبة العقل وتطوير الذات
ابرز الحيل النفسية التي يستخدمها 98% بالمئة من الناس في العالم !
يقوم الناس في بعض الأحيان بممارسة بعض الأفعال التي تؤثر نفسيا بسلبية على الأشخاص سواء بطريقة مقصودة أو حتى عفوية ! و تبرز عادة تلك الأفعال و التصرفات في أغلب الأحيان أثناء الشجار ، أو سوء الفهم ، لذلك ستجد في هنا ابرز الحيل التي يستخدمها 98% بالمئة من الناس في العالم ! سبدأ أول بالحيل الدارجة ثم ننتقل تدريجيا إلى الحيل التي تتطلب شرحا مفصل .. 1 - الصمت العقابي : أصبح الكثير من الناس يعرفون ماهية الصمت العقابي
التضليل في الساحة العلمية
• بدأ علم الجهل في التسعينات الميلادية، بعدما لاحظ الباحث دعايات شركات التبغ التي تهدف إلى تجهيل الناس حول مخاطر التدخين. ففي وثيقة داخلية تم نشرها من أرشيف إحدى شركات التبغ الشهيرة، تبيّن أن أبرز استراتيجية لنشر الجهل كان عن طريق «إثارة الشكوك في البحوث العلمية التي تربط التدخين بالسرطان». ومن حينها انطلقوا رؤساء التبغ في أمريكا لرعاية أبحاث علمية مزيّفة هدفها تحسين صورة التبغ اجتماعيا ونشر الجهل حول مخاطره. وفي هذا العصر الرقمي، بات الجهل والتضليل سلعة يومية تُنشر
لماذا تبالغ المرأة في تعطير نفسها
تساؤل يراودني أحيانا .. لماذا تبالغ كثير من النساء في إستخدام العطور في خروجها ،؟ أحيانا يصل رائحة العطر لمدى كبير ،، حدث أمس أن دخلت إمرأة لمطعم برائحة عطر قوية .. وملحوظة جدا لدرجة أنني شعرت بالإختناق
يقولون للأنثى في هذا الزمان؛ سلاحكِ عملك، فهل هو سلاحٌ فعليّ لها أم بدعة ابتدعها النسويون.؟
ما بين نداءاتٍ بضرورة نزول المرأة لسوق العمل، وتشجيعها لتحمل ما قد يتحمله الرجل من مهام ، بل وتنافُسيَّةٍ كبيرةٍ في المناصب، حتى أصبحت مديرةً ومُؤسِسةً وصاحبةَ رؤيةٍ . وبين " أمانُ المرأةِ بيتها " وأنَّ لا شيء يُضاهي أن تكون أسرتها هي أولوية أمرها، فيُبذَل جهدها وطاقتها في تربية نشأها .. وتُحفَظ أنوثتها في قدسية بيتها. هل العمل أصبح يُفقِد الأنثى مفاهيمًا أساسية بشأن الحياةِ ويُنسيها الكثير من الأولويات ؟! أم أنه سلاحٌ في زمن يُفقَد فيه الكثير من
هل مازلنا نحتفل حقا بالعيد
كان هذا العيد كغيره من الأعياد في حقيقه الأمر لم يكن العيد يحمل اي معنى مميز لي فأنا أراه كغيره من الايام فقد رقم جديد على رزنامتي ترددت أكان يجب أن أرفض تلك النقود او اقبلها مع ابتسامه وكلمه شكر ومعايده؟ في الحقيقه لم احتاجها ولم أكن اتوقعها في المقام الأول أو حتى اتطلع إليها كان لدي أسبابي العديده منها اني لا أهتم بالعيد فالعيد الحقيقي لديه معنى مختلف في قاموسي عيدي هو مساعده الفقراء والغرباء، رؤيه ابتسامه الأطفال البريئه
هل الوحدة قوة ام ضعف؟
الكثير من الناس تاعني من الوحدة لكن يختلف الشعور بالوحدة من شخص لآخر وهذا مالا أفهمه قابلت وسمعت عن اشخاص عانوا من الوحدة لفترات طويلة وقد اوصلتهم وحدتهم للإصابة ببعض الامراض ومنها الاكتئاب كنت ولازلت اتفاجأ من سماعي لخطورة الوحدة حتى عائلتي تنصحني دائما بعدم الجلوس وحيدة لكن بالنسة لي مفهوم الوحدة مختلف تماما فأنا اعتبره كهدية لي استمتع جدا بقضاء الوقت وحدي ولاأشعر بالملل مطلقا و بعد ذهابي لمناسبة اجتماعي او بعد وجودي بوسط اجتماعي اشتاق جدا لقضاء بعض
اسباب تدمر الاجيال الجديدة مناقشات حادة مابين الجيل القديم والجيل الجديد
السلام عليكم ورحمة الله جميعنا عشنا فترة من الزمن نجد فيها صعوبة التواصل مع من هم اكبر منا ومن المحتمل ان يكون العكس ولكن ماسبب هذا الاختلاف الكبير وعدم تقبل اي منا لافكار الاخر هل بسبب اختلاف البيئة التي تربينا فيها ؟! وباعتباري من الجيل الحديث فبل طبع اواجه هذه المشكلة بالتواصل مع والدي مثلا فكرت كثيرا في هذا الموضوع لكن لم استطيع ايجاد سبب مقنع لهذه المعارضة الشديدة بل اصبحت اشعر ان الاجيال الجديدة اصبحت محتقرة والجميع يقول ...هذا
هل المنطقيون و الواقعيون عديمو الإحساس؟؟
كنت قد بدأت أتساءل عن هذا منذ زمن ووجدت الإجابة بعد وقت وقررت نشرها بداء الامر معي عندما دخلت مراهقتي بعد ان كنت طفلا شديد الحساسية لدرجة اني كنت احمل اغراضي وارحل من المنزل اذا لعب احدهم بحاجياتي (لا استطيع إخفاء ابتسامتي كلما تذكرت الامر ) وابكي اذا لم يعرني احد الاهتمام لكن كل ذلك تغير بعد فترة دخولي المدرسة و رؤية العالم من عين أوسع و التعرف على اللغز المسمى الحياة فمع دخولي المجتمع و الاختلاط به بدأت افهم
مناجاة الفرص
القلب قد يعتصر ندماً مرتين؛ الأولى حينما يشعر؛ إذ أنه يشعر مسبقاً أنه على وشك فقدان فرصته الأخيرة لقول شئ ما مهماً ومختلفاً لأحدهم، والثانية وهي الأصعب حينما يفقد فعلياً تلك الفرصة الثمينة. دعني أتخطى السؤال عما تلاقت حياتك هذة الخيبة من قبل أم لا؛ لأنه لا يحمل إلا إجابة واحدة، وأسألك؛ كم مرة عقدت النية لقول شئ أو زيارة شخص ما وإنتهى الأمر قبل بدايته! الحياة قصيرة بأوقاتها ومسافاتها لكنها تدفعنا باللحظة التي نتخذ فيها القرار إلى السنين العديدة
تفاحة الدحيح أم نظارة القنيبي؟
https://www.arageek.com/blogs/da7eeh-vs-qunibi
كلام من القلب
الجميع يريد التدخل في حياتك ولا احد يسأل عن شعورك واحساسك كلامي منبعه القلم ليس بضغط عن ازرار اجعل لكل شخص حدود معك
تجارب الشباب في النظرة الشرعية قبل الزواج ؟
##السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ###اكتب لكم هذه الكلمات بعد ان قمت بالبحث فلم أجد موضوع يتكلم عن تجارب الشباب في مجتمعنا الخليجي او العربي في موضوع النظرة الشرعية هل كان الجمال معيار اساسي؟ هل شعرت برحة نفسية او تردد؟ هل اخبرتهم أنك موافق قبل الخروج من بيت اهل البنت او قمت بالاستخارة ثم رديت عليهم في يوم اخر؟ إذا كنت رديت عليهم في نفس وقت الزيارة بالقبول هل شعرت بتردد او ندم من ناحية أنك استعجله في الرد؟
أعرف أنه يجب أن أحمل هم الإسلام والمسلمين، لكن ما ذا أفعل؟ - أمة بوست
http://ommahpost.com/what-should-i-do/
كيف بدأ الكون؟ إلى أين يتجه؟ ومن ماذا أتى؟ رؤية كتاب A Universe from Nothing
http://hyperstage.net/a-universe-from-nothing-in-detail/