Yasmeen Alfeqi

ماجستير لغة عربية، مسوقة رقمية مختصة في كتابة المحتوى الإبداعي

185 نقاط السمعة
88.1 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أجيبك بمثال بسيط، قبل فترة تم إرسال دعوة من عميل على مستقل يريد مني أن أسوق له على أمازون، وكنت مضغوطة بالعمل بشكل كبير، وبنفس الوقت كنت في حيرة من أمري هل أقبل دعوته أم أرفضها؟ وبعدما تواصل معي وشرح لي فكرة الموضوع، استنتجت أن الموضوع يحتاج إلى مجهود كبير، وطبعًا لن يضيف لي خبرة أو مهارة، لكن فكرت قبل كل ذلك هل سأعطيه حقه؟ فوجدت أنني مع فكرة رفض المشروع لأنني لا أحب أن أفشل في إنتاج مخرج رائع.
هل أصابتكم مشاكل في المعدة من قبل؟ ومن رأيكم ما هي أكثر العادات السيئة التي تؤدي إلى تلك المشاكل؟ لم أصب بأي مشاكل في المعدة بحمد الله، ولكن قريبتي قامت بإجراء عملية منظار لقرحة معدتها، وقد كانت تعاني بشكل فظيع من ألمها، ولكن عندما شخصها الطبيب أول سؤال كان هل تشربين القهوة بكثرة؟ ردت عليه بالإيجاب، فأعتقد أن القهوة تؤذي المعدة بشكل كبير، وهي السبب الأول لمشاكل المعدة المؤلمة، لذلك علينا تخفيفها بالتدريج، ثم قطعها نهائيًا، ومن المؤكد أن هناك
هل تستطيع دراسة فرضية الذهاب بصفة نهاية للعيش في قريتك فكرة العيش مع أناس طيبين بغض النظر عن البيئة أو المكان الذي نعيش به كفيلة بشعورنا بالأمن والاستقرار النفسي، دعيني أوجه لك سؤال عزيزتي عفاف، هل العيش في بيئة متحضرة وسط أناس يملؤهم الخبث والأنانية أو العيش في بيئة بدائية تحيطك بالاستقرار؟ من وجهة نظري فأنا أنظر لأصحاب المكان قبل المكان نفسه، وأورد لك مثالًا بسيطًا لو أردت مثلًا أن أتأجر بيتًا صغيرًا فوجدت بيتًا رائعًا يمتلك كل المقومات التي
لا شك أن الدكتورة مها زكي استحقت ذلك التكريم بعد تاريخ مهني طويل و شاق تأسرني فكرة أن أرى أسماء الفتيات مكتوب بخط واضح وعريض على اللوحات التعريفية على جانبي الطريق، أرى نفسي أحبهن وأحترمهن مع أني لا أعرفهن، وأرى أن كل الألقاب البراقة تليق بهن كعالمات وطبيبات ومعلمات، وكل المهن مادام أنهن اخترنها بشغف، فكلنا فخر بالدكتولرة مها زكي ومثيلاتها، فهي التي تعرف الطريق للمستحيل إذا نوت الذهاب إليه. و الآن أخبروني هل سمعتم عن هذه المتلازمة؟ و هل
ترى ماذا يعني الجحيم لديكم؟ الجحيم من وجهة نظري هو التفكير بانهزامية، و أعني بذلك كثرة التفكيرفي أمور بسيطة، كأن يفكر الشخص بأنه عندما يخفق في عمل ما فالحياة ستتوقف وأنها قد أغلقت أبوابها أمامه، ويجلس مكتوف الأيدي، وينظر لكل شيء بعين اليأس والاستسلام لكل منعطف فاشل في حياته، فبذلك قد يدمر حياته ذاتيًا بالاهتمام الزائد في الاشياء التي قد تعوضه عن أشياء أخفق فيها، فهذا التفكير المدمر والمحبط يجب أن يتم نسفه وتدميره بشكل قطعي.
أعشق المغامرات والتحديات بشكل لن تتخيليه، وأكثر ما يمتعني هوالبحث عن أشياء بها مخاطرة ومغامرة والغوص بأعماقها، لكن لأكون صريحة معك ففي هذه الحالة، وفي الوقت الحالي، فأنا سأختار الصندوق الأول (10 مليون)، وسأبذل كل جهدي كي أصل بهن إلى المليار، ولكنه أقرب للخيال من الحلم حتى، لذلك ضعي الصندوقين يا إيناس بشكل عملي ودعينا نجرب😁؟؟ فالتطبيق العملي هو الذي يكشف حقيقة آراءنا.
التعليم في بلدي مجانٍ في المراحل الابتدائية والاعدادية والثانوية، لكن الجامعة ليست مجانية، فرسومها مرتفعة نوعًا ما في بعض التخصصات، ومتوسطة في تخصصات أخرى هل سألتم أنفسكم من أين يتم توفير الدعم للجامعات؟ دعيني أسألك سؤال ياهدى، أليس حق الجميع بأن يكونوا واعين، ومثقفين ومتعلمين؟ هل تؤيد فكرة التعليم الجامعي المجاني أؤيدها جدًا، وسأذكر لك مثالًا يضني القلب لصديقة لي، فقد حصلت على معدل 98.9 في الثانوية، وكانت تضع كل آمالها وطموحاتها بأن تدرس الدكتوراة، لكن سرعان ما تحطم هذا
و لكن ليس المال غاية اخرى صدقني يامهند أصبح المال هو الوسيلة والغاية والهدف في وقتنا الحاضر، فأنا سأوجه لك عدة أسئلةتستطيع أن تجيب عنها بإجابات بسيطة جدًا: 1- هل يمكنك أن تتحرك خطوة واحدة دون أن تملك المال؟ 2- هل لو كنت فقيرًا، ستتمكن من العيش بكرامة؟ 3- هل الحياة = المال؟
هل فعلا مجرد عطل تقني فني أم لا؟ انتابني شعور الخوف على جوالي، فقد خفت أن يكون قد تعطل الجوال بالكامل، فاتصلت على أختي لأتأكد، وأول ما قالت بأنه عطل تقني، كأنها وضعت على قلبي ثلجة ههه. بدأت أتسائل لو أتى يوم وانقطعت هذه الوسائل هل ستشعرون بفراغ أم الأمر سيان؟ بلا شك سنشعر بالفراغ، لكن أتوقع بأن الحياة ستصبح أجمل والعلاقات الاجتماعية سيلم شملها الجلسات العائلية الجميلة التي لا يعوضها أي جهاز الكتروني.
ولكن لابد ان نعلم أنه يوجد أناس قد ولدوا وعندهم مزايا عن الآخرين هؤلاء هم من رزقوا بجمال الحظ، والنصيب الحلو من الحياة، رزقنا الله وإياكم جمال الحظ وشرف الوصول إلى المرام والمبتغى.
حسناً لطالما آمنت بأن برّ الوالدين ودعوة مسكين كافيتان لحمايتي من شرّ الطريق والحاسد والجاحد والحاقد وشرّ الحياة أحسنت يا إيناس، فرضا الوالدين أعلى درجات الإحسان، وأول طريق للنجاح، حتى أن الله قرن عبادته برضا الوالدين. وأدرك أن طريق العمل طويل، وربما تأتي ثماره متأخرة، لكنها تأتي في النهاية.. بالطبع، فالطريق الوعر يزينه بلوغ المرام، ونيل المنال، وبالجد والاجتهاد نصل إلى مرادنا ومطلبنا، بعد إرادة الله، وزيادة على ذلك فالحظ يلعب دورًا كبيرًا، والأمثلة عليه كثيرة.
فما الحل؟ الحل الوحيد الذي يحقق نجاعته حسب اعتقادي هو التجاهل والإعراض عن هذه الفئة من الناس، لأنك مهما عاملت بالحسنى أو بالسيئة فلن يجدي ذلك نفعًا، فإن استطعت التعامل بالحسنى كان بها، وإن لم تستطع فانسحب فورًا وتجاهل كل مايؤذيك ويضيرك
هنا دورك يا أيمن، لا تجعله يصمت، فإن أراد تغييرها فقم بسؤاله عن كل التفاصيل التي يرغب في تغييرها، ودونها بالورقة والقلم حتى لا تنسى منها شيئًا و عليك بالسؤال في كل ما يجول بخاطرك، وألا تترك أي سؤال في عقلك إلا وتسأله، جرب ذلك ولن تجد صعوبة بعدها بإذن الله
تمامًا يامحمد، وأضف إلى كلامك أو أبسطه لأيمن، التعلم الحقيقي في حالة النظرية البناىية لن يتم على التكرار في المعلومة وتلقينها للطلاب لمجرد حفظها فقط، بل تقوم هذه النظرية على أن الشخص يبني معلوماته من خلال الواقع والبيئة المحيطة، فترسخ المعلومات في ذهنه بناء على فهمه، فالمتعلم هو محور العملية التعليمية، وكل الطرق والأساليب تدور في مصلحته، وأن لكل متعلم طريقة في فهم المعلومة وليس بالضرورة كمل يريد المعلم. ولكن ضد طريقة تطبيقها بطريقة عشوائية، كما يحدث بمصر. من يطبقها
الشعور بالأمان من كلا الطرفين، صدقني لا شيء يضاهي فكرة الاستقرار النفسي والاطمئنان فهو ملح العلاقة الزوجية وهو الذي يمنحها حيويتها واستمراريتها، وبعد ذلك يمكنك إصلاح كل شيء كالتفاهم والتراضي والتشاور فيما بينهم، وأمر آخر هو عدم تدخل أطراف أخرى بين الزوج وزوجته لأن التدخل يعكر صفو الحياة مهما كان المصلح جيد ونيته سليمة لأن الحلول تصبح صعبة المنال.
لم أسمع صراحة عن الدروب شيبينج لكن ما أعلمه بأن مصادر الربح الإلكترونية مجالاتها واسعة وكبيرة، لكنها ليست بتلك السهولة والبساطة التي نكسب بها المال بلا خسارة أو بوقت قصير، فهي تحتاج إلى ذكاء ونباهة. هل أنت مع أم ضد؟ بالنسبة لي أحب المجازفة والتحدي دومًا إلا في هذه الأمور فأنا أبتعد ابتعادًا تامًا عنها لأنني أؤمن أنني لو أردت شيئًا يجب أن أصل إليه بعد رحلة من الجد والاجتهاد .
أيضًا الكثير من الأشخاص نجحوا بسبب المحتوى التافه، نعم المحتوى الفارغ، بل وأصبحوا من أغنى الناس، بلا تعب ولا كد. بالفعل ولو أردنا أن نورد أمثلة على هذه الفئة، سنجد عدد لا بأس به، لكن يانور هؤلاء لهم وقتهم، وحسب اعتقادي بأن نجاحهم مؤقت لوقت معين. كانوا يعكفون على الكتب، والاختراعات، واليوم الناس تعكف على الهواتف! في ظل الثورة الالكترونية التي نشهدها حاليًا، بالفعل أصبح الهاتف هو سبب شهرة البعض، والوصول بهم إلى ثروات هائلة. واسألي أي مجتهد كيف استطعت
أعتقد أن المساهمة قد جاوبت على تلك الأسئلة. تختلف وجهات النظر من شخص لآخر، لذلك أعرجت في هذه المساهمةعلى هذا الموضوع لأرى مدى التباين والتوافق في وجهات النظر . لو كان علي الاختيار بالطبع سأختار انتظار الثروة بالطبع سنختار أن نحصل على ثروة، لكن حتى لو حصلنا على هذه الثروة فنحن سنعتبر أنفسنا إمعة، لأننا لم نكسب شيء من جهدنا ومجهودنا، وأن هذه الثروة ستذهب يومًا ما، ما رأيك ياسين؟
وهل لكم معرفة أو تجربة سابقة مع العلاجات الوهميّة؟ سأخبرك يانور بموقف صغير حدث أمامي فعليًا، طلبت فتاة من أمها حبة أكامول لأنها كانت تعاني من صداع شديد بالرأس، سارعت الأم وأتت بحبة الأكامول ، وشربتها الفتاة ثم بعد عدة دقاىق تم سؤالها كيف تشعرين؟ هل تحسنت ؟ ردت بالإيجاب وأن الأكامول كالسحر، لتكشتف في اليوم التالي أمها أنها بدلًا من إعطائها حبة أكامول فقد أعطتها حبة لتنظيم السكر. الخلاصة الكثير من الأمراض يكون جانبها النفسي أكبر من الجسدي، لذلك
وكان له حق التربع على عرش إمارة الشعراء. جاء في كتاب العمدة( أن العباس بن عبد المطلب سأل عمر بنت الخطاب عن أشعر الناس، فقال: امرؤ القيس سابقهم خسف لهم عين الشعر فافتقر عن معان عور أصح بصر) ،امرؤ القيس الكندي صاحب الفضل في السليقة وسرعة البديهة، فمن وجهة نظري أن امرؤ القيس أسبق الشعراء وأولهم في قوة شعره وجمال أسلوبه. فإن ما قدمه امرؤ القيس لا يجعل النقاد يصفقون له فقط، بل ويرفعونه على الأكتاف مهللين مُشِيدين بعبقريته ما
ليلية أمس كان عيد ميلادي . أنار الله دربك يايمنى، وكل عام وأنت الخير لكل الأعوام أتممت عام الواحد والعشرين . تخيلي أنني أهديتك شجرة تحمل ٢١ ورقة، وفي كل ورقة لك أمنية عسى الله أن يحققها لك . قررت أن أطلب من كل واحد فيكم أن يترك لي نصيحة وحكمة ورسالة . نصيحتي لك أن تظلي مبتسمة ومتجددة، لا يرهقك تعب ولا يشوبك كدر، وهدية أخرى مني لك ولكل البنات والنساء هذه الكلمات البسيطة صباحُ الخير يا هانم.. طابَ
كواقع وحقيقة لا يمكننا أن ننفي حقيقة الرقم العمري، والشيخوخة، وما يتبعها من أمراض وتعب وتقاعس، أما لو تكلمنا عن الجانب النفسي فأنا أؤيد بشدة فكرة أن التعب النفسي ينعكس على صاحبه فيقلب حياته رأسًا على عقب ليشيخ مبكرًا، ولكن لا أحد يخلو من الأحزان والمتاعب لذلك يجب أن تكون الحياة متوازنة ويجب أن نحافظ قدر الإمكان على سلامة قلوبنا وأرواحنا لنحافظ على شبابنا.
هل تستمع لنا عائلاتنا بالقدر الكافي؟ تربينا في عائلة يسودها الود والحب، و يربطها الحوار الفعال والثقة، وقواعد ثابتة ومنظمة، وتحكمها العلاقات القوية فلا شيء يجلب السعادة أكثر من التفاهم بين الآباء والأبناء، حتى بأوقات حزننا، وتعاستنا وجدنا منهم الاحتواء والحب، فكانت أسرتنا هي وحدتنا ومجتمعنا الأول، ونموذجنا الأمثل، حتى لو أخطأنا يتم تقويم سلوكنا وعلاجه بتوجيهنا بالأسلوب الجيد، وحتى هذه اللحظة ونحن نعيش أسوياء. وهل لاحظت وجود علامات أخرى تدل على اضطراب العلاقة بين الأبناء ووالديهم، وما هي التأثيرات
ماذا لا يحب الناس الالتزام حتى وإن كان بما يصلح معاشهم؟ في البداية كنت أختنق من مجرد رؤية هذه الكمامة على وجوه الآخرين فما بالك لو كانت على وجهي، ثم أجبرت نفسي عليها، فالكمامة أفضل من اختناق الصدر والنوم على سرر المستشفيات، ومعاناتي ومعاناة من حولي بسببي، لذلك عندما نفكر بأن الشيء لا يخصنا وحدنا وأننا سنتحاسب على كل شخص نكون سببًا في نقل العدوى له، وأنه يمكننا أن نخسر فلان بسبب الاستهتار أو عدم تحملها، فوقتها نجبر أنفسنا عليها.
-1
الذي يتحدث وهو لم يرى واقع التعليم.. يظن أنه يعيش في اليابان! عزيزتي نور، هذه النظريات تقوم على تفعيل دور المتعلم بالشكل الإيجابي، أما بالنسبة لوقت الحصة وعدد الطلاب فمن الصحيح أنه يؤثر على سير العملية التعليمية، إلا أنه ليس بالعائق الكبير الذي يمنع فكرة تطبيق هذه النظريات بشكل كامل، ولكن حسب تجربتي فقد عملت بهذه النظريات، وكنت أدير كل عمليتي التعليمية حول المتعلم، وأفعل دوره بشكل إيجابي وكبير، بعيدًا عن أسلوب التلقين وحشو المعلومات بشكل تقليدي.