بصفتي لست ناقدة أدبية، بل قارئة عادية للغاية، أحببت أن اشارككم على أي أساس اختار عدد النجوم لما قرأته من كتب أو روايات: خمس نجوم: أعرف أن البعض لا يستخدمونها إلا نادرا، الكمال لله، والقرآن هو الكتاب الوحيد المنزه عن الأخطاء، لكن لماذا نعقد الأمور لا اعتبر الخمس نجوم شيئا كثيرا معبرا عن الكمال، أقيم الكتاب بخمس نجوم عندما يكون كافيا. أي عندما أغلق آخر صفحة وأشعر بالارتواء، أن الكتاب استوفى موضوعه بالنسبة لي، وأن هدفي من قراءته قد تحقق،
الحب...منتج استهلاكي
الحب ذلك المصطلح الذي شغل الفلاسفة والعلماء والفنانون، والأدباء، والناس جميعهم، في الحاضر والماضي وفي كل وقت، يسعى إليه البعض، يهرب من البعض الأخر، وينفي وجوده البعض، ويلعن وجوده البعض، بصراحة عندما أفكر في رموز الحب في مختلف الثقافات مثل (قيس وليلى) و(روميو وجولييت) و (ممو زين) _الأخيرة من الأدب الكردي_ وغيرهم الكثير، أو أقرأ أبيات شعر مثل "وما عجبي موت المحبين في الهوى...ولكن بقاء العاشقين عجيب" ولا أحتاج إلى ذكر أن معظم قصص الحب المشهورة أو المؤثرة تنتهى بنهايات
العمل في مستقل
اريد أن ابدأ في تجربة العمل في منصة مستقل، أنا طالبة في عامي الأخير وأدرس الروسية، و أعرف الأنجليزية و مهتمة باللغة العربية بشكل لا بأس به، أكتب الروايات كهواية، ومؤخرا تعلمت كيفية ترجمة الأفلام والكتابة على الفديوهات. ولأن العمل الحر متصل باهتمامي بشكل كبير، ونحن في عطلة، ما نصائحكم لي؟
ميس ناهد ماتت!!
كان ذلك مضمون الرسالة التي أرسلتها إلى إحدى صديقات الطفولة صباح اليوم، فتحت الرسالة مباشرة متجاهلة أي رسائل أخرى.. ولم يكن هناك أي تفاصيل فقط تلك الجملة. كتبت أصابعي بشكل أوتوماتيكي" كيف عرفتِ؟" بينما داخل عقلي لم استوعب الأمر بعد. وجدتني بألم أكتب ذلك على متصفح البحث بنفس ألفاظه "ميس ناهد ماتت" لا أحد يتحدث عن الأمر، لن أستطيع التأكد من المعلومة من الجرائد، لن أحصل على صورة أخرى لها غير التي في ذاكرتي... متصفح البحث أحضر لي الكثير من
ما الذي تحتاج إليه للبقاء على قيد الحياة؟
دعوة لإعادة النظر في أولوياتنا، وأنا لا أدعو لنبذ الرفاهية بالكلية، لكن هذا يحدث معي كل مرة، حين أجهز حقيبتي لسفر ما إن ما نحتاجه هو دائما أقل بكثير مما نظن لذا فلنعيدحساباتنا ونعرف ماذا نحتاج لنعيش؟ وماذا نحتاج لنعيش مرتاحين؟ وماذا نحتاج لنعيش سعداء؟
هل حان عام ١٩٨٤
سلطة السوشيال ميديا و شركات الانترنت عموما بتزيد، شركة زي فيسبوك تعرف عنك أكتر منك شخصيا ليييه؟ لأنك بتنسى. لكن كل فكرة كتبتها حالتك النفسية اللي بتبان من اللي بتتفاعل معاه وعدد ساعات استخدامك للموقع والمحتوى اللي بتابعه، الأكلات والأفلام والموسيقى المفضلة والعكس وغيرها من أراءك في مختلف المواضيع الدينية والسياسية والاجتماعية ورد فعلك على الأحداث البارزة، ومدى تطور أو تغيير حتى أراءك دي، ده غير المعلومات الشخصية زي السكن تاريخ الميلاد أفراد الأسرة ورقم التليفون اسم المدرسة والجامعة وهكذا
عندما تصبح بطلا رغما عنك (كاتنيس إيفردين)
قمت بقراءة ثلاثية (مباريات الجوع) لسوزان كولنز بعد فترة طويلة من مشاهدة الأفلام، والتي كانت رائعة بالمناسبة، وإلى الأن يدور في ذهني سؤال واحد: لكنها لم ترد كل ذلك. لمن لا يعرف السلسلة فالبطلة كاتنيس تطوعت لتحل محل أختها الصغيرة في مباريات الجوع (وتلك كانت سابقة من نوعها)، ومباريات الجوع شيء أشبه بالمسرح الروماني القديم لكن بتقنيات عالية، 24 شخصا في مكان محدد يجب أن يقاتلوا بعضهم البعض حتى يموت الكل، ويبقى واحد. لكن ما يحدث ومع تتابع الأحداث، تنجخ
إشعار غير مفهوم
تسلمت إشعار من أحد التطبيقات التي أثق بها، والمعروفة للغاية لقراءة الكتب الغريب أن الإشعار كان أني تسلمت رسالتين، والتطبيق لا يدعم خاصية الرسائل من الأصل!! ضغطت على الإشعار باستغراب، لأجدني لا انتقل للتطبيق بل لموقع الكتروني فارغ. ولم أجد أي أثر لذلك الإشعار هل علي إتخاذ أي احتياطات لحمايةهاتفي؟
متى اقرر نشر روايتي؟
لا أعرف إن كنت اخترت المجتمع المناسب، سواء كنت تخطط لنشر كتابك أو روايتك بنفسك، أو تخطط لعرضها على دار نشر، سؤالي هو متى تقرر أن كتابك لا يحتاج إلى مراجعة أكثر من ذلك، وانه مستعد للنشر أخيرا. فدائما هناك مجال للتحسين، مع كل مراجعة تنفتح أمامك أبواب أكثر، كافية لجعلك ترغب بكتابة الرواية من جديد. فهل يا ترى تحددون لأنفسكم موعد نهائي للنشر، أم بتوجيه من أهل النصح، الذين تثق في رأيهم، أم ربما تدفع به للنشر عندما تسأم