لا فندر

225 نقاط السمعة
138 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
شكرا لكم جميعا، لقد أعدت ضبط هاتفي لاعدادات المصنع، وبعدها اكتشفت أن حدث خلل بالتطبيق بالفعل، لكل الناس، واعتذر أصحابه عن الأمر
لا أرى في الواقع ذلك التقييد الواقع أيضا واسع والعالم كبير، وأغلب القيود نحن أيضا من ألزمنا نفسنا بها، ومستمدة من مبادئ أو أعراف...إلخ وبناء مكان خيالي نفس الشيء، يمكنني أن أجعلهم قادرين على الطيران، لكن في منطقة ما أو في موعد ما يفقدون تلك القدرة هذا ما أقصده بقولي أن في القصص الخيالية، انت تضع القوانين كمؤلف، ثم تعاني منها متمثلا بطل قصتك.
كتبت رواية اجتماعية، وتعمدت أن تصف الواقع من نظر فتاة مثلي، تعيش بنفس المجتمع، تؤرقها نفس الأفكار، تتعرض لمشكلات أراها حولي بكل مكان. كانت تجربة رائعة، لأن الكلمات كانت غالبا تنساب من ذهني بسهولة، وزرفت دموعا عند كتابة بعض الأجزاء، التي أدت هي نفسها لبكاء من قرأها. يجب أن يكتب الإنسان عن شيء يعرفه جيدا، ليس بالضروره عاشه، فقط يعرفه، ويفهمه، لتخرج الكلمات من داخله، فتصيب الأثر المطلوب في قلوب الناس. لكني قررت بعد تلك الرواية أن اكتب رواية خيالية،
شكرا للتوضيح ديما. أشعر بتهديد من شكل العالم الجديد، ونسبة الأمان والخصوصية فيه، التي قلما يحدث فيهما تطور بنفس المعدل. لكن بصفتي كاتبة روائية، أقل ما يخيفني ان يأخذ روبوت مكاني، تخيفني الورقة البيضاء أكثر
لا أفهم هذا الأمر، هل بمزيد توضيح أفهم كيف يمكن للروبوت تجميع المعلومات بشكل أفضل، وتصحيح الاخطاء الإملائية، بل وإيجاد المرادفات، وترجمة النصوص. لكن كيف ستنتج نصا إبداعيا جديدا له فكرة، وتصنع محتوى بالمعنى المذكور؟
إنكار الذات كلمة ذات وقع خطير خاصة أني سبق وقلت أنني لن أنكره لكني ربما لن أصرح به، لعوامل معينة، وهربا من صورة نمطية ما. لا أراه بالأمر الخطير على أي حال، ربما لا اكترث حقا.
الأمر ليس سفر بالمعنى الحرفي، فقط انتقال لمكان ما لفترة للعطلة أو حتى عند العائلة. وأوافقك الرأي، خاصة شرب كوب من الشاي، إنها من لحظاتي السعيدة على مر اليوم
أنكره كلا أخفيه أجل بالإضافة إلى أنني لست مقتنعة بهذا الاختبار ونتائجه
هذا هو هدف المساهمة بالضبط وأذكر مقولة للمفكر مصطفى محمود رحمه الله، يقول فيها أنه يفضل أن يعيش حياة صغيرة يملكها، على أن يعيش حياة كبيرة تملكه.
لقد حولنا أنفسنا إلى مهرجات، نسير على حبل رفيع على مستوى مرتفع وخطر لإثبات ذاتنا، والرجال يصفقون مسترخين على أرائك المتفرجين. من قال أن علي "فعل" أي شيء لأثبت ذاتي، وقيمتي. لكل إنسان قيمة وحرمة تكفل له ألا يهان، وألا يُضر. في النهاية ستسقطين صريعة ويقولون هي من فعلت ذلك في نفسها. يبتزني بعض الناس أحيانا أن أتوقف عن الكسل، وأن أعمل، لكي أنجح، واعتمد على نفسي. نفس هؤلاء الناس سيلومونك على إهمالك لنفسك، وعائلتك، وأنك أصبحتي حادة الطباع. لا
عندي مشكلة مع هؤلاء اللذين يتشدقون بإضاعة الوقت طوال الوقت، ويحجرون على أفعال غيرهم، ويحكمون عليهم. أنا أرى مشاهدة المباريات مضيعة للوقت، ولكني لا أقول لمن يشاهدها أنت تضيع وقتك بالتأكيد مادام يفعل هذا الفعل، فهو يراه مستحق لوقته، ولو على سبيل المتعة ليس كل شيء نفعله في حياتنا للنفع، سنكون كاذبين إن قلنا ذلك. هل كلامي يعني أن فائدة للروايات إلا للترفيه؟ كلا، بالطبع، لكني لن أبرهن على رأيي، لأني لست مضطرة لذلك. أعتذر أني محتدة، لكن حقا لمّ
العقل جيد في الحذر، في التحليل، في تجنيبك الكثير من المشكلات والمواقف المحرجة، إن حارس جيد للغاية. لكنه إن تعدى ذلك وأصبح هو الملك المسيطر ستتعقد الحياة، وينمو القلق، وتتضخم أمور بسيطة يمكن تجاوزها بسهولة. تعلمت مؤخرا ألا أحاول منطقة مشاعري، أو تحليل كل إحساس بشكل مبالغ فيه، وأن اعتمد على حدسي إلى حد ما.
أقول لعقلي: أنت محق لكن اهدأ قليلا، لا تتسرع وتحلل كل شيء، بعض الأمور تحتاج إلى تجاوزها ببساطة، ومحاولة تفسير كل فكرة، وكل شعور يعقد من الحياة كثيرا. أما لقلبي: فأنا أعرف أنك مظلوم، أداريك أوقات كثيرة، وأقلص من أدوارك، رغم أن لك وجهات نظر وجيهة، ومن الأنسب أن تدير أنت حياتي ويعمل عقلي عندك، أسفة أني عكست الأدوار. سأحاول وضع كل منكما في مكانه الصحيح..
التعليق الوحيد في عقلي "أهو بيحاولوا" مشكلة الزواج والطلاق في مصر متشعبة وعايزة سنين. ومهما عملت الحكومة وحطت قوانين، فهي حلول مؤقتة، لحد ما المجتمع ينصلح حاله
يا خوفي من القادم إذن😂
أفضل أن اتطلق ثم نتزوج مجددا ليتسنى لي الهرب بسهولة إن اكتشفت أنه قاتل مأجور مثلا. الأمر برمته يذكرني بأفلام أجنبية شاهدتها، لا يسعني التفكير في الأمر بشكل أكثر واقعية في الحقيقة😅
ساتطلق منه 😂 وربما نتزوج ثانية إن عادت لي الذاكرة، أو عرفت الأسباب التي جعلتني أتزوج منه في المرة الأولى، كأن أقع في حبه مجددا مثلا. عليك الاعتراف خلود أن اسألتك غريبة ومعقدة، وغير معقولة😅
"ليه تسكن قريب لما ممكن تسكن بعيد" مشهد الاعلانات في الآخر عالق في ذهني، وبيفكرني بيه كل إعلان فاضحك. فيلم رائع فعلا
إذا كنت غير واثقة بالمعالج النفسي في المقام الأول، إذن لا فائدة للسؤال من البداية، لأنك لن تثقي بداهة بحكمه على العلاقة إن كانت صحية أم لا. وما دمت حكمت بنفسك على العلاقة، فلا فائدة من رأي الأخرين الذين لن يعرفوا الأصلح لك أكثر منك.
ساترك الأمر لمختص نفسي، مادام هو من حكم بداية بأنها علاقة غير صحية. في النهاية الأمر معقد للغاية😅
سأترك لك اختيار المقياس، بماذا تقيس التأثر عادة؟ في فترة ما كان أكثر الناس لا يجيدون القراءة والكتابة، يعني هذا أن التعليم لم يكن مؤثرا!
هل المشكلة المسمى أم الحقيقة، وتأثيرها على حياتنا كثيرا ما نسمي الاحتياج و التعلق وغيرهم باسم الحب، نكذب على أنفسنا لأن كلمة الحب تعطى انطباع راقي على علاقاتنا. القليل سيشعر بالراحة في ان يعترف ان اختياره لشريكه بسبب أنه يمدحه كثيرا، وهو يحتاج إلى أحد يدعمه نفسيا طوال النهار...إلى آخره من أمثلة. لكن هل معرفة أن حبنا ليس حقيقيا -صدمة- يعني أن ننهي العلاقة بالضرورة؟ بالطبع لا. متى ننهي العلاقة، عندما يكون لها ضررا واضحا علينا، لا يمكن تلافيه إلا
لا داع للاعتذار في الحقيقة أشهد لك بمحاولاتك الجادة أن تكون موضوعيا طوال الوقت.
مزاج متأرجح حد اللامعقول😅
لم أقصدك بكلامي. لكن سؤالها نفسه من منطلق تجاري جاف غير مقبول بالنسبة لي ولا أعلم حقيقة أي نوع من النصائح انتظرتها، لأن الأمر كما أشرت نسبي للغاية. وحتى فكرة إخفاءه لمشكلات عمله غير واضحة، ولها تفسيرات عدة بعضها سلبي للغاية، وبعضها إيجابي للغاية.