محمد نذير عون

خريج كلية الإقتصاد - تخصص إدارة أعمال - أنقل خبراتي وأشاركها معكم في مجال ريادة الأعمال والإستثمار ومختلف تخصصاتهما

1.5 ألف نقاط السمعة
71 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
بالتأكيد، فالمحتوى الذي يقدم الدعم والإلهام والحلول يلعب دورًا هامًا في توجيه الأفراد وتشجيعهم على التغيير والنمو الشخصي. لست أشاطر أن نعتمد بشكل كبير على القصص، والعيش ضمن غياهب الخيال، لكن يمكن أن تكون للقصص الملهمة والتجارب الحياتية المشتركة مصدرا للإلهام وتحفيز للأفراد لتحقيق أهدافهم وتجاوز التحديات التي يواجهونها. فعندما يشعر الأفراد بالدعم والتشجيع، سيصبحون أكثر قوة وإيجابية في مواجهة الصعوبات وتحقيق النجاح في حياتهم الشخصية والمهنية.
أعتقد أنه وحفاظا على سلامة العائلة والحياة الشخصية، أعتبر أن تحديد الحدود الزمنية بين العمل والمنزل منذ البداية أمرا بالغ الأهمية. فمن الضروري تحديد أوقات محددة للعمل والتزاما بها، وفي نفس الوقت تخصيص أوقات للراحة والاسترخاء مع العائلة. لهذا ينصح الخبراء بالتفاعل مع أفراد العائلة وطلب الدعم منهم، وتخصيص أوقات خاصة للقيام بأنشطة ممتعة ومفيدة معهم.
هذا النهج يعكس الاحترام والتقدير الذي يجب أن يكون موجودًا في بيئة العمل، فعندما يُعامل الموظف كشريك في العمل بدلاً من مجرد عامل، سيشعر حتما بالانتماء وبروح المسؤولية والاهتمام بشكل أكبر تجاه العمل والشركة. لهذا يعتبر بناء علاقات عمل تستند إلى الشراكة والتعاون عاملا يمكّن من تحفيز الموظفين على تقديم أفضل ما لديهم، ويزيد من رغبتهم في تحقيق النجاح والتطور المهني كما يعزز هذا النهج الروح الجماعية ويخلق بيئة عمل إيجابية تعزز الابتكار والإبداع.
وليس له فقط بل يتعدى الأمر لعائلته وللمحيط الخاص به، وحتى لزملائه في العمل، فمن شأن ذلك أن يخلق لهم شعورا بالارتباك والتوتر وعدم الراحة، وسيجعل منهم عرضة للطرد أيضا وكل هذا نفسي بحت، فالتعامل اللطيف والاحترافي مع قضايا الطرد ليس فقط محافظا على سمعة الشركة ومساهما في تعزيز الثقة والولاء لدي الموظفين، ولكن يقلل أيضا من المشاكل القانونية المحتملة ويحمي الشركة من التبعات السلبية.
أرى أن الوضع الاقتصادي الحالي قد تأثر بعوامل متعددة، بما في ذلك الوباء العالمي قبل سنوات والتطورات الاقتصادية العامة لهذا من المهم أن نفهم أن الاستثمار في الأسهم والعملات الرقمية يتضمن مخاطر مالية، وهو ليس حلاً فورياً لمشاكل البطالة أو الركود الاقتصادي. على الرغم من ذلك، يعتبر بعض الناس أن الأوقات الاقتصادية الصعبة توفر فرصًا للاستثمار. ولكن يجب أن يتم ذلك بحذر وبدراسة جيدة للأسواق والاتجاهات. لهذا يجب أن نكون على دراية بأن الاستثمار في الأسهم والعملات الرقمية يتطلب فهماً
التخلص من الخجل قد لا يكون سهلا في بداية الأمر، لكن يجب أن نولي اهتماما كبيرا بتربية أبنائنا بحيث لا يخجلوا من طلب حقوقهم والمطالبة بها في وقت ظلمهم وسلبهم لتلك الحقوق خاصة، فالحياء مطلوب وهي صفة حميدة في المسلم، أما الخجل فهو أمر آخر، ويجب أن لا نخجل من قول الحق والحقيقة، فالمشكلة ليست في الخجل الزائد أو المبالغ فيه فقط، وهذه النتيجة برأيي أتت نتيجة تراكمات منذ أن كان المرء طفلا صغيرا، قد يشعر بالخجل من أقرانه ومن
لا أنصح لا بالدخول ولا بعدم الدخول، فهذا القرار يجب أن يكون خالصا ويكون الإنسان مقتنعا به ويتحمل مسؤولية خطواته، أعتقد أن سبب الارتفاع يعود إلى ندرة المعروض وصناديق المؤشرات فهي تدعم مثل هذه الارتفاعات فأسباب صعود البيتكوين واضحة منذ 11 يناير الماضي خاصة بعدما تم إطلاق "ETFs" وهي صناديق الاستثمار المتداولة لعملة "بيتكوين" الفورية، أين أصبح متاحا للمؤسسات الاستثمارية الدخول بطريقة سهلة و واضحة ومقننة في سوق العملات المشفرة.
أعتقد أنه يمكنك الإبلاغ عن أي شخص يمكن أن يمسّ بسمعتك أو بعرضك، لكن كاحتياط فقط وبما أنك لم تبدئي بعد في هذا المجال، يمكنك وضع فيديوهاتك وصناعة محتوى تعليمي على اليوتيوب وتجعلي قناتك متاحة فقط لفئة محدودة من الناس وليكونوا فقط تلامذتك، وفي حالة ما كانت هنالك نتائج إيجابية يمكنك توسعة مجال نشاطك تدريجيا، واستخيري الله وتوكلي عليه، ومن يتوكل على الله فهو حسبه، واحرصي على أن تحذفي أية دلائل موجودة سابقا عليك، وإن لم تستطيعي فحتى لو تجرؤوا
لأنه يمس كيان المجتمع بشكل كبير، ويراعي حياتهم الاجتماعية وعلاقاتهم النفسية، في الآونة الأخيرة أصبح يبدو لي بأن العديد من المحتوى المتعلق بالبودكاست أصبح مشهورا، وبصراحة يبدو لي احترافيا بكثرة، خاصة وأن العديد من قنوات البدوكاست تنشر بشكل احترافي هاته الأيام على شاكلة بودكاست ثمانية، مربع وغيرها، أصبحت بصراحة مدمنا عليها بشكل كبير. وأحيانا لا أنام إلا بعد مشاهدتي لها. لما لها من أثر وتعالج أمور حياتنا بشكل مباشر، كمن يضع اليد على الجرح مباشرة. وأعتقد أن هذا هو السبب.
الاستثمار في تطوير مهاراتنا ومعرفتنا في مجال عملنا لنصبح خبراء وكون مهاراتنا مطلوبة ليس بالأمر السهل، لكنه يستحق بذل مجهوداتنا لتحقيق هذا المسعى، ولتحقيق ذلك لا يجب أن ننسى أن التفاعل المستمر مع العملاء والاستماع إلى ملاحظاتهم لتحسين خدماتنا بشكل مستمر. لكن يجب أن يكون دائمًا في حالة من الابتكار وتطوير خدماتنا ومنتجاتنا لتلبية احتياجات العملاء بشكل أفضل، مما يساعد في بناء موقع قوي في السوق وتحقيق النجاح والاستمرارية بدون الحاجة للتنافس بأسعار منخفضة. ومع أشخاص أفسدوا السوق باستراتيجيتهم هاته،
أتمنى لك التوفيق في مشروعك، بالنسبة لسؤالك الأول فهو يعتمد على عوامل عدة مثل جودة المحتوى، الحاجة إلى هذا النوع من المعرفة، ومدى توافر محتوى مشابه بالفعل. فإذا كان هناك طلب كبير على مثل هذا النوع من التدريب ولا يوجد الكثير من الموارد المتاحة بالفعل، فقد يكون هناك إقبال كبير على الدورة ومن المهم تسجيلها. ومن جهة أخرى، إذا كنت تريد الوصول إلى جمهور أوسع، يمكنك تقديمها كدورة مجانية على منصات مثل YouTube. هذا يمكن أن يزيد من عدد المشتركين
الإدارة هناك كان عليها أن تستثمر في تكوين موظفيها لا أن تقوم بطردهم، فعملية الطرد لا يجب أن تكون مباشرة، بل تدريجية، فتطوير المهارات الناعمة أسهل من عملية البحث عن الأشخاص الذين يمتلكونها، فقد يكون الموظف يمتلكها بالفعل لكنه بحاجة إلى تأطير وتطوير وتحفيز، فبعض الإدارات تبحث عن حلول سحرية لمشاكلها دون أن تخسر أي فلس، لكن هيهات. نحن في وقت يجب أن تدفع أكثر كي تتحصل على منتوج أكثر.
بالنسبة لنا قد يكون هنالك فرق بين المصطلحين، لكني أرى بأن وقعهما على الموظف سيكون قاسيا سواء استخدمنا مصطلح الطرد أو مصطلح إنهاء الخدمة، فكلاهما يعني أن قوت يوم الموظف من هذه الوظيفة قد انتهى، وعليه بأن يبحث عن وظيفة أخرى، وعليه أن يستعد لشبح البطالة الذي قد لا يكون مؤقتا، لو كنا نتحدث عن العمل الحر فصاحب المشروع قد لا يلام إن لم يعلن نية الطرد أو إنهاء الخدمة مبكرا، أما بالنسبة للوظيفة فيجب عليه أن يعلن الخبر للمعني
حقيقة لا أجد فرقا كبيرا في المصطلحين لكونهما يؤديان إلى نفس النتيجة وهي عدم مباشرة الموظف لمهامه بشكل عادي، ربما مسمع كلمة طرد سيكون قاسيا على الموظف لكنه في النهاية هو مطرود وخارج عن الخدمة، لكن ليس الجميع يقومون بهذا الأمر، فنحن في زمن اختلط فيه الحابل بالنابل، أين يوجد من يقوم بطرد موظف ما كي ينصّب قريبا له أو أحد معارفه مكانه، وهذا موجود أيضا وبكثرة، كما أن الحقد والحسد والبغض أيضا يدخل فيه هذا الأمر ونجد من يطرد
هذا كرم منك صراحة، لأنك بتقليلك من حدة الموقف قد تكون لامست قلبه، وهذا لطف منك، لكن تخيل لو أن مالك المشروع هو من باشر بإبلاغه بقرار طرده، هذا قد يكون مؤذيا له من جهة وسيخلق نوبة كره وحقد تجاه الشركة وقد تحدث هنالك شخصنة في الموضوع، برأيي أنه ولتفادي كل هذا، يجب على صاحب المشروع أن يبلغ موظفيه بأنه في حالة ما لم يتم الوصول إلى النتائج المخطط لها، سيكون هنالك إعادة تقييم وهيكلة للموظفين، يمكن تغيير مناصبهم أو
صادفت إحدى المقالات لشخص أتابعه وقال بأن الشركات في وقتنا هذا تطلب أكثر مما تقدّمه، وترغب في الحصول على نتائج ممتازة بأقل التكاليف في حين أن الموظف الذي لديه راتب ثابت وضعيف كيف له أن يطور من مهاراته دون مقابل، فنحن في زمن أين كل شيء أصبح بمقابل، فما دامت الشركات ترغب في الانتقال إلى مستوى عال من الاحترافية عليها أن تهتم قليلا بموظفيها سواء بترقيتهم أو بتحفيزهم فبرأيي من سابع المستحيلات أن يحدث هنالك تطور دون مقابل ملموس.
بالفعل فالأخطاء التي من الممكن أن يرتكبها الموظف تتنوع ويمكن تصنيفها كما قلت، ففي النهاية ربّ العمل ليس بقاض أو محاسب في هذه القضايا وبإمكان كل طرف لو توجه إلى المحكمة يمكنه مقاضاة الآخر وترك العدالة لتأخذ مجراها، فقضايا التعسف حتى هي ليست بالشيء الهين على الموظفين ويمكنهم متابعة أصحاب المؤسسات قضائيا في هذه الحالة.
المفهوم بالنسبة لي هو الفكرة أو النظرية التي يفهمها الأفراد أو المجتمعات بشكل عام وبالرغم من أن هذا الأمر في وقتنا هذا صار أصعب بكثير، يمكن أن يكون المفهوم أيضا مجرد فكرة نظرية أو مفهوما عمليا يستخدم في التطبيقات اليومية. أما بالنسبة للمعاني، فهي القيمة أو الفهم الذي يعطى لشيء ما، سواء كانت كلمة أو عملا فنيا وتعتمد المعاني على السياق والثقافة وتفسير الفرد أما القناعات، فهي الاعتقادات أو الأفكار التي يتم التمسك بها بشكل ثابت دون الحاجة إلى دليل
الوصول لهذه الدرجة مهم جدا، لكن ليس بالطريقة التي وصفتها، من الجميل أن نهتم بأنفسنا أكثر من أن نهتم بالتفاصيل التي تؤذي قلوبنا، فالذي ننزعج بسببه ونحرق أعصابنا من أجله لا يولي أي اهتمام لأعصابنا التي تغلي ولا لقلوبنا التي تتفطّر، فلماذا القلق والجزع بسببه، أو بسبب دنيا فانية، لا تسمن ولا تغني من جوع. أما الطريقة الأنسب، فهي أن نهتم فقط لمن يستحق اهتمامنا، وأن نعيش فقط مع الطيبين الذين يقودوننا إلى الجنة لا إلى سخط الله، فالعديد من
لا بأس في أن يكون العنوان جذابا للقارئ لا مخادعا له، ولا بأس في أن يكون على غير العادة ما دمنا سنقدم فائدة للقارئ فيما بعد، فالعديد من المساهمات والمقالات القيمة لا تقرأ بسبب عنوان غير جذاب أو مقدمة متعثرة لا تقوى على الاحتفاظ بالقارئ لثوان معدودة كي ينهي القراءة فنجده ينفر مباشرة منها. قيمة المحتوى يمكن أن ترتفع إذا حافظنا على طابع المصداقية مع القارئ، بأن نبني ميثاقا لغويا معه فلا نكذب ولا نبالغ كي لا نفقده سريعا.
لا أعتقد أن هنالك علاقة مباشرة كونك مبرمج مع هذه الحالة التي تشعر بها، وهي حالة قد تصيب أي شخص، فالانطوائية أو الإنعزالية ماهي إلا طرق للهرب من صداع الناس ومشاكلهم، اتباعك لمشاعرك ولعواطفك يجب أن يكون متوازنا لا عشوائيا، فعليك أن تبني قراراتك بناء على المنطق وليس بناء على العاطفة، فالقلب لا يفكر في مصلحتك، أعتقد أنك بحاجة إلى وقت مستقطع ترتب فيه أمور حياتك، وحاول أن تنتقي من تصاحب ومن تخالط فليس الجميع يستحق أن تضحي بوقتك وطاقتك
أوجه الانتاجية برأيي مختلفة ومتنوعة، هنالك من يرى في شهر رمضان فرصة لزيادة الانتاجية وهناك من يراها العكس، شخصيا أرى أنها فرصة لا تعوض ولكن في نفس الوقت أجد أني في رمضان أشعر بالتعب والإرهاق خاصة في السنوات الأخيرة، لكن العام الماضي والحالي سيأتي رمضان في فصل بارد نسبيا ومع عدد ساعات صيام أقل من قبل، وهذا ما سيتيح لنا أن نكون أكثر إنتاجية في اليوم والليلة، لكن دون أن ننسى بأنه شهر العبادة والمغفرة ولا يجب أن ننصبّ فقط
أعتقد أن استراتيجية البحث عن الأشخاص الذين يضيفون قيمة حقيقية لمشاريعنا ويحفزوننا على التطور، نهجًا مفيدًا في العمل الحر، فبناء علاقات مع الأفراد الذين يمكنهم تعزيز مهاراتنا وتطويرها يعتبر أمرا هاما، فتحديد الأشخاص الذين يضيفون قيمة حقيقية لمشروعنا يعتبر أولوية هامة خاصة في مجال عملنا، وهنا تكمن أهمية تشبيك العلاقات، لكن في ظل تواجد عدد كبير من الأشخاص أعتقد أنه يصعب كثيرا عمل هذا التشبيك.
لكن الحالات التعسفية أو المزاجية هي ما يمكن وصفها بالمهينة فمثلا لا يحق للمدير أن يقرر فجأة طرد موظف ما لانه في حالة مزاجية عصبية لقد قلتها بنفسك، الحالات التعسفية هاته موجودة وممكنة وأحيانا تصدر بسبب الحب المبالغ فيه والاهتمام المبالغ فيه بأمور الشركة وأحيانا نتيجة للغرور وحب الذات وهذا ما رأيناه مثلا عند إيلون ماسك وطرده للعديد من الموظفين ذوي الخبرات والباع الكبير في الشركة فلا أحد حينها رأى أن أسباب الطرد منطقية، فتلك الأسباب برأيي راجعة إلى طبيعة
برأيي أنه يمكن للشركات أن تضع إجراءات محددة ومسؤولة لإدارة عمليات الطرد بشكل احترافي، مما يقلل من الضغط النفسي على الموظفين ويحافظ على سمعة الشركة كمكان عمل موجه ومهتم بموظفيها، يعني في نهاية المطاف يجب الاستعانة بإمكانيات وخبرات الموظفين سواء داخل الشركة أو في أماكن أخرى يمكن أن يكون لهم فيها إضافة، أما العاطفة فهي لا تجلب سوى المشاكل، قد تكون عاطفتنا مبالغ فيها تجاه الشركة فنضخم الأمور وقد تكون تجاه الموظف فنضحي بأمور أهم من أجلهم.