عارفين امتي مخوافنا بتختفي  لما نبقي ف موقف او حاجه اكبر من المخاوف  زمان كنت بترعب انام لوحدي  مقدرش اعمل دا ،،،بس لما تعبت اوي والحرارة والكورنا مكنتش حتي سامعا صوت المخاوف دي كنت مستلقية ع الفراش ومفيش حاجه شغلتني غير وجعي من الحرارة والكحه  ولما جه اليل نمت بسرعه مفضلتش مبقحلقه للباب أو عاوزه النور والع  تفتكرو دا معناه ايه  انا اقولك ،،،المخاوف اللي بنحس بيها في الايجاب أو السلب  الايجاب زي الحاجه الحلوه اللي بنخاف اوي تروح منا او تفقدها 

كل مره هتفتكر انك وصلت أخيرًا لآخر المشوار وتبدا تحط كل الحمولة عشان ترتاح هتلاقي طريق جديد بيقولك استنا رايح فين انت لسا هتقعد تعاله لسا وقت الراحة مأزنش ​كأن كل طريق من دول جواه زمن أو مدة لازم تعدي بيها وأول ما تخلصه هتلاقي نسخة اتشكلت منك هنا ومع نهايه الطريق بتاخد النسخة دي تلبسها وتلم كل النسخ القديمه منك وتشيلها علي كتفك مع اخواتها ومع كل الي فات واللي مريت بيه تفرح اوي وتقول يااااااا هو دا اللي

الاختيار الأخير قبل الإبحار: السفينة تنتظر قراراتك ﴿وَيَصْنَعُ الْفُلْكَ وَكُلَّمَا مَرَّ عَلَيْهِ مَلَأٌ مِّن قَوْمِهِ سَخِرُوا مِنْهُ ۚ قَالَ إِن تَسْخَرُوا مِنَّا فَإِنَّا نَسْخَرُ مِنكُمْ كَمَا تَسْخَرُونَ﴾ أحيانًا أسأل نفسي: هل السخرية جزء من طبيعة البشر؟ هل وُلدنا جميعًا نحمل هذا الداء في داخلنا؟ أم أن هناك من اختار أن يسخر لأنه لا يعرف كيف يواجه خوفه؟ الشخص الذي يسخر، هل يفعل ذلك لأنه متأكد أن من أمامه يستحق السخرية؟ في قصة نوح عليه السلام، كان القوم يمرّون به ساخرين

(يمكن ) كلمه ديما مرتبطه بجمله أو فكره مش متأكدين منها بس عارفين يمكن بنسبالي ،،،كلمه ,,,بتتوظف عندي علي حسب بفكر ف ايه او هقولها ف انهي مواقف يعني مثلا مثلا ~~رايقه~~ف اقولها كدا وانا مبسوطه وبصراحه راضيه من كل قلبي ع الموقف 😉 بس تخيل معايا لو غضبانه وعفريت العالم بتتنطط في واشي هتلاقيني بنهي بيها الموقف ،، اللي هو يمكن 😡😡😡يعني عمري ما هعمل كدا🤝 ولا تعاله بقي وانا متوتره وقلقانه هتلاقيني بقولها عشان اهرب من اليله كلها

🗝️ الوصية الأخيرة التي تركها "التفاهم " لازلت أتعرف على مصطلح التفاهم بين الناس… أتساءل: كيف يبدو هذا التفاهم؟ وما شعوره؟ وهل هو مستحيل كما يطلق عليه البعض؟ فتتحول الآراء إلى اتجاهات مختلفة: منهم من يمشي في طريق المستحيل، ومن يتجه إلى طريق المحاولة، وآخرون لهم اتجاهات أخرى يسلكونها. وأنا — في طريق المحاولة للفهم — أتساءل: ما هو التفاهم الإنساني الحقيقي؟ وكيف يبدو شعوره؟ هل التفاهم يبني كل ما بداخلنا تجاه الأشخاص — من ثقة، وودّ، واحترام؟ أم يجعل

لماذا نتوقف عند يوم أو لحظة معينة لا يمحوها العقل أبدًا؟ والغريب في الأمر أنه يحدث حتى مع الشخص الذي اعتاد النسيان دائمًا. لقد لاحظتُ أن العقل يُصِرُّ على الاحتفاظ بنوعين تحديدًا من الذكريات: اليوم الذي شعرت فيه بفرح خالص من أعماق قلبك. اليوم الذي عانيت فيه من ألم شديد جراء موقف ما. ولكن مَن هو القائد الفعلي الذي يُدير هذا [العقل]؟ تخيل أنه [أنت]! بإمكانك، كلما أتاك إشعار 📶 بذكِريات أو يوم مؤلم، أن تُجري له "تحديثًا" (Update) وتُعدّله.

ما انا بردو مكنتش اعرف انها وحشه كدا ؟؟ ما انا بردو مكنتش متخيل أنه يعمل كدا معايا ؟؟  انت بجد طلعت جدع اوي ؟؟ عارف اجابه كل دا مش بتكتشفه قبل ما الموقف يبدأ ليه  وليه بتفهم متأخر أو بعد كدا. !! لأنك عمرك ما ركزت مع ساعي البريد ايوا 😅ساعي البريد انت متعرفش😳 أن كل شخص منا ليه ساعي بريد بيفضح كل خباياه وهو مين بظبط السر ديما أو ساعي البريد لكل واحد منا بتكمن عزيزي القارئ في

الاسامي ​تخيلوا مع كل اسم قصة. ​وإن الأسامي مش بس اتعملت عشان صاحبها يبقاله هوية أو يتعرف من خلالها. ​مع كل اسم ذكرى وحكاية هتفضل فاكرها وعمرك ما هتنساها. دا اللي هتتخيلوه... ​بس متخافش، كل دا مؤقت لحد ما يدخل اسم بحماية وقصة مختلفة. ​عارف؟ أرشيفك في دماغك هيبقي عبارة عن أسامي، ولكل اسم قصة. ​وبسببه في مكان بتسمع نفس الاسم. ​أرشيفك يتفتح جوه عقلك: ​في اللي هتبتسم أوي وتقول: "يااااااا، الشخص دا وحشني أوي". ​وفي اللي هيحسسك بنسمة العصاري

"هو انت مين اللي عمل فيك كدا ؟؟؟ ايه ،،،،سوال صعبه والا مش فاكر طب ركز كدا وانت تفتكر البدايه كانت منين يمكن من فتره بعيده ،،ويمكن امبارح طب هو شخص ،،ولا موقف ،،ولا مكان ،، اصل الحكايه دي مش هزار ،،حتي  شرين قالتها من منظور نفسي بحت ،، هو انت مين اللي عمل كدا فيك !! تخيل أن نص حل مشاكلك هناك لو افتكرت ،،، لو عرفت بجد مين او ايه اللي عمل فيك كدا خلّاك انت دلوقتي   غَير