Kareem Magdy

332 نقاط السمعة
15.8 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
الشعور ب"الغربة" داخل العمل هو شعور كفيل بتحويل الموظف من فرد منتج في محل عمله إلى مسجون يعد الساعات والدقائق آملا الخروج من مقر عمله. ولهذا الشعور العديد من المحفزات من ضمنها انعدام الوجهة والهدف من العمل بسبب مغالاة الشركة في التحفظ على أسرار العمل والهدف من كل وظيفة ومساهمتها في تطور الشركة، فمع الوقت يفقد الموظف انتماؤه للشركة وحبه لعمله وينتهي به الأمر إما بالاستقالة والعمل في مكان آخر أو تقبل تلك الحياة ويعيش في دائرة من الهم المتواصل
حقيقة يجب أن لا نستهلك أعمارنا دائما في العمل والتطوير والإنجاز، فلا بد من وجود بعض الوقت لتمضيته مع أهلنا وأصدقائنا، لكن الأمر ينقلب إلى حالة مرضية من الرعب والتوتر حينما يزداد عن حده فقط. بخلاف ال JOMO والتي يعيش صاحبها حالة من التوتّر والانسلاخ الدائم عن الآخرين. من الجدير بالذكر أن المصاب بالJOMO لا يشعر بأي نوع من القلق والتوتر، لكنه يكون في قمة سعادته واستمتاعه عندما ينعزل بنفسه بعيدا عن الأحداث الاجتماعية
بالفعل الانطوائيون أو المصابون بمتعة الفقد عادة ما يملكون قدرات فائقة ويطورون من أنفسهم بشكل كبير. أما الضغط المجتمعي فقد شهدته بالفعل على العديد من الأشخاص وبالتالي فهو أمر واقعي بالفعل ويضعهم تحت ضغط شديد
شخصيا، لا أعتقد أن الFOMO يكسب أي نوع من الخبرات الحياتية، لأنه يكون مجرد سعي فارغ للتشبه بحياة ليست موجودة أصلا مليئة بالاحتفالات والاجتماعيات، مما يستهلك الروح ويضيع الوقت والمال للوصول لشئ غير موجود من الأساس مما ينتهي بالمرء في حلقة مفرغة من اليأس والكآبة
أعتقد أن العرض الأمثل هو ما يظهر الاستعداد التام لبذل أقصى جهد في المشروع من خلال اقتراح عدد من الطرق لتنفيذ المشروع وبعض الاقتراحات في صلب المشروع تدرك الإلمام بالمشروع بشكل شامل مما يوحي لصاحب المشروع بجدية المستقل واهتمامه الفعلي بالمشروع
في الواقع، بعض الفرص لا تعود مرة أخرى حين تذهب. ومما قلته بأنك تفضل العمل عن بعد والوقت المرن، وبما أن الراتب في الوظيفة الجديدة أعلى، وكلاهما في مجال التكنولوجيا، فيبدو لي أن الوظيفة الجديدة ستكون أفضل لك، كما أنه إذا تطورت الشركة ونجحت قد يزداد راتبك عن ما بدأت به. لكن على الرغم من ذلك، إذا نجحت مفاوضاتك في زيادة الراتب في الشركة الأولى أظن أن البقاء في وظيفتك الحالية أضمن لك لكي لا تأخذ مخاطرة نجاح الشركة الجديدة
في ظل وقع الحياة السريع، ازدادت صعوبة القيام بالأعمال التي تتطلب تركيز مثل قراءة الكتب أو الدراسة أو حتى العمل، حيث زادت المشتات وقلت مدة تركيز الفرد في عمل معين. أعتقد أن الخطوة الأولى لتتمكني من قراء الكتب هو الابتعاد عن الأشياء ذات الوقع السريع عموما كمواقع التواصل خصوصا الreels أو المقاطع القصيرة ومع الوقت ستزداد قدرتك على التركيز وقراءة الكتب. كما يفضل اختيار الأماكن الهادئة والمفتوحة للقراءة فهي تمثل أنسب الأماكن للقراءة. أما الكتب الصوتية فتبعث على النوم طبعا
لقد نجح محرك البحث Bing في وضع الخطوة الأولى وتمهيد الطريق لدمج الذكاء الاصطناعي مع محركات البحث من خلال Bing chat والذي يعد نموذج مصغر من ChatGPT مرتبط مع محرك البحث بشكل مباشر. لكن من الجدير بالذكر أن Bing محرك بحث تابع لشركة مايكروسوفت كمنافس لمحرك Google المتربع على عرش محركات البحث حاليا
لقد تم التوسع في تطبيقات الذكاء الاصطناعي بالفعل وتم عمل العديد من الأدوات المعتمدة عليه في مختلف المجالات كاابرمجة والتصميم والكتابة وغيرها، وبالتالي فأنا متحمس لرؤية نوع التطوير الذي ستجريه OneLab لهذه الأدوات حيث أن وتيرة التطور في الذكاء الاصطناعي أصبحت نتسارعة بشكل غير مسبوق
الFOMO بالفعل مدمر للصحة النفسية لأنه يؤدي للمقارنة بالغير في جميع النواحي سواء في الشكل أو الملابس أو الأنشطة الترفيهية كالسفر والاحتفالات وغيرها مما يولد نقمة شديدة على حياة الشخص. وقد نسبت تلك الظاهرة بشكل رئيسي للإنستغرام لما يوجد عليه منأعداد مهوولة من الصور المصطنعة والمبتذلة بشكل كبير
فإذا كان العميل يعجز عن كتابة وصف دقيق لمشروعه فأكيد سيخلق هذا العديد من المشاكل. في الغالب ما ينتهي المشروع بأنه يظل معلقا ولا يختار صاحبه أحد في النهاية، فقد تكرر هذا الأمر معي عدة مرات إلى أن توقفت عن التقدم لمثل تلك المشاريع حفاظا على وقتي الذي اقضيه في كتابة العرض وتوفيرا لعدد العروض المتاحة حيث أن ترك المشروع معلقا دون اختيار أحد المستقلين أو إغلاقه يأخد مساحة في العروض المتاحة مما يقيدني بعض الشئ في التقدم للمشاريع
إنها غلاف جذاب فعليا، لكن كما ذكرتي، فالمهارة هي الأهم. فما النفع من الغلاف الجذاب إذا كان المحتوى وراء هذا الغلاف من أسوا ما يكون. أنا لست ضد الشهادات مطلقا فهي مهمة ومفيدة للغاية واستخدمها بالفعل، لكن مشكلتي فقط أنني أعرف البعض ممن دخلوا العمل الحر بخبرة كبيرة في مجال معين أظهروها قدر الإمكان في معرض الأعمال لكن بسبب عدم امتلاكهم لشهادات تثبت خبرتهم لم يحصلوا على أي عرض طوال شهور إلى أن تركوا المجال تماما
لكنهم يمتازون بقدرتهم على ترتيب غرفهم وجعل نظام لمعيشتهم بالفعل، وكما ذكرت في المقال المصابون بمتعة الفقد لديهم قدرة أعلى بكثير على تطوير الذات من أقرانهم سواء الذين لديهم الخوف من الفقد أو الذين لا يعانون من أي من النوعين. لكن دائما تكون النظرة المجتمعية لهم سلبية للغاية، فغالبا ما يلاقي الأشخاص الانطوائيون استهجانا مجتمعيا كبيرا، حتى من أهلهم الذين يدفعونهم دائما للانخراط في الأنشطة المجتمعية مما يزيد الضغط النسي عليهم بشكل كبير
وللأسف العنوان الكاذب ينتشر كالنار في الهشيم بينما الموضوع المتكامل الموثوق يتطلبب ساعات لشرحه لشخص واحد مما يصعب تفنيد الأكاذيب للغاية
كما أنه عندما يرى الطلاب حماسة المعلم عندما يشرح وجهة نظره االشخصية سيشعر الطلاب بضرورة تكوين رأي خاص بهم وسيجعلهم أقل عرضة للآراء المقولبة التي يتبعونها دون اقتناع للسير مع القطيع
في الواقع لا توجد طريقة لاستعادة الشغف أفضل من الممارسة، عن طريق البحث عن دورة تدريبية تبني على الأساسيات التي ما زلت تملكها وتتدرب على رسومات تحبها كي لا تقع في نفس الخطأ لكن حري بك أن تفكر إذا كان انعدام شغفك تجاه الرسم ناتج عن رسم أشياء عن غر قناعة وانشغالك وفقدانك للمهارات الأساسية، أم أنه نتيجة تغير اهتماماتك فقط وهو شئ طبيعي خصوصا من المرحلة المتوسطة لما بعد الثانوية وهي مرحلة ليست بالقصيرة وتحدث فيها العديد من التغيرات
في الواقع، لا أظن أن المعلم في حاجة إلى إخفاء أفكاره وانتماءاته، لكن عليه فقط أن يفرق بين معتقداته الخاصة وبين المادة التي يقدمها. لأن جميع الطلاب الذين يدرسهم هذا المدرس سيكونون آرائهم وتوجهاتهم عاجلا أم آجلا، للك أرى أن المدرس يجب عليه ألا يخجل من ذلك، ولكن يكون قدوة لتلاميذه من خلال الاعتزاز برأيه وفكره وذلك دون إجبار التلاميذ على اتباع فكره ودون تخليط بين المادة العلمية المحايدة وأفكار المدرس الشخصية، لكن هذا ما لا يحدث حاليا للأسف
لقد جربت المنصات الثلاثة، وأرى أن مستقل هو الأنسب فيما يتعلق لمشاريع كبيرة نسبيا مثل برمجة التطبيقات، وذلك لكبر مدى الأسعار والوقت المسموح به لإتمام المشروع، بالإضافة لتوافر العديد من الوسائل التي تسهل التواصل سواء المحادثة أو التسجيل الصوتي أو رفع الملفات وغيرها، كما أنه يوجد العديد من المستقلين المحترفين في جميع المجالات. لا أعتقد أن خمسات هو الأنسب لهذا المشروع نظرا لأنه مخصص للخدمات المصغرة التي لا يتعدى سعرها عشرة دولارات وبالتالي سيكون من الصعب أن تجد بائعا مستعد
حقيقة لم يعد أحد يهتم بفهم قضية أو موضوع ما بشكل تام، سواء ذلك بسبب نظرية النبوءة المحققة التي تفضلت بذكرها أو أن الناس فضلوا السرعة في حياتهم طواعية لمواكبة التطور التكنولوجي ووقع الحياة النتسارع بشكل غير مسبوق. فأصبح الأغلبية يفضلون قراء مئة عنوان خادع ولا يعكس الصورة الكاملة ولا يزيد ثقافة القارئ ومعرفته حول هذا الموضوع مطلقا، عوضا عن التعمق في قراءة موضوع واحد وفهمه من جميع جوانبه.
ارى ان اهم شى أن يشعر العميل بأن المستقل يفهم حقا ما يريده من مشروعه وبتفاصيله. تواجهني أحيانا مشكلة في فعل هذا عندما لا يكون العميل نفسه مدركا لما يريد العمل في مشروعه أو عندما يكون العرض مبهم للغاية ويكون عبارة عن سطر واحد مثلا، هذا يعوقني من إقناع العميل أنني أفهم مشروعه لأنني لا يمكنني استشفاف ما يريد من سطر واحد، وبالتالي ألجأ إلى عرض العديد من البدائل والاقتراحات لعل أحدها يكون ما يريد تنفيذه
ينبغي أن تكون صفحتي مشتملة على نبذة وافية من مهاراتي وقدراتي كما شهاداتي وخبراتي؛ فهذا ما يكون مصدرا لاجتذاب عقول العملاء وسعيهم نحو التواصل في الحقيقة، لا يمكن إنكار أن الشهادات أحد أهم الطرق المتعارف عليها لإظهار الخبرة في مجال معين، إلا أنني صراحة لا أحبذها ولا أعتقد أنها تعكس الخبرة بشكل كبير. أفضل أن يكون إظهار الخبرة أكثر عملية من ذلك من خلال معرض الأعمال مثلا، فرؤية العمل حقيقة من صنع المستقل يجعلني ادرك مهاراته وحدوده وطريقته في إتمام
بالفعل إن الفجوة بين البشر ونماذج محاكاة الذكاء الاصطناعي لهم تضيق يوما بعد يوم، فالذكاء الاصطناعي هو شعار المرحلة الحالية وبالفعل يتم توفير موارد بشرية ومالية مهوولة لتطوير المجال بشكل غير مسبوق. لم يعد الذكاء الاصطناعي يبرمج الآن بالمعنى المعهود، لكنه أصبح يتعلم، ويملك القدرة على التمييز بين الأشياء والاستجابة لها. وبالتالي فمحاكاة الممثلين لم يعد قصة من الخيال العلمي، لكنه بالفعل واقع ملموس.
لا أعتقد أن هذه تمثل مشكلة على الإطلاق، بل وكل شخص قد يكون لديه مثل هذا الأمر لكن بدرجات متفاوتة. فالتفكير العميق في شئ معين هو أحد الطرق النفسية للهروب من ضغوطات الحياة وضجتها الشديدة. فجميعنا نحتاج أن نصب تفكيرنا على شئ معين لفترة من الزمن لنتمكن من تصفية أذهاننا بعض الشئ حتى إذا كان التفكير في مشاعر أحدهم وخلق سيناريوهات متخيلة عن حياته
قديما لم يكن من المعهود أن تكون كتابة قصة او رواية عملا جماعيا، كان الكاتب يستخلص القصة من أفكاره وتجاربه والبيئة المحيطة به وينسجها معا بتسلسل أحداث منطقي وشخصيات يتعلق بها القراء وما إلى ذلك. لكن حديثا، انتشرت فكرة ورش الكتابة حيث يتعاون عدد من الكتاب في تأليف العمل ذاته بهدف النظر للقصة من نواح متعددة ولاختصار وقت كتابتها قدر الإمكان. وغالبا ما ينتشر هذا النوع في الأعمال الفنية كالأفلام والمسلسلات.
الأمر بالفعل أشبه بالشرارة، التي ما إن تلامس عود الثقاب تولد نارا وهاجة تضئ الظلام. كل منا لديه تلك اللحظة في حياته التي يشعر فيها أنه حري به أن يتغير، وأن يعمل أكثر ليصل إلى ما يريد. لكن للأسف، الهمم تتفاوت من شخص لآخر، وليس الجميع قادرا على ايجاد تلك الفكرة، وإذا وجدناها فليس الجميع قادر على تطبيقها، وليس كل من يطبقها قادلا على الاستمرار في تنميتها. فعلى قدر الهمم تأتي الشدائد