حسين رجب

75 نقاط السمعة
55.8 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
بالتأكيد أتفق معك يا سارة .
ربما يلجأ الجميع علي التحمل من أجل كسب المزيد من المال لتوفير حياة افضل لعائلته دون النظر لصحته .
لم أكتب المهنية و لكني كتبتها " المُهينة " بضم الواو و الياء تسبق النون أخي محمد هكذا تسطيع أن تفهم ما أقصده .
تحياتي لك .
لا بأس بها و من الواضع ان لدي أفكار مبدعة مما يجعلك ستحصلين علي التميز من خلال التعرف اكثر و أخذ بعض الدورات التدريبية في برامج التصميم المختلفة , كما يمكنك الاعتماد عل أقاربك الذين لديهم المهارة في عمل التصميم و إرجاء بعض المهام التي ربما تحصلين عليها في التصاميم ان كان هذا لا يتسبب لهم في بعض المشاكل و من خلال أكتسابك للخبرة و المهارة تكوني قد استطعتي كسب المزيد من العملاء في التصاميم و أيضاً في الكتابة .
قد يكون اختيار الصديق هو فن و لكن عندما يكون الصديق هو صديق طفولتي الذي نشأ معي بقدر الله لا يوجد هنا مجال للأختيار , و أظن مثل هذه الصداقات هي الانقى و الأفضل و التي في الغالب تدوم كثيراً .
بالفعل يمكن نشر التجارب الشخصية و لكن عليك اختيار العناوين المناسبة و أيضاً ترتيب الفقرات و مراعاة التدقيق اللغوي كما يمكنك اختيار بعض الكلمات المفتاحية التي تؤدي نفس المعني مما يساعد في نتائج بحث أفضل .
فديو أكثر من رائع , ربما يكون سبب في إفاقة الكثيرين من غفلتهم , و بالفعل الموت ليس نهاية و لكن نعلم أن الموت هو البداية الحقيقية للخلود أسال الله أن يجعل خلودنا في جنته و بجوار نبيه المصطفي صلوات ربي و سلامه عليه , و لكن بالفعل الكثير قد يخف من الموت بسبب أطفاله خصوصاً أن كانوا مازالوا في عمر الطفولة و الله ما يقلقني غير ذلك , و أسال الله لي و لكم الهداية و الثبات علي إتباع
أولاً أتمني لكي السلامة دائما , و بالـتأكيد من منا لم يحمد الله في جميع الأحوال فالحمد دائماً يزيد النعم , و لو تعمقنا في فطرتنا التي خلقنا بها الله نجد بالفعل أننا نحمد الله و نتذكر نعمه و خصوصاً في الشدائد و البلاء و نظل نتحدث لأنفسنا و نُلهما الصبر و نضع مقارنات عديدة لو أن حدث كذا و كذا لم أصبحنا أحياء حتي الأن ثم نحمد الله , و أيضاً عند إجرائك لعملية معينة و تذهب الي المستشفى
كلماتك دائماً يُفيض منها الحزن و الأسي و لكن هناك شيء لفت انتباهي في تلك الكلمات التي ختمتها بقول "عزيزتي أرجو أن ينتهي البعُاد " هكذا سيكون الرد " فعلاً قد فات الأوان " رأيت يا صديقي يمكننا قول بدأت كلماتك بإجابة و انتهيت بأمنية , و لكن يمكننا قول ليس كل ما يتمناه المرء يدركه , كما تفضلت في مساهمة سابقة , و اري أن التعلق بأشياء لم تكن بأيدينا يسبب لنا الكثير من العذاب و الالام , من
أتفق معك تماماً , فربما اشعارات الرسائل التي تصل متأخرة و يجب تحديث الصفحة أولاً أصبحت تزعج الكثيرين , و أيضاً طرق الدفع باي بال فقط و لكن هناك طريقة أخري أظنها تعمل و هي البطاقة الأئتمانية , لكن من الجيد أذا وفرت تلك المنصات طرق الدفع عن طريق أورانج كاش , و فودافون كاش . أليس من الجيد؟
يمكنك التوجه الي منصة خمسات أو مستقل و تحديد المطلوب و نشره علي أحد تلك المنصات التي توفر خدمات عديدة و ستحصل علي الشخص المناسب الذي يمكنه تنفيذ متجرك كما تريد بالضبط .
مقتطفات شعرية رائعة سلمت يداك , و لقد لفت إنباهي في قول " ودايماً نقول يا رب أنصرنا علينا " فجهاد النفس شيء مهم جداً لترويض أنفُسنا لطاعة الله و تجنب المعاصي و الذنوب .
جمعة طيبة أخي / يزيد العتيبي , أشكرك كثيراً علي الاهتمام بنشر تلك المساهمة التي تحتوي علي " التصوير بالطب النووي " و التي قد أثرنا النقاش بها في مساهمة سابقة , و بالفعل كما توقعت تلك الاستراتيجية الحديثة بها العديد من الخصائص المميزة كما أن لديها الدقة في تحديد النشاط الجزيئي , و لكن هل أظن أنني لم أكن أسمع عنها من قبل لعدم انتشارها ؟ و أيضاً هل يمكنك أن تخبرني بأن كان هناك أثار جانبية لمثل هذه
لم يتثنى لي مشاهدة الأفلام الكوري و لكن أعجبني محتوي الفيلم عن طريق الوصف البسيط الذي قمتي بكتابته و ربما سأقوم بالبحث عنه و مشاهدته .
و من المسئول أذاً عن المحتوي اليس نحن من نقوم بنشره , فبالتالي تقع المسئولية علي عاتقنا , فتأكد أن المحتوي يعكس ثقافة و مبادئ من ينشره .
أظن ان نظام الكفيل قد تم الغائه حيث حدثني أحد أصدقائي هناك و قال لي بالفعل أصبح العمل أفضل خصوصاً انه لم يكن هناك كفيل يتحكم في و في عملي , و بالفعل جواز سفرك يمثل لك الكثير فإن تم فقدانه لا يمكنك الخروج أو العمل ,و لكنني لا أري أن السفر للخارج أصبح مجزياً فلقد أصبح الكثيرين يعانون من تلك المشكلة التي تزيد يوماً بعد يوم بجانب الضغط النفسي و تحكم الأخريين و الشعور بالغربة .
أري أنها ربما تكون جيدة للبعض و خصوصاً الفترة التي كنا نستخدم فيها الأنترنت أظن اننا عند بلوغنا السن المناسب يساعدنا في التفكير الجيد و نشر ثقافة ذات فائدة و ان كنا ما زلنا لم نصل للسن الناضج فحينها من الممكن جداً نشر تلك الهراء و السخافات , و بالفعل يمكننا تقييم انفسنا حينها و المقارنة بين الماضي و الحاضر . و بالنسبة لاشتياقي لذاتي القديمة فمن منا لم يشتاق لها فعلي الرغم من كونها عدة سخافات ليس لها فائدة
لقد شاهد هذا الفيلم عدة مرات من قبل و هو أيضاً يضم الممثل العالمي چاكي شان الذي تولي مسئولية تدريب هذا الطفل , كما أنه بفضل مدربه حصل الطفل علي استعادة ثقته بنفسه مما جعله يحصد الفوز في العديد من المباريات و كسب البطولة التي ستنظم أثناء أحداث الفيلم .
رأيت بعض الشعارات ضمن معرضك فهل لديكِ الخبرة في عمل الشعارات .
نصيحتي لك يا صديقي علي المستوي الشخصي " الشي الذي يحظى باهتمامك عليك المضي فيه "
لقد بحثت عنه بالفعل و هذا ما سمعته لذلك سأخصص بعض الوقت للاطلاع أكثر عليه .
شكراً لك .
لا عليك أخي , أتمني لك السعادة و التوفيق .
أتمني لكي التوفيق دائماً