الحسانين محمد

68 نقاط السمعة
35.3 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أشكرك جدا أستاذ عباس علي هذا الرد الشارح القيم الموضح لعلامات المنافقين وللأسف هذه الصفات لا تأتي فرادي فالمنافق يفعلها جميعا باعتبارها أسلحة متكاملة ، ولعل ما يكشفهم من هذه الصفات المواقف التي تكشف الغل والحسد في قلوبهم وخيانتهم للعهود والأمانات والغدر عند الخصومة ، والمحزن في عصرنا أن تجد كثيرون من يناصرون ويبررون مواقف المنافقين عند العداء الصريح معهم ، ربما للمناصب التي يشغلها هؤلاء المنافقين أحيانا وفي أحيان أخري كأن من يناصر يلتمس العذر لنفسه أو يري في
صدقتي وأصبتي القول في خطورة المنافق الذي لا يري نفسه في صورته الحقيقية ، فالكارثة أن من يعملون في مراكز قيادية منهم صدرون لكل من يتعامل معهم أنهم أهل بر وتقوي ويغدقون في اظهار فضائلهم بأموال ومصالح حصلوا عليها بدون ودجه حق وباساليب غير مشروعة وكأنهم يغسلون ضمائرهم وسمعتهم بصنائع المعروف المبني علي نوايا الرياء وليس خالصا لله ، والكارثة في وقوع الكثيرين ممن يتعاملون معهم في براثن خداعهم بأنهم أهل بر وتقوي علي عكس الحقيقة ولا يكتشف المخدعون حقيقتهم
نعم صدقتي كيدهم ضعيف أمام الحماية الإلهية والإيمان واليقين في ذلك يقوي العزيمة والإرادة والثقة في النفس والطمئنان إلي أن الله هو الحافظ القوي المعين ، أشكرك علي رأيك الصائب في التعامل معهم عند الضرورة، ولكن أيضا علينا الحذر من مكائدهم دون ارهاق للتفكير أو أن نعطيهم أكبر من قدرهم وحجمهم في القدرة علي الضرر دون تهوين أو تهويل
أتفق تماما مع حضرتك في أن السلوك البشري معد وتؤثر فيه عوامل كثيرة ،ولكن اللجوء لمبدأ الغابة " أتغدي بيك قبل ماتتعشي بيه " لهواجس الخوف وضعف الثقة في النفس لا يعطي شرعية أو مبررا لقبول هذا السلوك أو التماس الأعذار لصاحبه ، أما عن الاعتماد علي الانطباعات في تشخيص النفاق والوقوع في خطأ التحيز التأكيدي ، فهذا التحيز يحدث عندما نبني رؤية عن شخص ما بانطباعات أولية دون التروي للتأكد من صدق انطباعاتنا الأولية أو تجنيها وكما يقولون المواقف
نعم صدقتي خطرهم بما يخفونه في صدورهم ، وأخطر هؤلاء المنافين كما تفضلتي هم المبالغين في المديح وكما يقولون " مدعي الود أقبح من صريح العداء " ولكن التعامل معهم بحذر لا ينجينا أحيانا كثيرة من الووع في شراكهم فيأخذون ما نكره بسيف الحياء لأننا لم نواجههم بصريح نفاقهم ويستغلون ذلك في ممارسة الضغوط النفسية والمجتمعية لمكاسب شخصية يستهدفونها موضوع المناخات المجتمعية التي تغض الطرف عن المكر والمناورات هو بالفعل الكارثة الحقيقية التي تفرخ هذه النماذج البغيضة من البشر وتدعم
أشكرك بشدة علي اهتمامك بالقراءةأستاذتي النبيلة ، في الحقيقة هذه الأبيات كتبتهابمشاعر عفوية وتلقائية في مرحلة الصبا والشباب عندما كان عمري 22 عاما ولم أهتم وقتها ببحر الشعر قدر اعتمامي بالتعبير عما أشعر ، وبخصوص تساؤلك لا يدري إلي أين يعلق فهي عائدة علي الشطر السابق الذي استخدمت فيه استعارة مكنية بأن فؤادي صار حصانا مرهقا لا يدري إلي أين يعلق من لجامه في العربة التي يجرها والمثصود بها المشاعر التي تسوقه ولا يدري إلي أين ؟ مودتي وتقديري
امتناني أولا لمرورك العطر ايناس وتقديري كثيرا لرأيك حول المزج بين العامية والفصحي ، وأنا فعليا ومهنيا لا أفعل ذلك إلاعند ضرورة ذكر نص عامي بين قوسين ، ولكن هذا المنشور هو تجميع لمقتطفات كتبتها في فترات زمنية متباعدة ، وجدت أنه يجمعها فكرة توصيف معني الحب الحقيقي ، وأبيات العامية في نهايته أيضا تم كتابتها في فترات متباعدة ونشرتها مع التوصيف لمعاني الحب علي أنهما نموذجين لحالات حب محبطة ونهايات غير سعيدة كما غالبية هذه الحكايات . امتناني وتقديري
أستاذتي النبيلة .. عين الإنصاف في أن يراجع الإنسان أخطاؤه قبل اتهام الطرف الآخر بالتقصير أو التسبب في المشاكل ، وكيف لا يكون الرجل منصفا في علاقته مع شريكته ، وهو منصف في كل تعاملاته مع الآخرين في مجتمعه ولديه ثقافة الإعتراف بالخطأ والإعتذار وسماع آراء الآخرين وانصافها لو كانت أفضل من رأيه ؟ .. في اعتقادي أن أمر الإنصاف سواء في الرجل أو المرأة مرتبط بشخصيته عامة وثقافته وسلوكياته في الحياة ، والمشكلة الحقيقية في عقدة المشاكل الزوجية هي
بداية لم أقرأ هذا الكتاب ولكن من عنوانه والأجزاء التي تفضلتي بسردها من مضمونه، يبدو أنه وضع افتراضياته طبقا لفهمه الشخصي وللمجتمع الذي يعيش فيه ومن يتعاملون معه ، وجميعها افتراضات وآراء تنحي بعيدا عن الصواب بدرجة كبيرة ، حتي نسبة الـ50 % التي افترضها لبقاء العلاقة للولاء والإلتزام أو نتيجة للخوف من البدء من جديدة ، هي نسبة غير صحيحة تماما وتتفاوت من مجتمع لآخر في بلداننا العربية باختلاف الثقافة والقدرة المادية وقبول المرأة للتعدد أو رفضها ، ولدينا
أشكرك أولا علي رأيك شيماء.. فعلا معك كل الحق أنه لم يعد هناك مفر من ادمان شبكات التواصل الاجتماعي ، ولكن التوعية بأخطارها عن طريق حملات التوعية يحتاج إلي استراتيجيات مخططة وتستهدف فئات عمرية واجتماعية مختلفة .. فكيف ترين ملامح هذه الحملات وعناصرها الرئيسية لتكون أكثر فعالية وتأثيرا وتحقق الهدف منها ؟
لم أطلب أبدا أن يكون للمستقل حق تقييم صاحب العمل أستاذ علي، بل طلبت أن يكون له حق الاحتجاج علي التقييم التعسفي وطلب التقويم أوازالة التقييم السلبي من الموقع، أو تكون ادراة مستقل حكما في التظلم من التقييم، بدلا من الوضع الحالي الذي يعطي الحق المطلق لصاحب العمل في التقييم
أشكرك أستاذ هيثم علي اضافة مقترح فتح عدد العروض المتاحة للمستقلين ضمن المطالب..وهو بالفعل مطلب جدير بالمناقشة لأنه هناك بالفعل أصحاب مشاريع غير جديين؛ويحسبون علي المستقل في عدد عروضه المتاحة
أشكرك يا أسماء علي دعمك بالرأي، ولكن سيكون الرد في مستقل بخصوص التحويل سيكون الرد أن هناك امكانية للتحويل إلي حساب بنكي ولكن بالطبع هذا متاح فقط للمبالغ اكثر من 500 جنيه حسب ما أتذكر لا ننكر ان فيها بالطبع فائدة في حرية أكبر للآراء ولكن يحث أحيانا كثيره تطاول غير مرغوب بين البعض نتمني أن هناك عقاب له بشكل أو بآخر لتقنين الىراء والمحافظة علي مناخ الاحترام والرقي
نستمتع بعيش الخيال ، لتعويض بعضا مما حرمنا منه في الواقع ، وما أجملها من وسيلة عالية الأثر في أرواحنا عندما تخلصنا من ارهاصات أحلامنا المزمنة المؤجلة إلي أجل غير مسمي، لأسباب واقع متحجر لا إرادة لنا في تغييره ، وواقع يحتمل تغييره بعواصف الأيام وبمحاولاتنا التي لا يضربها الياس في تغييره، ونحن دائما علي أمل أن نضع عنوان هذا المجهول عندما تتولد فينا الرغبة في توصيل الرسالة للآخر وليست فقط لتخفف أحمالنا . دومتي مبدعة رشيقة الحرف عميقة الفكرة
طالما كانت هناك ثقة بالآخرين( لحد القبول) وثقتك بنفسك كبيرة أيضا، هل توضحين تكرما ايناس السبب الذي يجعلك لا تتخيلين العيش مع أحدهم وتقاسم تفاصيل المسئوليات معه ( غير تفضيل الهدوء وحرية القرار)
رغم تأييد الدراسة المرفقة لرأيك في أن التباين بين اللسان العربي في التواصل واللسان الغربي في تلقي العلوم ، يضعف التواصل الانساني بين الطبيب ومريضه ، إلا أن التواصل الخارجي مع العالم الأكثر تقدما في الطب مطلب ضروري أيضا لأي طبيب لاستكمال مشواره العلمي وتطوير مهاراته العملية بمتابعة كل جديد في هذا المجال ، فما المانع أن يكون هناك توازن في الدراسة بلغتين العربية كلغة اساسية والإنجليزية مثلا كلغة ثانية وتكون هناك مناهج وطرق تدريس توازي بين اللغتين في ادوات
كما يقولون " الخلاف لا يفسد للود قضية " فطبيعة التفاعلات والاحتكاك في اي بيئة عمل ينتج عنها ضغوط وخلافات ، ورد الفعل يختلف بالطبع بحسب اختلاف شخصية هذا الزميل ومدي مرونته وتقبله للنقاش ومراجعة نفسه إذا كان مخطئا ، فإذا كان متمتعا بهذه الخصال فالنقاش معه أولي وأجدي، وإذا كان ممن يختلقون الخلافات لأحقاد شخصيةـ أو لضعف في الفهم والادراك وخلل في الشخصية ، بالطبع سوف يكون الاحتكام إلي الرئيس الأعلي مباشرة لتصويبه قبل أن يتحول الخلاف في العمل
ربما يختلف النظر لتغليب كفة ميزان الإبداع أو الخبرة أو كليهما معا ،باختلاف معايير النجاح لدي من لديه قرار اختيار الموظفين الجدد، فالإدارة العقيمة تختار دائما التقليدية في كل شيئ اي تفضل أصحاب الخبرات رغم أن خبراتهم قد تشكل عائقا لانها خبرات ليست سوية ولا تقدم الأفضل وتستخدم أساليب عمل تخطتها التكنولوجيات الحديثة التي لا يمتلك هؤلاء نواصيها وليست لديهم الدراية الكافية بها ، فالمتفوقون حقا في كل مجال هم من يسعون دائما لصقل خبراتهم بتحديث مهاراتهم التكنولوجية وتعلم كل
لا نربط أحلامنا بالآخرين باختيارنا ، بل هو دائما ما يكون مفروضا علينا لأن النجاح في أي مجال لا يصنعه عمل فردي بحت، فهناك دائما أطراف وجودها حتمي ودعمها أو احباطها هو المؤثر الأقوي في استكمال مسيرة هذا الحلم ، أعني بالطبع أحلام وطموحات العمل والنجاح والتفوق العلمي والأكاديمي ، ولا أعني الأحلام الشخصية المرتبطة باختيارات فردية رغم أن هذه الأحلام أيضا لها من يعوقها ولكن قوة تاثيره بالطبع أقل كثيرا من أحلام التفوق والنجاح في العمل . وما قولته
أتفق معك ياصديقي أنه لا يوجد شخص لم يمر بموفق بل مواقف سيئة مع المجتمع، ولكن رد الفعل هلي هذه المواقف يختلف باختلاف قدرة كل منا علي مواجهة هذه المواقف، بما لديه من مقومات دفاع عن النفس، وبما لديه من قدرات علي تخطي آثارها ، ولذلك كما تفضلت بالقول تختلف درجة حب العزلة من انسان لآخر، ويزيد اختيار حب العزلة عندما يزداد الرفض للمجتمع والنفور منه ، تحاشيا لتكرار هذه المواقف السيئة ، فالآية الكريمة تقول " لقد خلقنا الإنسان
نعم الأحلام لا تأتي علي طبق من ذهب ،نعمل جاهدين بكل ما لدينا من طاقة ومقومات شخصية لتحقيقها ، ولكن أبدا لا نستطيع أن " ننتزعها انتزاعا"، لأن الأحلام دائما ما يكون تحقيقها مرتبط بإرادات أطراف أخري ربما تتعارض مصالحها وأهوائها مع تحقيق هذه الأحلام ، وربما يكون أحيانا الفشل أو عدم تحقيق حلم في اتجاه ما رغم سعينا المحموم لتحقيقه، هو اختيار رباني لنا لأنه ينتظرنا في رحم الغيب ما هو أفضل طالما كنا نحسن النوايا والظن بالله ونخلص
بالتأكيد ياصديقي الانطوائية ليست مرضا مثل التوحد ، ولكنها أيضا كما ذكرت تكون لظروف معينة ، أي أنها بالفعل ليست طبعا أصيلا ولكنه اختيار ناتج عن مشكلة أو ظرف ما ، ولذلك قلت أن ذلك يستوجب الدعم لأنه لا يوجد انسان يرغب في البقاء منعزلا طوال الوقت https://www.webteb.com/articles/ ربما يكون في ماهو منشور في هذا الرابط ما يفيدك قد يكون عدم حب النساء مقبولا لظروف أو رواسب سابقة ، ولكن عدم حب الجميع يسميه علماء النفس والاجتماع " التمحور حول
هل يكون زيادة وعي الانسان بقيمته ، هو مصدر التصادم وصراع القوي والرغبة في اثبات الذات بعدم التنازل عن حق أراه أصيلا لي وربما يراه الطرف الآخر أيضا هو حقه بدرجة أكبر؟ أعتقد أن الحقوق والواجبات تنظمها القوانين الوضعية والأعراف الإجتماعية منذ أزمنة طويلة، وغالبا ما تكسب المرأة بإظهار الرضي والقناعة والتنازل عن حقوقها أضعاف أضعاف، ما كانت سوف تكسبه بالصدام وصراع الأنا في العلاقة ، غير أن وسائل الإتصال الحديثة والفضائيات وجمعيات حقوق المرأة وما شابه ، قد تم
حسنا كما تحبين إيناس عجيب حقا أن يكون من هم أكثر قدرة علي تحقيق كل ما ذكرتيه، هو الأكثر خوفا من عدم القدرة علي تحقيقه!!،والأقل ادراكا لأهمية كل هذه العناصر الضرورية لبناء أسرة وبيت، هم الأكثر جرأة علي الزواج وربما عدة مرات ليتركوا خلفهم صورة مشوهة لغيرهم وابناء مشردين وزوجات أو مطلقات في الجحيم ، وهناك مقولة شهيرةلباولو كويلو يقول فيها :"ليست الحرية غياب الإلتزامات، إنما هي القدرة على اختيار ما هو أفضل لي، وإلزام نفسي به" فاختيار أحد السبيلين