هذا موضوع يُهمني جدا، قرأت أن حكومات ما بعد الاستعمار قامت بحملة لتعريب الجزائر ونفي الثقافة الأمازيغية، تماما مثلما حدث في تونس. لكن اليوم الأمازيغية "لها شأنها" في الجزائر، فكيف كانت حالة الأمازيغية بالضبط بعد الاستعمار، وكيف وصلت إلى الإعتراف بها. طرحتُ السؤال هنا لأنني أبحث عن معلومات مفصلة جدا عن كل حدث.

أواجه هذه المشكلة حاليا، سبب التعطيل حسب ظني هو لأنني أدخل عبر المتصفح المتخفي لأنني لا أستعمل حاسوبي حاليا. اليوم صباحا فتحت حساب الفيسبوك ثم أغلقته ثم بعد 3 ساعات عندما عدت إلى المنزل حاولت إعادة فتحه لكن تظهر لي صفحة تعلمني بأن حسابي قد تم إغلاقه وقتيا، ويجب أن أجيب على مجموعة أسئلة لكي يتم تفعيله، ضغطت زر المتابعة فتم تحويلي إلى صفحة تقوم بإرسال كود إلى رقم الهاتف الذي وضعته في حسابي. المشكلة أن رقم هاتفي هذا قد

أكثر ما أكرهه هو عندما أجد كلمات من دون ترجمة.. ودائما ما أجد هذه الكلمات. كلمة اليوم هي Time-lapse والتي وجدت لها ترجمة حرفية في ويكيبيديا وهي "الفاصل الزمني" أو "تصوير مرور الوقت" لكنها لا تبدو ترجمة إحترافية بل ترجمة حرفية من دون معنى. حاليا، سأستخدم الكلمة الإنغليزية كما هي. لكن، هل لديكم أية ترجمة أخرى تحمل طابعا إحترافيا؟

كنت أفكر في الأمر.. هل يمكن أن تظهر شركة تُنتج الهواتف الذكية وتتفوق على عمالقة هذا المجال؟ أرى أنها لتفعل هذا يجب أن تحلّ مشكلة تعاني منها الهواتف الذكية، أو توفر ميزة تلقى إعجاب المستخدمين.. لكن هل هذا ممكن لشركة بدأت مباشرة في الهواتف الذكية؟ أم يجب أن تكون قد مرت بتجربة مع منتوجات أخرى أولا حتى تتمكن من فتح مصانع ومختبرات متطورة لإنتاج هاتفها الأول؟

زرت عدّة مواقع (لا أتذكرها، لكنها عديدة) تقوم بتحويلي إلى نسخة الشرق الأوسط التي لا أرغب أبدا بزيارتها. مثال: عندما أدخل إلى موقع ياهو تتم إعادة توجيهي إلى ياهو مكتوب، على الرغم من أن لغة النظام ولغة المتصفح هي الفرنسية، ليست مشكلتي مع اللغة، بل المشكلة مع المحتوى والجمهور المستهدف، أدخل إلى الموقع فأجد أخبار فناة لم أسمع أبدا باسمها! أو آخر صور الفناة اللبنانية فلانة بنت فلينة في الحمام، والأخبار لا تكون مرتبطة بمنطقتي الجغرافية. هل تواجه نفس المشكلة؟

http://i.imgur.com/ZJ2jNx0.jpg

http://i.imgur.com/1dzUSab.jpg

http://i.imgur.com/WD7AvX2.gif

http://i.imgur.com/GBBCtJ0.gif

http://img-9gag-lol.9cache.com/photo/aG9bEAw_700b.jpg

http://212.119.67.85/new/Issues/Questions/watan.jpg

بعد إعادة التفكير، وجدت أن التقييم السلبي لا بد منه في حال نشر أحدهم Spam مثلا أو في حال استخدام كلمات غير لائقة وغيرها. لكن المشكلة التي أراها هي أن التقييم السلبي يستخدم في حالة مخالفة الرأي مثلا. لذلك رأيت وجوب تحسينه بالتالي: إزالة الزر وتعويضه بزر تبليغ عن إساءة استخدام. بالتالي سيبقى التقييم الموجب لرفع المساهامات المفيدة وفي حال نشر أحدهم Spam أو كان ما يقوله خارج الموضوع، فيقوم العضو بالتبليغ عنه، وعندها تصل عدد التبليغات إلى عدد معين

هذا الموضوع الثاني حول المصطلحات اللغوية، لكن هذه المرة سيكون موجها للغة العربية بشكل مباشرة، في محاولة لانقاضه (على الرغم مما يظنه الجميع من أنني كاره للعربية وخائن الخ..). وكوني أعيش أيامي الأخيرة على هذا الموقع، فستكون الأوصاف والكلمات حقيقية، ومن دون "نفاق". اللغة الحيّة هي تلك اللغة التي لها Native Speakers أي أشخاص يتحدثونها من دون الحاجة حتى للدخول للمدرسة، وأرى أن اللغة العربية القديمة (Classic Arabic) كانت كذلك، في زمان القبائل العربية القديمة، لذلك كانت في تطور مستمر.

كونـي كنت قد انظممت للموقع في وقت متأخر، فلم أشاهد أو لم أتمكن من التعرف على كيف استطاع الموقع بسط نفوذه (نوعا ما) بين المواقع التقنية خصوصا. لذلك يتبادر هذا السؤال إلى ذهني، كيف نجح الموقع ولماذا؟ ماهي الإستراتيجية التسويقية التي تم اتباعها في الموقع.. أم أنها كانت ضربة حظ؟! (أشك في ذلك طبعا). يمكنني التنبأ بعديد المواقع التي ستتبع نفس النظام ستفتح قريبـا، لكن تبقى مشكلة انتشارها وتقبل الناس للفكرة (الأمر برأيي، سيجبر صاحب ذاك الموقع إلى إضافة المزيد

بداية، هذا موضوع أكتبه بسبب ملاحظتي لأخطاء منتشرة لدينـا. الأخطاء أو المعلومات التـي سأقوم بذكرها ليس تحليلا أو تفكيرا شخصيـا، بل هو مستند على كلام علمي. لاحظت خلطا وعدم فهم (كان لـدي نفس الأمر) بين عدة مصطلحات وهي لغة و لهجة ولسن أو تشكيلة (أفضّل الاسم الثـاني)، ويظهر هذا الخلط سواء في الاستعمال لتعريف الأشياء أو في المناقشات. أكبر مظهر لذلك، هو وضع كلمة لهجة في غير محلّهـا، حيث تُكتب مثلا: لهجات صينية، بينمـا الأصح تشكيلات صينية وكل تشكيلة لها

كوني من تونس، فنحن نتميز بتحويل الـa إلى e أي أنه عوض أن نقول hadha نقول hedhe وهذا ليس في لهجتنا المزدوجة بعديد اللغات الأخرى بل حتى في قرائتنا للعربية (ما يجعله سهلا عليّ لتمييز التونسي عندما يتكلم بالعربية) لكنني بقيت في حيرة من أمري، خاصة بعد أن رأيت Romanization للغة العربية التي تهدف إلى تعليمها للأجانب ولاحظت أن كل الكلمات التي بها فتحة تكتب a .. فشككت في الموضوع، هل كل الكلمات في العربية تُنطق بـ a (حسب نطقها

http://www.1stwebdesigner.com/inspiration/wallpapers-for-web-designers/

أولا، أقتبس هذا المقطع لنزار قباني: >أمس اتصلت بالأمل ! >>قلت له: هل ممكن أن يخرج العطر لنا من الفسيخ والبصل ؟ >قال: أجل . >قلت: وهل يمكن أن تشعَل النار بالبلل ؟ >قال: أجل . >قلت: وهل من الحنظل يمكن تقطير العسل ؟ >قال: نعم . >قلت: وهل يمكن وضع الأرض في جيب زحل ؟ >قال: نعم ، بلى ، أجل.. فكل شيء محتمل . >*قلت: إذن هل يشعر متصفح IE يوما بالخجل ؟* >*قال: ابصق على وجهي إذا

https://fbcdn-sphotos-b-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xpf1/t1.0-9/10384834_10152220005941837_6766670363009395845_n.jpg

أمضيت يومين أقوم بتنصيب Windows 7 إلى جانب Ubuntu لكي أستغله في الألعاب وبعض الأشياء الأخرى. قبل سنتين، كان يمكن لحاسوبي أن يشغل لعبة Far Cry 2 وبكفائة عالية ( على الرغم من أنه 1 جيغا في الرام!) أما اليوم، فلا يمكنه تشغيل مجرد لعبة صغيرة بحجم 20mb (طبعا لعبة 3D). قمت بتنصيب Drivers للحاسوب وقمت بتنصيب DirectX (لم أفهم هل نُصّب أم لا.. لست متعودا على Windows وبرامجه بعد) وقمت أيضا بتحميل برنامج اسمه Game Booster لكن لا شيء