نكتة اليوم: حقوق المرأة خطر على "اللحمة الوطنية الإجتماعية" (إنها مجرد مزحة أليس كذلك؟)
ما لا أفهمه هو كيف لشخص في كامل قدراته العقلية طرح مثل هكذا سؤال في الصحيفة التي يعمل بها؟ حقوق المرأة تهدد المجتمع! هذه العبارة من المفترض أنها ماتت منذ سنوات. واستعمالها اليوم يدل على التراجع الفكري الهائل لأمثال الكتّاب بهذه الصحيفة.
اليوم أبسط حقوق المرأة، "القيادة" وغدا ماذا؟ التعليم؟ التنفس؟
قوق المرأة تهدد المجتمع!
اجل انها تهدده، و الجمتمع الحالي هو مثل امريكا قبل تحرير العبيد
و المجتمع مع الحقوق و الحريات هي مثل امريكا بعد ان حررهم أبراهيم لينكن
و كان الكثيرين من تجارة العبيد و امتلاك و بيع العبيد و كلهم خسروا بعد تحرير العبيد
في عالم آخر، الدولة والمجتمع يخافون الجهل. بينما في الدولة X العلم يهدد كيان الدولة وخاصة علم المرأة.
اسمع، أنت حضر بعض الماء، دكستر سيجلب القدر، وأنا أجلب الحطب، حان الوقت لتخليص العالم من هؤولاء الناس :D
بالمناسبة، استخدام الدين والقانون لحرمان المرأة من حقوقها، يعني أن الرجل ضعيف في هذا البلد :D فهمت السبب الآن!
مجتمعنا غير مستعد للاسف لقيادة المراة
انا اراه من حقها ولكن
عندما ارى فتاة خرجت من منزلها على قدمها للذهاب للمتجر الذي بجانب منزلها وارى الشباب يتحرشون بها بشكل لايقبله الدين الاسلامي اتسائل هل ان ركبت سيارة وابتعدت عن منزلها بالكيلو مترات ستسلم من ماهو اعظم !
بعض الفتيات وهيا مع السائق يقومون الشباب باقاف السيارة وضرب السائق كل هذا للحصول على رقمها !
قبل النقاش في قضية قيادة المراة يجب النقاش في قضية التحرش على مايبدو
مسكينة المرأة، يتم سجنها، لأن شباب بلادها تنقصهم التربية والتعليم. الأولى أن تسجن الشباب (المتحرش) وتوعيه لا أن تسجن المرأة (المتحرش به)
الإسلام قدس المرأة وكرمها ودعا إلى المحافظة عل حقوقها منذ 14ق خلت......فلم الإلحاح والجدال حول حقوق المرأة !!!....إذا كانت (في مجتمعاتنا) مسؤولية التربية على عاتقها وحدها....التعليم والتعلم وحب العمل.....فمن البديهي أن تقود سيارة ولا تنتظر حتى يأتي من يقود بها إن أراد أن يفعل.....
المشكلة ليست في قيادة المراة السيارة ...بل المشكلة في عقول هؤلاء الذين لم يحسنوا قيادة فكرهم حسب ما يقوله الدين .....ففهمهم السطحي له كان سبب تشويه صورته وهو ماتعاني منه أمتنا للأسف.....
التعليقات