بِمناسبة جُوعي [ ما وجبة العشاء التي تنصحني بها ؟ ] :")
دعُونا ننسى مشاكلنا و إهتمامتنا التي تجعلنا مُختلفين كـ"الإنتخابات الإميركية " و أسعار النفط و الذهب و الدولار , دعونا نتفق على " *الطَعَام* " ضع في إعتباراتك الآن ,, أنا شخص أكُول جِداََ ,لم أحظى بوجبة غداء مُشبعة اليوم ,أحظى بنوبة غضب من زُحام السير الذي واجهته اليوم , عصافير بطني تُزقزِق , *أستطيع أن ألتهم جَملاََ *.. لو كانت مكاني الآن , بأي نوع من الطعام تُفكر به الآن" الشرقي , الغربي , الوجبات السريعة , الخفيفة ,
ما هي الإحتياجات الأساسية للطالب الجامعي ؟
كما هو واضح من العِنوان .. "*ما هي الإحتياجات الأساسية للطالب الجامعي*" .. ماهي المُتطلبات , ماهي الأشياء التي يحتاجها الطالب الجامعي , لدراسة جيدة و مساعدة نفسياََ وفنياََ لِلطالِب .. هل يحتاج الطالب " من الجِنسين " الى وسيلة إحترام خاصة و أنيقة " من علامة تجارية مشهورة " ؟ هل يحتاج إلى ملابس " أنيقة - من علامة تجارية مشهورة " لكل يوم دراسي ؟ هل يحتاج الطالب الجامعي , إلى حقيبة كبيرة تحتوي على كم هائل من
أول يوم في الجامعة ! ماذا تنصحني ؟
حسننا ,, يبدو القلق و الخوف على وجهي , قلبي يتسارع , جسمي يرتعش , حاسوبي يتباطأ ! " هذه نوبة الجامعة ؟ " دُنيا عجيبة يا ناس ... بالأمس مررت بالحضانة " و أتذكر ذاك الطفل اللذي سرق عُلبة عصيري ! " و مررت بالإبتدائية " و أتذكر تلك الأستاذة التي ضربتني ظُلماََ ! " و مررت بالإعدادية " و أتذكر عِراكي الأول ! - كُنتُ طِفلاََ - " ومررت بالثانوية " ولازلت أتذكر أصدقائي ! " .. الآن
أجمل ما في الشِتاء ؟ ***
الشتاء من أجمل فصول السنة " وأروعها بالنسبة لي :) " ,, يوجد الكثير من الأشياء التي تجعل هذا الفصل مميزاََ عن غيره ,, أولها يكمُن في البرد و المطر و الغيوم السوداء و البرق و الرعد وكأنها سيمفونية من ألحان الطبيعة القاسية ! 3 أشهر من ألحان الطبيعة الجميلة ... أبرز الأشياء التي أحبها في هذا الفصل : * الطقس البارد و المطر و البرق و الرعد : تجعل العائلة في مكان واحد لتدفئة الجميع , حيث قد تشاهد
خمسة سنين من إستعمالي جنُو/لينُكس ( أوبنتو ) ...كيف إكتشتفه و ماذا أستفدت , وكيف هو حالي الآن ؟ [تتضمن نصائح]
بدأت رحلتي في عالم البرامج الحُرة و مفتوحة المصدر , في عام 2011 ( قبل الثورة الليبية) , إبتدأت القصة , لمّا كُنتُ أتصفح محرك البحث Google , عن إحدى المشاكل التي حدثت في نظام ويندوز ( المُرخص ) الذي كُنتُ أمتلكه ,وكُنتُ أبحث عن حل لمشكلة في إحدى البرامج ( الإحتكارية ) وفجأة رأيت تعليقاََ من شخص في إحدى المُدونات التي تتحدث الإنجليزية و لازلت أتذكر تعليقه , حين كتب ( *Stop Using Windows ,, Just Move To Linux*
حينما يتحدث عقلي الباطن ..
" مقدمة القصة " .. أهلي ذهبوا إلى مكان بعيد و تُركت وحيداََ في المنزل , لمدة ثلاثة أيام .. " فوائد القصة " ,, القصة ستُعلمك فوائد خفية للهاتف المحمول , و ستعلمك الإقتصاد حسب ما أراه , و ستعلمك فن الإعلانات , و كما القصة مفيدة جدا لمرضى التوحد و الإكتئاب وستعلمك أكثر حول " العين و مخاطرها " . يمكن قراءة هذه القصة للأطفال و يمكن الإستفادة منها في قصص النوم .. القصة : أنا حالياََ أتكسل
لو كُنت , مُديراََ لحسوب I/O , ماذا كُنت لتفعل ؟
أنا هُنا لقراءة التعليقات :) https://suar.me/4xPo
حدثني أكثر عن المطبخ الليبي
سأخذك في هذه الرحلة من الكلمات , إلى كوكب الطبخ العربي , تحديداََّ إلى المطبخ الليبي الشهي .. لاشك أن ليبيا , بلد العديد من الحضارات , تأثرت ليبيا بالحضارات التي أٌقيمت في داخلها أو جاءت إليها , وكما تأثر المطبخ الليبي بتأثر البلاد بالحضارات الأخرى .. فنجد في المنطقة الشرقية من البلاد قد تأثرت بالثقافة الشرق الأوسطية - إن صحَّ التعبير - , ونجد المنطقة الغربية من البلاد قد تأثرت بالمغرب العربي خاصة , وكذلك بالمطبخ الأمازيغي , ونجد
الصديق : من هو ؟ و ماهي مواصفاته ؟ وهل نحن في عصر " العلاقات المؤقتة " ؟
كان يجب علي أن أسأل هذا السؤال منذُ مدة طويلة ... لأهميته البالغة جداََ لدي و للأخرين .. منذُ ذاك اليوم , حينما دخلت المدرسة الإبتدائية , الصف الأول تحديداََ , تعرفت على طفل في عمري " ذاك الوقت " , ووصفته بأنه صديقُُ لي , وحدّثت أهلي عنه , وكما فعل هو ذلك مع أهله .. وبعد نهاية الصف الأول , تفرقنا بمعنى الكلمة , وفي الصف الثاني ,, حدث نفس الموضوع , تعرفت على طفل ثاني , ووصفته
ألصِق ما قُمت بنسخه الآن
من أكثر الأدوات إستعمالاََ في الوقت الحالي , النسخ و اللصق , أزاحت علينا هذه الأدوات تعب الكتابة من جديد . من أجل المتعة و التسلية , إلصق ما قمت بنسخه الآن , CTRL + V أو حسب تخطيط لوحة مفاتيحك أو اياََ كان جهازك .. ما قمت بنسخه الآن . > sudo add-apt-repository ppa:webupd8team/atom
أكثر موقف شعرت فيه بالخوف ؟ | تجمدتُ خوفاَََ |
أحكي لكم تلك القصة عن نفسي .. ضعوا في أول السطر , لا أحب أن أشعر بالخوف و لا أحب أفلام الرعب خصوصاََ إذا كُنتُ وحدي .. في يوم من الأيام ,, قبل سنة و بعض الأشهر .. بعد أن تعشيت عشاءاََ خفيفاََ , وكُنتُ في المنزل وحدي , فلمّا قُمتُ بإطفاء الأضواء و قد ذهبت إلى فراشي المريح ... كان النوم هو كل ما أريده . فلمّا تغطيت و قاربت من النوم , سمعت صوتاََ ,, صوتاََ غريب ...
كيف تُنفِّس عن غضبَك ؟ | لا تكتب بغضب رجاءاََ |
حسننا ,,, موضوع الغضب قرأت عنه في ويكيبيديا .. و أهم نقطة بحسب رأيي > الغضب انفعال. وقيل هو تغير يحصل عند غليان دم القلب؛ ليحصل عنه التشفي للصدر حسننا ,, صراحةََ ,, حين أغضب أشعر بغليان دم غريب جدا .. و كأن هناك وحش يريد أن يلتهم ما في داخلي ليخرج .. ذاك الوحش الخطير .. قد يسبب أخطار جاسمة جداََ , أتذكر في مرة من المرات , قُمت بضرب الحائط ضربة قوية جداََ , نتج عنها إنكسار في
قهقهة و أنا لا أدري ! ( قِصة ليوم كامل - خُذ العبرة )
بدأت تلك القصة , حينما أستيقظت من فراشي المُريح , و كنت قد نِمت نوما جميلاََ , حلِمت تلك الأحلام الطُفُولية الجميلة . فلمّا قمت بإرتداء ثيابي " الأنيقة " , وصتني أُمي بجلب بعض المشتريات للبيت , ولم ترني أمي و أنا ذاهب .. حسننا ,, فتحت الباب , وخرجت من المنزل إلى الشارع .. وجدت صديقي " البنغلاديشي " أحمد , " كان أحمد من النوعية التي لا يضحك بسهولة - يعني أنه كان شخصاََ يمكن القول عصبي
| شارك | لونك المفضل ؟؟
لاشك , الألوان هي من تزين حياتنا الحقيقية و الواقعية , و أن البشر يحبون الأماكن التي تتنوع بها الألوان الطبيعية ,, فتجد البعض يعشق البحار , لإندماج البحر الأزرق الخفيف مع الرمال الصفراء و الأشجار الخضراء و الطيور ذي الألوان المميزة و البراقة ,, فبمجرد التفكير بالأمر نجده خلاباََ... قد يتشابه البشر أو حتى يختلفوا في إنتقاء لونَهُم المُفضل .. فهكذا زيّن خالِقُنا , عالمنا و جعله كالآية لنا لنتفكر بها و يحدث هذا النوع من الإنغماس في الطبيعة
الآن ! , خمسة دقائق ! , أنفر بجلدك !!
الآن أنت في عرض البحر ! , أقرب جزيرة تبعد عنك 200 متر .. و القرش الأبيض المفترس قريب جدا منك ... في الحقيقة لا يبعد إلا 5 أمتار ... فكّر جيداا ,,, أنت في عرض البحر , ولم يتبق لك من الزمن إلا خمسة دقائق ,, والعجيب و الغريب في ذلك ... في يدك اليمنى هُناك قطة ! ... 1 .. 2 ... 3 ... أنفر بجلدك !
ولدت في عالم يغطيه الكاتشب ...
ولدت في عالم يغطيه الكاتشب ... ولدت أنا وعائلتي من معشر البطاطس , في إحدى المطابخ العربية . وكان يشهد مطبخنا الحبيب , العديد من الغزوات و الحروب و التي أنتصرنا فيها و مطبخنا على هذا العدو الصائل ... ولدت أنا , ولست بقديم و لست بحديث في التسعينات من القرن الماضي ... وحدّثنا جدُنا الأكبر " البطاطس الكُبرى" عن الغزوات الكبيرة التي شهدها مطبخنا الحبيب , وكان جدي - حفظه الله- مشاركاََ في هذه الحروب و مدافعا عن مطبخنا
| شارك | تجهيزاتكم للعيد ؟؟ :")
العيد على الأبواب , وكُل عام و أنتم و أُسرة حسوب , بألف خير و عافية .. ولاشك , أن أيام العيد عند العرب مُقدسة جدا , و كل عائلة في كل قطر من بلادنا العربية تختلف عاداتها عن الأُخرى .. شاركنا بإجابات عن هذه الإسئلة ... *ما هي أخبار العيد لديكم * هل أشتريتم أُضحيتكم وبماذا تضحون | إبل - ماعز - ضان - بقر | ؟؟ * ما هي الأجواء لديكم و كيف تستقبلون العيد ؟؟ * هل
ماذا كان عشائك لليوم ؟؟ :")
لاشك ,, أن كل دولة و كل قطر في العالم يتميز عن وجبات , يختلف عن جاره ... في ليبيا ,, قد لا يكون بعيد عن الوجبات التي تقدم في المغرب العربي و في مصر .. ولكن نتميز بأكلات كان من أهمها " الرز بالخلطة و العُصبان - أمعاء الضان المحشية- " , و نتميز أيضا بـ " المُقطع" و هو نوع قريب من الباستا و قريب أيضا من النودلز " .. كما نتميز أيضا بالـ "بازين" و هو النوع
في نِقاش عن جِنس "الْنَواعِم" ...
لاشك إن للمرأة مكانة عظيمة في حياتنا , فالْسر في وجودك الآن , هي مرأة .. هذه المرأة المهمة , قد تكون أمك , أو أختك , أو جدتك , وزوجتك " إن كنت متزوجا " , أو حتى حَماتك وما إلى ذلك .. * ولاشك أن الإسلام , لم ينقص من حق المرأة في أي شيئ .. فقد ذكر الرجال و النساء في مواضع كثيرة معا , كالعاطف و المعطوف . كقوله جل جلالُه : (وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ
الآن على مائدة الفطور ..
تخيل إنك الآن على مائدة الفطور ,ويوجد أمامك الشاي و الفول و بعض البيض و رقائق الذرة المحمصة و المربى و الزُبدة وبعض الخبز على جنب وكثير من ما تشتهي ... حسننا أمام هذه المائدة الشهية اللذيذة , الرائعة .. يجب أن يكون هناك شخصية رائعة معك تشاركك هذه الوجبة ... من هذه الشخصية الرائعة التي تود مشاركتها هذه الوجبة ؟.. بالنسبة لي أنا .. ستيف جوبز 3>
بماذا حلمت البارحة ؟؟
شيق هو موضوع الحلم , خصوصا و إن كان حُلماََ طفولياََ يُنسيك عُمرك ... بالأمس حلمت , أنا و عائلتي موجودون فوق برج إيفل في باريـس .. والغريب في ذلك , كنت في القمة ... والأكثر غرابـه , كنت أنا الوحيد في القمة ,, و للأسف سقطت سريعا , ودون سابق إنذار ... أظن أن هذا نهاية للحلم الفرنسي الخاص بي :") # شاركنـــا بحلمك ...
العرب بين الحكومات الغربية و الإرهاب " قِــــصــة لموعد النوم"
سنبدأ هذه الرحلة الصغيرة , في مزرعة ليست بالصغيرة و ليست بالكبيرة ... وكان يا مكان ,, في قديم الزمان ...... كان في مزرعة كان بها , مزارع "الفلاح" و كان بها حمار " أعزكُـم الله" .. فكان في ذاك اليوم , ذاك الحمار الصغير يجتهد و يجتهد و يجتهد في أعماله , فكان هو من يحرث الأرض و كان هو من يحمل البرسيم و من يرفع الأثقال و يجر عربة الفلاح .. حتى جاء ذاك اليوم .. في ذاك
مشكلــة تحتاج إلى الحــل ,, /// راااســـي راح ينفجر! ////
السلام عليكم ورحمة الله ,, أخشى أن لا يكون العنوان قد أرعبك أو ما شابه ,, فقد أخترته نظرا لمشكلة قد طالت معي دون حل ,, فأرجو منكم المساعدة .. أنا عضو في منظمة البرمجيات الحرة بليبيا , تحديدا ببنغازي الأبية .. فتم الإتفاق على تكوين منظمة تقنية كاملة على الشبكة الدولية "الإنترنت" .. إلى الآن لم نصل إلى حل للمشكلة الأولى .. إذا : المشكلة الأولى : إسم لمنظمة أو مؤسسة تقنية كاملة ليبية , تختص بالتقنية و عالم