Dalia Labib

42 نقاط السمعة
9.9 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
إنشاء ملف اكسل يضم كافة الأعمال مرتبة في جدول مع تحديد عدد الساعات اللازمة لكل عمل بالتفصيل مع توضيح ساعات الراحة، ومعدل ساعات العمل خلال أيام الأسبوع، وخلال يومي السبت والجمعة، قد يأخذ تجهيزه الكثير من الوقت والجهد، ولكنه سوف يساعدك على توفير الكثير من الوقت الذي يذهب سدى عندما تتراكم عليك المشاريع، وبذلك قد تواجه صعوبات في تسليم المشاريع للعملاء في الموعد المحدد، كما يراعي المستقل أن يأخذ كل فترة مشاريع تتناسب مع أوقاته، ويعطي نفسه إجازة أسبوعية أو
هنا أؤمن بالمقولة الشهيرة التي تقول: كل شيء زاد عن حده انقلب إلى ضده، والتي أثبتت صحتها منذ أن خلق الانسان على وجه الأرض وإلى يومنا هذا، فالانسان الذي يمتلك نسبة مقبولة من الذكاء لا تصل إلى حد العبقرية هو انسان ناجح في حياته، وأما الانسان العبقري فهو متفوق ويستطيع أن يغير العالم بعقله وتفكيره، في حين أن العبقرية التي تزيد عن الحد الذي يتحمله الدماغ، قد تسبب انهيار وهذا الانهيار يعرف عند البعض بالجنون، وهذا ما يظهر عند تشريح
مع مرور الأعوام سيواجه القلب العديد من الندبات، والتي سوف تلتئم بسرعة بسبب التعود، لا يزال العمر أمامك لتتعلم من كل ما تمر به من مواقف وخيبات أمل ونجاح وفشل وعلاقات عاطفية، فهل يقارن عمر العشرون مع عمر الأربعون مثلاً، هناك عشرون سنة إضافية، وكل عام يمر في حياة الانسان، قد يغير الكثير من الأمور، من الجيد أن تستخدم العقل في تصرفاتك، ولكن يجب ألا تغفل عن دور القلب والمشاعر الانسانية التي تحتاج إليها في العديد من المواقف التي تتطلب
رغم أن هناك العديد من الدراسات العلمية التي أثبتت بأن النوم ليلاً صحي للجسم، والنهار يكون للعمل في حين أن الليل للراحة، ولكن هناك العديد من الأشخاص وخاصة من يعيشون في أماكن مليئة بالضجة في النهار، يشعرون بأن الأفضل لهم هو الراحة في النهار، والاستيقاظ ليلاً للعمل، بحيث أن الهدوء يساعدهم على تنظيم أعمالهم وإنجازها بأسرع وقت ممكن.
قد يكون الإنعزال في مرحلة الشباب لفترة قصيرة من الزمان أمر طبيعي ولا يؤثر على نفسية الفرد، بعكس الطفل الذي لا بد أن يبقى محاط بأفراد عائلته في جميع الأوقات، وإذا ما رغب الإنعزال المؤقت فيكون هذا مؤشر على إصابته بالتوحد وغيره. مهما كانت دائرة علاقاتنا الاجتماعية صغيرة فهي بالتأكيد تشمل زملاء العمل والعائلة والأصدقاء سواء صديق واحد أو اثنان أو أكثر، فإن تضييقها يكون علاج نفسي يشبه الإنعزال ولكن بشكل صحي أكثر، فتقتصر على عدد محدد من الأفراد خلال
آمين
الانسان المبدع والناجخ في حياته قد يتعرض للفشل في يوم من الأيام فقط لأنه انساق وراء انتقادات الأخرين له، الكثير من الناس لا يحبون أن يروا نجاح غيرهم، أو بأن أحد الأشخاص يحقق إنجازات في حياته أكثر منهم، فيزعمون بعض الأخطاء والعيوب في هذا الشخص من خلال الإنتقاد بطريقة ليست بناءة، ليشعر هذا الشخص بأنه لم يصل بعد إلى النجاح الحقيقي، فللانتقاد أساليبه الصحيحة والمعتمدة على دراسات علمية طويلة الأمد قام بها العلماء، ولذلك الحل هنا هو أن تغض البصر
مدى نجاح العمل أو فشله يعتمد بشكل كبير على بيئة العمل، وهنا يأتي دور المدير في جعل هذا المكان يحفز على الإبداع والتطوير والابتكار، بعض الأمور التي يغفلها أصحاب الأعمال والشركات هو أن الإضاءة الخافتة في المكان على سبيل المثال قد تؤدي إلى شعور الموظفين بالسكون والنعاس، وعدم مقدرة أدمغتهم على العمل بفعالية، ولذلك هناك عدة طرق لخلق بيئة عمل ابتكارية ومنها: العمل على تقييم أداء الشركة والنتائج كل عام مع الإدارة، للوصول إلى حلول ناجعة للمشكلات التي تواجههم. خلق
قد يكون الحل هو ترتيب الأقفال بالشكل الصحيح ليتحرر الانسان.
العلم دائماً صعب في البداية ويحتاج إلى مجهود كبير، ولكن ثماره غنية وكثيرة وهذا ما يحفز الطالب على الاستمرار في عملية التعلم، والتخلص من العقبات التي تواجهه في هذا الطريق، اللغة الإنجليزية هي اللغة التي يتحدث بها معظم سكان العالم، لذلك فإنت بحاجة إلى تطوير اللغة لديك سواء من خلال مستويات اللغة الإنجليزية، والتعلم عبر تطبيق Duolingo وهو الأشهر في العالم في تعلم اللغات، حيث يبدأ معك التطبيق من الصفر وحتى تتمكن من فهم ونطق وكتابة جمل وعبارات وفقرات في
بالفعل نواجه في بعض الأحيان أن نكون مع مجموعة من الأشخاص في الأماكن العامة، وتظهر بعض الأعراض على أحدهم ولا نعلم بأن السبب يكون هو أحد الأمراض الوراثية أو النفسية كالوسواس القهري، وتشتت الانتباه وفرط الحركة عند الأطفال، والذي يظن الأهل في بعض الأحيان أنه لا يستدعي القلق، ومن الجيد أن يكون هناك توعية صحية من قبل المتخصصين في المجالات الطبية في المستشفيات والعيادات الخاصة وغيرها، عندما يلاحظون بعض الأعراض التي تظهر على المصاب، فقد نشرت من قبل وزارة الصحة
كم كان محقاً نجيب محفوظ في عباته، بل إن ساعة واحدة قادرة على تغيير الكثير والكثير من العمر، فالوقت هو الذي يحدد مصير الانسان في حياته.
أتفق معك، روبن شارما أعاد طرح الفكرة بطريقة تجذب انتباه الناس، ولكنني أظن بأنه لا يزال ليس هناك وعي تام بأهمية هذه الفكرة، وبالإضافة إلى ذلك فإن كثير من الناس يرون أن انتاجهم يزداد في الليل ويخفت في الصباح، أي أن هذه الفكرة لا تتناسب مع عاداتهم وحياتهم، وبذلك فهي لن تؤدي إلى نجاحهم وتحقيقهم لأمانيهم وطموحاتهم في الحياة، هناك الكثير من (مع) والكثير من (ضد) كذلك في هذه الفكرة، شخصياً أنا مع أهمية الاستيقاظ الخامسة صباحاً والبدأ في العمل
لا أعتقد بأن الرغبة في الإنعزال هي مؤشر جيد، فالانسان بطبعه اجتماعي ويحب أن يكون هناك الكثير من الأشخاص من حوله، يتحدث إليهم ويتبادل معهم الأفكار والآراء وغيرها، ولكن من الطبيعي أن يشعر الفرد بالرغبة في تضييق الدائرة من حوله بحيث تقتصر على الأشخاص المقربين فقط، فيعمل على تجنب الذهاب إلى المناسبات الاجتماعية، بالإضافة إلى النوم لفترات طويلة، وإذا استمرت هذه الحالة لفترة طويلة وأصبح يميل إلى العزلة لوحده، قد يصاب في النهاية ببعض الأمراض النفسية ومنها القلق الاجتماعي، ومن
لا بد وأن قواعد روبن شارما للنجاح هي بالفعل الوصفة السحرية، والتي تتكون من عدة قواعد إذا ما تم الإلتزام بها من قبل الفرد، فإنه سوف يكون انسان ناجح ويحقق أهدافه بالحياة بنسبة تصل إلى أكثر من 95% من الأشخاص، ولذلك يجب الانتباه إلى مجموعة من القواعد أولاً، ألا وهي: الانضمام إلى نادي الخامسة صباحاً، وسوف ترى الفرق بعينك بعد مرور 30 يوم على استيقاظك الساعى الخامسة صباحاً يومياً، ويجب أن تذكر نفسك دائماً وأبداً بأنك إذا أردت النجاح يجب
من الفوائد الأخرى التي أود أن أضيفها حول العمل الحر هو أنك لست ملزم بوقت محدد، ولا يوجد مدير يقوم بإصدار الأوامر وتسليمك العمل الذي يرغب هو فقط في أن تقوم به سواء أردت ذلك أم لا، والعمل الحر هو حرية في اختيار أوقات الدوام، والمكان، وفي بعض الأحيان قد يكون الدخل الشهري من خلال عملك كمستقل أكثر بكثير من المتوقع، وقد تمر شهور صعبة على المستقل يكون بها دخله غير كافي، فيجعله ذلك يتحلى بالصبر ويدعو الله كثيراً، لكي
من المهم أن يتدرب الانسان على التخلص من سرعة الانفعال، وذلك لأنها قد تسبب الكثير من المشاكل في بعض الأحيان دون قصد، وللتخلص من سرعة الانفعال فهناك العديد من الطرق التي يمكن أن تتبعها وتساعد في ذلك مع التكرار ومرور الوقت، ومن أهمها يقول لنا علماء النفس أنه من الضروري أن تقوم بالتنفس ببطء عدة مرات قبل أن تقوم برد الفعل، خلال فترة التنفس تلك قد تغير من رأيك ومن تصرفك أيضاً، والخطوة الثانية تتمثل في أن تضع نفسك أمام
بالطبع، فالعقل الباطن يتكون من مجموعة من العناصر قد يظن الانسان بأنها غير موجودة في حين أنها تكون جزء من كينونته، ويشعر بها فقط إذا مر بموقف مشابه وتمكن من التصرف فيه بكل سهولة، وإذا أراد الانسان التعرف أكثر على ذلك فيجب الرجوع إلى القوانين الحاكمة للعقل والتفكير، مثل قانون التفكير المتساوي، وقانون الانعكاس، وقانون التجاذب وغيرها.
بالفعل أنا وجدت بأنها من باب الاستحسان فقط، وليس لأنني أريد بناء علاقة صداقة بيننا على سبيل المثال، ومن هنا وجدت بأن الطريقة الأمثل في التعامل مع العميل تكون من خلال مراقبة تصرفاته معك ومعاملته بالمثل، ولكن دون كسر الحواجز بيننا فقد يحدث في كثير من الأحيان أن يلغي المشروع وتنقطع العلاقة، فما فائدة الاستحسان والتحدث عن المشاكل الأسرية في تلك الحالة، أنت فقط كأنك أخبرت غريب بمجريات حياتك دون أن تأتمنه عليها.
دراسة سلوك الطالب وتسجيل الملاحظات والاستنتاجات خلال عملية التعلم هي من أهم الأبحاث التي قام بها العلماء والباحثون في هذا المجال على مر السنين، وكان التركيز دائماً على نفسية الطالب وحصوله على احتياجاته الأولية قبل الانتقال إلى عملية التعلم والتعليم، وأنا معك في أنها قد تركز على الطالب الاجتماعي المتفاعل أكثر من الطالب الانطوائي، وهنا يأتي دور المعلم في التحدث لهؤلاء الطلبة وإشراكهم في الأنشطة التربوية، وكسر حاجز الخوف لديهم.
هذا يعتمد على التعود، في العصر الحالي أصبحننا نكتب دائماً على الكيبورد لأسباب كثيرة ومنها أننا نحتاج إلى حفظ الملفات وتنسيقها وإرسالها للمدير أو العميل وغيره، وبذلك فإننا نكتب على الكيبورد أكثر من الورق، بينما إذا رجعت إلى الوراء عشرة سنين أو أكثر سوف تجد أن الملفات ودفاتر الملاحظات كانت منتشرة بشكل كبير وكان الناس يفضلون الكتابة على الورق، فهذا الأمر يعتمد على المكان والزمان وشخصية الفرد أيضاً.
من خبرتي فإن الكتابة تساعد في شحذ الأفكار، وتنظيم الآراء والمقترحات التي تكون مشوشة في الدماغ، ومن ثم ترتيبها وكتابتها بالطريقة الصحيحة على الورق، وبهذا فإن الناقد دائماً نجد بأنه يكتب أكثر مما يتحدث لكي يكون مقنع للأشخاص من حوله.
لأن التسامح من أخلاقيات الدين والثقافة والمجتمع، والذي كان موجود منذ بدأ الخليقة على وجه الأرض، فوجد الانسان بأن التسامح ينبي علاقات انسانية جيدة بين البشر، ويعمل على نشر السلام في الأرض، ويعبر عن التواضع والاحترام المتبادل، ولكن يكون التسامح أو المسامحة من الأمور التي لا بد منها في المواقف التي لا تمس الدين أو العرق، ولذلك فإن الكثير من المجتمعات كانت تحدد للمواطنين أي المواقف والأمور التي سيكون فيها تسامح مع أصحابها وعفو عنهم، وأيها سيكون فيها اضطهاد، فنجد
رحلة البحث عن الرفيق الأمثل لهي الأطول على الإطلاق، وبهذا فإن الرائعون يستمرون في البحث دون كلل أو ملل وطوال السنين ولا يشعروا بالتعب، إلى أن يذوقوا لذة الحب والارتياح عندما يلتقوا بنصفهم الآخر، ولكنها ليست قاعدة في الدنيا، وإنما يمكن أن يكون الشخص في مقتبل العمر ويتمكن من ايجاد شريكه، وفي المقابل يكون صديقه قد شارف على أعتاب الأربعينات من العمر ولم يجد الرفيق المثالي، الذي يمكنه أن يكمل حياته معه.
ذلك لأن العقل مبني على الفهم والاستيعاب والتحليل والملاحظة والاستنتاج، ولا ننسى تخزين المعلومات والمواقف والصور والألوان، وربطها مع بعضها البعض، وعملية الاستنتاج التي تتحدث عنها هي أحد العمليات العقلية والتي يعرفها العلماء بأنها عملية عقلية استعرافية، تعتبر المرحلة الثانية بعد عملية البحث عن المسببات، والتي تأتي من خلال القيام بأحد التصرفات بما يتناسب مع الموقف، سواء كان ذلك عن طريق توقع ما سيفعله الشخص الذي أمامك، أو القيام برد فعل ما، وغيرها من التصرفات الأخرى اللانهائية، والتي تكون جميعها