بالفعل نواجه في بعض الأحيان أن نكون مع مجموعة من الأشخاص في الأماكن العامة، وتظهر بعض الأعراض على أحدهم ولا نعلم بأن السبب يكون هو أحد الأمراض الوراثية أو النفسية كالوسواس القهري، وتشتت الانتباه وفرط الحركة عند الأطفال، والذي يظن الأهل في بعض الأحيان أنه لا يستدعي القلق، ومن الجيد أن يكون هناك توعية صحية من قبل المتخصصين في المجالات الطبية في المستشفيات والعيادات الخاصة وغيرها، عندما يلاحظون بعض الأعراض التي تظهر على المصاب، فقد نشرت من قبل وزارة الصحة العالمية في صحة الطفل بأن اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه، والذي ينتج عن نقص في الموصلات الكيميائية في الدماغ كما ذكرت سابقاً، وهو مؤشر خطير يحتاج إلى العناية وزيارة الطبيب، لكي لا تتفاقم الأعراض وتصل إلى التسمم أو نقص الأكسجين والتدخين وغيرها من المضاعفات الأخرى.
التعليقات