أيمن محمد

مرحبا بكم انا المهندس ايمن خبرة اكثر من 25 سنة و الاستشارات و إدارة المشاريع •متخصص في مجال تقنية المعلومات و تقديم الحلول المبتكرة .

65 نقاط السمعة
2.76 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
بالتأكيد، و كما ذكرت سابقا ان المشاركة إذا اكتملت سيكون فيها فائدة أكبر و لكن لا ضير من أن تكون هناك فائدة حتى لو قليلة بمعرفة التجربة نفسها. فإذا تحولت القصة إلى تجربة تعليمية مفيدة فهو شيء ممتاز و في حالة بقيت مجرد تجربة فقط فها جيد.
الجميع مسؤول. "الخير يخص والشر يعم "،المسؤولية تقع على عاتق الجميع و لا بد أن يتحمل الجميع ما آلت اليه السلبية و الاتكالية عند الأطفال و الجيل الجديد. في المدرسة و خصوصا الخاصة منها، كل شيء جاهز حتى الامتحانات يتم وضعها على مستوى الطلبة حتى يحصلوا على أعلى الدرجات وأحيانا يقوك المدرس بمساعدة الطلاب في حل أسئلة الامتحانات. في البيت، الأب و الأم ينجرون خلف التربية الحديثة وان الطفل يجب ان يفعل ما يريد وان يكون مستقلا و عنده رأي
أرى ان كلها فيها تعلم و تعليم للأخرين. لا شك ان المشاركة إذا اكتملت سيكون فيها فائدة أكبر و لكن لا ضير من أن تكون هناك فائدة حتى لو قليلة بمعرفة التجربة نفسها.
مشاركة الناس التجارب و المواقف و مشاكل العمل أو حتى مشاكل الحياة و الخواطر و المشاعر هي شيء جميل وفيد جدا بالمناسبة، قد لا يقدم حلولا و لكنه يقدم تجربة أو موقف نتعلم منه كيف نتصرف في مثل هذه المواقف او على الأقل نعلم انه قد تواجهنا مثل هذه المواقف أو المشاكل. برأيي، ان الكتابة من أجل المشاركة هي بالنهاية فيها نوع من التعليم حتى لو لم تقدم حلولا .
ما قصدته يا عزيزي بأن يحاول مره أخرى لإزالة أي سوء فهم قد يكون وقع بينهما او أي قناعات خاطئة تم أخذها عنه مسبقا وان يقوم بأقناعها بنفسه و شخصيته حتى تقتنع به تمام الاقتناع و ان لا يقفز الى خطوة الزواج قبل التفاهم و الاحترام المتبادل و القناعة المتبادلة. ان يقنعها بالزواج و تبقى هي غير مقتنعة به ولا تحترمه و لا تفهمه وإذ به يتزوجها رغما عنها او لظروف معينه. لم أقصد هذه أبدا .
العمل خارج التخصص قد يكون اختياري أو إجباري ، أعتقد أنك هنا تتكلم عن النوع الإجباري والذي بطبيعته أن لا خيار للذي يعمل خارج تخصصه، فهو بالتأكيد كان يطمح و يبحث أن يعمل ضمن تخصصه ولكم ما كل ما يتمنى المرء يدركه. بما اننا نتكلم عن النوع الإجباري فهو يبدأ كنوع من الضياع و ملجأ لمن فقد الأمل بإيجاد فرصه تتناسب مع تخصصه، و لكن فيما بعد إما أن يستمر في الضياع و إما أن يتأقلم في مجاله الجديد و
اود ان اتطرق إلى أنه هنا يجب أن نقسم الموضوع إلى جزئين، الأول هو الحب من طرف واحد قبل الزواج ، و الجزء الثاني لنفس الحالة و لكن بعد الزواج. مرحلة ما قبل الزواج ، هذه الحالة تعود إلى أشبه ما يسمى بالرغبة، إعجاب تحول إلى طلب زواج فإما أن يتم الرفض من قبل البنت او أن تقبله. في حال الرفض ليس خطأَ ان تتم المحاولة من قبل الشاب مره أخرى و لكن بحدود المعقول الذي لا يجعه يتنازل عن
اتفق معك تماما. على الخريج الجديد دراسة سوق العمل بعناية وان يحدد مساره المهني الذي هو مستقبله بعناية.
أتفق معك صديقي عبدالرحمن، قد تكون إتاحة الفرصة للخلط بين هذه التخصصات فرصة لإثراء الخبرات و تنويعها.
برأيي، لا يمكن الجمع بين الجودة العالية و السعر المنخفض حتى وان كان بعض من يقبلون بالعمل بأسعار منخفضة أقل بكثير من السعر العادل لحجم المشروع او المهمة عادة من سيقوم بتنفيذ المهمة بأسرع وقت لن يعطيها ما تحتاجه من وقت أو تركيز لإنه ببساطه سيقوم بالعمل على أعمال كثيرة في نفس الوقت و لن يعطي أي منها حقها. كنت أسمع مقولة و انا صغير تقول "الأوفر هو الأعلى سعرا "
أتفق معك تماما، و المجاملة تعني عدم الإفصاح عن مشاعرك في حال أن الشخص لا يعجبك كلامه او لبسه او تسريحة شعره فلا داعي هنا لجرحه برأيك و لا داعي لأن تعطيه رأيك فتسبب له الأذى و هنا يمكن ان تقول له عكس الحقيقة كمجاملة. أما أن تجامل شخص سارق أو قاتل و تقول له أن فعله جميل فهذه ليست مجاملة بل تكاد تكون شريكه في فعلته. أخ محمود انا أعلم أنك لا تقصدني.
أخ يحيى، كلامك أصاب كبد الحقيقة وهذا ما زال ينطبق على واقعنا الحالي.
الخلط هنا المقصود به أن يكون الشخص يحمل شهادة أم سيبراني مثلا و يعمل مبرمج أو أن يحمل شهادة برمجة و يعمل في مجال الشبكات و هذا واقع موجود بالفعل في السوق ومن واقع خبرة شخصية.
أتفق معك تمام أخت سهام، الحالة لا تنطبق على كل الدول. و لكن في بعض الأحيان يجد الخريج أن هناك فرصة جيدة متاحة له كمبرمج في لغة هو يتقنها او من الممكن أن يتعلمها في شهر أو شهرين فيفضل أن يستغل هذه الفرصة حتى لا تضيع منه حتى لو لم تكن دراسته بالأصل هي البرمجة وهو لا يلام على ذلك، و صاحب العمل في معظم الحالات لا يكترث بذلك و المهم عنده الخبرة و إتمام العمل مع وجوده إجدى شهادات
بالتأكيد اخت أسماء، و هذا الواقع في سوق العمل. وكم من شخص تخصصه هندسة جاسوب او شبكات كان يعمل معنا كمبرمج. تعددت تخصصات علوم الحاسب و لكن لم يتم ربطها بمسار مهني واضح مرتبط بالشهادة. كأن يعمل مثلا طبيب عيون عمليات في القلب فقط لإنه طبيب.
الفكرة هي أن جميع التخصصات التي تندرج تحت مسمى علوم الكمبيوتر قد تصب في النهاية في مسار واحد و المفروض ان لكل تخصص مسار مهني مختلف. الفرصة الأولى تعطي الشخص خبره في هذا المجال فإذا كان مثلا مبرمج في بنك فتكون خبرته في مجال الأنظمة البنكية و عادة -ليس في كل الحالات- ما تكون الفرص المتتالية لجذب الشخص بناءا على خبرته السابقة لإنه قد أصبح لديه خبرة في برمجة الأنظمة البنكية و أصبح عنده الخبرة البنكية ايضا و ليس فقط
الأشد قسوة في الموضوع أن يكتشف الشخص متأخرا أنه وحيد ، و طيلة وقته يفترض و يتوقع أنه محاط بالأهل و الأحباب و الأصدقاء و ان هؤلاء يقضي معهم معظم وقته و جهده و يبذل الكثير من أجلهم و ان يفهمهم و يفهمونه و سيجدهم بجانبه إذا احتاجهم. مع أول ظرف حقيقي تكون فيه بحاجة من يفترض انك تحبهم و يحبونك لا تجدهم أبدا و تكتشف أنك وحيدا و قد فات الآوان لبناء علاقات جديدة.
أحيانا الأقنعة التي يقف من خلفها أمر إيجابي قد تكون شيء لا بد منه في ظل التعقيدات الكثيرة التي نعيشها بشكل يومي. جميعا يجد نفسه و بشكل يومي مجبر على التعامل مع أناس كثيرون في العمل، في المدرسة ، في الجامعة ، في نفس البناية ، وقد لا يكونون جميعهم مريحون في التعامل أو على الأقل ليس جميعهم كما أريدهم أن يكونوا. الوضع الطبيعي أن لا نكره بعضنا البعض و ليس بالضرورة أن نحب جميع من نتعامل معهم، المجاملات مطلوبة
الخير و الشر متلازمان في كل زمان و مكان منذ بدء الخليقة قد يجتمعا و لكن لا يلتقيان، من يتحرى الخير يجده و من يبحث عن الشر فهو موجود و بكثرة. من يفعل الشر يعلم تماما أن ما يفعله هو شر و شيء غير سليم و لكنه يفعله لتحقيق أهداف و أجندات خاصه، و لا بد له أن يدافع عن أفعاله و لو أستطاع أن يحول مفهومك للخير و الشر و يحاول إقناعك يما يفعله أنه عين الصواب. قليل جدا
لا شك أن أساسيات تقييم الناس لبعضهم البعض قد تتغير بتغير الزمان و المكان، فنجد بعض المجتمعات تمجد و تحترم العلماء و أخرى ترفع من شأن الفنانين و لاعبين كرة القدم و ما إلى ذلك. وبالـتأكيد انه في عصر السرعة أصبحت الناس لا تبذل مجهودا في فهم الجوهر بل بسرعة يحكمون على الآخرين من المظاهر و التي هي بدون شك ظاهرة للجميع و يمكن رؤيتها بسهولة أما الجوهر فيحتاج الى وقت لمعرفته و تقييمه و ما إذا كان الشخص يحمل
بالتأكيد، المرأة العاملة بحاجة إلى دعم من أفراد عائلتها و يجب عليهم تفهم الوضع الموجود. عمل المرأة من المنزل يضمن تواجدها باستمرار مع أسرتها حتى لو لم تكن معهم بعقلها و تركيزها.
نعم صحيح و قد فكرت أنا مسبقا بعمل شيء شبيه عبر محطة على يوتيوب او حتى نشر المنتج على القنوات الفضائية بشرط أن تكون الشخصيات تحاكي شخصيات بمظهر و شكل و لبس عربي.
بشكل عام المرأة العاملة لا بد أن تدفع ثمنا ما مقابل عملها سواء عمل رسمي في المكتب أو عمل حر من المنزل، كلاهما يحتاج إلى وقت و تركيز ليكون ناجح ويحقق أهدافه من دخل مستدام و توفير مصدر رزق. بالرغم من أن معظم النساء تلجأ للعمل بسبب الحاجة للمال وهذا عمل يحترم و دور عظيم لتوفير احتياجاتها هي و الأولاد، ولكن هذا لا ينفي أن الأسرة ستدفع ثمن ذلك بطريقة أو بأخرى بشكل مباشر أو غير مباشر، الوقت المخصص للأبناء
أتفق معك يا صديقي عبد الرحمن. المرونة مطلوبة في التعامل مع الانتباه و الحذر من اختلاف الثقافات و الطباع.
كل الأراء تحترم و طالما ان هنالك مشكلة فلا بد أن يكون لجميع المتضررين الحق في إقتراح الحلول و تنفيذها خصوصا كما ذكرت في ردك بأن الجهات المختصة ليس لديها حلول و كأن الموضوع لا يعنيها. أذا في حال غياب الحلول و في حال أن الجهات المسؤولة قد تأخذ عدة سنوات أخرى لبحث الموضوع و حله، إذا ما الحل؟ تخيل لو شخص أبناؤه و أطفاله في تهديد دائم و لا يستطيعوا الخروج إلى المدرسة وفي حال خروجهم قد يتعرضوا للخطر