أنا لا أكتب لأُعلِّم، بل لأتشارك… فهل هذا كافٍ؟

12

مشاركة الناس التجارب و المواقف و مشاكل العمل أو حتى مشاكل الحياة و الخواطر و المشاعر هي شيء جميل وفيد جدا بالمناسبة، قد لا يقدم حلولا و لكنه يقدم تجربة أو موقف نتعلم منه كيف نتصرف في مثل هذه المواقف او على الأقل نعلم انه قد تواجهنا مثل هذه المواقف أو المشاكل.

برأيي، ان الكتابة من أجل المشاركة هي بالنهاية فيها نوع من التعليم حتى لو لم تقدم حلولا.

أرى ان كلها فيها تعلم و تعليم للأخرين.

لا شك ان المشاركة إذا اكتملت سيكون فيها فائدة أكبر و لكن لا ضير من أن تكون هناك فائدة حتى لو قليلة بمعرفة التجربة نفسها.

بالتأكيد، و كما ذكرت سابقا ان المشاركة إذا اكتملت سيكون فيها فائدة أكبر و لكن لا ضير من أن تكون هناك فائدة حتى لو قليلة بمعرفة التجربة نفسها.

فإذا تحولت القصة إلى تجربة تعليمية مفيدة فهو شيء ممتاز و في حالة بقيت مجرد تجربة فقط فها جيد.


أفكار

مجتمع لتبادل الأفكار والإلهام في مختلف المجالات. ناقش وشارك أفكار جديدة، حلول مبتكرة، والتفكير خارج الصندوق. شارك بمقترحاتك وأسئلتك، وتواصل مع مفكرين آخرين.

91.2 ألف متابع