مجتمع للمبدعين لمناقشة وتبادل الأفكار حول التدوين وصناعة المحتوى. ناقش استراتيجيات الكتابة، تحسين محركات البحث، وإنتاج المحتوى المرئي والمسموع. شارك أفكارك وأسئلتك، وتواصل مع كتّاب ومبدعين آخرين.
متلازمة التحذلق اللغوي: هل أنت ممن ينزعج من تصحيح أخطائه النحوية أو اللغوية أوالإملائية بشكل متكرر ؟
اعشق اللغة العربية ،واحاول التعلم عن قواعد الاملاء بها ،ومع ذلك ما زال لدى بعض الأخطاء النحوية ...
ساخبرك أمراً ،أكره كثيرا عدم الاهتمام باللغة العربية والكتابة صحيحا وخاصة على مواقع التواصل الاجتماعى الغارقة با لاخطاء الإملائية قبل النحوية ، والمصيبة الأكبر فى الكتابة بطريقة الفرانكو .
تصحيح الرسائل النصية والقواعد النحوية أمر لاباس به ولكن تصحيح النطق مبالغ به .
تُعجبني غيرتكِ على اللغة العربية ، ولكن عندما ترين من هو يترصد لكِ أي خطأ إملائي أو نحوي
أو حتى عند تفوهكِ بكلمات ، تجده يُصحح لكِ في كل مرة تقابليه أو لربما يرسل لكِ عبر رسالة إلكترونية
ألا يُعد هذا مصدر إنزعاجًا ؟
أذكر أن لدي زميلة في العمل ، كانت تُصحح لي علامات الترقيم ، فمثلًا في وضع الأقواس وعدم تراك فراغ ومن هذا الكلام ، وكانت تقول لي أنه ينتابها القلق ولا يُمكنها السكوت على ذلك ، في بداية الأمر تقبلت ذلك ، ولكن فيما بعد أصبح الأمر يستفزني ، ألا تعتقدين أنك لديها وسواس قهري وربما مصابة بمُتلازمة التحذلق النحوي .
وكانت تقول لي أنه ينتابها القلق ولا يُمكنها السكوت على ذلك
ألا يعني ذلك أن هذه المتلازمة إن صحّ تشخيصها بحاجة إلى علاج؟
من يُعانون من هذا النوعة من الوسواس، وأجده وسواسًا كما ذكرتِ يا هدى فهو أمر خارج سيطرتهم وكأنه يقمع حرّيتهم في الاختيار، أليسوا بحاجة لعلاج؟
تصحيح الرسائل النصية والقواعد النحوية أمر لاباس به ولكن تصحيح النطق مبالغ به .
إذن يمكنني تصحيح تعليقك ههههههه
الفكرة زينب أن اللغة العربية لا نمارسها بشكل يومي أو حتى طبيعي، فلكل بلد لهجتها الخاصة التي تمارسها، إذن من الطبيعي أن يكون بكتاباتنا أخطاء سواء كانت إملائية أو نحوية أو حتى بعلامات الترقيم، ولسنا بصدد التصحيح لسبب أنه ليس مكانه وبالتأكيد الجميع لن يتقبلها فلسنا بصدد درس باللغة العربية.
أما عند الكتابة كعمل ونشر، هنا لابد من المراجعة والتدقيق، وبالنسبة لي بعد أن دخلت بمجال الكتابة، وبعدها عملت كمراجع لغوي بأحد الأكاديميات التعليمية، الكاتب لا يجب أن يخطىء بأساسيات الكتابة كالنحو واستخدام علامات الترقيم، فمثلا الكاتب الذي لا يميز بين همزة القطع والوصل أو لا يجيد استخدام علامات الترقيم، ويرفع خبر كان وينصب خبر إن، ليس كاتب من الأساس، عليه أن يتخطى الحد الأكبر من هذه الأخطاء، وبتقييمي لا أتهاون عند المراجعة عن هذه الأخطاء.
لكن خارج العمل، هذه الأخطاء تستوقفني بالتأكيد وخاصة هنا بالمنصة، أتوقف وأصحح الخطأ بيني وبين نفسي، لكن لا أوقف صاحبها وأخبره بها لأننا هنا لسنا بصدد التصحيح ولكن بغرض النقاش، قد أبدي رأيي إن طلب هو لكن لن أتفوه في غير ذلك.
لا أرى من آداب النقاش تصحيح الأخطاء اللغوية إلا إذا كان سيُفهم منها مراد غير الذي قِيلت فيه ويكون الغرض من التصحيح هو توضيح المعنى المقصود وليس تصويباً للخطأ في ذاته.
الكُتب المقالات العلمية والمقالات الأدبية... إلخ هي اللتي بحاجة إلى تنقيح وتصويب قبل النشر، لكن تصحيح محادثة نصية أو تعليق في نقاش مثلاً أراه أمراً عبثي وينطبق عليه متلازمة التحذلق اللغوي، ربما أرتكبت أنا حماقات كهذه من قبل ولكن لم أعد لها مجدداً.
يمكن معالجة الأمر بشكل غير مباشر كمقالات تعليمية ومشاركتها حول الأمر وهذا.
ربما أرتكبت أنا حماقات كهذه من قبل ولكن لم أعد لها مجدداً.
يقال أن من يود القضاء على هذه المتلازمة يجب أن يعترف بأنه مصاب بتلك المتلازمة ، ولربما هذا ما لاحظته من تعليقك هل هذا صحيح ؟
هو أمر مزعج فعلاً ، رؤية الأخطاء الإملائية أو النحوية مزعجة ولكن نحن بشكل عام خلال المحادثات نتحدث بالعامية ولهذا لا يكون هناك تدقيق على هذا الموضوع ولكن عندما أسمع شخصا يخطئ في تلاوة القرآن أو على التلفاز أو الراديو ويلفظ الكلمات بحركات مغايرة لا أستطيع تقبل الأمر على الاطلاق....
ولكن عندما أسمع شخصا يخطئ في تلاوة القرآن أو على التلفاز أو الراديو ويلفظ الكلمات بحركات مغايرة لا أستطيع تقبل الأمر على الاطلاق
قراءة القرآن والإستماع إلى مذيع أخبار شيء ، والمبالغة في تصحيح أي خطأ أثناء حديثه مع الآخرين
أو متابعة التغريدات شيء آخر .
لكن أود سؤالكِ ياروان يُقال أن الشخص المصاب بتلك المتلازمة يُتصف بالإنطوائية وفقًا لدراسة
برأيكِ هل هذا صحيح ؟
أنا أحد الأشخاص الذين يثيرهم رؤية كلمة مكتوبة خطأ سواء نحوياً أو إملائياً رغم أن لى أخطاءاً أيضاً، كما أننى أكره الشباب على الفيسبوك حينما يستبدلون كلمات عربية سليمة إلى أخرى لمواكبة العصر مثل شباب التى تكتب شبب
لذلك أرى تصحيح الكلمات أمر مهم لكنه يجب أن يكون باعتدال لتعليم الشخص دون أن يتسبب بنفوره.
كما أننى أكره الشباب على الفيسبوك حينما يستبدلون كلمات عربية سليمة إلى أخرى لمواكبة العصر مثل شباب التى تكتب شبب
معكِ في ذلك هناك بعض الشباب قد يكتبون البوستات أو التغريدات بكلمات ركيكة لا أصل لها في اللغة العربية
وهذا ما يُغُيضنا بكل تأكيد .
لكن عندما ترين نصًا جيدًا ولكن ربما حصل هناك بعض الأخطاء البسيطة نتيجة كتابتنا من خلال الكيبوورد أو لسبب آخر ، هل سنصدم كاتب هذا الشخص ونصحح له !
لذلك أرى تصحيح الكلمات أمر مهم لكنه يجب أن يكون باعتدال لتعليم الشخص دون أن يتسبب بنفوره.
بالفعل هذا ما أراه إسلوب مناسب ، التصحيح المتكرر قد يؤدي إلى نفور الكاتب أو المتحدث .
في الحقيقة، عن نفسي أُصاب بشيءٍ من الضيقِ، ولا ترتاح عينيَّ وأشعر أنه ثمَّةُ شيءٌ ما في غير موضعه، وذلك عندما أرى خطأً إملائيًا أو نحويًا، ولكني بالتأكيد لا أقوم بإبداء وتقديم التصويب لكلِ خطأٍ أيًا ما كان؛ فهنالك أخطاء طفيفة يمكن التغافل منها، كعلامات الترقيم، ولكن هنالك أخطاءٌ جسيمةٌ تؤدي إلى خلطٍ أو إلى تغيير المعنى تمامًا، فحينئذٍ وجب التصويب.
أذكر أيضًا نقطةً ثانيةً إلى أنه إذا كانت هنالك أخطاء طفيفة، فلا يجب أن تشغلنا عن المضمون والأفكار بالكلام، والتي قد تكون عميقة؛ لأننا إذا التفتنا إلى أخطاء اللغة الطفيفة، عندئذٍ صرنا نهتم بسفاسف الأمور لا معاليها.
في الحقيقة، عن نفسي أُصاب بشيءٍ من الضيقِ، ولا ترتاح عينيَّ وأشعر أنه ثمَّةُ شيءٌ ما في غير موضعه، وذلك عندما أرى خطأً إملائيًا أو نحويًا، ولكني بالتأكيد لا أقوم بإبداء وتقديم التصويب لكلِ خطأٍ أيًا ما كان؛ فهنالك أخطاء طفيفة يمكن التغافل منها، كعلامات الترقيم، ولكن هنالك أخطاءٌ جسيمةٌ تؤدي إلى خلطٍ أو إلى تغيير المعنى تمامًا، فحينئذٍ وجب التصويب.
إذًا أنت ليس مصاب بمتلازمة التحذلق اللغوي ، فمن أعراض هذه المتلازمة أن الشخص لا يمكنه
أن يشعر بالراحة إلا من خلال تصحيح أخطاء الآخرين في كل مرة .
برأيك كيف يمكن للشخص المصاب بهذه المتلازمة أن يتخلص منها ؟
إذًا أنت ليس مصاب بمتلازمة التحذلق اللغوي
الحمد لله D:
برأيك كيف يمكن للشخص المصاب بهذه المتلازمة أن يتخلص منها ؟
أراهم إن أكثروا من القراءة والمطالعة والمشاركات، قلَّت تلك الرغبة المُلحّة للتصحيح من عندهم؛ إذ سيعتادوا رؤية الخطأ، وأنه أمرٌ واردُ الحدوث، بل يحدث بكثرة! فيتقبلون الأمر، وينشغلون بمضمون الأفكار لا اللغة.
كنت من النوع الذي يصحح الاخطاء اللغوية والاملائية في صغري لزملائي وبشكل مستفز، وكانت تقوم بيننا حرب لا نهاية لها لتصيد الاخطاء ويا ويلك لو أخطأت وفي بعض الاحيان يتدخل الاستاذ..
وفي بعض اﻷحيان كنت أصحح للأستاذ، ولم أتسامح أبدا ..
لكنني وجدت أنه فيما بعد أنها قلة أدب ولا تجلب سوى الكراهية.. وأصبحت أكتم التصحيح داخلي..
أنظر للأمر من باب اللغة نفسها، هل إذا تُرِك وساد الخطأ الإملائي (وتعايشنا معه كأنه طبيعي) ستكون اللغة بخير؟أم بعد جيلين ثلاثة ستندثر اللغة؟
وبعدها، إذا أردت تصحيح خطأ إملائي، فسوف تتعرض لمناقشات لا جدوى منها تنتهي بأنهم اعتادوا على الكتابة هكذا، لأضرب لك بعض الأمثلة التي رأيتها اليوم صدفة (والتي لا يمر يومًا دون رؤية الكثير منها).
الأمثلة
رأيت منشورًا "قرينا فتحتو" والتي يجب أن تكون (فتحته) رغم انها عامية إلا أنك لو رأيتها ستُثار غضبًا كيف كتبوا الهاء واوًا وهي ليست من أصل حروف الكلمة؟ لأن الكلمات التي تنتهي بواو معروفة مثل (دلو).
في بعض هذه الحالات (التي لها مرجع أصيل للغة) لا أظن أنه يجب التغاضي بل يجب تمام الوجوب تصحيح هذا الخطأ الفادح في حق اللغة.
أتفهم وجهة نظرك وأؤيدك في الكثير مِما قلته ، لكن ما أقصده الأشخاص التي تتابع كل خطأ نحوي ولغوي
فمثلًا لو كان شخص ما أمامك يتحدث ، ثم تقوم بتصحيح له خطأ إكتشفته في حديثه ، ألا يبدو الأمر مزعجًا ؟
أعلم أنه لابد أن يتحدث أو يكتب بشكل سليم ، وليس على كل كلمة ، إن كان غيورًا على لغته
لابد أن يتبع إسلوب لطيف غير مزعج ؟ما رأيك ؟
ما أزعجني كثيرا أن أحد الأصدقاء لا أنشر بيتا إلا يبدأ بالقصف اللغوي .. إلى درجة أني كنت اطلق عليه اسم استاذ ممنوع... وعندما طلبت ان يساعدني في فكرة تقنية وأن يمدني ببعض الأخطاء المنتشرة .. أختفت الأخطاء من العالم.
ما أزعجني كثيرا أن أحد الأصدقاء لا أنشر بيتا إلا يبدأ بالقصف اللغوي
للأسف لابد أنهم حقًا لديهم وسواس قهري .
وعندما طلبت ان يساعدني في فكرة تقنية وأن يمدني ببعض الأخطاء المنتشرة .. أختفت الأخطاء من العالم.
هل من المعقول أنهم أنانيون ، قرأتُ دراسات تقول من يعاني من هذا المتلازمة قد يكون شخصًا إنطوائيًا
ولكن لم يوردوا عن الأنانية .
عمومًا أعتقد أنه لابد على الشخص الذي يتفحص كتابات الآخرين أو يتصيد أحادثيهم بشكل متكرر أن يتيقن أن
أسلوبهم قد يزعج الآخرين ولا يعد لطيفًا إطلاقًا.
أنا مهووسة بالاستخدام الصحيح للغة العربية وكبرت على ذلك من تلقاء نفسي ودوماً اتسائل ما الذي دعاني للتمسك بها؟
فحين يًملي علي أبي الكلام لأكتبه، تجدين يدي انطلقت لوضع الفواصل وعلامات الترقيم كافة وصويب الأخطاء وتصيبني هلوسة إذا اكتشفت أني اخطئت مع السرعة.
لكني بالمقابل لا أعلق على شخص لا يستخدمها، ولكن الأخطاء الكتابية لدى الأشخاص تصيبني بثورة في أعصابي وخصوصاً لو كان شخص يحادثني! اما النحوية فلن أدعي براعتي، فقط أكون مخطئة بموضع ما.
بالنسبة لي أمر لابد منه التصحيح للاخطاء الكتابية، لأننا لا نود من الأشخاص الذين يرتكبون أخطاء مثل هذه باختراع لغة جديدة واخطاء معتادة!
يجب المحافظة على اللغة العربية، لذلك أنا مع قول:
أعتقد أن الأزمة ليست في من يقومون بتصحيح أخطاء الآخرين، بل في الأخطاء نفسها والتي تستحق التصويب دون شك".
اما النحوية فلن أدعي براعتي، فقط أكون مخطئة بموضع ما.
الأشخاص المصابون بمتلازمة التحذلق اللغوي لا يكتفون بتصحيح الأخطاء اللغوية ، أيضًا النحوي وهذا ما يستفز من أمامهم ، هو بلا شك إسلوب مزعج .
بالنسبة لي أمر لابد منه التصحيح للاخطاء الكتابية، لأننا لا نود من الأشخاص الذين يرتكبون أخطاء مثل هذه باختراع لغة جديدة واخطاء معتادة!
ولكن ألا تعتقدي أن الوقوف على كل كبيرة وصغيرة ، قد يكون أُسلوبًا مزعجًا ؟
بشكلٍ عام، لا اعتبره خطأً ان يقوم شخص بتصحيح خطأ نحوي لدي طالما ان الخطأ واضح وغيّر من معنى الكلام بالكامل. لكن استمرارية ترصّد الأخطاء وتعديل الحركات باستمرار وصغائر الأشياء يُببح الأمر مزعجًا للغاية حتى أننا نفقد متعة الحديث مع هذا الشخص "المهووس باللغة".
وبما أننا نتحدّث في مجالسنا باللغة العامية، أعتقد من المريب والغريب أن يتحذلق شخص ما بتصحيح خطأ نحوي في الكلام.
ومن يفعل ذلك باستمرار أعتقد أنه يسعى إلى لفت النظر وان يكون "المحور" في أي جلسة.
ربما أنا ممن يتصيدون الأخطاء اللغوية لكن ليس لجميع المنشورات ،إنما لمن لهم قلم مميز و كتابات راقية خاصة الشعر او الخاطرة لأنه المجال الذي اكتب فيه،ثم التصحيح لا يعني الإتتقاص من قيمة الكاتب بل إهتماما و تقديرا لحرفه الذي يراه دائما في المستوى قلبا و قالبا و لا يقبل بغير ذلك.
أما المنشورات العامة فلا نلقي لها انتباها لأن المضمون هو الأهم بالنسبة للكاتب .
تصيد الأخطاء من المنشورات أو من المقالات لا أحد يمكنه اللوم عليه، فبالنهاية لا تضايق أحد أو تزعجه كما أنها طبيعية كون اللغة المستخدمة لابد أن تكون صحيحة، لكن أن يكون التعليق وتصيد الأخطاء يكون برسالة أرسلها لك صديق، أو زميل يتحدث إليك ونطق كلمة بطريقة غير صحيحة أو أحد أقاربك نشر بيت شعر على الفيسبوك مع أخطاء هذا سيكون مستفزا للأطراف الأخرى، كوننا لسنا بمحل تعلم ولأن اللغة العربية بطبيعتها ليست لغة رسمية في التعاملات الشخصية بيننا
من تعليقكِ لا أرى أنكِ مصابة بمتلامة التحذلق اللغوي ، ربما معك حق في لابد على الشاعر والكاتب أن يضع في نصبه عينه النحو واللغو وعلامات الترقيم .
برأيك عزيزتي هل هناك طريقة لعلاج هؤلاء من يعانون من متلازمة التحذلق اللغوي أي الذين لا يتركون لا كبيرة ولا صغيرة إلا وأن يكتشفوا لنا خطأ نحويًا أو لغويًا ؟
في الغالب إذا رأيت أن من يقوم بالتصحيح يريد الإصلاح،ولا يريد المنظرة والتعالي أقبل منه وأمتن له وأثمن وأقدر ما يقوم به.
أما غير ذلك فلا.
اعتقد ان هذا التحذلق اللغوي كان عندي لفترة لكن اصبحت لا اجد زمنا كثيرا للتركيز على هذا او ربما اصبحت اكثر عقلانية كان يغيظني جدا الاخطاء اللغوية
لحد الان احيانا اصلح الاخطاء التي تخل بالمعنى تماما لكن ليس اي خطا طبعا قدر الإمكان اراسل الشخص خاص واصحح له لا اعتقد ان هذا يزعجهم بل بالعكس اصدقائي كانوا يشكرونني
اعتقد ان هذا التحذلق اللغوي كان عندي لفترة لكن اصبحت لا اجد زمنا كثيرا للتركيز على هذا
هل يا محمد تخليت عن متلازمة التحذلق اللغوي لمجرد أنه لا تملك وقتًا لذلك ، ألا تعتقد أن هناك أسباب أخرى قد تجعلك أن تتخلى عن هذا الوسواس القهري ، لربما أن من يمارسون هذه العادة قد يزعجون الآخرين !
ما رأيك ؟
والله لا اعتقد انه وسواس قهري انما غيرة على لغة القران إلى الان احزن من الذين يقومون بالتكلم بإدخال بعض الكلمات الإنجليزية في العربي لكن لم أعد اعدل للناس الا خطا مخل بالكلام ربما وسواس فهري لكن لا اشعر انه مرض صراحة ولم ارى احد من الذين قمت بالتعديل لهم استاء من ذلك او اظهر لي ان مستاء الا اخي فقط الذي احسسته مستاء مني جدا
الأخطاء الناتجة عن سرعة الكتابة لا بأس بها وعادةً لا ألقي لها بالاً. أنا مثلاً اكتب على كيبورد انجليزي، فكثيراً ما اخطيء بدون انتباه. ولكن الأخطاء القواعدية والأخطاء الناتجة عن سوء فهم هي من يجب ان تصحح، دائماً. كمن لا يفرق بين التاء المربوطة والهاء أو ما بين همزة على السطر وهمزة على ياء.
هذه اعظم لغة وجدت في التاريخ وعدم إتقانها محزن للأمانة، والمحزن أكثر من يضجر ممن يصحح له الأخطاء. يا عزيزي الله ارسل لك واحد يصحح اخطاءك، هذه اراها نعمة تستحق الشكر.
كمن لا يفرق بين التاء المربوطة والهاء أو ما بين همزة على السطر وهمزة على ياء.
هل على كلمة ستحاسب هذا الشخص ، لربما يمتعض من أسلوبك في حال تكرر الأمر !
ما رأيك ؟
يا عزيزي الله ارسل لك واحد يصحح اخطاءك، هذه اراها نعمة تستحق الشكر.
بالطبع تصحيح الأخطاء للأخرين لهو أمر جيد ، كما نرفع القبعة لِمن يُصحح لنا ، لكن ليس على كلمة نقولها أو نكتبها ، ولا حتى أقبل أن يقول لي لا تقولي هكذا أو قولي هكذا في كل مرة ، فمن المعروف للنقاش هناك أداب !
هل أنت مِمَّنْ ينزعج مِن تصحيح أخطائه النحوية أو اللغوية أوالإملائية بشكل مُتكرر؟
لا هو يعلمني ما الصواب، ولكن اتضايق أن كان أسلوبة فظ!.
عدد أسباب الأخطاء اللغوية تكون من:
• التعليم الغير جيد!. 😓
• عدم الأهتمام للأمر.
• المجتمع!.
• الإستعجال وعدم التركيز.
• الكتابة بسرعة.وبخصوص (مُتلازمة التحذلق...)؛ أرى أنة ليست بمرض ولكن هو حب وأهتمام لأنة جزء من الهوية.
لا هو يعلمني ما الصواب، ولكن اتضايق أن كان أسلوبة فظ!.
لا أعلم أشعر بأن الذين يصححون الأخطاء الإملائية بشكل متكرر لنا لديهم إسلوب فظ ولربما أراهم إستفزازيون
لا أعلم ولكن هذه وجهة نظري .
التعليم الغير جيد!. 😓
• عدم الأهتمام للأمر.
• المجتمع!.
• الإستعجال وعدم التركيز.
• الكتابة بسرعة.وبخصوص (مُتلازمة التحذلق...)؛ أرى أنة ليست بمرض ولكن هو حب وأهتمام لأنة جزء من الهوية.
بخصوص سبب الإستعجال وعدم التركيز والكتابة بسرعة ، لربما الكثير يعاني منها ، فأنا أيضًا من الأشخاص السريعة في الكتابة وأحيانًا عدم التركيز ، ونتيجة لِتلك الأسباب نجد هناك من يصحح الخطأ لنا بشكل متكرر ومبالغ به لربما أره أمرًا مزعجًا .
التحذلق النحوي...شكرا لك! لم أكن أعرف هته العبارة من قبل، ولكنها تصف بحق إطناب بعض الناس في تصيد الأخطاء.
ورغم ذلك فإنني أفضل أن يتم إصلاح أخطائي ولو كان ذلك مزعجا أو فيه حرج.
سلام عليكم عندي قضيه مبلغها 5000 الف دولار مش قادر اسددها و قسم لكم راتبي مقطوع و سنه عشان قصيه عيالي اكل ما اقدر اعطيهم من شدت يوع ما اقدر ايب ليهم اكل انا مواطن من دولة اليمن عليا حروب ماحصلنا لقمه العيش ناس تحب تساعد و نحن فيه عامل زايد عام الخير عام نساعد بَعضُنَا البعض و الله اعلم بحالتي تعالوو بحط أمل ان فيه ناس بترجع لي الأمل والله قدمت بكل مكان عشان يساعدوني بس شو نقول الله كريم أصلي و ابكي ادعي يمكن احد يساعدني. اسمي نبيل صادق محمد راجح رقمي967775310698+
لا بد لنا أن نصحح أخطاء بعضنا ولكن بشكل وأسلوب جميل
وأيضا أن نشعر بالشخص الذي يكتب الشيء
لربما في بعض الأحيان أن أردنا التمعن في محتوى ما كتب والغوص بين الكلمات علينا أن نتجنب القواعد والأخطاء للوصول الى مشاعر الشخص الذي كتب هذا الشيء
انا شخصيا لدي أخطاء عند كتابة قصة او شعر في بعض الأحيان أصحح وفي بعض الأحيان أترك ما كتبته بأخطائه فقد يعطي جمالية لهذا العمل - أن هذه وجهة نظري و أن كانت مختلفة عن البعض
التعليقات