باختصار، هذا رأي: https://suar.me/KYxon
176 نقاط السمعة
452 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
1
ربما سيستطيع البشر يوماً ما على "تجسيد" المشاعر والأحاسيس في الألة وهذا ليس بعيداً وقد يستطيع البشر التحكم في هرمونات النمو وغيرها من الأشياء التي يتميز به الإنسان عن غيره من الكائنات، ولكن يبقى الشعور بالوجود وبالذات هو الأهم إذا إستطاع البشر أن يصنع بشر أخر مثله (ألي) هل سيبقى هذا الجهاز يستطيع الشعور بذاته وأنه كيان في هذا الكون الواسع وإدراك ما حوله من الأشياء؟ إذا تحقق ذلك فذلك يكون مناقض لتعريف الأنسنة، ثم ان هذه التّساؤلات "بالعقول الرّماديّة"
أتفهم مقصدك، ومع ذلك، حسب وجهة نظري الشخصية أن هذه الإستراتيجات تساعدك لتجاوز المقابلة والحصول على الوظيفة إذا كان هدفك الحصول على الوظيفة، وهذا ما قصدته، أما بالنسبة لأدائك في الوظيفة نفسها فهي حديث أخر، لأن المقابلات غالباً قد تكون لوظيفة واختصاص معين ولكن الأسألة تشمل الوظيفة وغير الوظيفة و لسبب ما قد يمر عليك سؤال لا يتعلق بالوظيفة إطلاقاً، هنا أنت هدفك أن تتجاوز مرحلة المقابلة ويتم قبولك للوظيفة بغض النظر عن الوسيلة، وعلى حسب معرفتي في معظم البلدان
من خلال حديثك أفهم أن هناك فراغ كبير بينك وبين ما يحيط بك. وهذا أمر عادي ولا ترهق نفسك كثيراً بالتفكير به. فقط أهتم فيما حولك الأن كأن تعيش اللحظة، والعيش هو العيش الداخلي كأن تظهر ما بداخلك للمحيط الخارج وأن تحضر كل ما هو في الخارج إلى داخلك إلى أن يصبح كل ما حولك هو ما تراه في داخلك، هكذا تحقق السكون الداخلي وتشعر بالإنتماء كونك جزء وكيان لا يتجزئ من ما هو حولك. نصيحتي لك حاول أن تصنع
حاول أن تتحدث بالمختصر المفيد وأن أحببت أن تضيف إلى كلامك فتحدث في إطار ما يعزز ويدعم أفكارك التي تود توصيلها للمستمع، وتذكر أن خير الكلام ما قل ودل. والحديث بالشكل العام يعتمد على رجاحتك وأسلوبك في الحوار والرد، فأحياناً على سبيل المثال قد تجهل بعض الأمور وقد لا تجد الجواب لجميع الأسألة، وهذا أمر طبيعي، ولكن المتحدث الرائع هو من يعرف كيف يقلب الحوار لصالحه باستخدام الحنكة والمراوغة في الحديث، لكي أوضح لك أكثر على سبيل المثال لو كنت
> تتعرض مقالاتي للسطو أو للنسخ ولا أهتم بتتبع السارقين صحيح، ربما أنت لا تراه مهماً بالنسبة لك وهذا أمر عادي، ولكن فكرة السرقة الأدبية هي أكثر من مجرد مصطلح، وهي سياق في ثبوت الملكية الفكرية والحفاظ على الهوية الأدبية والعلمية العامة، بمعى أنه لو كل شخص إستطاعة بطريقة أو بأخرى، بعيداً عن "المحتوى" نفسه، نسخ مقالات أدبية بغير موجب الملكية الفكرية راح ينبذ ويقضي على الحق الأدبي للشخص المؤلف. بعض النظر عن جودة وكفائة المحتوى، الأعمال الأدبية في تصوري
جوجل ليست شركة فقط وإنما مجموعة ضخمة من الشركات والمنظمات والكوادر البشرية التي تعمل معاً تحتى المسمى العام "جوجل"، وبالتالي فهو ليس مجهود شخصي وإنما حصاد عشرات السنوات التي تكونت عبر العديد من عمليات التطوير والتحسينات جيل بعد جيل لتصبح ما عليه الأن. وهي منصة عالمية عظمى سياسياً وأقتصادية تؤثر على العديد من الدول، من ما يجعل المحاولة والشقاق في منافستها أمراً صعباً إن لم يكن مستحيلاً في الوقت الراهن. > هل بقدرة المبرمجين العرب ان يطورو مثل جوجل عندما