سارة الفتني

28 نقاط السمعة
33.1 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
شيء سارّ انك قد عملت اخيراً فيما تحبه وتمكنت من صنع مصدر دخل خاص بك من أمر أنت شغوف به. وما دام انت مرتاح في هذا المجال وتعمل منه دخل جيد يفي باحتياجاتك ف استمر به وطور نفسك وتعلم المزيد من المهارات المفيدة فيه. قصتك ملهمة وتبين اهمية أن يتبع الشخص حلمه وشغفه ولا يتخلى عنه لأنه من أسباب سعادته وتحقيقه لذاته.
دروس كثير تعلمتها من اهمها ألا نكون قاسية على نفسي وأسعى للمثالية، وعدم استعجال النتائج. احيانا اضغط على نفسي واريد كل شيء ارغب به أن يتحقق. بعض الأحيان حتى مع بذل الجهد الكافي والوقت والمال لا يتحقق ما رغبت به. ربما لأن هذه الامر لم يحن أوانه بعد وأن علي المرور بتجارب أخرى تهيئني له. يعني تعلمت أن الصبر والتحمل، والعمل بأمور اخرى بدل من التركيز على مالا يمكنني تحقيقه في الوقت الحاضر هو الحل لئلا ادخل في دوامة من
سبحان الله. أول مرة اعرف شخصا يقوم بجمع الكتب النادرة. اعني ربما كنت أسمع عن هذا الامر لكن لم تتح لي الفرصة لمعرفة شخص بشكل مباشر مثلك هنا في حسوب. أنا احب الكتب كثيرا وأستمتع بقراءتها ولكن أحياناً اجد بعض الصعوبات في البحث عن كتاب جيد وذا قيمة عالية. لأن هناك الكثير من الكتب التجارية التي تمتليء بالحشو أو المبالغة والتعميم وغيرها من العيوب. لكن بما أنك جامع للكتب النادرة وبذلت في هذا المجال مشواراً طويلة (وصرفت الكثير من الوقت
ما شاء الله تبارك الرحمن انجاز مذهل. اشتركت في مدونتك وحملت كتابك عن التدوين وسأقرأه في وقت قريب. شيء رائع بحق ان تضع كتابك على قودريدرز فهو موقع مشهور ومحترم. وهي فرصة كبيرة لكتابك ليلقي رواجا كبيرا عند محبي التدوين. اهنئك على اجتهادك واتمنى لك المزيد من النجاح والتقدم.
فعلا لو كل فرد من المجتمع عمل واجباته والتزم بمسؤولياته تجاه نفسه وأسرته وعمله والمجتمع. لتغير الحال وأصبحنا نتطور ونتقدم في طريق الرخاء. لكن لمتى نشتكي ونندب حظنا؟ لنتجاهل السلبيات الموجودة التي ليس لنا تحكم فيها ونعمل ما بوسعنا من أجل الأمور التي نستطيع تغييرها.
قصة جميلة ونهايتها سعيدة. ونصائحك كانت في محلها وساعدت الحلاق على ان يتنبه لأمور لم يكن يعيرها اهتماما. وكانت هي السبب في ذهاب الزبائن لمنافسه. اسلوب في الكتابة رائع. استمر
بالنسبة لقلقك انك ان عرضت تجاربك يمكن ان يتعلم احد منك ويتخذ طريقا سيئا..ف برأيي الحل يكمن فى ان تعرض قصتك بدون ذكر التفاصيل التقنية وبدون ذكر اسماء المواقع التي استخدمتها أو الاشخاص اللذين تعاملت معهم. يعني لا تعطي أي تفاصيل دقيقة تكشف طريقة فعلك لتلك الأمور. ولكن تكلم بشكل عام بعض الشيء. مثلا انت عملت في امر كذا وكان السبب لان شخصا ما اغراك بكذا ولكن بعد ذلك اكتشفت خطأ ما تفعل وقررت التوبة والندم. طبعا انت س تكتب
أحيي فيك صراحتك وشجاعتك. فهذا صفة قلما نجدها خصوصا لمن تعرض لتجربة سيئة في حياته. لكن المهم أنك الان تبت وتعلمت الكثير من تجربتك واكتسبت خبرة في مجالات كثيرة متعلقة بالحاسب والانترنت. اذا كنت تحس بالذنب يمكنك تعويض ذلك بمساعدة الاخرين بطرح مواضيع مثل (كيف تتجنب الاحتيال على الانترنت) وكيف تعرف العمل الحقيقي من المزيف على الانترنت وغيرها الكثير. أعتقد أن لديك كمية هائلة من المعلومات التي يمكنك افادة غيرك بها من خلال خبرتك (سواء كان خبرة جيدة أو سيئة).
الألم يقوي شخصيتك. تعرضك للصعاب أثناء مراحل حياتك يجعلك أقوى صبرا وتحملا وبالتالي هو يهيئك لبناء شخصية صامدة أمام مشاق الحياة التي تأتي فجاة وبلا سبب ندركه. كذلك الألم يرقق القلب ويجعلك مرهفة الاحساس ومتعاطفة لمن هم في نفس حالتك أو ممن يعانون من الالم ايضا مثلك حتى وان كانت مشكلتهم مختلفة. وبالتالي عندما تتعاطفين معهم سيمكنك مساعدتهم بشكل أو بآخر حتى لو معنويا وعندها ستشعرين بالرضا عن نفسك لانك عملت خيرا لشخص ما. أيضا الألم وجد حتى نعرف معنى
برأيي الاثنان مفيدان ومهمان للمعرفة والثقافة. فالكتب تمدنا بالمعلومات وتزيد حصيلتنا المعرفية وتغذي عقلنا في جميع المجالات. وهي مفيدة خصوصا لمن يريد زيادة معرفته في مجال معين أو علم محدد. أما الروايات فهي تفيدنا من ناحية التجربة الانسانية والمشاعر التي يمر بها المرء في حياته مع اختلاف الاشخاص والاحداث والحالة العمرية والاجتماعية. يعني تساعدنا على النضج العاطفي وتنمي إحساسنا بالجمال والفن والذائقة الأدبية. الروايات مهمة ومن يقول أنها تضييع وقت فقد فاته الكثير من رحيق وخلاصة التجربة الانسانية المسكوبة في
صحيح كلامك. دراسة الجدوى تتطلب معرفة بالسوق وأسعار المنافسين وحجمهم في السوق. والرسوم الحكومية. وتكلفة الاصول الثابتة والمتغيرة. وغيرها العديد من العناصر اللازمة لعملها. لكن لا أعلم من يعرض عمل دراسة الجدوى وهو ليس بنفس منطقة المشتري من أين يأتي بكل هذه المعلومات. ربما من النت، او ان له معارف في نفس منطقة المشتري، او بالتقدير والتقريب واستخدام المنطق ولا اعتقد هذه الطريقة تنفع لان دراسة الجدوى يجب ان تكون دقيقه وشاملة. وربما لسبب بسيط هو يريد دخل فقط بغض
فعلاً هناك عدة فوائد نستخرجها من قصة نجاة موسى. أعجبني ربطك القصة بنصائح من حياتنا الحالية. كالتسويق لمنتج مجسم. أو توقع الجحود. أو أن ليس كل الناس يصلحوا لأن يكونوا قادة. مقالك مفيد وجميل أتمنى لك التوفيق. استمر بالكتابة.
شكرا لك استفدت كثيراً من الفيديو. وكانت نصائح نافعة بحق. سأحفظه في المفضلة. وأتمنى لك كل التوفيق في عملك وتدويناتك والى المزيد من التقدم والنجاح بإذن الله.
أسأل الله أن يديم عليك فضله ويفتح على قلبك. أرى أنك عرفت كيف تتجاوزين محنتك وكيف تتقبلين ما حدث، ثم تتعدينه للايمان بقضاء الله وحكمته. ثم أنت تدخلين في مرحلة الروحانية والتحليق في ملكوت السماوات. هذا ملهم ويبعث على التفاؤل. كثير من الناس يحاول الوصول الى نفس حالة الروحانية والسلام الداخلي تلك ولا يفلح. ويظل يعيش حياته في قلق وتوتر وشد للأعصاب. لهذا أنت في نعمة كبيرة وفضل عظيم بقربك من الله تعالى وصفاء قلبك وراحة بالك من الحزن والكدر.
برأيي كل امرأة لها حرية الاختيار في أن تعمل أو تمكث في البيت. ولا أحد أفضل من الآخر. فالعمل له مميزاته. والمكوث في البيت له مميزات أيضا. وللاثنين سلبيات كذلك. فيعتمد كل امرأة تحدد ماذا تريد وترجح الايجابيات والسلبيات بالنسبة لها وتحدد بناء على ذلك قرارها. ومهما كان فينبغي على من حولها احترامه ومساندتها وليس إحباطها لأن هذا جزء من هويتها ويعني لها الكثير. مع التحية
ممكن يكون البائع الذي وضع عرض القصة الخيالية مبتدئ وجديد على الموقع. ويريد فقط أن يبدأ الخطوة الأولى ب ٥ دولار ليلفت انتباه المشترين. ثم لما تكثر الطلبات عنده ويصبح لديه عملاء يزيد السعر. أعتقد هذا ذكاء منه وحسن إدارة.
فعلا. ولكن اعتقد ان الام التي ربت سفيان الثوري ليست من نوع الزوجات اللاتي يحرقن الكتب. ف المقصد أن الزوجة التي لا تعي قيمة العلم ممكن ان يبدر منها فعل كهذا بسبب الغيرة او الانتقام. ولكن التي تعرف قيمة العلم والعلماء فبالعكس ستدعمهم وتقف مساندة لهم كما ذكرت في امثلتك عن ام سفيان الثوري وغيرها. فبالتالي حتى مع وجود العلم والعلماء في ذلك الوقت ظلت هناك نساء لا تعي قيمة العلم لنقص نضجها الفكري. وايضا كانت هناك نساء لهن من
اخ محمد شرفني رايك في كتابتي. والحق اني انا التي اتعلم منك وليس العكس. لقد رأيت صفحتك وقرأت جزء من تدويناتك. والشهادة انها كانت رائعة ولا اعتقد انها بحاجة الى تعديل او تطوير. استمر كما أنت فلكل أسلوبه المميز الذي يعبر عن هويته. ولا تقلق بشأن لغتك العربية. فرغم أني أراها اكثر من جيدة لكن ان كنت لست راض عنها فستتحسن مع الوقت والقراءة. بالنسبة لي قرأت لبعض كبار الأدباء وهذا ساعدني كثيرا في لغتي. ومنهم: مثل طه حسين. مصطفى
انا اول مرة اقرأ نشرتك فأنا جديدة على هذا الموقع. لكن اعجبتني فكرتها جدا خصوصاً انها مختصرة ومتنوعة ومفيدة. والفكرة نفسها كنشرة نصف شهرية هي فكرة مبدعة وسديدة. لقد تصفحت موقعك واعجبني الكثير من المقالات التي رأيتها. انا تصفحتها بشكل سريع لكن لي عودة ان شاء الله لقراءتها بتأني. أتمنى لك كل التوفيق. كتاباتك جميلة. ومسيرتك ملهمة وطموحك يثير الاعجاب.
الاخ كاتب المقال اني متعجبة كباقي المعلقين من اسلوبك في الحوار وطريقة الرد المهذبة والتي تدل على وعي كبير ونضج في التفكير. اذن انت لديك هائلة على التعبير ولكن طريقة البوح بها هي عبر الكتابة وليس الكلام الشفهي. وهذا أمر ثمين لديك لابد من استغلاله في ما ينفع، بدلا من تعطيله وتجاهله ثم البكاء على نفسك المحطمة. اخي العزيز. لا اريد ان اكون قاسية في كلامي لاني بالتاكيد لا اعلم ما التجارب المؤلمة التي مررت بها ولا مقدار الالم والاحباط
السيد يونس بن عمارة شرفني مرورك وتعليقك الاكثر من رائع على الموضوع اوافقك في النقطة الاولى ان هناك من يضخم المشكلة فقط ليولد منها موضوعا يحكى به. وهو غني عن هذا لان في العالم العربي من المشكلات الحقيقية والخلل ما يشيب له الرأس، ولن يكفينا مهما كتبنا عنها ان نستوفيها كلها. فكيف ونحن نتجنبها تماما لنخوض في امور غير مثبتة ومغايرة للحقيقة؟ لكني اعتقد ان هذا نوع من الاستسهال والكسل في جلب المعلومة القيمة، والاكتفاء بالسير على ماقاله السابقون حتى
شكرا جزيلا لك اخجلتني بردك المحفز. اصلا بعد كتابته خشيت ان يكون المقال ثقيل الظل وكئيب فلا يقرأه احد. ولكن الحمدلله انت رفعت معنوياتي. بالنسبة لسؤالك. لا. الاطباء النفسيين لا تنطبق عليهم هذه الحالة لأنهم من المتخصصين الباحثين اللذين بذلو الجهد والوقت والطاقة لفهم حالة المريض وتحليلها. فهم يندرجو تحت الفئة الثانية (ذوي المسافة الخطرة). أما من كنت أتحدث عنهم (الفئة الاولى) فهم عامة الناس من غير المتخصصين في التحليل النفسي او علم الاجتماع وغيره. شكرا لمرورك
فكرة ممتازة. لكن الصفحة تفتح ولا اجد بها مربع البحث
معذرة ولكني لم افهم مقالك جيدا ولم افهم سؤالك الاخير. لكني اعلم انه في منطقتي تقريبا فعلا يوجد في كل بيت او كل اسرة من لديه اشتراك في نتفلكس. واوافقك ان الكثير منا صار يعتمد عليه بشكل يومي للمشاهدة ومتابعة الجديد. وسبب هذا هو الجودة في تقديم المحتوى. الصورة واضحة جدا والتشغيل فوري ولا يقطع ابدا. ولكل شخص ملف يحفظ فيه اللقطة التي توقف بها. وغيرها الكثير من المميزات التي هي سبب انحيازنا لهذا الموقع. لكن ما علاقة هذا كله
ربما لو كان الرجل أكثر نضجا من ناحية العاطفة لعرف أن لزوجه عليه حقا. وان العمل والتأليف لا ينبغي ان يشغله عن اهله لدرجة ان تفتقده امرأته وهو يسكن بنفس البيت. فهذا من هضم حق الزوجة وفيه ظلم كبير وايذاء لمشاعرها. وعلى العموم فما تذكره كان في زمن غابر حين كانت النساء تعاني من الجهل ولا تعي قيمة الكتب. أما الان فالعكس هو الصحيح. النساء اصبحن يقدرن الكتب جدا ويتمسكن بالقراءة والمطالعة. لك أن تذهب لأي معرض كتاب يقام في