مؤخرًا قرأت منشورًا رائعًا عن عدد الهوايات التي يفضّل أن تمارسها، وما أهمية كل هواية. كل شخص يحتاج إلى 4 هوايات. 1- هواية تزيد من إبداعه وتفكيره، كالرسم والكتابة والأشغال اليدوية مثلًا. 2- هواية يحافظ فيها على لياقته البدنية، كممارسة الرياضة، وكرة القدم مثلًا. 3- هواية يكسب منها المال، كالتصوير والتصميم والبرمجة مثلًا. 4- هواية تزيد من معرفته وتوستع مداركهِ كالقراءة والاطلاع مثلًا. هل تتفقون مع هذا التصنيف؟ أنا أجد أن بعض الهوايات بإمكاني تعلمها وممارستها وفي نفس الوقت تزيد

صناعة المحتوى الكون الجديد الذي يسكن فيه المبدعون والباحثون للخروج بأعلى قيمة وفائدة تخترق أعين الجماهير وقلوبهم، ولكن يتراود فب ذهني سؤال ! دائمًا ما أسمع، المحتوى العربي فقير في جانبٍ ما، مثلًا جانب الوعي بالصحة النفسية، أو جانب أسلوب الحياة البطيئة والبسيطة، أو في جانبِ العمل الحر والتوعية بأهميته مثلًا ! سؤالي هو: متى برأيكم سنصل إلى مستوى الغنى المطلوب في المحتوى العربي مقارنةً بالمحتوى الأجنبي؟

أخبرتني صديقة لي بأنها تمكنت من الحصول على شهادة في دورة (أساسيات التسويق الرقمي ) التي تقدمها شركة Google بشكل مجاني. وسارعت في التسجيل بها قبل مدة قصيرة، ولم أنتهِ منها بعد . . ولكن لأصدقكم القول فإنها على الرغم من أنها مسجلة، فهي دورة احترافية مليئة بالمعلومات المهمة، وزاخرة بالأمثلة والتمارين التي تساعدكم على فهم المعلومة واستيعابها. ومن لم يسجل بها حتى الآن، فإني أنصحكم بها للاستزادة والاستفادة. عن طريق هذا الرابط: https://learndigital.withgoogle.com/maharatgoogle/course/digital-marketing ما رأيكم بهذه الدورة التدريبية (لمن

كصنّاع محتوى، نهدف إلى تقديم المادة وقولبة الخبرة وعرض التجربة بطريقة مشوقة وجاذبة للجمهور الذي نستهدفه، في أيّ مجال وتخصّص، في أي منصة أو وسيلة اجتماعية. ومع تعدد الوسائل والمنصات التي تسمح لك بصناعة المحتوى فيها، ومع اختلاف أشكال الجمهور وتنوعاتهم الديموغرافية، تجد من يضع لك علامة إعجاب، أو يترك تعليقًا باستخدام "الإيموجي"، أو تعليقًا مطوّلًا يشاركك فيه الرأي. كما تجد من يشارك محتواك مع الآخرين الذين يعرفهم، أو يشكرك من خلال "المنشن". سؤالي هو: كيف تعرف أن جمهورك يتابع

إن العمل كشخص مستقلّ يعد الآن من أفضل الفرص الوظيفية، كونها تتميز بالمرونة، وتتعلق بممارسة الشغف، وتطوير المهارات كما تحقق دخلًا جيّدًا لمن يمارسها باحترافية. بعدما قمت بتجربة العمل كمستقل على منصة "مستقل " أدركت عظم مهاراتي في الكتابة، وأن أفضل فرصة لاستثمارها واستمراريتها هو القيام بنشر أعمالي ومقالاتي، والترويج لخدماتي عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي. في البداية، وحتى تصبح مستقلًا، يجب عليك اتّباع الخطوات الخمسة التالية: 1- حدّد خدماتك: ويقصد بذلك: حدّد الخدمات التي تحترفها، وتبرع في تقديمها للعملاء،

جميعنا نحتاج إلى تعلّم فن تسويق الذات، وهذا يعني التعرّف على نقاط القوة التي تتمتع بها والتركيز عليها، وتطوير نقاط الضعف التي تعاني منها، وهي تعدّ مهارة من مهارات التواصل الاجتماعي واكتساب هذه المهارة يجعلك قادرًا على معرفة إمكانياتك وقدراتك والتعامل معها لتسويق ذاتك. ويمكنك الاستفادة من تسويق ذاتك في جلب العملاء إليك، أو الحصول على ترقية في وظيفتك، فبالتالي هو يساعدك لتحدّد أهدافك، وتبلور طموحاتك لتصل إلى الصورة التي تخليتها عن نفسك في بداية مشوارك المهني والعملي. إن أشكال

في كل يوم نتعلم معلومة، معلومتين، وربما عشر ! إما من موقف عابر، أو تغريدة منشورة، أو من خلال التعامل مع الآخرين. شاركوني، ما آخر شيء تعلمتوه في يومكم؟

كيف تعرف بأنك فقدت الشغف في ممارسة ما تفعله؟ أيًا كانت المهنة وأيًا كان العمل. ربما في مرحلةٍ ما تصل إلى بابٍ مسدود يطفئ لهيب الشغف الذي تكتنزه ! أشارككم في هذه المساهمة مؤشرات بسيطة، تستطيع أن تعرف فيها نفسك ما إذا كنت فاقدًا للشغفِ أم لا. من هذه المؤشرات: 1- الشعور بالحبس في مكان ضيّق يمنعك من التفكير والعمل. 2- مرور الأيام دون حصد أي نوع من أنواع التحرك في أي اتجاه، فلا أنت الذي تتطلع إلى الأمام، ولا

مقبلة على خطّ سفرٍ قريبًا إن شاء الله. ولمَ لا، فالعيد قد اقترب، والأمسيات العائلية تتميز بنكهةٍ لذيذةٍ نفتقر إليها في غربتنا. ولأن طريق السفرِ طويل للغاية، فما رأيكم أن تشاركوني ببعض الأنشطة الخفيفة والممتعة التي نستطيع القيام بها في منتصف خط السفر؟ ممتعة = تجعلنا لا نشعر بأن الوقت ممل ! خفيفة = لا تحتاج إلى أدوات، أو أفكار معقدة ! أتحفوني بما لديكم يا أصدقاء.

على أي وسيلة تواصل اجتماعية، صنّاع المحتوى منتشرون بشكل هائل. فهناك من يستخدم وجهه وصورته، ويعرض تفاصيل يومه. وهناك من يبدع في انتقاء كلماته ليخترق بها قلوب قرائه. وهناك من لديه حس فني عالي يصمّم منشوراته ويشارك أفكاره مع من يتابعه. أيّ المميزات والتقنيات التي يقوم بها صانع المحتوى يجعله مؤهلًا للمتابعة في نظرك؟ شاركني تصوراتك ونظرتك لصناع المحتوى الملهمين بالنسبة لك؟

قد تمر بك أيام تنضب فيها أفكارك، وتجفّ ينابيع تأملاتك، وينطفئ بصيص إلهامك، ولا يبقى منه سوى بقعة باهتة تلوح في الأفق تنتظر الإمساك بها وانتشالها من عتمةِ الضياع، إذا أمسكت بهذا البصيص وتعلّقت به، تأكد بأنك ستصل إلى مرادك ولكن بعد جهدٍ مستمرّ . . وأنا هنا لكي أساعدك في تخطّي مشكلة تَرِد إليّ وإليك في لحظةِ جفافٍ إلهاميّ ! إليك نصائح عملية تُفيد في إنتاج المزيد من الأفكار المُجدية والموضوعات التي تغذّي شرايين العقول بالنفعِ والفائدة . .

أثناء العمل الحرّ ووجود الوظائف عن بعض أصبح من الضروري أن نسعى إلى تحسين صحتنا العقلية والنفسية للمضي قدمًا في أعمالنا وإنجاز مهامنا على النحو المطلوب. كيف تساعدون صحتكم العقلية على البقاء بأفضل حال وفي تحسن مستمر أثناء عملكم من المنزل؟ بالنسبة لي: 1- آخذ فترة راحة قصيرة لتصفية ذهني بعد جهد طويل. 2- أختار الوقت المفضل لديّ للعمل، ساعات الصباح المتأخرة مثلًا. 3- أبحث عن الأمور التي تساعدني على تحسين مزاجي كالنوم فترة كافية، أو ممارسة الرياضة. ماذا عنكم

أعلم أن لديكم قائمة طويلة من صناع المحتوى الذين تقومون بمتابعتهم في مختلف وسائل التواصل الاجتماعي، إما بغرضِ الاستزادة، أو الترفيه والمتعة، أو معرفة آخر الأخبار والاطلاع على كل جديد. ويحتاج صناع المحتوى إلى الدعم الكافي الذين يجعلهم يستمرون في طرح الموضوعات التفاعلية، وتصميم الصور ونشر المنشورات المفيدة والنافعة. سؤالي لكم: ماهي طريقتكم التي تقومون باتباعها لدعم صانع المحتوى الذي تتابعه؟ بالنسبة لي: إذا كان يقدم منتجًا أو خدمة فإني أسعى إلى نشرها لمعارفي وصديقاتي. وإذا أعجبني منشور ما، فإنني

فترة منع التجول كانت من الفترات الذهبية التي استمتعت بها في حياتي، لأنها الفترة التي وضعت الأسس، وأصلحت الخلل، وقوّمت الخطأ، وقرّبت البعيد، وطوّرت الذات، وقلّت المهام. . من وجهة نظري طبعًا فهناك من تضرر من هذه الفترة الماضية . . عمومًا ليس هذا هو موضوعنا. . أريد أن أحدثكم عن تجربة صناعة المحتوى في تويتر وسناب شات والانستقرام. والذي بدأت رحلتها أثناء فترة منع التجول وسأبرز الضرورات التي تجب على كل صانع محتوى في هذه المنصة، وشاركوني أفكاركم وتجاربكم

من إحدى قراءاتي المتعمقة لكتب ريادة الأعمال. تحدّث الكاتب عن قدرة الشخص في تحديد ماهية النجاح، وما تعريفه فإذا قمت بسؤال 100 شخص عما يعنيه النجاح لهم فستجد 100 إجابة مختلفة . . قد يكون النجاح لهم عبارة عن الحصول على المال، أو بناء عائلة سعيدة، أو سيارة فاخرة، أو الوصول إلى مستوى عالٍ من السلام الداخلي . . . . نعم يحقّ لنا أن نرسم صورة ذهنية لطيفة عن النجاح، ونسعى لها في مسيرة حياتنا والخطط التي نرسمها، ولكن

هل أنت / أنتِ صانع/ة محتوى؟ يستخدم صنّاع المحتوى تطبيقات وبرامج ومواقع مختلفة ومتعددة لصناعة محتواهم الرقمي عبر الإنترنت، أيّا كانت المنصة التي يستخدمها صانع المحتوى فإن حاجته للتطبيقات والأدوات ضرورية وملحّة ليخرج بمحتوى لافتٍ وجذاب وبجودة عالية. شاركوني التطبيقات التي تستخدمونها وفيمَ تفيدكم؟ عني أنا: أستخدم موقع وتطبيق canva الشهير في تصميم المنشورات التي أنشرها على حسابي في الانستقرام، وهو يفيدني الآن بشكل قوي. وماذا عنكم؟

دائمًا ما أسمع بأهمية وضع خطة لصناعة المحتوى خلال أسبوع أو شهر مثلًا. أعني بذلك القيام بتصميم المنشورات، أو كتابة التغريدات وتجهيزها وتوزيعها على أيام الأسبوع لتصبح جاهزة ومرتبة ولا تحتاج إلى وقت طويل عند النشر. جرّبت طرقًا عديدة، على اللاب توب الخاص بي، أو في ملاحظات الهاتف، لكن لم أستمر بل ولم تعجبني الطريقة ! مؤخرًا، اقتنيت دفترًا دافئًا، وقمت بتوزيع المنشورات والأفكار خلال الشهر، فأصبحت لديّ خطة لمحتوى جاهز ومصمم وموزّع ومنظم. هذه الطريقة مريحة بشكل كبير، فهي

قرأت منشورًا ملهمًا يعلمني كيف أقوم بتطوير المحتوى الذي أقدمه إذا كنت صانع محتوى على أي وسيلة اجتماعية. وكانت الطريقة المكتوبة، هي طريقة (تحليل محتوى الحسابات الأخرى). بإمكان توضيح هذه الطريقة عن طريق: 1- اختيار 10 - 20 حساب لصانع محتوى ولا يشترط أن يكونوا في ذات المجال. 2- مراقبة وتحليل ما يقومون بفعله (عدد مرات النشر، وقت النشر، أفكارهم المطروحة، طريقة تفاعلهم وتواصلهم مع المتابعين، ما يميز حساباتهم، طريقة عرض المحتوى، هويتهم البصرية، طريقة تسويقهم للحساب). 3- كتابة كل

التعلم الذاتي أصبح في متناول اليد، وسهل الاستعمال، موارده متوفرة بكثرة، وموجودة في الوقت الذي يناسبك . . كما أن أشكال التعلم الذاتي متنوّعة ومنها ينطلق المبدعون إلى الاحتراف والتميّز في مجالاتهم. هل أنت منهم؟ ما المهارة أو المجال الذي لا تتبعهُ ولا تمارسه، ولا تعرف أبجدياته ولكن بالتعلم الذاتي حصلت على المعرفة والخبرة الكافية؟ اذكر لنا نوع المهارة واسمها، والموقع أو البرنامج الذي تعلمت منه؟ عني أنا: تعلّمت الكروشيه من خلال قناة على اليوتيوب، ولكن الأساسيات فقط ! تعلّمت

استمعت اليوم إلى حلقة جميلة من بودكاست قصاصات تحدثت فيه الملقية عن صناع المحتوى وكيف بإمكانك أن تصنع محتوى دائم الاخضرار، أو مستدام. كان العنوان جذابًا بالنسبة لي، كوني صانعة محتوى على انستقرام تطمح للأفضل دائمًا. ومن الأمور التي تناولتها الحلقة: 1- أن التخصص في صناعة المحتوى قد يقتل فكرة المحتوى المستدام أو دائم الاخضرار. 2- أن المحتوى الذي يبدأ بـ"كيف؟" يهم عدد كبير من القرّاء والمتابعين. 3- يقصد بالمحتوى دائم الاخضرار هو المحتوى الذي ليس له تاريخ انتهاء، مناسب

حين أقرأ في التسويق الإلكتروني، أجد الكثير من الموضوعات التي تتحدث عن التسويق عبر البريد الإلكتروني وخصوصًا المقالات الأجنبية، وعن مدى فاعليته وقوته ودوره الكبير في إنجاح الكثير من الحملات التسويقية. الأمر الذي يجعلني أفكر في ألف سؤال وسؤال. هل لا زال هناك استخدام قوي وفعال للبريد الإلكتروني في ظل وجود منصات التواصل الاجتماعي؟ وهل التسويق عبر البريد الإلكتروني مؤثر وفعال ومعمول به في الوقت الحالي؟ شاركوني خبراتكم في هذا المجال، فقد ساورني الفضول لكي أجرب إنشاء حملة تسويقية عبر

معظمنا يعمل بشكل حرّ على منصة مستقل، وبالتأكيد أنت تجني المال مقابل عملك وجهودك. المال الذي يساعدك في تطوير مهاراتك وتحقيق الدخل المادي الإيجابي لك. شاركوني: كيف تقومون بتوفير أموالكم؟ وما طريقتكم في تقسيمها؟ لا داعي لذكر التفاصيل التي لا تفضلون الإفصاح عنها، وإنما الفكرة هي كيف تحفظون أموالكم من الضياع والإسراف وكيف تقومون بإدارتها وتوفيرها بفاعلية. ربما تساعدون أحدهم في استثمار أمواله بالطريقة الصحيحة، وقد أكون منهم !

مع انتشار المشاريع الصغيرة وسهولة إنشاء المتاجر الإلكترونية أصبح من السهل شراء السلع وبيعها لتلبية احتياجات الأفراد والمجتمع. وبلا شك يحظى كل متجر ناشئ ومشروع صغير بتأثيره الخاص، وسحره المميز الذي ينعكس على العملاء والجمهور. فأصبحت تنتشر عبارة واحدة فقط بكثرة للتعبير عن الحب الكبير في صناعة هذه المنتجات أو السلع، وهي بالطبع ! (صنع بحب) ! تكررت كثيرًا، باللغتين العربية والإنجليزية، وعلى الرغم من جمالية العبارة إلا أنها أصبحت مبتذلة ومستهلكة. فماذا تقترحون بدائل لها، تساعد أصحاب المشاريع الصغيرة

في ظل انتشار صناع المحتوى الملهمين في وسائل التواصل الاجتماعي يتوقع البعض أن هذه العملية سهلة ولا تحتاج إلى الكثير من الجهد ويمارسها بمتعة وحماس، بينما يتحجج الآخرون في البدء بصناعة المحتوى بأعذار واهية وغير منطقية ولا أصل لها. بحسب سارة صالح - صانعة محتوى ومستشارة في بناء الأعمال والعلامة التجارية الشخصية للأفراد على الانستقرام - فإنها تذكر 4 حجج واهية تمنع الأفراد من البدء بصناعة المحتوى والتسويق عن المنتجات أو الخدمات. 1- إخبار نفسك بأنك تحتاج - بسرعة -

بالنسبة لصنّاع المحتوى المبدعين في كل منصات التواصل الاجتماعي، الذين ينشرون عشرات المنشورات والتغريدات، ويصورون الكثير من المقاطع التحفيزية والملهمة، والتعليمية لإفادة شريحة واسعة من جمهورهم المستهدف. هذا النداء لكم، وسؤالي موجه إليكم. متى تقولون أن هذا المحتوى قد وصل إلى النجاح؟ متى تتأكدون من أن المحتوى حقق نجوميته؟ متى تعرفون أن المحتوى المقدّم قد اخترق قلوب متابعيه؟ شاركوني آراءكم. وبالنسبة لي كصانعة محتوى على الانستقرام: المحتوى يكون ناجحًا حين: 1- يتسم بالبساطة في التصميم. 2- يحدث التفاعل بين صانع